أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - تركيا تدعم الارهاب وايران تموله















المزيد.....

تركيا تدعم الارهاب وايران تموله


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8013 - 2024 / 6 / 19 - 09:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تركيا تدعم الارهاب وتسانده ! ايران تمول اذرعتها وتحتظنهم !! ولا متضرر من الدولتين إلا العراق !!!

الكل يفكر بمصلحة وطنه ويعمل على توفير ما هو مفيد لشعبه الا الحفنة الفاسدة والسراق الخونة اكلي اموال الناس بالباطل المتأمرين على شعبهم أولئك سياسي العراق !!!
وهم على قسمين متنفذين ومتربعين على الساحة لهم اليد الطولي في كل شيء :
القسم الاول :
أولئك الحاكمين ذو الجاه السلطوي القانوني الذين بيدهم حياة ورقاب الناس ولا يقدمون لحياتهم اليومية ولمعيشتهم اي شيء يذكر اللهم إلا كنت من حزبهم فأبشر بالرواتب العالية والامتيازات الخيالية !!
القسم الثاني :
عبيد الحكام وصنمي القادة قطيع فضيع ينعق مع كل ناعق يلهث وراء من يحقق مصالحة وعائداته الشخصية ...
أين المشكلة أذن :
انها في القسم الاول ومن يترأسهم ولم نذكرهم بسبب خبثهم ودناءة طبعهم لأنهم قد جعلوا واجهه لمخططاتهم ومنفذ لجرائمهم وهم من ذكرنا بالقسم الاول !!!
المشكلة ان كلا القسمين هناك من يقف على رأسهم وهو المسؤول الاول عن كل افعالهم وتقصيرهم اتجاه هذا الشعب الذي عانى الامرين امر تركيا وايران !!!
تركيا ماذا تريد :
لها سياسات وعندها اجندات وبوجود اردوغان فان الحركات الاسلامية الارهابية تجد من يمولها ويساعدها ويسهل عملها من اجل مكاسب يراها النظام التركي ...
وما التصريح الاخير لعضو البرلمان التركي فكري ساغلار الا دليلاً واضحاً لا لبس فيه على ما نقول ...
فقد قال هذا الرجل ما نصه " اردوغان مستمر في نهجه المتعنت ولن يستطيع التخلي عن تحالفاته العقائدية مع كل التنظيمات والقوى المتشددة في المنطقة وحتى لو كانت إرهابية كما هو الحال في سورية " !!!
وماذا عن ايران :
هذه لا تختلف عن اختها تركيا فهي ايضا لها اخطبوطها القاتل والمميت الذي لم يبقي للعراق لا اقتصاداً ولا نفطاً ولا سكاناً وماذا بقي للوطن ان سلبته شبابه وحطمت اقتصاده وسرقت خيراته ؟؟؟ !!!
العراق أين من كل هذا :
الى الوراء يوماً بعد يوم ولا نرى فيه أي تقدم ملحوظ او تحسن يذكر فكل ما هنالك تزايد رهيب لمليشيات ايران ونفوذ طهران وصل الى اوجه دون ان يستفاد البلد وشعبه اي فائدة اللهم الا الموت وخدع الاستشهاد !!!
الحل :
ابعاد كلي للظواهر الدينية التي سودت بها السياسة العراقية ونبذ الطائفية والتمذهب والرجوع الى المواطنة وتأكيد الهوية الانسانية بعيداً عن القومية العربية او العنصرية ...
وأيضا :
ان يبعد الشعب كل رجال الدين السياسيين هم واحزابهم وتياراتهم ويمنع تمرير ما أمروا به من قبل دول خارجية لا تريد الا مصلحتها ومصلحه عبيدها المطبقين لأوامرها ...
والا :
التقسيم ثم التقسيم ثم التقسيم لا خيار إلا هو ولا طريق إلا إليه به النجاة وعليه المعول في الخروج من هذا المأزق الصبياني الكارثي الرهيب .

_____________

رأي المؤرخ المصري يوسف زيدان بتاريخ السعودية مع لمحه مختصره عنه

كان وما يزال الكاتب المفكر يوسف زيدان يثير بين اونه واخرى سخط الخرافيين اصحاب العقول التي لا تتحرك الا عبر المجموع العددي الذي يسير عليه عامة الناس !!!
فقد قال ان السعودية انها بلا حضارة وانهم سراق ابل وليس عندهم علماء للغة العربية .!
يوسف زيدان هو مصري متخصص في التراث العربي المخطوط وعلومه.
له عديد من المؤلفات والأبحاث العلمية في الفكر الإسلامي والتصوف وتاريخ الطب العربي.
وله إسهام أدبي يتمثل في أعمال روائية منشورة، كما أن له مقالات دورية وغير دورية في عدد من الصحف المصرية والعربية.
عمل مستشاراً لعدد من المنظمات مثل مكتبة الإسكندرية. ولد يوسف زيدان يوم 30 يونيو 1958 في مدينة سوهاج بصعيد مصر وانتقل إلى الإسكندرية مع جده وهو طفل صغير ودرس في مدارسها.
ثم التحق بقسم الفلسفة في كلية الآداب في جامعة الإسكندرية وحصل على الليسانس عام 1980.
وتم تعيينه قي جامعة الإسكندرية حصل يوسف زيدان على ليسانس الفلسفة من كلية الآداب جامعة الإسكندرية عام 1980.
ثم حصل على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية برسالته عن "الفكر الصوفى عند عبد الكريم الجيلي، دراسة وتحقيق لقصيدة النادرات العينية للجيلي مع شرح النابلسي".
ثم حصل على درجة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية برسالته عن "الطريقة القادرية فكرًا ومنهجًا وسلوكًا، دراسة وتحقيق لديوان عبد القادر الجيلانى" وذلك عام 1989 وقد حصل على درجة الأستاذية في الفلسفة وتاريخ العلوم عام 1999.
هذا باختصار شديدة ما يتعلق بالرجل ومن احب المزيد عنه واراءه فيمكن له ذلك عبر المؤلفات الكثيرة التي كتبها او يدخل الى اليوتيوب ويستمع الى ندواته ليعرف اراءه وخصوصاً ما يتعلق بالجزيرة العربية عامة والسعودية بشكل اخص .

_______________

للمؤلفة جيوبهم في التحالف الوثني اللا عراقي لسنا بساحة تجربة حتى تجربوا فيها ما يحلو لكم

لا اعلم ما هي المقومات التي يحملها طفلاً لا خبرة ولا حنكه ولا سياسة لديه بل ما هو الا شابا مغموراً " جاءته الزعامة مبكرة سهلة، مثل سنوات عمره السابقة، فمن رعاية مترفة في طهران، في منزل فخم من احيائها الراقية نشأ السيد عمار الحكيم، محاطاً بالحرس، يرافقونه في ذهابه وايابه في سيارة من طراز (سيمرغ) مخصصة للمسؤولين، مُصنّعة لمقاومة الرصاص والطرق الوعرة والمناورات السريعة.
لم يرّ العراق إلا بعد سقوط النظام البعثي، دخله وهو على بعد سنوات قليلة من زعامة المجلس الأعلى وريثاً لوالده السيد عبد العزيز الحكيم فواصل حياة الترف التي ألفها، وزاد عليها الحراسات والقصر البالغ الفخامة في منطقة الجادرية ببغداد، حيث تنتصب حواجز الاسمنت ومفارز التفتيش لتقطع الشوارع المؤدية اليه . فيما تترامى على مقربة منه حياة مليئة بالتعاسة والخوف والمرض والحزن، مثل أغلب مناطق بغداد ومدن العراق " مقتبس من مقاله بعنوان عمار الحكيم وارث الزعامة والولاء لسليم الحسني ...
هذا الترف البعيد كل البعد عن مأساتنا في لقاءه مع مبلغي الوهم وابواق الفتن بمعقل الجهل وعبر مؤتمر يجتمع فيه ما يسمى المبلغين والمبلغات اعترف بالمصائب التي اقترفوها والجرائم التي افتعلوها بقوله ما نصه " لقد كانت تجربتنا في الحكم صعبة ومرة وقاسية وارتكبت فيها اخطاء لعلها غير مقصودة لكنها جسيمة وكادت ان تضيع كل شيء " السومرية !!!
لا وألف لا ...
فحتى لو لم تكن غير مقصودة فما فعلتموه يا احمق يجعلكم في موقف لا يمكن ان يغتفر لكم فيه ...
وان مسيرتكم العامرة والمشيدة بلا شيء يذكر اتجاه الوطن والمواطنين اضاع كل شيء !!!
فلا صناعة ... ولا زراعة ... ولا اعمار ... ولا تنمية ... وبطالة وفقر وعوز وتخريب وقتل ودم ... هذا الذي افلحتم به !!!
أفضل شيء تفعلونه ... ترك السياسة واعادة ما سرقتموا فلم يجني منكم الناس الا الويل والثبور وعظائم الأمور !

______________

اهداف التدخل التركي في الموصل

باختصار شديد اورد عدة نقاط تتعلق بالتدخل وما تسعى اليه تركيا جراء زج جنودها بارض الموصل
1. منع قيام دولة كردية تمتد من كردستان منطقة العراق الى الشريط الحدودي شمال سوريا ....!!!
2. تخوف تركي من الانتقام الذي سيلحق بالتركمان والعرب السنة بالموصل ومنع تهجير التركمان السنة ....!!!
حيث التركمان السنة هم عناصر فعالة بعد العرب السنة بتنظيم داعش وساهموا بقتل وتهجير الشيعة واليزيديين والمسيحيين والتركمان الشيعة والشبك ..!!
3. ارسال رسالة بان اي تغيير بحدود منطقة العراق .. فحسب الاتفاق سايكيس بيكو خارطة الشرق الاوسط القديم .. تعود ولاية الموصل لتركيا ...!!!
4. حلب معاركها قرب الحدود السورية ...
وليس بالبصرة او العمارة قرب الحدود الايرانية ...
فالوجود التركي بجرابلس بسوريا وبالموصل بمنطقة العراق يحقق لتركيا استراتيجيات امنها القومي العليا ...!!!
5. انهاء احلام ايران شمال بغداد وانهاء مشروع الامبراطورية الايرانية التي تمتد حسب مخططات ولي الفقيه من الحدود الايرانية للبحر المتوسط عبر الاراضي السورية واللبنانية بحلقتها البرية المثلث السني بالعراق ...!!!
6. بعد فشل السعودية باخذ دور التوازن مع ايران بمنطقة العراق ...!!! وغباء الشيعة بكسب السعودية ...!!!
صعدت تركيا ...!!!
لتاخذ هذا الدور وهي لديها مميزات اقوى من السعودية بذلك ...!!! مثلما الشيعة يعطون الحق لانفسهم بتدخل ايران والرمي باحضانها ...!!!
كذلك من حق السنة ان يرمون باحضانهم لتركيا في الموصل ...!!!
من هنا افضل الحلول وانجعها ولا مخرج من هذه الازمة الا التقسيم السكاني الثلاثي ولا حل ناجح غيره ...!!!!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تناحر الاديان دليل بطلانها
- انا معدم من كل انواع الوطن
- الاديان خراب الاوطان
- موعد اللقاء
- لا قيمة للكرامة معك
- هكذا نراك ايها الاله
- البرزاني واستفتاء كوردستان
- وجوب الابتعاد عن الاخر المخالف
- ولاية المرأة
- الاستخفاف بالدماء
- حكايات عن الحجر الاسود
- لا فرق بين يزيد وطواغيت الحوزة
- اصبح حبك من الماضي
- سب المقدسات ليس جرماً
- الفاسد يكرر نفسه
- تقديس الاموات والاقتداء بهم
- نبي الاسلام يأمر بالقتل
- الشورى تزييف اسلامي
- حسن الظن بالمراجع
- الحياة الدين الاخرة شواغل الانسان


المزيد.....




- حزب الله يعلن إطلاق صواريخ باتجاه القدس.. وإسرائيل تعلق
- ماذا قال سكان قطاع غزة عن اغتيال نصر الله؟
- الصحة السورية ترسل قافلة مساعدات إلى لبنان
- مئات آلاف اللبنانيين يفرون من منازلهم
- وزير خارجية الصين: قضية فلسطين هي الجرح الأكبر للضمير الإنسا ...
- مفتي سلطنة عمان: نصرالله كان -شجى في حلق المشروع الصهيوني- ل ...
- السيسي يجري اتصالا هاتفيا مع ميقاتي ويؤكد دعم مصر الكامل للب ...
- وزير خارجية الصين: من الضروري اكتشاف سبيل لتعايش الدول الكبر ...
- نتنياهو يهدد دول المنطقة: لا يوجد مكان في الشرق الأوسط لن تص ...
- الجيش الأردني: سقوط صاروخ من نوع -غراد- في منطقة مفتوحة بمحا ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - تركيا تدعم الارهاب وايران تموله