أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد الزمير - -تحليل المصطلحات القرآنية والنقوش الإركيولوجية : بين العرب والأعراب-















المزيد.....

-تحليل المصطلحات القرآنية والنقوش الإركيولوجية : بين العرب والأعراب-


محمد الزمير
‏باحث ومُترجم نقوش في بوابة البحوث التاريخية والسياسية لوكالة ريا نوفوستي.

(أيمï زميٌ)


الحوار المتمدن-العدد: 7991 - 2024 / 5 / 28 - 22:42
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


‏يجب عليكِ قبل أي شيء معرفة فيما تخوضين، وبدون تأليف وتزييف وتحريف وتلاعب بالمسميات وعيش أجواء لا تنتمون إليها وارتداء ثوب ليس من مقاسكِم.

أنتِ تتحدثين عن العرب في محاولة سرقة واضحة وخروج عن الواقع والثوابت. ف القرآن فرّق بين العرب واللسان العربي ولم يذكرهم إلا بآيات مدح وطيب ورحمة وأصالة. ولن نجد مصطلح "عرب" مقرونًا أبدًا بالسوء في إي آية من آيات القرآن الكريم.
                     ***
وبالمثل، جاء "الأعراب" في القرآن الكريم بأسوء الصفات: النفاق والتخاذل والتآمر والكفر والجُبن والمراوغة. ولم يقترن "الأعراب" في سطور القرآن إلا بأقبح الصفحات والمعاني والذم لهم. بل حدد أيضًا مناطقهم كالتالي:
لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ... (١٢٠ التوبة)
بل وإيضًا: وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمن أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُّونَ عَلَى النِّفَاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ
                        ***
وقبل أن نغوص في أروقة التاريخ الواقعي، أحببت أن أعرض عليكم تسع آيات تذكرنا بأهمية دور الأعراب. إنها رسالة قرآنية واضحة وصريحة، لا يختلف عليها أولئك الذين اختاروا الإسلام دينًا والقرآن كتابًا.
                       ***
1. الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴿٩٧ التوبة﴾
2. وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ ﴿١٠١ التوبة﴾
3. وَجَاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَه ۚ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴿٩٠ التوبة﴾
4. وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ ۚ عَلَيهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴿٩٨ التوبة﴾
5. لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ... ﴿١٢٠ التوبة﴾
6. يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا ۖ وَإِن يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أنهم بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَن أَنبَآئِكُم ۖ وَلَو كانوا فِيكُم مَا قاتَلُوا إلّا قَليلًا ﴿٢٠ الأحزاب﴾
7. سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتنَا أموالُنا وَأَهْلُونا فَاسْتَغْفِر لَنا ۚ يَقُولُون بألسنَتهِم ما لَيسَ في قلوبِهِم ۚ قُلْ فمن يَمْلِك لَكم مِنَ اللَّهِ شَيئًا إن أرادَ بكم ضرًّا أو أرادَ بكم نَفعًا ۚ بَلْ كانَ اللَّهُ بما تَعْمَلُونَ خَبيرًا ﴿١١ الفتح﴾
8. قُل لِلْمُخَلَّفين منَ الْأعرابِ سَتُدْعَوْنَ إلى قَومٍ أُولِي بَأْسٍ شَديدٍ تُقاتلُونَهُم أو يُسْلِمون ۖ فَإن تُطِيعُوا يُؤْتِكُم اللَّهُ أَجْرًا حَسنًا ۖ وَإِن تَتَوَلَّوا كما تَوَلَّيتم مِن قَبْلُ يُعَذِّبكُم عذابًا أليمًا ﴿١٦ الفتح﴾
9. قالتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا ۖ قُل لَم تُؤْمِنُوا وَلكِن قولوا أَسلَمْنَا وَلَمّا يَدْخُلِ الإيمانُ فِي قلوبِكم ۖ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسولَه لا يَلِتكُم مِن أعمالِكُم شيئًا ۚ إن اللَّهَ غَفورٌ رَحيمٌ.
                       ***
تلك هي الآيات الواضحة التي تناولت قضية الأعراب، ولن نغفل قول الله عز وجل. فكما تشير الآيات إلى توضيح صفات الأعراب ونفاقهم وطمس قلوبهم، بل وجغرافيّة سكنهم، فإننا نحتاج أيضًا إلى دليل ملموس من الآثار الإركيولوجية. ودون الخوض في تفاصيل طويلة، أقدم لكم في هذا الحدث قبيلة "جدن" كمثال أركيولوجي حيّ، ونعم هي القبيلة التي تتغنى بها "سارة القرشي" و"رائد المالكي" ويدعون أنهم منها. على الرغم من أن حساب سارة يعود إلى رائد المالكي، ومع ذلك، فهما شخص واحد لا يتنازعان أو يتباينان. وهكذا استخدما وتلازما معًا إينما حلّوا وانحلّوا.
                         ***
جاء في نقش Ir 32 ما نصه من السطر 1 إلى السطر 3:
سعد الات الجدني كبير أعراب ملك سبأ جدن وباهل.
إذن نحن الآن في توافق تام مع القرآن الكريم. فهنا وجدنا بداية ظهور الأعراب، وكانت من قبيلة جدن التي ينتمون إليها حسب زعمهم. وبالتالي نعلم من كان يقصد به آيات القرآن الكريم في مسمى "أعراب" بشكل لا يختلف عليه اثنان.
وللمزيد من النقوش، أضع لكم بعضًا منها وهي نقوش مسجلة عالميًا بالرموز التالية:

• CIH 353
• Gl 1177
• Ir 32
• Ja 561bis
• Ja 629
• Ja 665
• CIH 537+RES 4919

ستجدون من هم الأعراب بشكل وصورة وأضحة، وهم من أقوام شمال الجزيرة، كما يتحدث القرآن الكريم. ولا يوجد ما يختلف معه إطلاقًا حتي اللحظة.
- فهل وصفت النقوش اليمنية القديمة والآثار الأركيولوجية شعوب اليمن القديم أو قبائلهم بالإعراب؟!
- للأسف، لا. جاء الوصف فقط لمجموعات لم تتبع شعوب سبأ بل كانوا في إطار حكم الإمبراطورية اليمنية القديمة كأقوام وشعوب تحت سيطرة النفوذ اليمني القديم لا أكثر ولا أقل. ولم تتحدث النقوش عن كونهم شعبًا من شعوب اليمن أو قبائله
- كما جاء في نقش Ir 32:
سعد الات الجدني كبير أعراب ملك سبأ وباهل: بمعنى كبيرهم ومن يتبع ملك سبأ.
إذن، بماذا وصفت النقوش اليمنية شعوب اليمن؟!
في نقش CIH 397 جاء الوصف الحقيقي: شعب سبأ وعربهم.
- إذن هنا نحن أمام العرب الأقحاح، نعم أهل اللسان ومن تحدث القرآن عنهم وعن لسانهم بأجمل الآيات في المدح والتنوير.

- بل وفي نقش Ry 508:
جاء في السطر السابع ما يجمع بين كل من مصطلح عرب وأعراب:
- كالتالي: شعب سبأ وعربهم - وأعراب الشمال ....الخ
- نعم، تشديد على تبيين الفرق حتى في النقوش: من ينتمي إليهم ومن هم عربهم وممن لا ينتمي إليهم، ومكانه الإعراب في التاريخ القديم و نعم بنفس السطر تمامًا.

- وإذا استعرضنا المزيد من النقوش، فالسلسلة طويلة ولا تنتهي. فالشعوب اليمنية عرب بدون خلط إطلاقًا.
ففي نقش al-ʿĀdī 22 عرب حضرموت وعرب شبوة، بل وفي نقوش عرب همدان سبأ وعرب حمير و و و والسلسلة مستمرة لشعوب اليمن القديم. ولا يوجد أي خلط بين المصطلحات، بالضبط كما فرق القرآن بينهما بشكل صريح.
                         ***
- اما في الاية الكريمة:قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَىٰ قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ ۖ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا ۖ وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا ﴿١٦ الفتح﴾

- واضحة وصريحة ان هناك من الأعراب المخالفين والمعترضيين سوف يتم دعوتهم من قوم اولي قوة وباس شديد ويتم طلبهم ان يسلموا والاية لا تحتاج إلي شرح ايضاً بل توضح إن الاسلام ورسوله أتى للأعراب من العرب اليمنية بل وإن الرسول منهم إذن

- قوم اولي القوة والباس الشديد.
اذن من هم اولي القوة والباس الشديد؟؟
ستجيب عنكم الاية الكريمة.

- قَالُواْ نَحْنُ أُوْلُواْ قُوَّةٍۢ وَأُوْلُواْ بَأْسٍۢ شَدِيدٍۢ وَٱلْأَمْرُ إِلَيْكِ فَٱنظُرِى مَاذَا تَأْمُرِينَ (النمل - 33) إذن هم شعب سبأ العرب وهم أهل الإسلام وهم من ادخلوكم آلية ومنهم بالتأكيد الرسول العربي.

- وان كنتم تكفرون بالقرآن ولا زلتم حتي اللحظة منافقين كما تحدثت عنكم الآيات اذن نعود الي الجانب الأثري.

- نسال النقوش من هم ذو الباس الشديد.
سيجيب علينا نقوش عديدها منها النقوش.
Maʿīn 63
Gl 1733
Ja 651
- وياتي مصلح ذو الباس بشكل جلي وواضح شعب سبأ ذو الباس و و و ...!
                          ***
أما عن اسم محمد يا من تتلحفون به، فقد جاء من مصادركم وعلى إيدي واللسنة علماء الفقه لديكم وأبرزهم من أكد أن اسم محمد لم يكن موجودًا لديكم، وأن المسمى لم يظهر إلا بقدوم الإسلام.

- شيء واضح وصريح إذن أن الرسول محمد ليس منكم. ونترك نقوش اليمن تتحدث عن مسمى محمد، وسنجد هناك بعض النقوش، أبرزها SOYCE 601 وCIH 420 و Ja 1028، تذكر اسم محمد بشكل واضح وصريح مؤرخة ومسجلة منذ الألف الثالث والرابع قبل الميلاد بل إن المسمى من الألقاب الدينية اليمنية القديمة بمعنى أن هذا المسمى جاء إليكم من اليمن القديم ومن العمق اليمني، كما جاء الدين والرسالة إليكم منهم إذن وعلى إيدي رسول منهم بالطبع فلا نحتاج إلي تفكير.
                          ***

أما عن اللغة العربية، فنكتفي بالنقوش المُسَرَّدة بالتدوينة التي تُوضِّح فصاحة القرآن الكريم وارتباطه الوثيق بالنقوش السبئية. ونبدأ من الإعراب، حيثُ يُفرِّق أهل اليمن قديمًا بينهم وبين العرب، ناهيك عن مصطلح "ذو البأس" و"ذو المترددة كثيراً " اللذان وردا في صفحات القرآن الكريم، بل وورد اسم "محمد" أيضًا.
وَلَكِنْ، السلسلة طويلة لا تنتهي، فالنقوش اليمنية تتحدث بلسان القرآن الكريم، ولا حاجةَ إلى خوضٍ مطوَّلٍ في ذلك ومن أراد علية العودة للارشيف اليمني ويعرف من هم أهل العربية وفصحائها.

- أما عن تشدقكم بمسمى إسماعيل وأنكم من نسله، فإذا كان كذلك، فالنبي إسماعيل آرامي وليس عربيًا كما تقول مكاتبكم، بمعنى أنكم بالمثل من أصول آرامية سريانية، ولستم عربًا وهذا ينسف المزيد أن يكون الرسول العربي منكم إيضاً.
وإذا أنتم أحفادُ إسماعيل، فإذن، جاء النبي إلى شمال الجزيرة من أجل ماذا؟ هل من أجل التكاثر وبناء مجتمع وانتظار ألف سنة حتى تتكاثرون ومن ثم يدخل أبناؤه الإسلام منطق غريب فعلاً ؟

- وإذا كان كذلك، فلماذا يحتاج إلى العمل على تعليم العربية لكم جميعًا حتى تدخلون الإسلام؟ ولم يتعلم العربية هو فحسب، وهو أسهل من تعليم شعوب كبيرة وكثيرة فواحد أسهل من ألف؟ وهذا دليل أن اللسان العربية المجبورين على تعلمها لم تكن لسانكم إيضاً.

إذن، كان النبي إسماعيل عربيًا وبلسان عربي، وفعلاً تم تعريبكم على أيدي اليمن وشعبها حتى تتقبلوا القرآن العربي من تسردكم آياته ضرورة تعلمكم اللغة العربية ومطالبتكم بقرآن أعجمي وبلسان أعجمي !!!. تباً لمنطقكم الأحمق من أغرقكم أكثر.

- جاء في النقش Ry 547 السطر الخامس اسم شخص يُطلق عليه إسماعيل ويأمر بالحج في مارب والنقش من إكتشافات العاصمة صنعاء . وهذا النقش من نقوش مملكة سمعي سمع إيل نعم "إسماعيل"، وأغلب نقوشها تتحدث عن إقامة مراسم الحج والفقه الإسلامي والعديد من الأمور الإسلامية المقترنة بالإسلام حاليًا. وهذه النقوش مسجلة وموثقة ومؤرخة من الألف الرابع والثالث قبل الميلاد. ولا أحتاج إلى الخوض أكثر من ذلك حتى لا أتفرع والأمر كبير عليكم جداً ولا يتحمل خفاف العقول بل يحتاج لعباقرة،وختامًا، أدعوكم لأخذ جولة في نقوش شمال الجزيرة المؤرّخة والمسجّلة عالميًا، فتلك هي هويتكم، وبها لسانكم ومن أنتم. ولا تخرجوا عن حقيقة كونكم شعوبًا آرامية وسريانية لا تشتركون مع العرب الأقحاح مثقال ذرة. ولكم في نقوشكم العلم اليقين.

‎#محمد_زُمير
https://x.com/Mzomair?t=9N1Pxo



#محمد_الزمير (هاشتاغ)       أيمï_زميٌ#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صراع إقليمي بصبغة دينية: اليمن والجنوب الناشئ - تحليل شامل
- تاريخ القهوة
- نقش -ماسل الجمح-: استكشاف الرابط التاريخي بين أسم اليمن الحا ...
- محمد الزمير نسف النظريات الصهيونية-سياسة الاستغباء الغربية
- تصحيح أدلة مسلة إبرهه وإلقاء الضوء على هوية الملك ونفي ادعاء ...
- أهمية تصحيح المفاهيم والتعامل مع الخرافات في بناء مجتمع متقد ...
- هندسة الدين والعلم: عالمان منفصلان أم وجهان لعملة واحدة؟-
- إعادة تقييم قصة أسرة الملك توت عنخ آمون: تحليل تاريخي للوقائ ...
- مسلمون بعقل دارويني
- صناعة وبرمجة الشعوب
- الفلك في اليمن القديم – علم الكون اليمني وإنتشار العلوم الي ...
- قارئ النقوش القديمة، محمد الزمير، يكشف عن شخصية ملكة سبأ.
- القراءة الصحيحة لنقش النمارة-
- محمد الزمير -نسف فاضل الربيعي الجزء الاول من إعطاب النظريات ...
- نسف نظرية فاضل الربيعي الجزء الثاني


المزيد.....




- رأسه يحمل ألوان -الكوفية- الفلسطينية.. الحوثيون ينشرون فيديو ...
- مقتل 4 أشخاص في حرائق غابات اجتاحت مناطق سكنية في لوغانسك
- الدفاعات الروسية تسقط 16 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
- واشنطن تعاقب شركة تنتج برمجيات تجسسية يديرها ضابط إسرائيلي س ...
- طبق طائر يناور في أحد الأنهار الفيتنامية.. ما القصة؟ (فيديو) ...
- طريق رسائل السنوار .. كيف تخرج وتصل إلى المتلقي؟
- الاتحاد الأوروبي يعلن إجلاء ناقلة نفط أحرقها الحوثيون في الب ...
- كيف قنصت مصر أغلى طائرة تملكها إسرائيل؟
- الأردن يؤكد استلامه جثمان المواطن ماهر الجازي
- السنوار يقول إن حماس مستعدة لخوض -معركة استنزاف طويلة- ضد إس ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد الزمير - -تحليل المصطلحات القرآنية والنقوش الإركيولوجية : بين العرب والأعراب-