|
عن ( الهمز واللمز / بين التدمير والنسف )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7983 - 2024 / 5 / 20 - 20:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : السؤال : فى قوله تعالى ((وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1) الهمزة ) هل هناك فرق بين ( همزة ) و ( لُمزة ) ؟ إجابة السؤال الأول : 1 ـ الهمز هو العيب ، والهمّاز هو العيّاب . واللمز هو نفس المعنى ، واللمّاز هو العيّاب للناس . وحين تتأصل فى شخص هذه الصفات مقترنة بكسبه المال الحرام فإن الله جل وعلا توعّده بالجحيم خالدا فيها كما جاء فى الآيات الكريمة . يقول جل وعلا : ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (1) الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ (2) يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ (3) كَلاَّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ (4) وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ (5) نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ (6) الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الأَفْئِدَةِ (7) إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُوصَدَةٌ (8) فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ (9) ). 2 ـ وجاءت ( همز ) فى موضعين . قال جل وعلا : 2 / 1 : للنبى ولنا : ( وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) المؤمنون ). فالوقوع فى الهمز مصدره من الشيطان ، لذا يجب الاستعاذة بالله جل وعلا من همزاته ومن حضوره .وإذا كان هذا أمرا للنبى محمد عليه السلام فالمستفاد منه عدم عصمته ، وأن أشخاصا مثلنا عليهم الاستعاذة بالله العظيم من حضور الشياطين ، أن يكونوا متقين ، أو كما قال جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنْ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ (201) الأعراف ). 2 / 2 : للنبى ولنا : ( وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَهِينٍ (10) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (11) القلم ) . هنا صيغة مبالغة ( همّاز ) وجاءت ضمن صيغ مبالغة أخرى ، وتراها فى أكابر المجرمين من الناس. 3 ـ وجاءت ( لمز ) فى قوله جل وعلا : 3 / 1 : عن المنافقين : 3 / 1 / 1 : ( وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ (58) التوبة ) . 3 / 1 / 2 : ( الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (79) التوبة ) 3 / وعظا للمؤمنين : ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ (11) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات ). الروعة هنا : 3 / 1 : فى قوله جل وعلا لمجتمع المؤمنين ( وَلا تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ ) أى إعتبرهم كيانا واحدا . ثم توعّد جل وعلا من لا يتوب بعذاب أليم . 3 / 2 : ثم الآية التالية شديدة الوقع : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ (12) الحجرات ). 3 / 3 : أن يكون هذا ضمن الدستور الأخلاقى للمجتمع المسلم . مجتمع محترم لا يسخر فيه أحد من أحد ، ولا يغتاب فيه أحد أحدا ، ولا يتجسّس فيه أحد على أحد ، ولا يتنابزون بألقاب مكروهة ، والتشبيه الفظيع بمن يأكل لحم ( اخيه ميتا ).!!. 4 ـ أين مجتمعات المحمديين من هذا الدستور الاخلاقى ؟ يا حسرة عليهم .!! تعليق حمد حمد بارك الله بعلمك وعمرك دكتور أحمد المحترم العنصرية تنخر المجتمعات العربيه بجميع طبقاتها وفئاتها ومللها وخاصة أصحاب العمامة واللحى الطويله ممن يصفهم البعض بالشخصيات المقدسة على مواقع السوشل ميديا تجد العجب العجاب في تحقير بعضهم بعض باللمز والهمز حتى على البسطاء والفقراء لم يسلم منهم أحد وهم من يدعون الإصلاح ويدعون الناس إلى الهدايه. أحمد صبحى منصور : أغلب ما يصدر عن المحمديين هو غمز ولمز ، لا فارق بين السوشيال ميديا أو الاعلام الرسمى والمستقل . مشغولون بأكل لحوم بعضهم البعض بكل نهم وبشهية مفتوحة . هذا بينما ينشغل الغرب أساسا بالاكتشاف والاختراع ، وهم أصحاب إختراع ثورة المعلومات والاتصالات ، وقدموها مجانا للمحمديين فاستخدموها فى الهمز واللمز . نجد الرُّقى الأخلاقى والحضارى فى القرآن الكريم الذى إتّخذه المحمديون مهجورا . السؤال الثانى : هل هناك فرق بين مفهوم التدمير ومفهوم النسف فى القرآن ؟ نعم . التدمير يكون للبشر وتبقى بعض آثار من ممتلكاتهم . أما النسف فهو للمواد والجبال وليس للأشخاص . ونعطى تفصيلا : أولا : التدمير قال جل وعلا : عموما : ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (16) الاسراء ) عن الأمم السابقة : ( أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ دَمَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلِلْكَافِرِينَ أَمْثَالُهَا (10) محمد ). السير فى الأرض لينظروا آثار وبقايا الأمم التى أهلكها الله جل وعلا ودمرهم . إنتهوا ولكن بقيت بعض آثارهم حطاما . قوم عاد : ( وَاذْكُرْ أَخَا عَادٍ إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالأَحْقَافِ وَقَدْ خَلَتْ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (21) قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَأْفِكَنَا عَنْ آلِهَتِنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنْ الصَّادِقِينَ (22) قَالَ إِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ وَأُبَلِّغُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْماً تَجْهَلُونَ (23) فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ (24) تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لا يُرَى إِلاَّ مَسَاكِنُهُمْ كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ (25) الاحقاف ) . تم تدميرهم وبقيت مساكنهم . قوم ثمود : ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً أَنْ اعْبُدُوا اللَّهَ فَإِذَا هُمْ فَرِيقَانِ يَخْتَصِمُونَ (45) قَالَ يَا قَوْمِ لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ لَوْلا تَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (46) قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَنْ مَعَكَ قَالَ طَائِرُكُمْ عِنْدَ اللَّهِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تُفْتَنُونَ (47) وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ يُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ (48) قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (49) وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (50) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ مَكْرِهِمْ أَنَّا دَمَّرْنَاهُمْ وَقَوْمَهُمْ أَجْمَعِينَ (51) فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خَاوِيَةً بِمَا ظَلَمُوا إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (52) وَأَنجَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ (53) النمل ) . تم تدميرهو بقيت بيوتهم خاوية من بعدهم . قوم لوط : 1 ـ ( كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ (160) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ (161) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (162) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (163) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِي إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (164) أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنْ الْعَالَمِينَ (165) وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ (166) قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنْ الْمُخْرَجِينَ (167) قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنْ الْقَالِينَ (168) رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ (169) فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (170) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغَابِرِينَ (171) ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ (172) الشعراء ) . التدمير لقوم لوط . 2 ـ ( وَإِنَّ لُوطاً لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغَابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ (136) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137) وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (138) الصافات ). التدمير لقوم لوط ، وبقيت آثار بلادهم تمر عليها قوافل قريش صباحا وليلا . قوم فرعون : 1 ـ ( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَا مَعَهُ أَخَاهُ هَارُونَ وَزِيراً (35) فَقُلْنَا اذْهَبَا إِلَى الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَدَمَّرْنَاهُمْ تَدْمِيراً (36) الفرقان ). هنا تدمير فرعون وجنده غرقا. 2 ـ ( وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137) الاعراف ) . بغرق فرعون وقومه وجنده تسلط المصريون وبنو إسرائيل على ممتلكاتهم سلبا ونهبا وتدميرا . ثانيا : النسف قال جل وعلا : 1 ـ عن موسى والسامرى والعجل الذهبى الذى صنعه : ( قَالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لا مِسَاسَ وَإِنَّ لَكَ مَوْعِداً لَنْ تُخْلَفَهُ وَانظُرْ إِلَى إِلَهِكَ الَّذِي ظَلَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً (97) طه ). عن قيام الساعة ونسف الجبال وانتهاء العالم : 1 ـ ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً (105) فَيَذَرُهَا قَاعاً صَفْصَفاً (106) لا تَرَى فِيهَا عِوَجاً وَلا أَمْتاً (107) طه ). 2 ـ ( إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَاقِعٌ (7) فَإِذَا النُّجُومُ طُمِسَتْ (8) وَإِذَا السَّمَاءُ فُرِجَتْ (9) وَإِذَا الْجِبَالُ نُسِفَتْ (10) المرسلات )
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )
-
فى الكيل بمكيالين : من أوكرانيا الى فلسطين
-
عن ( السعودية والحج والاصلاح / هجرة الصحابة للحبشة / عشم ابل
...
-
خطوات الشيطان : أين أنت من خطوات الشيطان ؟
-
عن ( الأذان / خسأ )
-
عن ( أفئدة الكافرين / القرية والمدينة قرآنيا )
-
الشقاء : ( وكفاية بقى .. تعذيب وشقا ).!
-
عن ( لا يقرأون ولا يفهمون ثم يعترضون / أحاط )
-
السيدة خديجة بين القرآن الكريم والتاريخ
-
عن ( فراعنة المحمديين / درجات العذاب فى الجحيم )
-
عن ( التوبة بعد الكفر / الجن والانس بين الدنيا والآخرة )
-
القاموس القرآنى : (حسب ) ومشتقاته في القرآن الكريم
-
عن ( جهل فاضح / العدو الأكبر / فتيلا / خير مما يجمعون / نوع
...
-
( عبد الله بن عمر بن الخطاب) بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث
-
عن ( مركز تكوين / الصلاة الاسلامية والصلاة الشيطانية / هل كل
...
-
عن ( لا شكر على نصيحتك )
-
عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس )
-
عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث )
-
عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل
...
-
عن ( التحول الجنسى والتحريف / خائنة الأعين / المدائح النبوية
...
المزيد.....
-
قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية
...
-
من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس
...
-
الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة
...
-
اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي
...
-
بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب
...
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
-
التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج
...
-
“سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن
...
-
الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان
...
-
الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|