أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وأدبية وسياسية 189















المزيد.....

هواجس ثقافية وأدبية وسياسية 189


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7994 - 2024 / 5 / 31 - 15:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استمناء
الاستمناء هو حالة تمرد على الكبت بشكل خفي، تورية، تمرد بين ما يريده جوهر الإنسان، وبين ما ترفضه الحضارة رغم أنها حضارة كبت.
الاستمناء إعلان عن رفض القيد والسلاسل دون مواجهة مباشرة، إعلان عن الانتماء إلى البراءة الأولى. تمرد ذاتي دون سلاح، خوفًا وكبتًا وصمتًا، بيد أن جوهره، حالة صدام بين ما يريد وبين ما هو قائم في الحضارة.
هذا ما يريده المقموع أو المكبوت من أكثر من جهة.
إنه صراع عميق بين رضا الذات والجسد ونداء الحياة من جهة، والحضارة الذكورية المقطوعة الأعضاء بالكامل، كالخصيتين والقضيب.
الشعور بتأنيب الضمير في حالة الاستمناء هو نتاج الحمولات الثقافية الأبوية عبر التاريخ.
هذا الشعور، بتأنيب الضمير، كاذب، مزيف، لأنه يلغي الصراع بين الحقيقة والوهم، بين الرغبات وقمعها، بين التمرد على هذه الحضارة أو الخضوع لها.
صحيح أنه صراع غير معلن، ولكنه موجود وحقيقي بين الأنا الحقيقية والصادقة، والحضارة الجمعية المزيفة.
لا يوجد بدائل للكبت؟
أما كبت وقمع أو العودة إلى الغابة؟ أما نخبة عمودية تكبت الجميع أو مجتمع أفقي بدائي؟
ربما النظام الأمومي كان أقل سوءًا؟
نقول نظام، إذا هناك ساحة مفتوحة للأخذ والعطاء.
الموضوع ليس/ القواعد التراكمية التي تقف عائقاً بين الرغبة وبلوغها/ أنه نظام أبوي متكامل فيه تراتبية القوة والثروة والمكانة والظلم.

المتعصب
المتعصب لا يحترم قانون المنطق.
مجمل قراراته تأتي مشوشة انفعالية لا ترابط في الأفكار التي يطرحها.
وإنغلاق في العقل والرؤية، وعناد مطبق لدرجة لا يقبل أي رأي يخالف رأيه

الرهبان
الرهبان والنساك مكانهم في المعابد وعليهم واجب كالصلاة والصيام والنوم المبكر، أما السياسة فهي القباحة بعينها، النسبة الأعظم فيها هو التأمر، والمؤامرة.
تأمر الرفاق على بعضهم، على زملاءهم، على الدولة والمجتمع، الدول تتأمر على بعضها.
هذه هي السياسة وهذه أخلاقها، أما المجتمع أو الهوامش لا في العير ولا في النفير، صدى ميت.

بايدن
بايدن يريد اللعب حول الطرف الأخر، في المنطقة القريبة من مرمى أوكرانيا، وعلى الجناحين.
لديه الوقت الطويل، كحكم المباراة، الرجل غير مستعجل، من أجل إرضاء نزوة المتفرجين والمهتمين، الصحافة والاعلام، أجهزة التلفزيون والبث المرئي والمسموع، ولتلبية شبق المصفقين والمطبلين.
لا يريد بايدن ابقاء أوكرانيا قوية، متقدمة، تضرب روسيا في العمق، هذا من شروط اللعبة أن تستمر الحرب، يجب ابتزاز روسيا واضعافها، ليس مهمًا الضحايا على الجانبين، خاصة الناس في اوكرانيا، المهم ابقاء اللعب أطول مدة ممكنة إلى أن ينهك الجميع أو ينهاروا، أولهم الأخت العزيزة أوروبا، ثم الاخت روسيا، وليس مهما سحق أوكرانيا كلها.
هل هناك أخبث من هذا التصرف، أن يموت الجميع وينتصر أيلون ماسك وبقية الطفيلين في آبل ومكرسوفت والفيس بوك وكوكل وتويتر واليوتوب؟
الروس سيحرقون أوكرانيا. الولايات المتحدة تعرف ماذا تريد بينما الحكومة الاوكرانية مجموعة أغرار يعتقدون أن الغرب حزين عليهم وجادين في الدفاع عنهم. الحرب في أوكرانيا وستبقى إلى أن يدمرها بوتين، وتستنزف روسيا، ثم مفاوضات بشروط أوروبية امريكية كما فعلوا مع صدام العام 1991 وألمانيا العام 1919. وألمانيا واليابان في العام 1945.
أنا في حيرة من السياسة الأوروبية كلها، هذا الخضوع للقرار الأمريكي غريب بالنسبة لي.
نلاحظ دائما سقوط حكومة قديمة ومجيء أخرى عندما تريد امريكا تمرير سياساتها الكبيرة، وهذا حدث في الباكستان.
الحرب مكلفة جدا ولا فائدة لها للأوروبيين، الدخل انحفض للفرد، للافراد كتير ، أزمة طاقة، خوف من المستقبل.
الاحظ ان أغلب ممثلي أوروبا أقرب لامريكا منهم لأوروبا، كاورسولا فون دير لاين رئيس المفوضية الأوروبية وشارل ميشال رئيس المجلس الأوروبي وديفيد ساسولي رئيس البرلمان الاوروبي، وجوزيف بوريل الممثل السامي للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية

الهوامش
" الهوامش على مر التاريخ لا يدخلون في مفهوم السلطة.
الذي يكتب التاريخ هو من يكتب التسلط حيًا أو ميتًا، لكن الهوامش هي التي تستحق أن نبقى على اتصال دائم بها في محاولة أن نضع الاستراتيجيات لها حتى نفهم كيف تكونت بنية السلطة".
السلطة انفصلت عن الهوامش منذ أن حجزت لنفسها مركز الصدارة وكرست مكانتها.
في الحقيقة أن تاريخ الإنسان هو تاريخ السلطة، لا مكان للهوامش أو المعارضة في أي مكان أو مكانة منها.

الحداثة
ولدت الحداثة من رحم الواقع، وقفزت عليه، وأخذت العالم كله معها بسرعة مذهلة إلى لا حدود وإلى لا مكان. وكان التنوير دمويًا، وتشعب على أكثر من مسار.
وكان هذا التنوير جميلًا من الخارج، براقًا، جذابًا، بيد أننا لم نر أنه كان حاملًا على كتفه أو في عبه، الخصاء الكامل، أي أنه كان مقطوع القضيب والخصيتين بالكامل، باستثناء الإبقاء على فتحة صغيرة، المجرى من أجل التبول.
كانت الحداثة فيصلًا، صلة الوصل بين زمنين، قبلتين فترتين متنافرتين، متقابلتين، وكملت في المسار ذاته.
لم يكن هناك قطع حقيقي مع الجوهر عبر التاريخ، الشكل كان وما يزال هو الضامن لبقاء الجوهر قويًا متماسكًا.
في الخصاء المنظم، لا تناقض بين الماضي والحاضر والمستقبل في المدى العام، لأنهما مكملان بعضهما، لا يفترقان.
وما زلنا نسير على الطريق ذاته، الخصاء، نحمله معنا بسعادة بالغة، في الفراش أو العمل أو أثناء ممارسة العلاقة الحميمية، وفي أثناء البيع والشراء، في الأخلاق الدونية والرفيعة، في بيع الضمير وشراءه.
العملية مركبة بشدة، أرى أن الواقع الذي نعيشه في ظل الحداثة وما بعد الحداثة هي عملية متواصلة، مستمرة، وسنتناسل بعضنا البعض إلى أن يفتح الله لنا مزاريبه عبر زوايا القدر.

السقوط
أقسى شيء في الحياة أن يسقط أحد الأصدقاء من عينك وقلبك.
وتتمنى من كل قلبك لو أنك لم تعرف عنه ما عرفته.
الوجع وحده لا يكفي ولا يفي الألم حقه.
الذكاء معجزة، ألم بحد ذاته عندما يخترق ثنايا الذات والآخر، ويكشف العري القابع أمامه على مسافة صغيرة منه.
يا ليتني لم أعرف ما عرفته.
كنت أتمنى من كل قلبي لو أنك بقيت بعيدًا، وردة، بقعة ضوء خافت في عرش الكون أو فراشة في العتمة.
الناس لا يعرفون قيمة الأشياء التي في حوزتهم إلا بعد فقدانها، وعندما يستيقظون من غفوتهم، يكون قطار العمر قد رحل.

الرحيل إلى المجهول
امعنت النظر في المرآة أكثر، رأيت نيرون إلى جانبي، في الجهة المقابلة لجهتي، إلى الوراء، على الميمنة والميسرة، محتلاً كل المساحة التي أنظر فيها إلى نفسي.
كان واقفاً بكامل قامته، وزينته وسطوته، سيفه خارج غمده، مشرع، صولجانه بيد وعصاه بيد، ينظر إلي مبتسماً ابتسامة صفراء صارخة.
وعلى مبعدة قليلة منه، مني، كانت روما تشتعل تحت لهب أسود.
حرائق روما الملتهبة، دخانها في أنفي وفمي. وصوت الاستغاثات الموجوعة للموتى والجرحى والمنكوبين في أذني. النار تتأجج وتشتعل. وتأكل الأخضر واليابس. وإلى جانبه وجانبي، وجه أمه الحزينة متعفنة، معلقة على الشجرة. والغربان تأكل قلبها وعينيها.
كان ينظر إلي ضاحكاً ويلتفت، ويشير إلى والدته، المنكوبة، المقتولة على يديه. صرخت في وجهه، قلت:
ـ نيرون، لماذا قتلت والدتك يا نيرون؟ قال:
ـ من أجل اللذة والعنة. اللذة والعنة هما السبب. أنا مصاب بالعنة وحب المجد. العنة تمنحني الشهوة واللذة. وترفعني إلى الأعلى، إلى فوق. وأضاف:
هذا العنين سيبقى، وستبقى والدتي متعفنة، معلقة على الأشجار. وستبقى المدن محترقة والأشجار مقصفوفة، والأنهار إلى جفاف، والبحار إلى رماد وكل شيء إلى خراب إلى أن يبث الزمن في الأمر. لا تحزن على نفسك يا هذا، مازال الطريق أمامك طويلاً. والأمراض الكثيرة في طريقها إليك. ستفتك بك، ستلاحقك الغربان والغربة.
وستبقى عتمة السجن داخل داخلك، داخل نفسك، لن تخرج منها.
ومضى يقول ساخراً:
ـ الذين في الخارج ليسوا أقل خراباً منك، أكاد أقول أن وضعهم أسوأ منك.

قال
للتوّ حطّيت رحالي من رحلتي الشّاقة مع آرام كرابيت إلى المجهول .
وهو يسبح ضدّ التيار صغيراً وكبيراً
في مواجهة الشرّ الذي يحاول اقتلاع جذور الخير
والقحط الذي يتمدّد ، مُكتسحاً المياه والمروج والأزهار
والظلام الذي يُبدّد النور
وأدخلني في حيرته !
كيف استطاع شركاء الوطن أن يستحوذوا على كلّ هذه
الوحشية والظلم والبشاعة؟

المثقف الإسلامي والعربي
لم يخرج المثقف العربي والإسلامي من الثقافة الإسلامية.
لا يزال في المغطس نفسه، بالمناسبة هذه ثقافتنا، أنا كمان لم أخرج، لم تحدث ثورة على الفكر الإسلامي في عالمنا العربي والإسلامي، أننا نسبح به، ومستمتعين به.
وإلى أين سنذهب إذا خرحنا، وكيف سنخرج، وهذا المغطس ليس له حواف أو زوايا أو أطراف، أنه عالي جدًا، نحتاج إلى رافعات قوية جدًا مصنوعة خصيصًا لهذا النوع من المسابح

الثورة والمعارضة
علينا أن نميز بين الثورة وبين المعارضة.
المهمشين والفقراء وقطاع واسع من المثقفين والسياسيين نزلوا الى الشارع وصرخوا حرية حرية, وواحد واحد الشعب السوري واحد, هذا لا يمكن اغفاله, أما المعارضة تبع استانبول اغلبهم كان مقيما في الخارج وخاصة زعماء الإخوان المسلمين.
ثم إن الإعلام الغربي عومهم وسوقهم ووضعهم في الواجهة وجعلهم منابر وقادة الثورة, وهؤلاء لم يكن لهم علاقة بسوريا من الاساس أغلبهم مضى على وجوده في لندن أكثر من ثلاثين سنة.
أما لماذا أنا وغيري لماذا لم نكن في الثورة وعلى الأرض نشارك مع الناس, فهذا كلام حق وواجب. نعم, أنا وأمثالي, بقينا في أبراجنا العالية بعيدا عن الوطن, هذا حق وكلام صحيح. بصراحة, منذ الأيام الأولى للثورة كنت ضد التسليح والتدخل الخارجي ليس لأنني ملاك أو عاطفي أو ناسك, بله, لأنني أعلم علم اليقين, من خبرة نهاية السبعينات وبداية الثمانينات أن المافيا التي تحكم سوريا متحالفة مع المافيا في الولايات المتحدة الامريكية لإجهاض أية حركة سياسية ثورية وإنسانية مستقلة في أي بلد في العالم. أدافع عن السلمية لأني لا أملك خيار أخر. الضعيف عليه أن يصبر لينمو الريش على جسده حتى يقوى ويطير. وممكن السلمية في هذه الفترة تترك أثر, تزرع الحب في قلوبنا, بيد أني لا اعتقد أنها كانت ستسقط النظام, وكمان التسليح الموظف من قبل الخارج المؤبوء لا يمكن أن يسقط هذه المافيا المتماسكة بقوة. على الأقل السلمية كانت سترسي واقعا انسانيا جديدا وتنظف النفوس من القذارة التي زرعها حافظ الاسد.
كانت السلمية ممكن أن تجبر المافيا الغير مرتبطة بأي قانون أو عقل أن تقدم على بعض الخطوات الايجابية للمجتمع السوري, بعض الاصلاحات, وتحسب حسابه.
الموضوع معقد جدا. ثم أنا لم أويد هذه المعارضة ولا أذكر أنني أيدتهم في يوم من الأيام. أنا كنت مع ثورة شعبنا الى نقي العظام.

لا حاكم شريف
في السياسة, لا يوجد حاكم شريف أو رذيل, جيد أو سيء. هذه الأفكار تجاوزها الزمن وأضحت من مخلفات الماضي. عندما يكون لدينا مؤسسة, دولة,, قانون ودستور كمرجع, ينصاع له الكبير قبل الصغير, تضبط هذا وتخضع ذاك, سيرضخ الجميع للمحاسبة. وسيتحول الحاكم إلى ممثل للمؤسسة وخاضع لشروطها. أما في البلدان المستبدة, وفي غياب المؤسسة, الدولة,, يتحول الحاكم اللص والدجال بقوة السلطة إلى إله منزه.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية 188
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 187 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية ـ 186 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية 185
- هواجس ثقافية ـ 184 ـ
- هواجس سياسية وثقافية 183
- هواجس ثقافية وفكرية 182
- هواجس ثقافية ـ 181 ـ
- هواجس ثقافية 180
- هواجس سياسية ـ 179 ـ
- هواجس متنوعة ـ 178 ـ
- هواجس الثقافة ــ 177 ــ
- هواجس ثقافية ـ 176 ـ
- هواجس ثقافية وأدبية 175
- هواجس ثقافية ـ 174 ـ
- هواجس ثقافية ـ 163 ـ
- هواجس فكرية وثقافية وسياسية 162
- هواجس ثقافية 161
- هواجس ثقافية وأدبية ـ 160 ـ
- هواجس أدبية ودينية 159


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - آرام كربيت - هواجس ثقافية وأدبية وسياسية 189