أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - التحيز في الاختيار (Selection Bias) موضوع علمي مهم معرفيا وتاريخيا وسياسيا وعسكريا واقتصاديا واسلاميا وعراقيا! -2















المزيد.....

التحيز في الاختيار (Selection Bias) موضوع علمي مهم معرفيا وتاريخيا وسياسيا وعسكريا واقتصاديا واسلاميا وعراقيا! -2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8009 - 2024 / 6 / 15 - 00:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


6--التحيز في الاختيار للنظام العراقي الاسلامي الفاسد الارهابي
7-- التحيز في الاختيار للاحزاب الاسلامية
8-- التحيز في الاختيار في العراق كدولة


(6)
التحيز في الاختيار للنظام العراقي الاسلامي الفاسد الارهابي:
التحيز في الاختيار يمكن أن يكون له تأثير كبير على الأنظمة السياسية الدينية، بما في ذلك النظام العراقي الإسلامي الطائفي القروسطي.
والتحيز في الاختيار في هذا السياق يشير إلى كيفية تأثير التفضيلات والانحيازات الناتجة من عقليات بدائية غبية, في تشكيل السياسات والقرارات والتي تؤدي إلى نتائج غير عادلة أو غير ممثلة لجميع فئات المجتمع, والى كوارث في كثير من الاحيان ومن ذلك:
1. التوظيف الحكومي والمناصب السياسية
التحيز في التوظيف يحدث عندما تكون المناصب الحكومية والفرص المهنية مقتصرة على أعضاء معينين من الأحزاب الإسلامية أو الطوائف الدينية المهيمنة. هذا يمكن أن يؤدي إلى نقص التمثيل للأقليات والطوائف الأخرى في الحكومة مع استبعاد الكفاءات المستقلة من كل الطوائف والقوميات, والمصيبة ان اغلب المسؤولين هم من الجهلاء والمزورين واللصوص والمخربين والفائصين عن الحاجة بسبب البطالة المقنعة من اجل تدمير العراق في النهاية.
2. القرارات السياسية والتشريعات
التحيز في الاختيار يظهر في كيفية صياغة وتنفيذ السياسات العامة. في كثير من الحالات، تكون السياسات مصممة لدعم الأجندة الدينية للطائفة الحاكمة، مما يسبب تهميش الطوائف الأخرى أو تقليل حرياتها, او حرية الانسان بشكل عام.
كما حدث من قانون عطلة الغدير وحلبجة! او موضوع المحاوى الهابط لنظام في قعر الهبوط او منع الخمر وتحليل الحشيش والمخدرات ومنع الفن والموسيقى والنحت والاختلاط , وهو ايضا يشكل اساسا للتناحر والتخريب والتقسيم.
مع خواء فكرة مجلس النواب كمصدر للتشريع العادل وفق الدستور لانه تجمع من اللصوص والاغبياء والفسدة الذين يجرون بالمال والقوة التي تتركز في عدد محدد من مجلس قيادة الثورة الرهبرية او مجلس قيادة الثورة البرزانية او السنية, وكلهم مرتبطون بالخارج!
3. البرامج الاجتماعية والخدمات ان كانت موجودة
هناك تحيز في كيفية توزيع الخدمات الاجتماعية والموارد الحكومية. على سبيل المثال، يمكن أن تحصل المناطق التي تهيمن عليها الطائفة المهيمنة على تمويل أكبر للبنية التحتية والخدمات الصحية والتعليمية مقارنة بالمناطق التي تسكنها الأقليات, وهكذا وجد تفاوت خطير في المستويات داخل العراق وبين منطقة الاقليم!
مع ان الفرهود والفساد هو السمة الغالبة او العامة لكل تلك المشاريع فاقدة القيمة مع تنامي اعداد السكان وشح الموارد!
4. النظام الانتخابي
النظام الانتخابي نفسه هو مهيئ بطريقة تخدم مصالح فئة معينة، مثل تقسيم الدوائر الانتخابية بطريقة تضمن فوز الأحزاب الإسلامية أو حلفائها.
5. القوى الشرطوية والامنية والحشد الشعبي:
تم تشكيل الحشد الشعبي بشكل رئيسي من الفصائل الشيعية الموالية لايران وتم انتاجها من عباءة مقتدى الصدر، وفتوى السستاني التي زيفت, والحشد يناصب فكرة الدولة والاستقرار والعدل والتنمية العداء ويتمرد على قائده العام اسميا, وله دولته ومصالحه وشركاته وامنه وموانئة ومنافذه الحدودية وسجونه ومناطقه المغلقة مثل جرف الصخر وفي ديالى والسماوة! ويتم في تلك المناطق اعمال مريبة ربما يتم فيها طمر المخلفات النووية الايرانية او استغلال ثروات معدنية بشكل سري و سجن وتعذيب وخطف المعارضين حتما وتعذيبهم ويدار من قبل فيلق القدس وعناصره ومصانعه!
ولم تكتفي القوى المسلحة بالحصول على وزارة الداخلية وبناء جهاز الامن الوطني للتوازي مع جهاز المخابرات ولكنها عادت لتشكل مليشياتها تحت عباءة الحشد الشعبي وهو قوة منفلتة تستهلك موارد الدولة واصبحت دولة اقوى من الدولة.
6. توزيع المناصب الوزارية: والدرجات الخاصة والمدراء:
يتم توزيع المناصب الوزارية على أساس المحاصصة الطائفية والعرقية ، مما يؤدي إلى تعيينات تتجاهل الكفاءة وتعتمد على الانتماءات الدينية والسياسية.
7. توزيع الموارد:
غالبًا ما يتم توزيع الموارد والخدمات بناءً على الولاءات السياسية والطائفية، مما يؤدي إلى تفاوت كبير بين مختلف المناطق والمجتمعات في العراق. والان فان السوداني يقوم بمنح الاموال للجهات التي تخدم ولايته الثانية!
8. التوظيف في القطاع العام
يلاحظ أن التوظيف في القطاع العام المتخم اصلا يميل لصالح الفئات الدينية والسياسية التي تسيطر على الحكومة والى الاحزاب الحاكمة وهو عبارة عن موامرة من اجل الاصوات والاتباع مع خراب الاقتصاد, ان بلدا فيه 4 مليون موظف هو كارثة اقتصادية فبدلا من تشغبل مصانع الدولة وتوسيعها لضمان تشغيل الشباب فانهم بدمرون الاقتصاد ويعينون في الدولة الملايين لاسكات جزء بسيط من الشعب وماذا عن مليون شاب ياتي كل عام لسوق العمل الفارغ!؟
9. التعليم والتعليم العالي:
ان السياسات التعليمية في العراق تعكس الأجندة الدينية الطائفية، مما يترك تأثيرًا على المناهج والبرامج الدراسية.وعلى مستقبل الاجيال التي يتم اعدادها ويتم مراقبة الوعي المنخفض لتلك الاجيال بسبب تخريب التعليم اصلا واستبداله بالتعليم الخاص من اجل اعطاء فرص اكثر للاغنياء على حساب الفقراء واحداث فجوة خطيرة معرفية ومادية وثقافية بين طبقات المجتمع!
10. الفساد المتصاعد وهو صنو اخر للارهاب!
11. القضاء المسيس
تمكنت الاحزاب الاسلامية الحاكمة من الاستيلاء على القضاء بالتهديد والقتل والوعيد والاغراء واصبح القضاء العراقي مهزلة في قراراته المسيسة التي خدمت بشكل مباشر مصالح ايران وذيولها!
مما يلغي اساسا فكرة قيام ديمقراطية تعتمد على احزاب شمولية مسلحة ذيلية تجسسية تامرية بلعت الدولة والقانون والموارد والديمقراطية من الفك للفك!

(7)
التحيز في الاختيار للاحزاب الاسلامية
التحيز في الاختيار داخل الأحزاب الإسلامية يشير إلى كيفية تفضيل أعضاء أو مجموعات معينة ضمن هذه الأحزاب على حساب آخرين، بناءً على اعتبارات دينية، طائفية، أو سياسية. يمكن أن يتجلى هذا التحيز في عدة جوانب من العمل الحزبي والسياسي. دعونا نستعرض بعض الأشكال الشائعة لهذا التحيز وتأثيراته:
أشكال التحيز في الاختيار داخل الأحزاب الإسلامية
1. التعيينات والوظائف
المحسوبية: تفضيل الأقارب أو الأصدقاء المقربين من القيادة الحزبية للحصول على المناصب الهامة داخل الحزب أو في الحكومة، إذا كان الحزب في السلطة.
الولاء الأيديولوجي: تفضيل الأعضاء الذين يظهرون ولاءً أكبر للأيديولوجية الدينية والسياسية للحزب على حساب الكفاءة أو الخبرة المهنية.
2. الترقيات الداخلية
الترقيات القائمة على الطائفة: في الأحزاب ذات الطابع الطائفي الواضح، ويتم تفضيل أعضاء الطائفة الحاكمة على غيرهم من الطوائف الأخرى في الترقيات والمكافآت والكومشنات والمناقصات.
3. الانتخابات الداخلية
التلاعب في الانتخابات الداخلية: يمكن أن يشمل التحيز في الاختيار التلاعب بالانتخابات الداخلية للحزب لضمان فوز فئة معينة من المرشحين، مما يعزز هيمنة القيادة الحالية. وهذا الامر موجود في الاحزاب العلمانية ايضا!

تأثير التحيز في الاختيار على الأحزاب الإسلامية
1. فقدان الكفاءة
ضعف الأداء: تعيين الأشخاص غير الأكفاء في المناصب الهامة يؤدي إلى ضعف الأداء الإداري والتنظيمي، مما يضعف الحزب وقدرته على تحقيق أهدافه.
2. التفكك الداخلي
الخلافات الداخلية: يؤدي التحيز إلى نشوء خلافات وصراعات داخلية بين الأعضاء، تهدد وحدة الحزب وتماسكه. بل ادت ال انشطارات اميبية مستمرة في تلك الاحزاب! وخصوصا بعد استيلائها على السلطة!
3. التأثير على الصورة العامة
فقدان الثقة: عندما يظهر الحزب تحيزًا واضحًا في اختياراته، فانهيفقد ثقة الشعب وأعضائه، مما يقلل من شعبيته ودعمه الجماهيري. الى الحد الذي يقاطع الشعب العراقي باغلبيته اي انتخابات!

(8)
التحيز في الاختيار في العراق كدولة
التحيز في الاختيار في العراق يظهر في عدة مجالات، ويؤثر على مختلف جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية. يمكن تتبع هذا التحيز إلى عدة عوامل مثل الظروف السياسية، النزاعات الطائفية، وعدم الاستقرار الاقتصادي. هنا نستعرض بعض الأمثلة والآليات التي يظهر فيها التحيز في الاختيار في العراق:
1. التحيز في البيانات والإحصاءات
نقص البيانات الشاملة: كما هو الحال في العديد من الدول النامية، يعاني العراق من نقص في البيانات الشاملة والموثوقة بسبب البنية التحتية غير الكافية لجمع البيانات. النزاعات المستمرة والوضع الأمني غير المستقر يعوق جمع البيانات الدقيقة، مما يؤدي إلى تحيز في البيانات المتاحة.
العينات غير الممثلة: في المسوح والإحصاءات، قد تكون العينات المأخوذة غير ممثلة للسكان بشكل كامل بسبب التحديات الأمنية أو اللوجستية، والفساد مما يؤدي إلى نتائج غير دقيقة.
2. التحيز في السياسة
التمثيل السياسي: النظام السياسي في العراق قائم على المحاصصة الطائفية والعرقية، مما يؤدي إلى تحيز في اختيار ممثلي الشعب. هذا التحيز يمكن أن يؤدي إلى تهميش مجموعات معينة وعدم تمثيلها بشكل عادل في الحكومة.
الفساد والمحسوبية: الفساد والمحسوبية يؤديان إلى تحيز في تعيين المسؤولين الحكوميين وتخصيص الموارد، مما يؤثر سلبًا على عدالة وفعالية النظام السياسي.
3. التحيز في الرعاية الصحية
الوصول إلى الخدمات الصحية: المناطق الريفية والفقيرة في العراق تعاني من نقص الخدمات الصحية مقارنة بالمناطق الحضرية، مما يؤدي إلى تحيز في الرعاية الصحية المتاحة لسكان هذه المناطق. لابل ان العراق باسره منهار صحيا!
4. التحيز في التعليم
البنية التحتية التعليمية: هناك تفاوت كبير في البنية التحتية التعليمية بين المناطق الحضرية والريفية في العراق، مما يؤدي إلى تحيز في الفرص التعليمية. المناطق التي تفتقر إلى المدارس والتجهيزات التعليمية الجيدة تترك طلابها في وضع غير مؤات.
التفاوت الاقتصادي: الفوارق الاقتصادية تؤدي إلى تحيز في الفرص التعليمية حيث يمكن للعائلات الأكثر ثراءً توفير تعليم أفضل لأطفالهم مقارنة بالعائلات الفقيرة.
5. التحيز في سوق العمل
التوظيف والمحسوبية: الفساد والمحسوبية تؤديان إلى تحيز في سوق العمل، حيث يتم تعيين الأشخاص بناءً على العلاقات الشخصية والطائفية بدلاً من الكفاءة والمؤهلات.
الفرص الاقتصادية: المناطق التي تعاني من النزاعات أو التي تم تهميشها تنمويًا تواجه تحيزًا في فرص العمل والتنمية الاقتصادية، مما يزيد من الفقر والبطالة.
6. التدمير الممنهج للثقافة (مثلا الغناء والفن والادب والسينما والمسرح) والتعليم والصناعة والزراعة والتجارة والسياحة والقضاء والامن لمصلحة ايران ودول اخرى! بعد اهمال دعم تلك القطاعات بل محاربتها وفق الافكار الاسلامية السمحاء! وافكار الموتى في قبورهم ممن يعبدون وقد ماتوا وشبعوا موتا قبل قرون طويلة وكانوا ينتمون لعصر متخلف بدائي محدود الامكانات والوسائل والتفكير والعلوم!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فكرة لخط عراقي سعودي اردني مصري, نفطي مع ميناء شمال سيناء!!
- ماسي ومهازل ودروس ضائعة عمدا, في الذكرى العاشرة لسقوط الموصل ...
- لمصلحة مَن يُحارب مشروع الخط العراقي الاردني النفطي!؟
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!- وعبادة الاصنام السياسي ...
- في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلام ...
- سودانيات هادفة- 12/ صفر بالرياضيات والادراك والوطنية- خرافة ...
- اهمية موضوع التحيز في الاختيار (Selection Bias) علميا وسياسي ...
- الاستكبار الايراني والاستكبار العالمي, توامان من رحم واحد!
- كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ ...
- موازنة خارج القانون, عودة قسرية, امن مهتريء بعد سحب الجيش وت ...
- يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سي ...
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - التحيز في الاختيار (Selection Bias) موضوع علمي مهم معرفيا وتاريخيا وسياسيا وعسكريا واقتصاديا واسلاميا وعراقيا! -2