أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - كتاب العراق / نشوئية اخرى - انسان - بعد - الانسايوان -















المزيد.....

كتاب العراق / نشوئية اخرى - انسان - بعد - الانسايوان -


فاطمة محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 7999 - 2024 / 6 / 5 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشوئية اخرى " إنسان " بعد " الإنسايوان "

يتعرض الكاتب في هذا الفصل لنظرية النشوء والإرتقاء الداروينية، والتي دخلت كمقوم اساسي مكمل للرؤية الغربية، إلى جانب التاريخ البرجوازي، ومفهوم المجتمع الحديث، والصراع الطبقي، ما يجعلها قاعدة وأساساً ملازما للرؤية الحداثية، ومن بين أهم مرتكزاتها التي لايمكن مضاهاتها، بالأخص إذا ما اخذت من زاوية كونها المروية الحديثة للعالم والخلق ، وتصور مستجدّ وانقلابي للعالم، مؤهل لان يكون من قبيل التحدي المعادل، والذي يحمل مواصفات الانتقال الجذري الاحادي الارضوي البديل والمقابل للرؤية الإبراهيمية التوراتية القرآنية " الخلقية"الاولى ، السائدة على مدى قرون طويلة، وماتزال حاضرة، والتي هي صيغة التعبيرية اللاارضوية الاولى ماقبل التحققية .
رغم ان نظرية دارون حول النشوء والارتقاء لم تحقق غلبة حاسمة في المنظور البشري المتداول للخلق والوجود، إلا انها أفلحت ولا شك في اثارة تساؤلات مهمة وجدية، ووسعت افق الانسايوان الاعقالي، لا بل واشارات باتجاه ديناميات ابعد منها تتعداها، من وجهة نظر الكاتب، على الصعيد التعاقبي، الحضاري والتاريخي، لم يعد يستبعد معها ان تحفز ايضا مجال او بؤرة الفعالية الإبراهيمية نفسها، بما ياخذها نحو محطة اخرى من محطات تعبيرها، تعيد تجديد مرتكزات كينونتها الكونية ضمن مسارات التحولية الحديثة اللاارضوية الختامية الراهنة .

" التحولية العقلية " او
"النشوءية العقلية " :

وعلى هذا الاساس يبدأ الكاتب باجراء نوع من التحري داخل مسألتي النشوئية الداروينية من زاويتين؛ زاوية علاقتها ب "التحولية المجتمعية " ( وتدخل هنا نظرة المؤرخين لتاريخ العالم ، ابتداء مما يطلق عليه الكائن العاقل، أو ما قبل العاقل، وقصورها الموازي لقصور تحريات دارون ) وموقع النشوئية العقلية " / التي يقترحها الكاتب، وهي مفهوم لم يسبق ان جرى تناوله من قبل، باعتباره إطاراً اوسع، متضمن للتحولية العقلية من خلال الفعالية المجتمعية بدل الذاتية المفردة الحيوانيّة، والموضوعتان متلازمتان، مع انهما مفترقتان تجليا زمنيا، ومجالاً ، بقدر افتراق المجتمعي كفاعلية مستجدة، عن الفردي السابق، وما قد طرا من تغير في العصر مابعد التحول الحيواني، عنه في ما قبل .اضافةً لما حل من تبدل على اليات ومسارات التصيرية العقلية، اتفاقا مع نوع عمل الحامل المجتمعي، وممكنات ذهابه لما يتجاوزه، ما يعني انقلاباً كليا في النظر إلى العقل ومساراته، بين الاول الفردي يوم يصير الكائن الحيواني منتصبا على قائمتين ويظهر الازدواج الابتدائي ( عقل / جسد )، والازدواج النهائي المجتمعي (لاارضوي / ارضوي) الذي بنهايته يظهر العقل مكتملاً وفاعلا مستقلا .
ولعل مما يجب استدراكه على عمل" دارون "، كما هو الحال مع العبقريات الانسايوانية الاحادية الكبرى، احجامه عن تفحص الجانب الحيوي في الصيرورة الحيوانيّة، وهو ما يسميه الكاتب "الطاقة التحولية "، ونحن نعرف بأن دارون اعتمد مسألتي "الانتخاب الطبيعي" الرجعية والعنصرية في التطبيق الاجتماعي، ( مع ان ذلك لا يعني شيئا بما يخص صوابيتها أو خطئها )، اضافة لما يطلق عليه "غريزة البقاء " ، ليعتبرهما اهم محفزين لمسار التحول والصيرورة، وهما عنصران جسديان، من الخلية الأولى، إلى الكائن المنتصب حامل العقل .
وان ما يعرف ب " الحياة " المتضمنة في المادة، هي بالاحرى "غريزة التحول " التي من دونها لإمكان للصيرورة، ولا لعملية الانتقال الطويل، عبر السلسلة النشوئية، تتابعا من السمكية إلى العضية واللبونية، وصولا للانسايوان / المنتصب المزدوج كينونته .

وتتحقق الصيرورة التحولية الكبرى الاولى، بالتقاء عنصري او قوتي الطبيعة والكائن الحي، ومن خلال تفاعلهما الحيوي، مع تساوي اهمية وقوة حضورهما، واشتراط " تطابقهما التحولي " فلا تحول من دون " طاقة تحولية " كقوة دفع الذهاب إلى الانسايوان البعيد، الذي كان قابعاً في المجهول، كما لا تحول من دون توافق اقصى، مع عامل بيئي مطابق لاشتراطات التحول ، ان طاقة التحول الحيوية، موجودة بصفتها القوة الحياتية الضامنة للديمومة، والتي هي من الناحية الانية اللحظوية، قوة مستقبلية، لا حياة مع غيابها، او توقف فعلها، وهي صلة الوصل بالغائية الكونية العليا، المصممة للوجود وحركته واستهدافاته البعيدة غير المنظورة، والكائنات الحية بإجمالها، منطوية على قوة التحول والصيرورة الشاملة للكون والوجود، بمقادير ومستويات ودرجات، وبحسب مقتضي الظروف والزمن، كما ان الطبيعة المقابلة لها، والحاضنة الحية لوجودها، ومع تمازجها بالطاقة التحولية للكائن، يتحقق المستجد الانتقالي التحولي، في الطريق الصائر صعداً، حيث تعود طاقة التحول فتتجدد، وتستعيد فعاليتها الموافقة لظرفها الجديد، كما تولد عن انتقالها .
وحيثما يكون الاعتقاد متوقفاً عند نقطة بعينها من عملية النشوء الكبرى، او عند افتراض نهاية وتوقف كلي، فان أشكال تصور المحفزات والمحركات، لابد وان تختلف عن تلك التي تذهب الى الأبعد، والى ماوراء مرحلة النشوء الحيواني .
لقد اعتمد دارون محركات وحوافز العملية التحولية، كما رآها ضمن لحظته واشتراطات وجوده، وممكنات وحدود تفكيره، على عظمتها ضمن شروطها، الأمر الذي لايمكن قبوله، كحقيقة متصلة بالعملية النشوئية باشتراطاتها الأشمل، بالذات حين نكتشف البعد التحولي الأكبر المسيطر على عملية صيرورة الكائن الحي، بما يتعدى الهدف من وجوده، وهي تتجاوز نقطة وحدود مجرد الانبثاق، او الحضور العقلي في الجسد الحيواني، لتذهب الى ما بعده، نحو استمرار العقل في التشكل المستقل والحر، خارج العملية البيولوجية الحيوانيه برمتها، لنجد انفسنا من ثم امام عملية تحولية كبرى شاملة .
ان هذا الفارق بين الموقفين، يستحق لفت النظر، فدارون استند الى سيرورة منقضية، وهو باحث يستجلي ظاهرة حاصلة، قام بمحاولة تفسيرها والكشف عن الياتها،فيما ينهض ما يعتقده الكاتب، على ماهو غير متحقق بعد، وما هو قيد التحقق، بما ان الانسايوان مقبل على ان يعيشه، ولم يبلغ العتبة التي يمكن ان تحسم تحوله، وما يتصل بمدى صوابيته، واحتمالات تحققه .
فالتوقف عند نقطة تحول الكائن الحي إلى ما يسمى "الإنسان العاقل "، وافتراض الكمال العضوي في "الانسايوان " عندها، اي استحالة استمرار تطور الأعضاء، إلا في النطاق الناشئ عن الاستعمال، زيادة او نقصاً، اظهر قصوراً غير مقبول في تحري اهمية وضرورة الانتقال النوعي بعد حضور العقل، ودخول عنصر نوعي على اللوحة التحولية، اضافة للعنصر الرابع الحيوي، متمثلا بنوع المجتمعية المنتجة، اي تغير عناصر التحولية من ثنائية ( الكائن الحي التحولي / الطبيعة ) الى ثلاثية تفاعلية عناصرها ( الانسايوان المزدوج "عقل / جسد " / مع الطبيعة / وثالثهم المجتمعية الانتاجية اللاارضوية كوعاء صيرورة ) حيث "الانسايوان" المزدوج تقابله قوة حضور تفاعلي مزدوج بيئو/ مجتمعي " تحولي " ، فالتحولية عنصر ثابت واساسي، لا وجود للحياة، فضلا عن استمراريتها وصيرورتها، من دونه .
فحياة الكائن شرطها الصيرورة والتحول، والقصور عن تخيل الغاية الجديدة، لا يسقطها او ينفيها، فالانسايوان سبق أن ذهب متحولا تباعا، من الخلية الاولى إلى الحيوان الذي "يعقل " من دون ان يكون هنالك من يعي صيرورته وقتها، وكل هذا المسار الطويل الجبار، حصل بقوى وعناصر، كان وعيها في حالة كمون عضوي، مصمم وموجه نحو غاية، ما يجعل من احتمالات عدم وعي الشطر الثاني من النشوئية الراهنة العقلية، ما بعد الجسدية، هو الآخر وارداً كما هو حاصل بالفعل، باعتباره الشرط اللازم، أو الحتمي، الذي لا صيرورة من دونه ، فاذا كان دارون والنشوءيون الارتقائون، قد فاتهم ان يتحروا هذا الاحتمال او الإمكانية والضرورة التحولية النوعية الناشئة بعد حضور بدايات الفعل العقلي، فلان هذا الطور المستجد من عملية الارتقاء، ربما يرقى لمستوى الاكتشاف الاول الارتقائي الحيواني، وهو يستوجب اعادة تعرف .
والحال ينسحب على الرؤية الابراهيمية، وما يتوقع او ينتظر ان يحل عليها من انقلاب هي الاخرى، من داخلها، من هنا فصاعدا، كما حال المعرفة المجتمعية المتأخرة هي الاخرى على الوعي والإدراك العقلي، على عكس ما قد اشيع من لدن الجهات "العلموية " ومقولة البناء التحتي والبناء الفوقي " فارتقاء العقل لا يتم إلا ضمن بوتقة المجتمعية وتفاعلاتها التي تتجاوزه ، وتفرض عليه تاخر الإحاطة بها، وقد يظل عاجزا عن إدراكها آلاف السنين .
وبكلمة أخرى كما يصر الكاتب ؛ فان "العقل " مايزال قيد التشكل، وأنه حين يصير مكتملاً وتبلغ عملية التصير الاعقالي مراحلها النهائية، فان كل ما نحن عليه اليوم، وما نعقله وقتها، وما ندركه، لن يكون هو ما نعرفه وعرفناه، ويمكن اجراء جردة لمراحل وفترات الاعقال وتطورها واختلافها النوعي المتتابع، مع افتراض احتمالية قفزة غير متوقعة او مطموسة .
وربما تكون فكرة المفارقة بين العقل والمضمر المستقبلي في تضاعيف الكينونة، ان لم تكن مبررة، لما قد مر به "الانسايوان " من حالة نكوص إدراكي عن مقاربة " النشوئية العقلية " الجارية، الحالة محل النشوئية الحيوانيّة، بعد ظهور بدايات العقل وانتصاب الكائن البشري، ومن هذا المنطلق، يصير بديهيا ايضاً، توقع قصور الرؤية المواكبة لما صار يعرف " بالتاريخ / وتاريخ الحضارة "، بما هي غاية التحقق البشري على الارض، خصوصاً، يوم كانت موضوعة خارج قوانين التحولية، رضوخا لمنطق الاحادية المجتمعية، اي بجهل مطلق بأحكامها، مع انها كانت موجودة، ولم تعدم الدلائل على حضورها، وعلى مرافقتها بداية المجتمعية، فليس التجمع وانتاج الغذاء، بعد اللقاط والصيد، كما هو متعارف عليه، هو ما كان مقصودا، أو كان الغرض من تشكل المجتمعات الاولى، اذ ارتبط هذا التطور بالتلازم الحتمي مع عنصر حيوي، يتوافق مع اشتراطات التحول المستمرة بصيغة مستجدة ذاهبة إلى مابعد النشوءية الحيوانيّة .
والمجتمعية كخلاصة، هي طور تحولي ترقوي اخير، مادته العقل الذاهب الى التحرر من وطأة الجسدية، ومتبقيات الحيوانيه العالقة به، والتي هي حامله الحالي، حين ينتهي دور الأرض والجسدية ومهمتهما، ليبدأ الطور الكوني، المهيأ والمفتوح للكائن الحي البشري، المصمم والخاضع لآليات التحول والانتقال اليه .
وعليه فالمنظور الدارويني للنشوءية الارتقائية "جسدي "، كما متوقع له ان يكون، علماً بان الجسدية كما يقرر دارون نفسه تتوقف وتخرج من دائرة الترقي، بوصول العضو إلى الكمال النهائي، ساعة حظور العقل وظهور الانسايوان "العقل / جسدي" ، في حين يستمر العقل في ترقيه لانه بالأصل هو المقصود، وهو موضوع النشوءية الترقوية ومحورها، الأمر الذي تتكفل به المجتمعية وفاعليتها، بما يجعل الطور المجتمعي طورا عقليا بالاساس .



#فاطمة_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتاب العراق / أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي اب ...
- كتاب العراق / ( أركولوجيا الانسايوان ) إمبراطوريتان : النبي ...
- كتاب العراق / ( اصطراع الديناميات والإمبراطورية النفطية المس ...
- كتاب العراق / ( اصطراعية الديناميت والإمبراطورية النفطية الم ...
- كتاب العراق / ( اصطراع الديناميات والامبراطورية النفطية المس ...
- كتاب العراق / ( فبركة عراق : اثنان في ثالث مختلق ) الجزء الث ...
- كتاب العراق / ( فبركة عراق : اثنان في ثالث مختلق )
- كتاب العراق / ( تجليات الدورة الازدواجية الاخيرة في ارضها )
- كتاب العراق / ( الانتظارية - المهدوية - وما بعد النبوة )
- كتاب العراق / أنشودة ما بعد الانهيار / التوهمية الحداثية الغ ...
- كتاب العراق / نهاية الطور الانسايواني من التاريخ البشري
- كتاب العراق / وعي الذات المضمرة او الفناء
- قراءة تعريفية وعرض ل - كتاب العراق - الكتاب اللاارضوي المنتظ ...
- سياسة الطاقة القومية الامريكية لعام 2001 والحرب على العراق و ...
- نظام المحاصصة والمصالحة نقيظان لا يجتمعان!
- صناعة القتل والمصائب في العراق
- امريكا هي الطاعون والطاعون امريكا
- الصبي يوسف يتحدى الخوف


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فاطمة محمد تقي - كتاب العراق / نشوئية اخرى - انسان - بعد - الانسايوان -