أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية 201















المزيد.....

هواجس ثقافية 201


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8007 - 2024 / 6 / 13 - 00:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما كنت طفلًا، في التاسعة والعاشرة والحادية عشرة من العمر، كنت أحضر الأفلام الهندية، وتأثرت بها كثيرًا، بل كنت أغني بعض كلمات الأغاني عن طريق السمع مع حركة اليدين والرجلين والقدمين.
وقتها لم يكن البث التلفزيوني قد وصل إلى محافظة الحسكة، لهذا كانت السينما هي الوسيلة الأولى للترفيه والتعرف على العالم عبر الصورة والصوت والطبيعة في البلدان الأخرى.
وكل مرة كنت أحضر فيلمًا، في السينما، كنت أبكي وأبكي، بدموع مداراة، صوت شهيقي كان يصل إلى عنان السماء، أفلام عاطفية سخيفة لا معنى لها سوى استجرار العاطفة السطحية والرخيصة.
قبل أيام حضرت فيلمًا هنديًا، شعرت بتلك الطفولة، بتلك الآلية السخيفة، بتسخيف الواقع والحقائق، مقابل تعظيم الحدث الفارغ، لإخضاع المشاهد للصورة والتسويق.
إن اللعب على العواطف صناعة هندية بامتياز، لم تتغير أو تتطور منذ أن تأسست مؤسسة السينما، بوليود في الهند.
طبعًا هناك أفلام تحاكي الواقع وتعكسه بمنتهى الأمانة والصدق، بيد أنها قليلة قياسًا على عدد السكان وعلى عدد الأفلام التي تنتج.

التكنولوجيا
لا علاقة لها بالحضارة والتطور الإنساني، بعد أن انفصل التنوير والعلم عن الفلسفة والقيم الإخلاقية والحرية والعدالة، وتحول تحولات فظيعة باتجاه اغتراب الإنسان.
التكنولوجيا تناغمت مع التوحش، بعد ان"عقدت تحالفًا مع الهمجية" والتخلف وسحق كينونة الإنسان.
التكنولوجيا هي أسمنت مسلح، عزلت الإنسان عن نفسه، غربته، دمرت علاقته بنفسه والطبيعة والحياة.

شهريار
استطاع شهريار أن يفض عذرية الفتاة التي قدمت له لليلة واحدة، كطعم لبقاء السلطة واستمرارها إلى الأبد الحالي، واستمرار رحيل الضحية إلى الأبد.
ولج ذكر السلطان في فرج المرأة، لوث جسدها الجميل بقيئه، وحوله إلى مساحة حرب بعد أن ملكه أو تملكه أو حوله إلى حيازة خاصة لتوسعه.
قبل هذا وذاك، تفنن هذا العاجز جنسيًا ونفسيًا في العبث فيه، ومارس ساديته عليه وعقدة النقص.
كان المجتمع ولا يزال، الجسد المستلب المستسلم الخاضع، أداة من أدوات بسط سلطان السلطة عليه، بل حوله إلى سجين أهواءه ورغباته وفضاء حاجاته.

لا اهتمام
عندما نكتب عن شخصية ما، مقدسة، أكاد أجزم أن المؤمن بها، لا يهتم بها على الإطلاق.
إنه يهتم بنفسه، بما يحدث فيها من احزان واوجاع.
إن ما يحدث في الواقع، أن اللاوعي أو اللأشعور في داخل الفرد يتألم، يتفكك، يتفتت، يدخل في اضطراب، البناء كله يتعرض للزلازل نتيجة هذه الرضة الوجدانية العميقة.
كيف تريده أن لا يهاجمك أو يشن حمل قتل ضدك، وأنت تقتل أجمل وأعز شيء فيه، تدمر توازنه النفسي والعقلي الذي تربى عليه وعاش في كنفه آلاف السنين.
عندما تكون العاطفة بديلًا عن العقل، بديلًا عن التفكير الواعي لما يدور حول حياتنا، وتناقضات عصرنا، سنصبح أسرى هذا اللأوعي الذي استندنا عليه منذ نعومة أظفارنا.

النص قمع
قبل أن تبدأ في كتابة النص، أنت كائن حر، سيد المكان، بيدك القلم والورق، تتفنن، تسرح وتلعب، تسبح فوق البحار، ترفرف في السماء، تجول هذا العالم الواسع.
أي لديك جميع الخيارات التي سترسمها، وتلونها بالكلمات والأفكار والتطلعات، وستنسقها وتضع الكلمة المناسبة في المكان الذي تريد، وتبغ.
النص أسر، قيد، فقدان الحرية، سجن مظلم، سيخترقه القلم، قلمك، فاسحًا المجال لإعادة إنتاج واقع جديد، عليه ختم المكان والزمان، وبعد الانتهاء من كل التصورات والرؤى، يغلق النص الذي يبقى مفتوحًا، ولن يخرج الورق أبيض اللون كما كان، سيلتصق السواد بالبياض، ولن يكون الامر كما كان قبل الكتابة.
سيسبح النص في الفضاء، سيتلقفه العابثون أو الْمُرَاؤُونَ أو الخيرون، وسيعبث فيه هذا أو ذاك.
لن تكون كما كنت قبل أن يخط قلمك المساحات البيضاء.
وعليك أن تتلقى الجلد على ظهرك، وقدميك ورأسك وقلبك وعقلك، وربما يفتتوا عظامك.
يصبح النص ملك الأخر، يتحكم بك، يأسر نصك ولا يمكنك إطلاق سراحه إلى أبد الأبدين.
أنت أسير نصك الذي كتبته، سواء أردت أو لا تريد، بالرغم من انفصالك عنه.
أحسنوا الكتابة، دققوا قبل أن تكتبوا، لأن النص سيخلد بخلود الحياة.
الحياة نص مفتوح، وكل نص له قيده، وشروطه وزمن ولادته، فرحه أو بكاءه

المظلومية
ترسيخ مفهوم المظلومية من أخطر المفاهيم، من اشتغل على هذا المفهوم انتج أجيال من المرضى المعاقين نفسيًا وعقليًا وسلوكيًا.
اتمنى من يرجم نفسه، أو يقدم نفسه مكسورًا مهزومًا أن يتوقف، أن لا يكمل هذه الحماقة.
المخرج من المظلومية هو الفكر، العقل، العمل بجد ووضع الاساس اللأزمة للخروج من هذا النفق.
لا تزرع المظلومية أو الانكسار في عقل أبنك، ستخربه من الداخل، ستراه غاضبًا طوال حياته، يلطم صدره، بل يمزقه، يبكي ويصرخ، ويشك بكل شيء، ولن يتذوق الجمال والحرية، وسيبقى عبدًا، ضعيفًا يستجدي خاطر الأخرين وشفقتهم عليه.
هناك صحفي غبي اسمه أحمد كامل، يعمل على زراعة المظلومية في مجتمعنا من خلال كتابته، هذا البائس الضعيف، الجاهل، يشتغل على ترسيخ هذا الجانب، اتمنى الحذر منه، وأعذر من أنذر.

اليمين
صعود اليمين في أوروبا هو من نتائج الحرب الأوكرانية الروسية، نتاج الضربات القاسية التي تعرض لها الشعب الأوروبي على كل المستويات، السياسية والاقتصادية والاجتماعية والسيكولوجية.
هناك نقاط كثيرة يمكننا مشاهدتها، العزلة التي تعانيها أوروبا، التبعية الهائلة للولايات المتحدة، تراجع موقع أوروبا في العالم نتيجة الحصار والفوقية التي مارستها الولايات المتحدة عليها.
وهناك الهجرة، الانقسام الحاد في المجتمع، بين القادمين إليها والمقيمين السابقين، هناك حلقة مفقودة بين الطرفين ربما لن يرمم، أصبح في أوروبا مجتمعين منفصلين لا رابط سيكولوجي بينهما، ولا ثقافي ولا عقلي.
نرى هذه الأيام التصعيد الخطير الذي تقوم بها الولايات المتحدة ضد روسيا، هو مؤشر إلى الغضب الأمريكي من هذه التحولات في البرلمان الأوروبي.
أوروبا تغلي، هذا يسرني جدًا، لأنه سيدفع أوروبا أن تبحث عن موقعها في السياسة العالمية، وأن تنفض الغبار عن تبعيتها لأمريكا مدة ثمانين سنة.
قلنا في بداية الحرب أن نتائجها سيغير موضع وموقع القوى في العالم، وعلى الصعيد السياسي العالمي والاقتصادي والاجتماعي.
هل ستلجأ أوروبا للحمائية الاقتصادية والعسكرية، والالتفات إلى شأنها الداخلي والخارجي، هذا وارد جدًا؟

النساء
مع الأسف الشديد أن الكثير من النساء في بلادنا، في بلاد الاستبداد والفكر الشمولي، لم يخرجن من حدود مفهوم الحريم، يرغبن بكل سعادة وفرح أن يبقين سلعة مرغوبة، سلعة عالية الثمن ينتظرن الرجل الفلتة المكتنز شحمًا ولحماً ومال ليشتريهن من سوق النخاسة.
نقول دائماً أن مفتاح الحياة هي المرأة، بيد أن السؤال يقول:
من أين نجلب المفتاح، إذا كان وعي المرأة لذاتها غائب؟



اللطم، ثقافة سواء مباشر أو مستتر.
هي محاكاة للطفل الذي لم ينضج بعد على الصعيد النفسي والعقلي.
لم يكبر، لم يخرج من المهد بعد.
إنه إعادة تدوير العلاقة مع الرضاعة وخضوع للعقل القطيعي الجمعي.
إنه انتماء إلى ذات ميتة في عصر العولمة العالمية والشبكة السياسية والاقتصادية الغير مقيدة بحدود.
ثقافة اللطم مرض، آفة أو تعمية وغلو كاذب في أي مجال يدله أو حالة نكوص وارتداد إلى الوراء.
إن إنكفاء الثقافة المدنية عن المجتمع تفسح المجال للموتى أن يعيشوا في الحياة.

الفضاء الحداثي
يشعر المرء في هذا الفضاء الحداثي جدًا أنه في تجمع قطيعي واحد، والشاة التي تشذ عنه يجب أن تعاد إليه بالحسنى أو الراحة أو العنف.
إيقاع واحد نغم واحد دبك واحد.
والصفحات الشاذة مراقبة بدقة شديدة لإيقاع الألم بالمخالف كالحجر عليه أو التمثيل به أو سجنه أو عزله حتى لا يؤذي القطيع ويسمم أفكارهم.
معقول كنًا هكذا
يا حافظ الأسد لم تكن وحدك، أنت عريتنا في ممارساتك. نحن بدو وعشائر وطوائف وملل ومذاهب.
مع الأسف الشديد والشديد جدًا، كلكم تختبئون وراء عجزكم البنيوي على كل المستويات بما فيها الإنساني.
هل كانت هذه الثورة من أجل الحرية؟
أين ثقافة الحرية؟

المثقف الديني
لا يمكن للمثقف القومي أو الديني أن يكون موضوعيًا في بحثه أو دراسته أو رؤيته.
إنه ينطلق من موقع ذاتي ضيق، متمركز حول نفسه، ولا يرى هذا العالم الا من خلال هذه الذات المريضة.
انطلقت أوروبا نحو العقلانية في مختلف المجالات منذ قرابة الأربعمائة سنة، وأهم شيء في هذا الأمر أنها وضعت مصلحة الدولة في المقام الأول كعقل جمعي فوق كل اعتبار.
ووضعت أسس جديدة في علاقة الإنسان بنفسه ومحيطه.
وجرى تنظيم العلاقة بين الدولة والمجتمع والحياة وفق نهج جديد عندما قطعت وشائج العلاقة بين الدولة والحمولات الجانبية التي كانت عالقة فيها، كالدين أو المذهب أو غيره قطعًا نهائيًا.
في مجتمعاتنا الناس رايحين إلى الحج بعد انتهاء موسمه.
أريد القول للجميع في ظل الحداثة لم يعد دينك حاميًا لك، ولم يعد اللحمة الوطنية والقومية والإنسانية ولا يمدك بالطاقة الروحية كما كان سابقًا.
الدين في هذا العصر مشوه، ومريض، ومرضه مزمن لأن الحمولات التي تدخل إليه وتخرج منه يوميًا كثيرة جدًا منها التوفيقية ومنها محاولة إنتاجه ليصبح على مقاس الحداثة. أي أصبح مثل سرير بروكست
ابقوا في المعبد ولا تخرجوا منه لأن خروجكم منه سيؤذيكم، أو طلقوه لتروا الحياة من منظار أخر

سقوط روما
في العالم 476 سقطت روما, كحضارة عريقة وكبيرة, على يد القبائل المتخلفة القابعين حولها. لم يستطيعوا هضم المدنية أو الانصهار فيها. انقضوا عليها من داخلها وحولولها إلى حطام.

الإرهاب
لا مكان للثقافة أو الفكر في سياسات الدول المركزية التي تحارب الإرهاب. ولا برامج توعية أو تعرية أو محاولة شرح الأسباب التي أدت إلى النتائج.
بالعموم مفهوم محاربة الإرهاب, سياسة عنصرية, ممركزة, مكثفة, بيد قلة تمسك بزمام هذا العالم, تعمل على تشويه قطاع أو كتل بشرية كبيرة وتظللهم ليبقوا تحت قبضتهم, لتسويق سياسات عنصرية, والايقاع بأبناء المجتمع الواحد ببعضه, ليدخلوا في صراع طويل ومزمن في القارة القديمة.

المجرم
المجتمع والدولة, ينظران إلى المجرم باحتقار وفوقية, بالرغم من انه انعكاس, وضحية لواقع اجتماعي سياسي موضوعي. ويحترمان المنظر الاستراتيجي, ككسينجر أو بريجنسكي, وغيره, الذي يرسم سياسيات خطيرة ومرعبة, تتسبب في دمار بلدان كاملة وحيوات شعوب كثيرة, وخراب على كل المستويات الحياتية.
الأول مكانه أقبية السجن, إحدى مؤسسة الدولة, جزء من ايديولوجيتها, والثاني في أعلى مكان, مركز القرار, في الدوائر الصغيرة لرسم الخطط الجهنمية, وتفعيل أزمات البلدان الصغيرة. وتمزيقها من الداخل والخارج.
الاول مجرم والثاني مفكر استراتيجي.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 200 ـ
- هواجس ثقافية وسياسية 199
- هواجس ثقافية 198
- هواجس ثقافية 197
- هواجس ثقافية 196
- هواجس ثقافية 195
- هواجس ثقافية 194
- هواجس ثقافية 193
- هواجس ثقافية وفكرية 192
- هواجس سياسية ويستفاليا ــ 191 ــ
- هواجس نفسية وثقافية ـ 190 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية 189
- هواجس ثقافية 188
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 187 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 186 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية 185
- هواجس ثقافية ـ 184 ـ
- هواجس سياسية وثقافية 183
- هواجس ثقافية وفكرية 182
- هواجس ثقافية ـ 181 ـ


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية 201