|
السؤال العاشر _ مع التكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7977 - 2024 / 5 / 14 - 11:44
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
مناقشة السؤال العاشر : طبيعة الزمن طاقة أم فكرة ؟ القسم الثاني
(مرات أكرر بعض الأمثلة ، لكن بصيغ جديدة غالبا ، ربما تساعد على تفهم الأفكار الصادمة والمخالفة للسائد والمألوف...لا تضر وقد تنفع )
السؤال الأساسي : هل يمكن تغيير الماضي ؟ لماذا ، إذا كان الجواب لا . وكيف ، إذا كان الجواب نعم . وهل يمكن أن يوجد احتمال آخر ؟ ( سأناقش الاحتمالات الثلاثة ، أو أكثر ، التي يمكنني تخيلها ) 1 هذا السؤال ، يكشف اختلاف النظرية الجديدة عن الموقف السائد ، والمشترك ، في الثقافة العالمية الحالية ( مثاله نظرية الانفجار العظيم ) . الجواب الحاسم نعم ، ولكن بعد فهم الماضي الجديد ، والمستقبل الجديد ، عبر تحديدهما ، وتعريفهما منطقيا وتجريبيا بالتزامن . .... مناقشة هذا الموضوع مناسبة بدلالة فكرة العتبة والسقف أولا ، مع فكرة الداخل والخارج ثانيا ، والوسيلة الثالثة والأهم كما أعتقد ، بدلالة المجموعات العشرة ( أو الثلاثة في الحد الأدنى المكان والزمن والحياة ، والحاضر والمستقبل والماضي ، واليوم الحالي بدلالة الأمس والغد ) .. وذلك عبر الانتقال ، من المنطق الأحادي إلى التعددي بالفعل . .... بالإضافة إلى ما سبق ، يلزم تغيير المنطق الثلاثي إلى الخماسي في الحد الأدنى ، لتتكشف صورة الواقع كما هو عليه بالفعل ، وليس فقط كما تحرفه وتشوهه رغباتنا ومخاوفنا . ( المنطق الرباعي منجز أينشتاين ، الأكثر أهمية ، كما أعتقد . حيث يضاف الزمن كبعد رابع للواقع والكون ، لكنه لا يكفي . ويلزم التكملة للبعد الخامس مع الحياة _ وقد ناقشت هذه الفكرة ، بعدة صيغ وعبر نصوص عديدة منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهن _ م الموضوع ) . المرحلة 1 ، بدلالة العتبة والسقف . العتبة تمثل الماضي بنوعيه ، والسقف يمثل المستقبل ، بينما الحاضر يمثل المنتصف تماما ( وربما المجال بكامله ، وهذه فكرة تحتاج للدارسة والتفكير والحوار ) . وبالإضافة لذلك ، الماضي الجديد يتحدد بالعتبة ( وبالحياة الفردية خاصة ، ومعه المستقبل الجديد بشكل ملازم دوما ، ولكن في الاتجاه المعاكس ) بينما الماضي القديم تحت العتبة ، ويتمثل بالمرحلة ما قبل ولادة الفرد ، والمستقبل بالعكس . المستقبل الجديد ببن السقف والعتبة ، بينما المستقبل الموضوعي بعد السقف ( وبعد الموت الشخصي ، بين السقف والأبد ) . بالطبع لا يمكن خبرته للكاتب خاصة ، ولا القارئ _ ة الحالي ، لنتخيل بعد قرنين ... وأكثر ؟! الماضي الموضوعي بين العتبة والأزل ، بينما المستقبل الموضوعي بين السقف والأبد . ونفس الموقف ، يتكرر بصيغة مختلفة بدلالة الداخل والخارج . يمثل سطح الكرة المستقبل ، ويمثل مركزها الماضي . مثال تطبيقي : العلاقة بين اليوم الحالي ويوم الأمس ويوم الغد ، تمثل العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، بالفعل . ( تمثل ، أيضا ، العلاقة بين المكان والحياة والزمن ) . كلنا نعرف أن يوم الأمس ، بدلالة الحدث الزمني ، يبتعد في الماضي ، ولا يمكن أن يتجه إلى الحاضر والمستقبل . وهذا يناقض موقف نظرية الانفجار الكبير ، التي تمثل الموقف العلمي الحالي ( الفيزياء خاصة ) بالقرن الماضي وهذا القرن أيضا ! ويتبعها الموقف الفلسفي ، بشكل سلبي وغير نقدي ، بحسب تجربتي واطلاعي على مشكلة الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل . .... المشكلة مركبة وتشبه الموقف الثقافي العالمي ، الحالي مقارنة بوضع الثقافة في مرحلتين سابقتين ما قبل كوبرنيكوس وغاليلي ، وما بعدهما .... صفحة جديدة في الثقافة العالمية بدأت بالفعل ، لكن المقاومة ضارية ، وقد يتأخر الاعتراف بالجديد ، طويلا ، عداك عن فهمه وتقبله ثقافيا عمليا . 2 كيف يمكن تحديد الماضي الجديد ، والمستقبل الجديد ، والحاضر المستمر ؟
الماضي الجديد يتمثل باللحظة السابقة ، والمستقبل الجديد يتمثل باللحظة اللاحقة ، والحاضر المستمر محصلتهما المشتركة _ وهو مزدوج الاتجاه والاشارة والمكونات : زمن وحياة ... .... العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أو العكس بين المستقبل والماضي بدلالة الداخل والخارج : بين مركز الكرة الأرضية ، وبين سطحها وخارجها ، وربما بين مركز الكون وبين سطحه وخارجه ؟!
يمثل السطح والخارج أكبر من أكبر شيء ، ويتعذر تخيله . وبالعكس المركز والداخل ، يمثل أصغر من أصغر شيء ويتعذر تخيله أيضا . .... أصغر من أصغر شيء ، او اللانهاية السالبة : مكونات الصفر ؟! هل للعبارة معنى ؟ أعتقد أن الجواب نعم ، لكن على المستوى المنطقي . لا أعرف كيف يمكن معالجة هذا السؤال على المستويين الرياضي والفيزيائي ... تصوري العام : اللانهاية السالبة أو الماضي المطلق ، ( بين الأزل واللحظة السابقة _ التي انتقلت للماضي خلال قراءتك _ ربما تكون نوعا من الكمية السالبة ، أو الطاقة السالبة وهي أصغر من الصفر بالفعل ) . اللانهاية الموجبة تقابل اللانهاية السالبة وتناقضها ، كما أتخيلها ، بين اللحظة القادمة وبين الأبد . .... أكبر من أكبر شيء ، او اللانهاية الموجبة : مع أن تخيلها أسهل من تخيل اللانهاية السالبة ، لكن تبقى المشكلة في تعذر إمكانية الخروج ولو عبر التخيل ، والنظر إليه من مكان آخر !؟ هي فكرة تبدو متناقضة ذاتيا ، بالفعل . لكنني أعتقد أنها خطوة مناسبة ، على طريق فهم العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل . 3 تغيير الماضي ، بين الحقيقة والوهم ...
مثال 1 لنتأمل اللحظة الثلاثية بطبيعتها : اللحظة الحالية ، اللحظة السابقة ، اللحظة اللاحقة : هي ثلاثة مختلفة ، ومنفصل بالفعل : 1 _ لحظة الحياة ، تتجه من الحاضر إلى المستقبل . مثالها النموذجي التقدم بالعمر وهو موضوعي ، ومطلق ، بالنسبة لجميع الموجودات على هذا الكوكب . خاصة بالنسبة للكائن الحي ، الفرد أو الخلية ، يخضع للحركة الموضوعية للحياة ، وهي خارج الوعي والإرادة بالمطلق . مثلا ، لحظة توقفك عن القراءة الآن ، قبل خمس دقائق كانت الحركات الثلاثة ( وتستمر معنا أو بدوننا ، لا فرق ) . 2 _ لحظة الزمن ، تتجه من الحاضر إلى المستقبل . مثالها النموذجي التناقص في بقية العمر ، بالنسبة للجميع وبلا استثناء . لحظة توقفك ، صارت في الماضي ( الماضي الجديد طبعا ) ، وأنت في الحاضر المستمر .... وتستمر هذه الجدلية العكسية ، بين حركتي الحياة والزمن ، بالنسبة للفرد حتى لحظة الموت . وبالنسبة لبقية الأحياء تستمر طالما أن الحياة والزمن يستمران ، والسؤال إلى متى ؟ لا أعرف . وأعتقد أنها مسؤولية الجامعات ومؤسسات الثقافة ... ( لا بد من الصحو يوما ، مهما طال النوم ) 3 _ لحظة المكان ، تتجه من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، ....إلى الحاضر المستمر دوما ( الحاضر س ) . .... ملاحظة أخيرة ، هي الأهم كما أعتقد ، في هذه الخلاصة المكثفة : هذه الأفكار الجديدة خاصة ، يحتاج فهمها لشرط ضروري ويتعلق بالقارئ _ ة لا الكاتب ولا النص . أن ت _ يكون قد حقق _ ت الانتقال الناجح من موقف الانكار أو الضحية إلى موقف المسؤولية _ موقف النضج المتكامل . 4 النتيجة ، التي يمكن استخلاصها مزدوجة : هل يمكن تغيير الماضي : نعم ، ولكن الماضي الجديد فقط . .... التمييز بين نوعي الماضي : 1_ الثابت والقديم ، أو الموضوعي ، 2 _ الجديد أو الحالي والمباشر ، يمكن بدلالة اليوم الحالي أو اللحظة الحالية وغيرها من الفترات الإنسانية ( الافتراضية أو الاتفاقية بطبيعتها ) . كل ما حدث قبل اليوم _ وقبل هذه اللحظة ( لحظة القراءة بالطبع ، حيث لحظة الكاتبة في الماضي ( القديم والثابت ) بطبيعتها _ هو ثابت ويستحيل تغييره ومثاله المباشر قراءتك ، ومثاله غير المباشر كتابة النص نفسه . .... .... القسم الثالث من أين يأتي الزمن ، أو من أين يبدأ بصيغة أكثر دقة : من الماضي أم من المستقبل أم من الحاضر المستمر ، أم من الثلاثة معا ، وهل يوجد احتمال خامس وسادس ، وأكثر ؟! مشكلة ، أو فكرة ، تحديد بداية الزمن هي الأكثر أهمية خلال هذا القرن . وقد بقيت الفكرة الأهم طوال القرن السابق ، ولكن للأسف قفز فوقها الفلاسفة والعلماء وغالبية الكتاب . وما تزال هذه المشكلة ، الفكرة ، شبه مجهولة بالنسبة للثقافة العالمية لا العربية فقط ، أو في مجال المسكوت عنه وغير المفكر فيه ؟! 1 الاحتمال الأول ، والسائد في الثقافة العالمية إلى اليوم : الزمن يبدأ من الماضي ، إلى المستقبل ، وعبر الحاضر ! من الغريب بقاء هذه الفكرة سائدة بين الفلاسفة والعلماء ، لا مقبولة فقط ، حتى هذا اليوم الثلاثاء 14 / 5 / 2024 . تكفي عملية الاستبصار الذاتي ، مع بعض التركيز والاهتمام ، لتبين أن العكس هو الصحيح : كلنا نعرف ، أن غدا هو الخميس ( ونفس الاتجاه والحركة بالنسبة للقارئ _ة بعد سنة أو مليون سنة وأكثر ) . وكلنا نعرف أن يوم الأمس ، بالنسبة للكاتب ، الاثنين 13 / 5 ... وهو يبتعد في الماضي ، باتجاه الأزل ، وعلى العكس من اتجاه الأبد . الخلاصة ، بصرف النظر عن مشكلة طبيعة الزمن ( بين الفكرة أو الطاقة ) بداية الزمن ليست من الماضي بل العكس ، من المستقبل . وهذه الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ومع ذلك ، ما يزال الموقف الثقافي العالمي يرفضها بعناد . ومن غير المفهوم ، كيف اكتشفها الشاعر رياض الصالح الحسين ، سبعينات أو ثمانينات القرن الماضي : الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وأنا بلهفة أنتظر الغد الجديد . 2 هل يمكن أن يتحرك الزمن في مختلف الاتجاهات بالتزامن ، أو دفعة واحدة ، وكيف يحدث ذلك بشكل منطقي وتجريبي ؟ هذا الموقف ، بالإضافة لفكرة أن الزمن بعد رابع للمادة ، إضافة اينشتاين إلى الثقافة العالمية . وله الفضل السابق على النظرية الجديدة أيضا . .... المشكلة بين الحركتين ، المتعاكستين بطبيعتهما ، أو الحركة المزدوجة : التقدم بالعمر والتناقص في بقية العمر . توجد احتمالات عديدة ، ممكنة منطقيا ، لظاهرة العمر ؟! هل توجد حركة موضوعية ، ومستقلة عن العقل ، تبدأ مع الولادة وتستمر حتى لحظة الموت ؟ ومثلها الحركة المعاكسة ، والتي تتمثل بتناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة إلى الصفر في لحظة الموت . " الظاهرة الأولى ، العمر المزدوج : يولد الفرد ، أو الخلية الحية ، في العمر صفر وبقية العمر الكاملة . ويموت بالعكس ، في العمر الكامل وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر " . لا أعرف . والسؤال في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . ( أعتقد أن موقف الثقافة العالمية ، الحالية ، وضمنها موقف العلم والفلسفة خطأ صريح ، أو ناقص وغير مناسب في الحد الأدنى ) . 3 تكفي مقارنة بسيطة وسريعة مع نظرية الانفجار الكبير ، لتكشف التناقض الحقيقي في الثقافة السائدة ؟! موقف نظرية الانفجار ، وهو مشترك بين غالبية العلماء والفلاسفة وغيرهم من الكتاب وصناع الرأي العالمي ، وهو نقيض موقف رياض : ( الأمس يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الغد ...) موقف النظرية الجديدة ، وأعتقد أنه الصحيح والمناسب ، يمثل البديل الثالث الحقيقي بين الموقفين المتناقضين . حركة الزمن تبدأ من المستقبل إلى الماضي ، وبالعكس حركة الحياة تبدأ من الماضي إلى المستقبل . وتبقى العلاقة بين المكان والحاضر المستمر ، وهي تحتاج إلى المزيد من البحث والمناقشة ... عسى ولعل ؟! ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السؤال الثامن _ هل الزمن فكرة أم طاقة ؟
-
تغيير الموقف العقلي _ عتبة الصحة العقلية وشرطها
-
الماضي قبل ولادتك ، أو بعدها وهما يختلفان بالكامل
-
مناقشة السؤال التاسع _ هل عملية قياس الزمن نسبية أم موضوعية
...
-
هل يمكن تغيير الماضي ، الماضي الجديد بالطبع ، وكيف ؟!
-
السؤال الثامن _ تكملة ....
-
السؤال الثامن _ مناقشة أولية بمرحلة الحوار المفتوح ....
-
خاتمة مزدوجة ..بعد التعديل والتكملة
-
خاتمة مزدوجة ..
-
علم نفس الأصحاء ، حوار مفتوح ....
-
السؤال السابع _ الفصل السابع ( النص الكامل )
-
مناقشة السؤال السابع : الزمن بين المفهوم الفلسفي الغامض ، وب
...
-
نقد نظرية الانفجار الكبير والتمدد الكوني _ النص الكامل والنه
...
-
السؤال السابع _ الفصل السابع ( عشر أسئلة حول الزمن )
-
العلاقة المستقبل والماضي ، والعكس ...
-
نقد نظرية الانفجار الكبير والتمدد الكوني _ النص الكامل
-
نقد نظرية الانفجار الكبير والتمدد الكوني _ مقدمة عامة
-
مشاعرك مسؤوليتك
-
نقد نظرية الانفجار الكبير والتمدد الكوني _ مقدمة
-
مناقشة السؤال الخامس
المزيد.....
-
الجيش الأمريكي يعلن استهداف -أحد كبار قيادات- تنظيم تابع لـ-
...
-
مجلس الشيوخ الأمريكي يقر تعيين دوغ بورغوم وزيرا للداخلية
-
مباحثات إيرانية قطرية حول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة ولبنان
...
-
ترامب يعلق على تقارير سحب القوات الأمريكية من سوريا
-
روبيو: ترامب مقتنع بضرورة حل الصراع في أوكرانيا بالوسائل الد
...
-
واشنطن: استمرار الصراع يدمر أوكرانيا ويفاقم خسائرها في الأرا
...
-
المغرب.. تفاصيل دقيقة حول الآليات والمواد والمساحيق التي تم
...
-
الولايات المتحدة تخطط لفرض رسوم جمركية على الصين بسبب -شحنات
...
-
روبيو: عرض ترامب شراء غرينلاند -ليس مزحة-
-
العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة المتحطمة في واشنطن وإر
...
المزيد.....
-
Express To Impress عبر لتؤثر
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
التدريب الاستراتيجي مفاهيم وآفاق
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
Incoterms 2000 القواعد التجارية الدولية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
المزيد.....
|