أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 235 - كابوس لنتنياهو – من يقف وراء الحملة ضد إسرائيل؟















المزيد.....

طوفان الأقصى 235 - كابوس لنتنياهو – من يقف وراء الحملة ضد إسرائيل؟


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7992 - 2024 / 5 / 29 - 01:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع
كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

بوابة كاتيخون للجمعية الاوراسية في موسكو

24 مايو 2024

في 22 مايو/أيار، أعلنت ثلاث دول في الاتحاد الأوروبي -إسبانيا وأيرلندا والنرويج- أنها ستعترف بالدولة الفلسطينية اعتباراً من الأسبوع المقبل. وسيدخل القرار حيز التنفيذ في 28 مايو. أدان رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو هذا القرار، واستدعى سفراء هذه الدول، وقال إن مثل هذه المبادرة هي مكافأة لـ”الإرهاب الفلسطيني”، ومن بين دول الاتحاد الأوروبي، كانت السويد فقط هي التي اعترفت سابقًا بالسيادة الفلسطينية من جانب واحد في عام 2014. وهناك دول أخرى عديدة ـ بلغاريا، قبرص، جمهورية التشيك، المجر، مالطا، بولندا، رومانيا، وسلوفاكيا ـ فعلت ذلك في عام 1998، قبل الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

إنه أسبوع صعب بالنسبة لنتنياهو، حيث أعلنت المحكمة الجنائية الدولية في 20 مايو/أيار أنها تسعى للحصول على أوامر اعتقال بحقه، بالإضافة إلى أوامر اعتقال بحق وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت وزعيم حركة حماس الفلسطينية في قطاع غزة، يحيى السنوار، بتهمة ارتكاب جرائم حرب. ويحظى اعتقال نتنياهو بدعم العديد من الدول، بما في ذلك تركيا، فضلاً عن المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، الذي أصدر مبادئ توجيهية حول الكيفية التي ينبغي للأوروبيين أن يتفاعلوا بها مع قرار المحكمة الجنائية الدولية. (المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية European Council on Foreign Relations هو مؤسسة فكرية تأسست في أكتوبر 2007 لعموم أوروبا ولها مكاتب في سبع عواصم أوروبية في برلين ولندن ومدريد وباريس وروما ووارسو وصوفيا. يُعنى بالأبحاث حول السياسة الخارجية والأمنية الأوروبية ويوفر مساحة اجتماعات لصناع القرار والنشطاء والمؤثرين لتبادل الأفكار-المترجم).

أوروبا تضغط على نتنياهو

موقف المجلس الأوروبي هو أنه إذا رفضت الدول الأوروبية وغيرها من الدول التي تعترف باختصاص المحكمة الجنائية الدولية دعم المبادرة الحالية، فسوف تتهم أنها منظمة مسيسة، لأنه سيتم إصدار أمر اعتقال لأول مرة بحق حليف للغرب. "سيكون من الخطأ أن تهاجم الدول الأوروبية محكمة لأنها طلبت إصدار أوامر اعتقال ضد ممثلي دولة ديمقراطية، كما فعل بعض القادة، لأن هذا من شأنه أن يبعث برسالة إلى بقية العالم مفادها أن الديمقراطيات الليبرالية تعتبر نفسها فوق القانون"، حسبما جاء في بيان المجلس. بعبارة أخرى، سوف يصبح من الأصعب على أوروبا أن تهدد فلاديمير بوتين بمحكمة لاهاي، لأن انحياز المحكمة الجنائية الدولية والدول التي تطبق قوانينها سوف يصبح واضحاً.

وبحسب المجلس أيضًا، فإن أوامر الاعتقال ستكون قادرة على التأثير على قيادة الدولة العبرية وحركة حماس الفلسطينية والمساهمة في حل الصراع. وينبغي لهذا أن يشجع الدول الأوروبية وغيرها من البلدان الداعمة لإسرائيل على "التأكد من أنها لا تدعم هذا النوع من الجرائم" التي يرتكبها طرفا النزاع، وبذل كل ما في وسعها لضمان سماح إسرائيل بتدفق المساعدات الإنسانية الكافية إلى غزة. في المستقبل، فإن هذا من شأنه أن "يهمش نتنياهو ويساهم في انتخاب حكومة إسرائيلية جديدة - أقل قسوة –".

وتحدثت عدة دول لصالح مبادرة المحكمة الجنائية الدولية. على سبيل المثال، دعت أنقرة منذ فترة طويلة إلى إنهاء دعمها لتل أبيب. حذر الرئيس التركي من أن العالم سيواجه المزيد من الصراعات إذا لم يتوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقال في أنقرة: “طالما أن القوى الغربية تدعم نتنياهو، فلا يمكن وقف المذبحة في فلسطين”. وفي خطاب ألقاه على التلفزيون الإسرائيلي في اليوم التالي، رد نتنياهو بشكل متواضع بأن إلقاء اللوم عليه في الجرائم المرتكبة في غزة يشبه إلقاء اللوم على جورج بوش في هجمات 11 سبتمبر.

وأيدت برلين قرار المحكمة الجنائية الدولية دون قيد أو شرط. وقال الرايخستاغ إنه إذا صدرت مذكرة اعتقال دولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، فإن ألمانيا ستكون ملزمة باعتقاله. وقال المتحدث باسم الحكومة ستيفان هيبستريت: "نحن ملتزمون بالقانون، وألمانيا تدعم المحكمة وستظل كذلك". وجاء في مقال صحيفة دير شبيغل أنه لا يمكن للدولة أن تفشل في تنفيذ مذكرة الاعتقال إذا صدرت بسبب التزامها بالمحكمة، ولكن من ناحية أخرى، فهذه مسألة حساسة للغاية ويجب التعامل معها بعناية على خلفية ذكرى الهولوكوست.

في بولندا، على سبيل المثال، تختلف المشاعر بشأن احتمال اعتقال نتنياهو. وعلق نائب وزير الخارجية البولندية فلاديسلاف بارتوزيفسكي على الاتهامات التي وجهتها المحكمة الجنائية الدولية ضد نتنياهو. ووفقا له، فإن إسرائيل تشن الحرب بطريقة حضارية للغاية، كدولة ديمقراطية، والعدد الكبير من الضحايا بين الفلسطينيين في قطاع غزة يرجع فقط إلى الكثافة العالية للمباني وحقيقة أن حماس تستخدمهم كدروع بشرية. لكن سلطات البلاد لم تدل بعد بأي تصريحات بشأن أوامر الاعتقال. ومن المرجح أن تتبع وارسو أغلبية حلفائها، على الرغم من حقيقة أن بولندا اعترفت منذ فترة طويلة بسيادة فلسطين.

هل الولايات المتحدة هي الحليف الوحيد؟

تواجه مبادرة المحكمة الجنائية الدولية معارضة قوية من جانب الولايات المتحدة، التي، مثل إسرائيل، وكذلك روسيا والصين وعدد من الدول الأخرى، لا تعترف بقرارات المحكمة. وهددت واشنطن بفرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية ومسؤوليها. وقد صرح مدعيها العام كريم خان بالفعل أنه منذ بدء التحقيق ضد نتنياهو وغالانت، تم توجيه تهديدات ضده. ووفقاً لخان، فقد جاء إليه العديد من رؤساء الدول وأعلنوا بصراحة أن "المحكمة الجنائية الدولية أنشئت من أجل أفريقيا والبلطجية مثل بوتين، وليس من أجل محاكمة الغرب وحلفائه".

ولا ينبغي للمرء أن يفاجأ بمعايير الهيمنة المزدوجة؛ فهو لا يريد أن يفقد نفوذه في الشرق الأوسط إذا تمت إقالة نتنياهو من منصب رئيس الوزراء. والأمل الوحيد للزعيم الإسرائيلي هو الخضوع الكامل للولايات المتحدة. لكن الحقيقة هي أنه سيكون من الصعب القيام بذلك، لأن واشنطن تطالب أيضاً بإنهاء الحرب في غزة. بدأ الحزب الديمقراطي وبايدن شخصيًا في خسارة ناخبيهم بسبب السياسة الخارجية العدوانية الواضحة للغاية وإنفاق مبالغ ضخمة من المال على الحروب. ولهذا السبب لم يرغب الأمريكيون في الانجرار إلى حرب إسرائيل مع إيران وأبطأوا رد تل أبيب على طهران. لكن خطر التصعيد بين البلدين لا يزال قائما، وفي ضوء ذلك فإن الوفاة المفاجئة للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي تبدو مريبة للغاية.

بدأت المجتمعات العربية والمسلمة في الولايات المتحدة بدعم ترامب بشكل غير متوقع. وتظهر استطلاعات الرأي أنه في الولايات المتأرجحة الرئيسية مثل ميشيغان ومينيسوتا، فإن 57% من الأمريكيين المسلمين على استعداد للتصويت لصالح ترامب، في حين أن 25% فقط على استعداد للتصويت لصالح بايدن. بالإضافة إلى حقيقة أن المسلمين في معظمهم يعارضون السياسات الليبرالية للديمقراطيين مع أجندتهم المتعلقة بالمثليين، فإنهم يصدقون وعود ترامب بالتوصل بسرعة إلى هدنة في غزة. ولدى فريقه بالفعل خطط لتنمية قطاع غزة بعد الحرب، والتي سيتم التفاوض عليها مع السعودية. يمكن لترامب بالفعل أن يحقق تجميد الصراع بشروط مواتية له، مما يترك التهديد بتجدده مرة أخرى إذا عصى نتنياهو.

والآن أصبح رئيس الوزراء الإسرائيلي بين حانا ومانا: فمن ناحية، لا بد من وقف الصراع في قطاع غزة، ولابد من خروج قوات حماس من هناك قبل أن تتسع حلقة النار الدولية المحيطة به. ومن ناحية أخرى – فإن هذا سيعطي المزيد من الدول سببا للاعتراف بالدولة الفلسطينية وسيضر بسمعة نتنياهو داخل البلاد، الأمر الذي قد يؤدي إلى انتخابات مبكرة وانهيار الحياة السياسية لرئيس الوزراء الحالي. بالإضافة إلى ذلك، هناك بالفعل احتجاجات جماهيرية في إسرائيل تطالب بعودة الرهائن من غزة واستقالة نتنياهو. وبالإضافة إلى ذلك فإن الحل السلمي للصراع لا يعتمد على تل أبيب فحسب، بل وأيضاً على قادة حماس، الذين يعتزمون أيضاً تحقيق المزيد من الحقوق للشعب الفلسطيني، بما في ذلك الاعتراف بالدولة وتحرير الأراضي.

من يقف وراء الحملة ضد نتنياهو؟

كل ما يحدث الآن موجه ضد نتنياهو والأنظمة التي تدعمه، بما في ذلك ترامب، الذي أصبح فوزه واضحا بالفعل على الأرجح أمام الحزب الديمقراطي الأمريكي وحلفائه الجيوسياسيين.
داخل الغرب المعولم، هناك قطبان: اليسار الليبرالي، واليمين المحافظ، حيث يدور صراع على النفوذ. ويندرج ترامب ونتنياهو في المعسكر الثاني. للضغط على ترامب، فإن خصومه، الأنظمة اليسارية الليبرالية، سيمارسون الضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي، سعياً لإقالته من السلطة، وانهيار السياسة الخارجية الإسرائيلية وإجراء انتخابات مبكرة، ونتيجة لذلك سوف تصل المعارضة الليبرالية إلى السلطة. وهي التي تقف وراء الاحتجاجات الحاشدة ضد الإصلاح القضائي والحرب في غزة.

لقد تم الاعتراف بدولة فلسطين على وجه التحديد من قبل تلك البلدان حيث تتولى الأنظمة الاشتراكية السلطة الآن، أو حيث المشاعر اليسارية الليبرالية أو المؤيدة للفلسطينيين قوية. وفي عاصمة النرويج، وبحسب البيانات الرسمية، فإن حوالي 10% من الناخبين هم من المسلمين. ومعاداة السامية الملحوظة في إسبانيا توحد بين المسلمين والكاثوليك، علما بأن عدد المسلمين قد تضاعف عشر مرات خلال ثلاثين عاما. ولطالما قارنت الحركة القومية الأيرلندية الصراع الفلسطيني ضد إسرائيل بحرب الاستقلال ضد بريطانيا. حتى أن بعض الأفراد قدموا مقترحات لدمج الجيش الجمهوري الأيرلندي مع منظمة التحرير الفلسطينية. إن دول مثل أيرلندا لا تخشى اتهامات معاداة السامية من قبل الحكومة الإسرائيلية، حيث أن الكثيرين يعتبرونها تاريخياً من ضحايا التوسع البريطاني، لذا فإن مثل هذا الخطاب لا يمكن أن يعمل إلا ضد الألمان.

قد تكون ألمانيا نفسها، وربما فرنسا، قريبة أيضًا من الاعتراف بسيادة عدو الإسرائيلي الأبدي، لأن أنظمتها في الوقت الحالي هي ليبرالية يسارية بشكل علني، وقد أعلنت برلين بالفعل دعمها للمحكمة الجنائية الدولية. المحكمة الجنائية الدولية – هي أداة للنضال، والتي أصبحت الآن تحت سيطرة لندن بشكل رئيسي، والمدعي العام في المحكمة هو البريطاني كريم خان. وفي بريطانيا ذاتها فإن الوضع غامض أيضاً، لأن الانتخابات البرلمانية من المقرر أن تجرى هناك أيضاً في بداية يوليو/تموز، وقد عزز حزب العمال موقفه حسب الاستفتاء الحالي.

على الرغم من حقيقة أن الليبراليين قد يفقدون نفوذهم في الولايات المتحدة، إلا أن سلطتهم في بريطانيا، على العكس من ذلك، تنمو فقط على خلفية بعض الخطوات السياسية غير الناجحة التي اتخذتها حكومة سوناك. ويدعو زعيم حزب العمال كير ستارمر إلى دعم فلسطين، قائلا إن إسرائيل يجب أن تحترم القانون الدولي. وهو يدعم الحفاظ على الترسانة النووية لبريطانيا باعتبارها رادعًا نوويًا وصوت لصالح تمديد برنامج ترايدنت. وفقًا لمشروع الصحافة الاستقصائية Declassified UK، فإن ستارمر عضو سابق في اللجنة الثلاثية.

إن السياسات التي ينتهجها نظام المحافظين البريطاني الحالي لا تختلف بشكل خاص عن سياسات حزب العمال، الذي ظل لفترة طويلة يسارياً ليبرالياً. لذا، إذا فازت القوى المعارضة للمحافظين، فلا يسعنا إلا أن نتحدث عن تعزيز النظام الليبرالي. ويحتاج اليسار الأطلسي الآن بشكل عاجل إلى ضبط المشهد على المسرح الجيوسياسي حتى يكون مستعدا بشكل كامل لوصول ترامب.
لذا فإن التحرك المفاجئ ضد إسرائيل من جانب عملاء المحكمة الجنائية الدولية (التي تريد أيضا اعتقال زعيم حماس) والاتحاد الأوروبي لا يمكن اعتباره بادرة انفتاح على الشعب الفلسطيني، رغم أن المشاعر الإسلامية في الدول الأوروبية تلعب دوراً مهماً. كلا القطبين – اليسار واليمين الأطلسيين – يعارضان التعددية القطبية وحرية شعوب "الدول الثالثة"، مصلحتهم تتطلب فقط السيطرة الكاملة على مناطق أخرى. وتتماشى هذه السياسة مع روح المبدأ الروماني القديم "فرق تسد"، الذي كانت الإمبراطورية البريطانية أول من طبقه في العصر الحديث.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 234 – المسألة اليهودية تسبب الانقسام في أمريكا
- طوفان الأقصى 233 - مذكرة اعتقال نتنياهو وأَلاعيبُ بريطانيا ض ...
- طوفان الأقصى 232 - محكمة لاهاي ساعدت نتنياهو على البقاء في ا ...
- طوفان الأقصى 231 – أربعة خيارات أمام اسرائيل – كلها صعبة
- طوفان الأقصى 230 – بروفايل كريم خان
- طوفان الأقصى 229 – إسرائيل خسرت حرب عقول قادة المستقبل في دو ...
- طوفان الأقصى 228 – الحرب على غزة من أجل المياه
- ما هو مصير خاركوف ؟
- طوفان الأقصى 227 – امل كلوني ضمن فريق خبراء القانون الدولي ف ...
- من المستفيد من غياب الرئيس الإيراني
- طوفان الأقصى 226 – على الطريق إلى الخلافة في قلب أوروبا
- طوفان الأقصى 225 - نتنياهو – لا حرب ولا سلام
- ألكسندر دوغين – تنوير المجتمع بالتاريخ الروسي
- طوفان الأقصى 224 – الإعلام الغربي شريك في حرب الإبادة
- ألكسندر دوغين – بوتين يتخذ خطا محافظاً في ولايته الجديدة
- طوفان الأقصى 223 – المسؤولون الأمريكيون – بلطجية المافيا الص ...
- ألكسندر دوغين - لولا بوتين ....
- طوفان الأقصى 222 – خيبة الأمل من بايدن ومصر - لقد أظهرت رفح ...
- طوفان الأقصى 221 – الساعة السادسة مساء بعد الحرب - ما هي خطة ...
- الدروس السياسية التي يجب ان نتعلمها من إنهيار الاتحاد السوفي ...


المزيد.....




- جدل في مصر بعد اعتماد قانون يمنح القطاع الخاص حق إدارة المست ...
- غزة.. الحياة تستمر رغم الألم
- قبل المناظرة بساعات.. ما ينبغي أن يتجنبه كل من بايدن وترامب ...
- المجر تُعيق إصدار بيان مشترك لدول الاتحاد يندد بحظر روسيا لو ...
- خبير ألماني: أربعة أو خمسة أطفال يموتون من الجوع يوميا في ال ...
- البيت الأبيض: لا نعتزم إجبار كييف على تقديم تنازلات إقليمية ...
- نيبينزيا: كييف دمرت أكثر من 1000 مؤسسة صحية وتعليمية وقتلت م ...
- نتنياهو يرد على انتقاد غالانت والبيت الأبيض يعلّق
- الحوثيون والمقاومة العراقية تستهدفان سفينة إسرائيلية في مينا ...
- وزيرا الخارجية المصري والتركي يبحثان هاتفيا العلاقات الثنائي ...


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 235 - كابوس لنتنياهو – من يقف وراء الحملة ضد إسرائيل؟