أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أوضاع العالم وسياستنا الشيوعية العمالية!















المزيد.....

أوضاع العالم وسياستنا الشيوعية العمالية!


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 8000 - 2024 / 6 / 6 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1. خلال العقود المنصرمة، شهد العالم اضطرابات وأزمات اقتصادية وسياسية وحروب مدمرة ذات مخاطر جدية على الإنسانية. وجميعها ناجمة عن تغيرات في اصطفاف وهيكلية البرجوازية العالمية التي تركت تأثيرها على الملامح السياسية-الاقتصادية والاجتماعية لمستقبل العالم.
يمر العالم بمسار إعادة تقسيم للسلطة وصياغة عالم متعدد الأقطاب عن طريق عدد من اللاعبين وكتل متنوعة وغير ثابتة. إنَّ نشوب الأزمات بشكل دائم، بالإضافة إلى الحروب المتواصلة والإرهاب الحكومي وغير الحكومي والسكرتارية السافرة والمنفلتة، تُعدّ جميعها جزء من مقاومة البرجوازية الغربية تجاه تغيير الهيكلية في صف البرجوازية العالمية.
بالإضافة الى ذلك، رافق التغير في الترتيبات السياسية-الاقتصادية للعالم، خلال العقود الثلاثة المنصرمة، أوسع الحملات على القيم الاجتماعية والسياسية والأخلاقية والثقافية ومكاسب الإنسانية في المجتمعات الغربية في القرن العشرين، وفي الوقت ذاته، فرض سيادة وهيمنة القوى الرجعية الدينية والقومية على أقسام محرومة في العالم، وبالأخص في الشرق الأوسط.
2. إنَّ الأزمة الاقتصادية الرأسمالية وإخلاء الحكومة لمسؤوليتها التامة تجاه حياة المواطنين ورفاههم والهجمة على الحريات الفردية والمكاسب الاجتماعية والثقافية والسياسية والقيم الإنسانية والتدهور في معايير الحياة هي سمة "العالم المنتصر" في الحرب الباردة. إنَّ الانحطاط السياسي والأيديولوجي والثقافي والأخلاقي التام للبرجوازية وتأزم نموذج النمو الاقتصادي البرجوازي المتمثل بنموذج "السوق الحر" وانفلات الربحية الرأسمالية واستمرارها في الهجمة على مجمل مستلزمات حياة البشر، من معيشة المليارات، حتى تدمير البيئة وتعاظم الهوة ما بين الفقر والثروة في عموم العالم، فالسمة المحددة للعالم المعاصر هي فشل "الديمقراطية الغربية".
ففي أوج عولمة الرأسمال، وفي رحم التطور التكنولوجي السريع والثروة فإنَّ معضلة مئات الملايين من البشر في البلدان المبتلاة بالحروب، من أفريقيا وآسيا إلى أوربا وأمريكا، تتمثل فقط بعمل واحد وهو البقاء على قيد الحياة، إنَّه عالم كانت سمته الأساسية "هزيمة الشيوعية" وانتصار "الديمقراطية الغربية"، وعلى النقيض من وعود البرجوازية في هذا "العالم المنتصر"، فإنَّها لم تكن مرحلة استقرار وهدوء ورفاه وأمان قط، بل مرحلة اضطراب وضبابية وياس وجزع وحرب ودمار وانعدام أمن واتساع الفقر والحرمان مع اتساع أبعاد دمار البيئة في أرجاء العالم.
3. خلال العقد الأخير، كان العالم ميداناً لحركات اجتماعية صاغت المسار السياسي في المجتمعات المختلفة، إنَّها تتمثل في مقاومة الإنسانية المتمدنة لهجمة البرجوازية في جميع ميادين الحياة، من مجابهة التقشف الى التصدي للهجمة على الحريات السياسية والفردية، ومن مجابهة النزعة العسكرتارية المنفلتة العقال، الى التصدي لإضفاء صبغات قومية ودينية على حياتها ونضالاتها، مجابهة الحملة الفكرية والأيديولوجية والثقافية، وفرض التراجع على المجتمع البشري هي سمة أخرى للعالم المعاصر.
إنَّ تصدي الطبقة العاملة والجماهير المحرومة للفقر في أوربا وأفريقيا وأمريكا والهند وآسيا والشرق الأوسط هي زاوية من المقاومة العالمية للتقشف والهجمة على مكاسب الحركة العمالية. إنَّ ثورات الربيع العربي والحركات الاحتجاجية في الشرق الأوسط والتحركات الثورية في إيران وفرض التراجع على الرجعية القومية والدينية في الشرق الأوسط وأفريقيا، وحركات الدفاع عن جماهير فلسطين في عموم العالم وبالأخص في البلدان الغربية هي وجه آخر لهذه المقاومة، إنَّها مقاومة وفرة الفرصة والإمكانية لصياغة وتشكيل قطب راديكالي يصيغ غد البشرية ويضعه بيد سكان الأرض أكثر من أي وقت مضى.
4. في البعد السياسي، بعد ثلاثة عقود من هجمة اليمين المحافظ في الغرب وتحويل اليسار (والاشتراكية) غير العمالية الى ملحق وهامش لليمين التقليدي والمحافظ، نشهد اليوم تغيرات مهمة في المقاومة في المجتمعات الغربية، فقد رفعت الطبقة العاملة رأسها مرة أخرى، بصورة مستقلة عن اليسار البرلماني والاشتراكي الديمقراطي، وخروج الطبقة العاملة والأجواء السياسية للعالم من قبضة هيمنة اليسار البرلماني وفرض التراجع على هجمة اليمين على المكاسب السياسية ـ الاجتماعية - الاقتصادية للمجتمع الإنساني والتغيير المهم في الاصطفافات السياسية في المجتمعات الغربية. وبرز سقوط آخر الأوهام في المجتمعات الغربية فيما يخص البنية السياسية و"الديمقراطية البرلمانية"، والتصدي للحملة السياسية والثقافية والإيديولوجية للأحزاب والتيارات التقليدية، وتشكل حركات في الغرب داعية لتحطيم الأطر القائمة ومسار العودة والتخلص من الأسر السياسي- الأيديولوجي قي قلب "العالم الحر".
ليس ثمة مرحلة بقدر ما موجود اليوم، إذ برز فيه التناقض القائم ما بين حاجات المجتمع البشري والاقتصاد الرأسمالي. ليس ثمة عصر مثل اليوم تبين فيه للمجتمع البشري تفسخ النظام السياسي لا في البلدان المبتلاة بالاستبداد فحسب، بل في عمق "العالم الحر". ليس ثمة وقت بقدر اليوم سقطت فيه مشروعية الحكومات والبرلمانات والأحزاب البرلمانية والمؤسسات الدولية لهذا الحد.
5. على الصعيد العالمي اليوم، ثمة أزمتان تركت تأثيرهما، سواء على الصراع الرجعي العالمي لإعادة تقسيم العالم، وتغيير توازن القوى أو على الجو السياسي والاجتماعي العالمي، وعلى صياغة نهضة اجتماعية - سياسية للمجتمع البشري، أولهما الحرب في أوكرانيا، وثانيهما الإبادة الجماعية في فلسطين، إذ دخل العالم مرحلة أخرى من التحولات الحاسمة والمصيرية وفي اصطفافات القوى العالمية وفي صف البرجوازية والطبقة العاملة وفي صف القوى الحاكمة والجماهير المحكومة.
فبالنسبة لحرب أوكرانيا فقد مثّلت إعلاناً لدخول أحد الأقطاب العالمية، روسيا، في سباق عسكري مع الناتو للمشاركة في "إدارة العالم". حرب، من جهة، صاغت اصطفافات سياسية وصراعات جديدة في صف البرجوازية العالمية، ومن جهة أخرى، عمقت من الأزمة والمعضلات الاقتصادية ولاسيما في أوربا، إنّ سياسة الحكومات الغربية تجاه هذه الحرب، تمثّلت بإرسال المساعدات العسكرية والتسليحية الكبيرة لأوكرانيا، والنفخ بنار الحرب وزيادة ميزانياتها النظامية والتسليحية تحت حجة "خطر هجمة روسيا على أوربا". بالإضافة إلى أنَّ تصعيد أجواء الحرب، أخذ يزيد من سرعة الضغط الاقتصادي على الطبقة العاملة وأغلبية الجماهير في عموم العالم، إنَّها حرب يمكن أن يؤدي اتساعها الى جعل البشرية عرضة للفناء.
لقد أدت حرب أوكرانيا من الناحية السياسية الى تقوية اليمين الأوربي ذا النزعة والشعور بالتفوق والأفضلية، وبحجة هذه الحرب، تمثلت مجمل المساعي السياسية والاقتصادية والعسكرية للبرجوازية الغربية من أجل إحياء هيمنتها المفقودة والعودة الى عالم ثنائي القطب وتشكيل كتلة بهوية وسمات أيديولوجية وسياسية مشتركة بمجابهة "العدو المشترك" تحت يافطة "رعب روسيا"، إنَّها دعايات سياسية – أيديولوجية، لمرحلة الحرب الباردة ومناهضة الشيوعية، وهذا يُعدّ سعي من ضمن توجه، وجزء من برنامج عمل برجوازية الغرب وأمريكا لإحياء مكانتها السياسية - الأيديولوجية المفقودة في العالم. ولكن رغم هذا السعي والخسائر الباهظة، لم تتمكن من مليء الفراغ الأيديولوجي القائم في صف البرجوازية العالمية بقيادة أمريكا.
أمّا بالنسبة لإبادة جماهير فلسطين فقد أثارت هلع البشرية من توسع العسكرتارية السافرة، ومن جهة أخرى، أوجب حضور الملايين في عموم العالم، ونزولهم للميدان بالضد من جريمة حرب حكومة إسرائيل والنزعة العسكرتارية للغرب، إنَّ جرائم الهيئة الحاكمة الإسرائيلية في غزة، وبدعم تام من أمريكا، حولت العالم كله ميداناً للقضاء النهائي على "إمبراطورية" الحرب والنزعة العسكرتارية. فإنهاء سباق العسكرتاريا الذي تقوده البرجوازية الغربية، أصبح عملياً، ووضع على جدول أعمال البشرية في أرجاء العالم قاطبة، وبالأخص في المجتمعات الغربية نفسها.
إذ أدت حملة الإبادة في قطاع غزة الى تشكل وصياغة حركة عالمية للدفاع عن جماهير فلسطين وتجاوز مجمل الحدود الجغرافية والسياسية والثقافية والاجتماعية، والملاحظ أنَّ الحركات السياسية-الطبقية في أنحاء العالم لم تدمج لهذا الحد بقدر ما هو موجود اليوم.
6. إنَّ الدفاع عن جماهير فلسطين بوجه الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على غزة جلب للميدان حركة جماهيرية عالمية للجم النزعة العسكرتارية وماكينة القتل، إنَّها حركة تستند الى قدرة وقوة الجماهير، فاليوم قد ارتبط الدفاع عن جماهير فلسطين بالاحتجاج على التقشف والفقر والبطالة وبالتصدي للهجمة على الحريات السياسية والاجتماعية، وبالوقوف ضد سياسات العسكرتاريا وبمعارضة البشرية لحكوماتها نفسها من الشرق الأوسط الى أوربا وأمريكا.
لقد كانت الحركة العالمية المدافعة عن جماهير فلسطين مستهل نهوض الجماهير وخاصة في الغرب، مستهل تداعي وانهيار آخر لحظات الوهم والثقة بالديمقراطية الغربية، وبالبنية السياسية في الغرب وبقدرة ومشروعية المؤسسات الدولية ومستهل نهاية فترة مسخ البشرية، بالأخص في "العالم الحر" المزعوم.
7. لقد غدا العالم اليوم أكثر استقطاباً وباصطفاف طبقي - سياسي أكثر شفافيةً، مما أدى إلى فتح الأبواب لميدان مهم لتدخل البشرية سواء بأبعاد عالمية أو محلية على السواء. لقد فتح الباب أمام تقدم حركات عالمية وإقليمية، لا بوجه تخفيف وطأة سقوط قيادة البرجوازية الغربية بقيادة أمريكا على العالم فحسب، بل بالإضافة الى ذلك جعل إنهاء مأزق وهزيمة نزعة عسكرتارية القت بظلالها على العالم قاطبة عمل قطب يساري، شيوعي، عمالي وأممي. ليس ثمة مرحلة بقدر اليوم تكشفت فيه بوضوح الهزيمة والإفلاس الاقتصادي-السياسي والانحطاط الإيديولوجي والأخلاقي للبرجوازية. انه إفلاس وهزيمة وتراجع لاعتبار وجوهر، يرافقه انبلاج فجر الطاقات العظيمة للشيوعية العمالية. ليس ثمة مرحلة بقدر اليوم برزت فيها الحاجة لشيوعية مقتدرة واجتماعية. لقد توفرت للشيوعية في العالم الحقيقي مرة أخرى فرصة تاريخية.
8. إنَّ الطبقة العاملة وشيوعيتها وحزبها في العراق تعد نفسها جزءا لا يتجزأ من هذا النضال العالمي بوجه العسكرتارية والحرب وانعدام الأمان والفقر وتدمير البيئة والخ. ولن تألوا جهداً للعب دورها التاريخي في الدفع بهذا الصراع العالمي ضد البرجوازية العالمية من أجل إعادة مصير الأنسان ليكن بيد الإنسان وإرساء الرفاه والتحرر والمساواة والاشتراكية.
المؤتمر السابع للحزب الشيوعي العمالي العراقي
أواسط آيار 2024



#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيان الختامي للمؤتمر السابع للحزب الشيوعي العمالي العراقي
- في الذكرى التاسعة لكارثة إبادة الأيزيديين وسبي نسائهم
- لا تتحولوا الى وقود للمليشيات المتصارعة على السلطة والفساد و ...
- لا لبدائل الصدر و الإطار التنسيقي، لا لحكومتهم التوافقية وال ...
- تعويض عمال الأجر اليومي في شهر رمضان مهمة الدولة
- يجب إيقاف الحرب فوراً!(بيان حول الحملة العسكرية الروسية على ...
- أية مصلحة لنا في تحول “النفط والغاز” من جيوب لصوص أربيل إلى ...
- خطة العمل السياسية والتنظيمية للجنة تنظيمات بغداد
- البلاغ الختامي للكونفرانس الثاني لتنظيمات بغداد للحزب الشيوع ...
- المؤتمر السادس للحزب الشيوعي العمالي العراقي ينهي أعماله بنج ...
- كل الدعم والتضامن مع احتجاجات عمال وكادحي كردستان
- لنتكاتف دفاعاً عن الاضراب العام للعمال المؤقتين في كهرباء ال ...
- التصدي لجائحة فيروس كورونا امر عالمي!
- طبقتان، اولويتان، هدفان، عالمان!
- تقرير عن ندوة: ماذا يقول الاشتراكيون حول وباء كورونا؟
- قتلة المتظاهرين يختارون مرشح جديد لرئيس الوزراء بيان الحزب ا ...
- ضمان صحة وسلامة الجماهير من فايروس كورونا مسؤولية الدولة
- حول خطر كورونا!
- 8 اذار، يوم الاحتفاء بنضال المرأة العالمي من اجل الحرية و ال ...
- كل الدعم والتضامن والمشاركة لاحباط قمع السلطة المليشياتية لل ...


المزيد.....




- حذاء إلفيس بريسلي من جلد الغزال الأزرق يُعرض للبيع في مزاد
- هل شاهد بوتين مناظرة CNN بين ترامب وبايدن؟ الكرملين يوضح
- الأردن.. الأميرة رجوة تثير تفاعلا بأحدث صورة بعيد ميلاد زوجه ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير طائرة بدون طيار أطلقها الحوثيون با ...
- كاميرا CNN ترصد مشاهد اقتراع الناخبين في إيران لاختيار خليفة ...
- -بوليفيا تنتصر للديمقراطية-.. رئيس المكسيك المنتهية ولايته ي ...
- ما الذي يجب أن تعرفه عن مناظرة بايدن وترامب التاريخية؟
- التدبير الاستباقي والتدبير التأجيلي
- يورو 2024: ألمانيا المنشية تواجه الدنمارك العنيدة في ثمن الن ...
- رئيس بوليفيا يكشف لـRT بعض خفايا محاولة الانقلاب في بلاده


المزيد.....

- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - أوضاع العالم وسياستنا الشيوعية العمالية!