أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - ماسي ومهازل ودروس ضائعة عمدا, في الذكرى العاشرة لسقوط الموصل المدبر!؟















المزيد.....

ماسي ومهازل ودروس ضائعة عمدا, في الذكرى العاشرة لسقوط الموصل المدبر!؟


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8007 - 2024 / 6 / 13 - 10:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1—مقدمة كربلائية
2—مهازل وماسي
3—دروس ضائعة

(1)
حفلت فترة تولي مختار العصر السيد نوري المالكي الثانية من عام 2010 الى 2014 بالمفارقات الدامية وتمثل تلك الفترة التخطيط الايراني لاحداث السقوط من اجل اهداف ايرانية مبينة ويجري الان التخطيط لمثل ذلك قريبا!
كان الامر مخططا بعناية!
وعندما سقطت الموصل قال بعض القادة ان امر الانسحاب جاء من المالكي كما امر سابقا بالانسحاب من الفلوجة والرمادي!
وقبل سقوط الموصل سقطت الفلوجة و ادخل المالكي الفرق الشيعية البائسة من الجنوب للمحارق طوال اشهر , دون عتاد او ارزاق او تدريب او قيادة نافعة لينهي الجيش من اجل تهيئة الظروف لتشكيل الحرس الثوري الايراني فرع العراق! وسبق ذلك اطلاق سراح الدواعش ليفتكوا بالجيش والشعب من سجن ابو غريب –حيث وضعوا قرب اماكن فعالياتهم وليس في سجن اخر بعيد.
وكانت شرطة بدر الاتحادية تحمي السجن وتم اطفاء الكاميرات وقت الفرار المدبر بعد ان تسلم القادة الاموال والاوامر! وانتهى التحقيق الى لاشيء كالعادة وعادوا كيوم ولدتهم امهاتهم!
وهذا الامر المسكوت عنه هو ايضا حدث بعد ذلك عندما تم رمي التقرير البرلماني لسقوط الموصل الذي جرم المالكي وقادته ولم يجري القضاء الرهبري اي تحقيق في الموضوع! بينما ركض وراء الذيل حلبوسي لسبب تافه قياسا بجبال الاثام للطغم الحاكمة!
وهذا مثال عندما يصبح الدستور والقانون والقضاء ملهاة وماساة ودعارة بنفس الوقت!

كان يجب ان المالكي والمراجع العظام ووزراءه وقادته ان يكونوا في الصفوف الامامية كما دَرٌس حزب الدعوة والمجلس الاعلى اعضائهم عن فداء وتضحية الامام علي والحسين وكما قرانا في التاريخ عن دور الصحابة في المعارك مع النبي!
وعن زهد الامام علي الذي كان ياكل من ادم واحد ويخصف نعله ويحافظ على المال العام!! الخ من ادوات النصب والاحتيال باسم المقدس التي توجت باعتبار الغدير عيدا وطنيا!
ولو عاد علي للحياة لوضعوا له مع الحسين عبوات ناسفة!
ولكن هولاء الاقزام هم دجالون ويتناقضون مع الاسلام والتسنن والتشيع وثوابت الاسلام في كل شيء.
ولو لم يكن هولاء امعات وذيول مجْرَبَة لما ولاهم الامريكان امر العراق!

تحدثت سابقا عن الظروف التي ادت لسقوط الموصل من اثارة الفتنة الطائفية الى مطاردة سياسي السنة ومن ثم ظهرت برائتهم بعد انجاز الواجب الايراني الى تشكيل المليشيات قبل السقوط من قبل المالكي واهمها مليشيات عصائب اهل الباطل الخ من عباءة مقتدى السطل, الى المذابح بعد التفجير الايراني للعسكريين عام 2006 الى تولية المالكي الخاسر ودفر اياد علاوي الفائز بسبب خيانة الامريكان وجبن علاوي في انتخابات عام 2010!
وعلى اثر تلك التجربة القاسية لايران قررت انهاء الوجود الامريكي وتهديد علاوي والتخطيط لاسقاط العراق كله على يد مختار جناجة كما اسقط العراق مختار العوجة!

ولهولاء القرويين القوميين والاسلاميين دور حاسم مدمر في تاريخ العراق, وصدام ايضا تحول الى الاسلام السياسي بالحملة الايمانية وغلق البارات والملاهي وتدريس وتحفيظ القران والى اطلاق سراح السجناء لمجرد حفظ ايات من القران فبنى بذلك القاعدة الثقافية والمادية للاسلام السياسي بعد سقوطه- استلام وتسليم .
فكما تسلم البعثيون السلطة من نظام عبد الرحمن عارف –استلام وتسليم- تسلم الاسلاميون العراق ايضا من نظام صدام على نفس الطريقة وبدعم المرجعية الرشيدة لقوائم الاسلاميين الذيول والامعات!

(2)
نعود للموضوع عن تلك المهازل والماسي:
1. وضع 1300 داعشي خطر في سجن ابو غريب! وهربوا بكل اريحية وتسببوا في اسقاط الفلوجة 2013 ومن ثم الموصل2014.
2. وضع 3000 سجين في بادوش في الموصل الكثير منهم من الشيعة من اجل ذبحهم بعد سيطرة داعش على الموصل! وقال البعض ان هدف الدواعش كان هو من اجل تحرير سجنائهم كما فعلوا في ابو غريب وليس اسقاط الموصل!
3. ارسال طلاب كلية القوة الجوية بالمئات الى قاعدة سبايكر (تكريت) عند سقوط الموصل وبعدها دون حماية وتركهم يخرجون من القاعدة دون حماية, حيث تم اسرهم وخداعهم وقتلهم وتصوير ذلك من قبل داعش ونشره ولم يعرف العراق ذلك الا عبر منظمات دولية راقبت الحدث... ويقال ان الدواعش طلبوا من الحكومة الافراج عن سجنائهم الباقين مقابل ترك هولاء الشباب ورفضت الحكومة ذلك, بينما قام حشداويين, بعد ذلك باطلاق سراح دواعش محكومين من السجون العراقية للافراج عن رهائن لهم عند داعش!
4. في الشمال فرقتين قادتها اكراد وافرادها اكثرهم اكراد ان لم يكونوا جميعا, وقد ترك القادة والضباط الفرقتين او اصدروا اوامر بتسليم سلاحهم لداعش او البيشمركة! او التحقوا بالبيشمركة!.
5. وقادة فرقتين من السنة, واحد قائد الفرقة 12 وهو اللواء محمد خلف الدليمي, دخلت عليه البيشمركة واخذوا حتى مسدسه وسرسحوه وتم بعد ان دمر فرقته, تكريمه بقيادة عمليات الانبار! وقام بتسليم الرمادي بعد ذلك لداعش! عام 2015 والاخر قائد الفرقة الرابعة في تكريت ترك فرقته وفلت هاربا باوامر من سياسيين حتما !!!
6. ظاهرة الفضائيين في الجيش بسبب فساد القادة والامرين ومكتب القائد العام والنظام ككل – حيث لم يجري لحد الان تشكيل قيادة عامة للقوات المسلحة في تكرار للتجربة الايرانية خشية من القوات المسلحة-الفضائيين الذين ربما قد وصل عددهم الى 90% من تعداد الفرق العراقية انذاك!
7. ترك مليارات الدولارات لداعش في مصارف الموصل ومناطق في الغربية قبل سقوطها!
8. ترك اسلحة واعتده هائلة لداعش في الموصل والرمادي ... ماندري شنو الحكمة في وضع تلك الاسلحة وخزنها هناك! وبالتاكيد فان اغلبها هي فضائية تم اعادة شرائها على الورق باموال طائلة, وتم مثلا بعد ذلك شراء لواء مدرع كامل وتم اسقاطه وتدميره على الورق!
9. اخرج المالكي الامريكان وكانوا يريدون الابقاء على قوات قتالية وطائرات لمنع سقوط العراق فقال لهم محتار العصر يبقون ولكن لانمنحهم حصانة! وذلك امر ممنوع في القانون الامريكي فوضعهم بين السلة والذلة! فتركوا العراق هنيئا مريئا لايران!.. طبعا تلك الكارثة كانت باوامر من ايران!.
10. قاتلت القوات العراقية ببسالة في كل القواعد الجوية المحاصرة وكلما كان ذلك ممكنا, وفي مصفى بيجي قاتل فوج من مكافحة الارهاب ببسالة تاريخية لحماية المصفى وجائت معهم مليشيات! تدعمهم ولما تحرر المصفى قامت تلك المليشيات بتفكيك المصفى وهو اكبر مصفى في الشرق الاوسط!!! ليتم الاعتماد على المشتقات النفطية من الجمهورية الاسلابية الايرانية.
وقس على ذلك في الاسد والحبانية وسبايكر وغيرها وتلك تجربة ثرة يجب تدريسها واخذ العبر منها والتدرب عليها وتحصين تلك المناطق المهمة وتامين طائرات نقل واسناد لها مع مصانع للدعم اللوجستي!
11. الطيارون من طيران الجيش من الاخوة الاكراد بعد ان سقطت الموصل التحقوا بالاقليم ! مع اسلحتهم الشخصية ! ... واصبحوا في خدمة برزاني .. وحسب القوانين العسكرية يجب ان يتم اعدامهم . بعد ان انفق العراق عليهم اموال طائلة!
ولكن الذي حدث انه تم ارسال وجبات طيارين بعد ذلك الى امريكا للتدرب على طائرات اف-16 وفق المحاصصة العرقية للعرب والاكراد مع الطيارين المسنين القدماء!!
12. قدمت القوات المسلحة العراقية من الجيش ولشرطة الاتحادية ومكافحة الارهاب فقط في معركة الموصل الفاصلة 10 الاف شهيد ودامت ل 7 اشهر –بسبب قرار ايراني سنتحدث عنه فيما بعد- ولم يتم الاعلان عن ذلك وحتى تهوبز علينة المليشيات بانتصاراتها!!! وكانت المعركة نقطة فاصلة في هزيمة داعش وتم التخطيط لها ودعمها بالقوة الجوية الساحقة امريكيا والطائرات والمدفعية الفرنسية! وكان الامريكان قبل قدوم ترامب حذرون من ضرب الاهداف المدنية ولكن امرهم ومنحهم سلطة الضرب متى ماارادوا وبذلك تم تهديم الموصل ولكن تم تحريرها بفترة قياسية! وخسائر اقل!.
وتحرص وسائل الاعلام الرسمية والمعارضة والحكومات المتعاقبة على عدم ذكر خسائر القوات المسلحة كما وعددا وخسائر العراق في اجراء اجرامي من اجل عدم اثارة ضجة حول طريقة ادارة الكلاب الحاكمة للمعركة!
13. كان لقوات مكافحة الارهاب دور اساسي في تحرير الموصل ومدن اخرى وهذا ليس واجبها بل وفق اوامر من ايران لتدميرها لانها قوات النخبة الوطنية الشريفة النزيهة, ووقع الساعدي في الفخ ولم يتم للان تعويض تلك القوات بدماء جديدة او رفدها باسلحة جديدة او دعم جرحاها وشهدائها!
من اجل ان لاتقاتل مجددا في السقوط القادم!

(3)
دروس حرب داعش التي ذهبت ادراج الرياح:
1. محاكمة المسؤولين عن سقوط الموصل لمنع تكرار هذا العمل.
2. عدم اعادة اي فار للخدمة لان ذلك رسالة خطيرة للقوات المسلحة وهي اهرب لبيتك عند المعارك وستعاد للخدمة وهذا الاجراء هو خارج القانون العسكري ويجب محاسبة كل الطغم التي اعادتهم للخدمة!
3. محاكمة المسؤولين عن عدم القبول بقوات قتالية لدول اخرى! – حيث عرضت دول كثيرة ذلك- مما ادى الى تضحيات جسيمة للعراق ولقواته المسلحة وفق قرار ايراني والى اطالة امد المعاناة الانسانية وزيادة حجم جرائم داعش!
4. اعلاء دور القوات المسلحة بالاوسمة والانواط وهذا القانون الدستوري معطل بسبب ايران وذيولها وبرزاني, واستذكار تلك البطولات – والان هناك صمت اعلامي واكاذيب مبرمجة- فالسقوط اصبح هجمة!!!-
5. بناء فضائية للقوات المسلحة وتشكيل منظمات مدنية لدعم القوات المسلحة لتدخل الانتخابات حالها كما هو حال احزاب الحشد الشعبي ومليشيات ايران! واستذكار كل الدروس والعبر والخيانات من اجل منع تكرارها
6. توسيع معسكرات الجيش ومطاراته بدلا من الاستيلاء عليها!
7. التخطيط السيء لادارة المعارك بامر من ايران من اجل الحاق الاذى بالجيش العراقي واطالة امد الصراع لتثبيت وتقوية الحشد والحرس الثوري.
8. بناء قواعد جوية في كل انحاء العراق في المناطق الحاكمة والبعيدة عن السكان.
9. بناء خطوط دفاع على طول الحدود كما هو الخط السعودي.
10. تقوية الجيش وبناء صناعة عسكرية متطورة.
11. تشكيل قوات جوية قوية وخصوصا في مجال الاسناد والنقل وتحويل القوات الخاصة الى قوات محمولة جوا مع قابلية نقل المدرعات الخفيفة والاسناد اللوجستي.
12. بناء طرق تربط اجزاء العراق خارج القرى والمدن.
13. بناء خطوط نقل النفط الى دول الجوار ومن ذلك الخط العراقي الاردني واعادة العمل بالخط العراقي السعودي واعادة بناء لخط العراقي التركي كما كان مساره القديم بحماية فرق متخصصة مع رادارات كشف حركة الافراد.
14. السيطرة على كل المناطق غرب دجلة وحتى الحدود التركية وطرد حزب العمال والبيشمركة منها.
15. السيطرة على مطارات ومنافذ الاقليم التي يصل اليها الارهابين وداعميهم والاموال والتحويلات خلال حرب داعش وقبلها!
16. غلق كل المنافذ الحدودية غير الرسمية بالقوة!
17. دعم ومضاعفة قوات النخبة ومكافحة الارهاب بالمدرعات والمدفعية وجعلها قوات منقولة جوا.
18. تزويد العراق بصواريخ بعيدة المدى والدرونات لتحقيق توزان مع دول الجوار!... الخ
19. اعادة العمل بالخدمة الالزامية لرفد الجيش بالدماء الشابة واستخدام بعضهم في العمل في الصناعة والزراعة والخدمات والتعليم والبناء وغيره, ومعاقبة المتسببين في عدم اصدار قانونها لحد الان! وهو قانون دستوري حاكم!
20. عدم العودة لتشكيل الفرق المختلطة مع البيشمركة او الفرق العرقية لانها احد اسباب الهزيمة! ولكن الذي حصل ان الامر يعاد من جديد.
ان غدر بعض البيشمركة في الفرق المختلطة امر لايحتاج الى ايضاح اكثر والتحقيقات والافلام موجودة ولكن طغم الحكم تعتم على ذلك!
21. معاقبة المسؤولين عن عدم ارسال لوائين لرئاسة الجمهورية وفرق تحمي الخضراء وقوات ضخمة مخصصة لحماية المسوولين وبواقع فوج او اكثر لكل مسوول من طغم الحكم, الى الجبهة واقامة حائط صد شمال تكريت لمنع التدهور ومن المسؤول عن فرار موزير الداخلية والدفاع لاهلهم! وعدم ذهاب المالكي للجبهة لدعم المقاتلين كما يفعل الان الممثل زيلينسكي وكما كان النبي والامام علي والحسين في مقدمة الصفوف وكذلك مراجع الدين العظام كما كان يفعل الصحابة والامام علي في الحرب!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمصلحة مَن يُحارب مشروع الخط العراقي الاردني النفطي!؟
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!
- عيد لقصف حلبجة! ولاعيد لسقوط الموصل!- وعبادة الاصنام السياسي ...
- في الذكرى العاشرة لسقوط نظام العار و الفساد والارهاب الاسلام ...
- سودانيات هادفة- 12/ صفر بالرياضيات والادراك والوطنية- خرافة ...
- اهمية موضوع التحيز في الاختيار (Selection Bias) علميا وسياسي ...
- الاستكبار الايراني والاستكبار العالمي, توامان من رحم واحد!
- كم من الجرائم ترتكب باسم الله وفلسطين والحسين والديمقراطية+ ...
- موازنة خارج القانون, عودة قسرية, امن مهتريء بعد سحب الجيش وت ...
- يزيد ترحيل الشباب من اوروبا للعراق, ويقمعهم في العراق تحت سي ...
- شعارات مزيفة, وحيتان فاسدة, وادوار مريبة! للصدر!
- ميزانية بالذكاء الصناعي بدلا من الغباء الصناعي, وطريق تنمية ...
- القضاء العراقي والامريكي, هذا الشبل من ذاك الاسد!
- سودانيات هادفة-11 / سكة حديد بصرة شلامجة – سكة الله العظمى ل ...
- سودانيات هادفة-10 / حج مبعور وذنب مطفور برعاية راعي الحجاج و ...
- الذين يراهنون على اشباه الرجال والرؤوس التي اينعت, انما يراه ...
- سودانيات هادفة-9 /لاحسابات ختامية ولامنهج علمي واخلاقي ووطني ...
- بين حلبجِة والغدير وبين ذي قار وكتاب النبي لكسرى! والقادسية, ...
- الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة ...
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - ماسي ومهازل ودروس ضائعة عمدا, في الذكرى العاشرة لسقوط الموصل المدبر!؟