أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - نقولها للسودان و نكررها : العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كان علمانياً.















المزيد.....

نقولها للسودان و نكررها : العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كان علمانياً.


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7982 - 2024 / 5 / 19 - 19:49
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


تشهد الساحة السياسية السودانية توقيعًا لإتفاق مهم في نيروبي عاصمة كينيا بين دكتور عبدالله حمدوك بصفته كسوداني و بعض قادة الحركات المسلحة السودانية. بنود الإتفاق دارت حولها إختلافات، و كان البند الأكثر إثارة للجدل هو "تطبيق العلمانية"، لأن البعض يرى ان تطبيق العلمانية لا يمكن أن تفرضه أقلية معينة على الأغلبية العظمي السودانية التي ترى انه اذا تمت عملية استفتاء حول علمانية الدولة ستصوت الأغلبية العظمى ضد علمانية الدولة ، و بالتأكيد هذا التوقع تؤكده حيثيات واقعية ؟ من حيث العمل في الملف السوداني أعتقد انه نعم اذا تمت عملية استفتاء حول العلمانية قد لا تجد السند الكافي ، نظرًا للمفهوم الخاطئ و السائد في السودان عن العلمانية و أزداد الأمر سوءًا بتطورات الوضع دوليًا ، لان دول العالم الثالث تراقب و بدقة ما يحدث في العالم الأول و تبنى أراءها و تشكل مواقفها بناءا على ذلك، و يبدو ان الأزمة التأريخية الفلسطينية الاسرائيلية من جانب عكست صورة غير إيجابية لدول العالم الثالث التى باتت تشكك في عدالة المنظومة الدولية و أخلاقياتها و بالتالي تلفظ كل ما يأتي منها و ان كان جيدًا كالعلمانية نسبةً لفقدان عامل الثقة و المصداقية بات العالم الثالث يلفظ ما يسميه "بضاعة العالم الاول"، كذلك بعض الأحداث المؤثرة في بعض الدول الأوربية العظمي كفرنسا و السويد و تدهور الاوضاع بينها و جاليات بعينها مثل الجالية الاسلامية و العربية ترك مفهومها سيئًا في ذهنية العالم الثالث خاصةً الدول ذات الأغلبية المسلمة و العربية التى تتفاعل عاطفيا مع الأحداث و السودان جزءً لا يتجزا من ذلك، و أتذكر جيدًا عند سفرى للسودان و الاسئلة التى كانت تطرح على من عامة السودانيين حول أوضاع المسلمين و العرب في فرنسا و هي نفس التساؤلات التى طرحت على عند سفراتى للندن و بقدر ما أستطيع حاولت ان أصحح ما يمكن تصحيحه بان ما يحدث هو مجرد " مواقف جماعات متطرفة" لا تمثل فرنسا و لا تعكس العلمانية الصحيحة في المفهوم الفرنسي الذي درسناه و عرفناه، و اؤكد مرارًا ان ما يحدث حالة عرضية و سرعان ما سيتم تصحيح الأوضاع ، و عليه يجب على السودانيين ان يتعمقوا في فهم العلمانية دون الربط بينها و ما يحدث في فرنسا او السويد و دون الربط بين العلمانية و ما يوصف بمظالم تأريخية في فلسطين ، و ان يتعمقوا في فهم العلمانية دون الربط بينها و مجلس الامن الدولي و المحكمة الجنائية و صندوق النقد الدولي …الخ لآني لمست من خلال تجربتى معهم الربط بين ما يسمى بالمظالم او مطالب العالم الثالث و المنظمومة الدولية و اركانها و أسسها و منها العلمانية ، لأن النظرة الان في العالم الثالث تدور حول ان الشعارات التى يعرفها العالم الأول مثل العلمانية و العدالة و الحرية و المساواة و الممارسة الديموقراطية و غيرها من الأشياء هي مجرد شعارات براقه متاجر بها و مجرد أكاذيب للتضليل على حد أعتقادهم، و كلما تحاول أن تقنعهم بالعكس يذكرون لك مظالم فلسطين و من ثم محاربة العرب و المسلمين و استهدافهم على حد قولهم و يتذكرون الجزائر و حسب متابعتي كثير ما يقارن بين تعامل العالم الأول مع أوكرانيًا و على حد اعتقادهم تجاهل مطالب فلسطين التاريخية و عدم الاعتراف بها كدولة، و من ثم حديث حول منطقة الساحل و غيره و وصف للمنظومات الدولية كالمحكمة الجنائية بالفشل و إزدواجية المعايير و حديث طويل يطول سرده. أتفهم محاولة بحثهم عن مدى مصداقية ما يُعرض عليهم إتباعه و مدى نجاح التجربة في منشأها و " لكن" ما يجب ان يفهمه السودانيين و غيرهم انه صحيح قد تكون هناك مظالم و إخفاقات و عليه لآبد من مراجعات حول امور عديدة لصياغة وضع افضل و عدالة للجميع الى حد ما اذا أمكن ، " لكن" هذا لا يعني على الإطلاق ان المنظومة القانونية و العدلية الدولية "مجرد أكذوبة" لانها لم تفصل بعد في قضية فلسطين او لانه لم تفتح ملفات في قضية حرب العراق و افغانستان و هذا لا يعني ان العلمانية مشوهه في فرنسا "لا " على الإطلاق ، هناك مظالم صحيح ، و لكن هناك ما هو "جيد و إيجابي" في الأنظمة والقوانين و التشريعات الدولية و يمكن لدول العالم الثالث الاستفادة منه "بما يتناسب و خاصيتها و ميزتها"، و في رأيي الذي لا أفرضه على اي شخص او اي دولة، انا أطرح فقط و لا أفرض اي شئ بل أعتقد فقط ان العلمانية هي حل جيد و مناسب لدولة ذات تعددية دينية ،اجتماعية، ثقافية و لغوية كالسودان، و دولة تقول انها تعاني من تجربة ربط الدين بالدولة ، و العلمانية قد تكون الضامن الوحيد "لاستمرارية وحدة السودان "، و حفظ ما تبقي منه، و تجنبًا لتكرار تجربة جنوب السودان التى تعتبر غلطة كبيرة بقدر ما تحمل الكلمة من معني، و قد تكون العلمانية سبيلًا لتحسين الوضع الاقتصادي بضمان قيام نظام سياسي سليم يأتى منتخبًا بناءا على برامج سياسية و اقتصادية واجتماعية و قانونية . ان العلمانية لا تلغي وجود الدين في حياة الفرد و المجموعة و لكنها تفصله عن مؤسسات الدولة و هذا قد يكون موقف "عادل" لدولة متنوعة كالسودان.

و الحديث حول العلمانية يطول لذلك سوف أبده بإعادة نشر مقال لي في هذا الشأن نشرته قبل عدة سنوات و سأتدرج في نشر مقالات أخرى عن العلمانية .

العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كان علمانيا.

‏23 December, 2019
 

قضايا الساعة السودانية تتصدرها مطالبة بعض الحركات المسلحة بعلمانية الدولة و حق تقرير المصير، و قد ربطت الحركة الشعبية قطاع ـ الشمال بقيادة الحلو حق تقرير المصير بعلمانية الدولة ، فإن لم تجد استجابة في أحقية المواطنة بلا تمييز و إلغاء الشرعية الإسلامية و بسط العلمانية عندها تكون ممارسة تقرير المصير الشرعية.
و علمانية الدولة ليست مطلب الحركة الشعبية قطاع ـ الشمال جناح الحلو فقط بل و مطلب حركة تحرير السودان بقيادة عبدالواحد نور و كذلك جزء من الأصوات الشبابية داخل حركة تحرير السودان بقيادة مني اركو مناوي .
إضافة إلى أن معظم الأصوات الشعبية السودانية و تلك التي أحدثت ثورة ديسمبر التصحيحية المجيدة على نطاق واسع باتت تطالب بالعلمانية، و شريحة كبيرة من أبناء الإسلاميين، بعد أن ذاق الشعب السوداني بمختلف مكوناته الأمرين على مر تاريخ الحكم السوداني من العقلية المتاجرة بالدين و " التدين المغشوش" كما وصفه العلامة الغزالي رحمة الله عليه، و من قال فيهم الإصلاحي الإسلامي مصطفى المنفلوطي:(ليت هؤلاء الذين ينفقون أعمارهم في الحيض و الإستحاضة، و المذي و الودي، و الحدث الأصغر و الحدث الأكبر، يعرفون من سر الدين و حكمته و الغرض الذي قام له، ما يعرف هؤلاء الذين لا يفهمون معني الجنة و النار، و لا يميزون بين الدين و التين).
و سرده في نهاية روايته مدينة السعادة التي هي عبارة عن نقد إجتماعي في قالب أدبي :(عجبت أن يكون مثل هذا الإيمان الخالص راسخا في نفوس أهل هذه المدينة، و لم يرسل إليها رسول، و لم ينزل عليها كتاب، وأهلها لا يعرفون الجنة و النار و لكنهم بلغوا مرحلة الموحدين الصادقين الذين يعبدون الله مخلصين له الدين لا يرجون ثوابا و لا يخافون عقاباً).

و كذلك الإمام الازهرى و رجل الدين الإصلاحي التجديدي الوسطى الشيخ عبده رحمة الله عليه في وصف رحلته لباريس لحضور مؤتمر 1881 و بعد عودته منها و مقولته الشهيرة (وجدت إسلاماً ولم أجد مسلمين، و عندما عدت للشرق وجدت مسلمين ولكن لم أجد إسلامًا).
و مقولة شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ? إن الله يقيم الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا يقيم الظالمة وإن كانت مسلمة).
سابقاً كانت العلمانية أحد مطالب الأخوة الجنوبيين السودانيين و اليوم هي أحد المطالب الرئيسية للأخوة في جبال النوبة، فأما ديمقراطية كاملة الدسم المواطنة بلا تمييز أو تقرير المصير، فهل يتجزأ السودان مرة أخرى بسبب من يدعون خوفهم على الإسلام و دولة الإسلام؟؟؟ و المحافظة على الهوية السودانية التي يدعون أنها سوف تسلب أن جاءت العلمانية؟؟؟ ، فهذه الإدعاءات تسمى فرفرة مذبوح يخاف “الوسطية المعتدلة و الإصلاح ” و يسميها “حداثة غربية و فسوق “، يخاف "العلمانية"، و“دولة القانون” و أحقاق الحق و يقول أنها “علمانية هدم الدين"،و إنما يخافون على تجارتهم أن تبور و يريدون إستمرارية بناء الذات و الجاه و السلطة على حساب تغيب العقول و المتاجرة بإسم الدين،" ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين".
السودان كان و مازال حتى بعد انفصال الجنوب بلد متنوع عرقيا و أثنيا و ثقافيا و دينيا، و العدالة الإسلامية قبل الإنسانية تروى أن اذا وجد التنوع الديني و الإختلاف فأنت لا تفرض شرعية إسلامية على بلد و أن كانت الأغلبية مسلمة، لأن هناك جزء من الشعب لا يؤمن بهذا المعتقد، أما إذا أتفق الشعب باجمعه عبر استفتاء شعبي ديمقراطي حر نزيه بأنه يتمسك بفرض الشرعية الإسلامية و يرفض العلمانية فهذا شي اخر، لكن القرار لا يتخذ عبر حزب او إعلان الحرية و التغيير و مجلس سيادي و لا يحزنون، لا قطعا عبر استفتاء شعبي مباشر.
ومن يكفروا و يجرموا كل من يتحدث عن العلمانية و المزايدة على الآخرين نقول لهم:("لا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى")، وهؤلاء المتطرفين من بقايا النظام البائد نزيدهم تذكيرا أن المؤمن كيس فطن، و الأصل في الإسلام أنه دين يسر و ليس دين عسر، و دين وسيطة، و الرسول صلى الله عليه وسلم لم يغضب قط كغضبه من المتشددين وقال : هلك المتشددون الذين لا يخففوا على الناس ولا يعاملوهم بيسر، و يقال في الأثر أن الرسول صلعم لم يخير في أمر إلا و اختار أيسره و أسهله وأوسطه تخفيفا علي الناس و رفقا بهم.
و نزيدهم علما أن الرسول صلعم في تعاملاته مع الآخر المتخلف دينيا و ثقافيا... إلخ كان علمانيا، و السودان يشمل اختلاف و تنوع واسع النطاق، و يذكر أن الرسول صلى الله عليه وسلم الرسول في صلح الحديبية عندما وصل سهيل بن عمر من قريش لعقد هدنة لمدة عشر سنوات، فقال الرسول صعلم : أكتب يا على بسم الله الرحمن الرحيم، و هنا قال سهيل : من الرحمن الرحيم؟ نحن لا نعرف الرحمن الرحيم أكتب : بأسمك أللهم، فرد الرسول صلعم :إذن امحوها يا علي، فمحاها على رضى الله عنه، ثم تابع الرسول صلعم :هذا ما أتفق عليه محمد رسول الله، و هنا أوقفه سهيل وقال : لا تكتبها لأني لا أقر أنك رسول الله ولو كنت أقر بذلك لأمنت بك، فقال الرسول صلعم : لا بأس امحوها يا علي، فرد على : لا و الله لا امحوها، فقال الرسول صلعم : أرني إياها يا علي وقام الرسول صعلم بمحوها بنفسه.
و ذكر فأن الذكرى تنفع المؤمنين، فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمصيطر، نذكرهم كذلك بأن الإمام أحمد بن حنبل عندما قام بتغير جزئيه في مذهبه إحلالا للديمقراطية، و اتباعا للموضوعية والوسطية و المرونة، فالامام أحمد بن حنبل في مذهبه يقرأ البسمله في سره لا يجهر بها، ولكن عندما صل بالمدينة جهر بالبسملة و عندما سئل : لماذا خالفت جزئيه في مذهبك؟ فرد قائلاً : فعلتها احتراماً لصاحب هذا المقام الذي كان يجهر بالسملة.

فيما يتعلق بموضوع جبال النوبة بالتحديد بعد انفصال الجنوب ما زالوا يحتفظون بخصوصيتهم الدينية و الثقافية و لا يمكن إجبارهم على القبول بالعيش تحت حكم يرفض العلمانية اذا كانت مطلبهم، و يبقى تقرير المصير حق شرعي أقره العالم الدولي القانوني الإنساني، و يحق لهم في حالة رفض العلمانية تقرير مصيرهم فاسلاميا لا يُجبر إبن آدم على ما لا يريد (متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهم أحرارا) و الإسلام ينهي حتى المسلم ان يصلي بالجماعة اذا كانوا رافضين له او كارهين له لا يحق له حينها ان يتقدم الصفوف و يصلي بهم رغمًا عنهم . و لا ننسى تركيا الدولة العلمانية برغم إسلامها فما الذي يمنع السودان من العلمانية ؟.



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إستخدام و توجيه إتهامات -معاداة السامية- و -تمجيد الارهاب أو ...
- حول الهجوم على كنيس روان
- رسالة استعطاف و استرحام لإيران حكومة و شعبًا لإسقاط حكم إعدا ...
- ذكرى النكبة، وعد بلفور في ميزان تقييم الشرعية و المبررات الق ...
- وزارة الخارجية الفلسطينية تحث كندا على الاعتراف بدولة فلسطين ...
- نتانياهو و حكومته بالإجماع يعلنها مدوية -لا- لقرار الأمم الم ...
- رئيس الوزراء الاسرائيلي نتانياهو يرتدي التيفيلين يتأهب و يجد ...
- حول التصريحات النارية لرئيس البعثة الفلسطينية و أنتقاداته لل ...
- جولة تاريخية حول -معاداة السامية- المنشأ و المنبع.
- الاسرائيلية إيدين غولان و الفلسطينية ريما حسن بين المطرقة و ...
- عائلات المختطفين الاسرائيليين تدين و تستنكر موقف الصليب الاح ...
- حديث ريما حسن عن إبادة جماعية في فلسطين يوقظ إبادة الإيغور ا ...
- تفويض القوات المسلحة السودانية
- رئيس الأركان الاسرائيلي : لن يعد الشعب مُشرذماً، مشردًا، مضط ...
- كلمات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في الحفل الرسمي الافتتاحي ...
- نتانياهو : زعماء كبار حول العالم وقفوا مكتوفي الأيدي خلال ال ...
- تعزية للقائد الأعلى للجيش السوداني في نجله محمد عبدالفتاح ال ...
- نتانياهو : الحرب الحالية إمتدادا لحرب الاستقلال، من اجل الاس ...
- قراءة تحليلية حول المواقف و الآراء الرافضة لاستخدام مصطلح إب ...
- قراءة تحليلية حول المواقف و الآراء المؤيدة لاستخدام مصطلح إب ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عبير سويكت - نقولها للسودان و نكررها : العلمانية مطلب شعبي والرسول (ص) كان علمانياً.