|
وفاة برنار بيفو الرئيس السابق لأكاديمية غونكور بعد صراع مرير ضد المرض
أحمد رباص
كاتب
(Ahmed Rabass)
الحوار المتمدن-العدد: 7971 - 2024 / 5 / 8 - 09:03
المحور:
الادب والفن
توفي برنار بيفو، الكاتب والمقدم ومحب الكلمة، عن عمر ناهز 89 عاما يوم الاثنين 6 مايو 2024. وكان في صراع مع المرض منذ عدة سنوات بعد أن نقل شغفه بالكتب إلى فرنسا بأكملها منذ عقود. برنار بيفو لم يعد على قيد الحياة. أعلنت عائلته، يوم الاثنين 6 ماي 2024، وفاته بعد صراع مع المرض. توفي المذيع والكاتب السابق عن عمر يناهز 89 عاما في نويي سور سين. مبتكر برنامج "فواصل عليا" على 2 antennes، جعل ملايين الفرنسيين يحبون الكتب. وهو صحفي سابق ورئيس أكاديمية غونكور، كما قدم برنامج "غليان الثقافة" ونظم منذ عام 1985، بطولة Dicos d´-or-للإملاء التي أصبحت دولية. - برنار بيفو صحفي، كاتب، مقدم برامج.. وُلد هذا العاشق للغة الفرنسية في 5 مايو 1935 في ليون، ودرس القانون أولاً في عاصمة الغال، ثم الصحافة في باريس. تخرج من مركز تكوين الصحفيين (CFJ) عام 1957، وانضم إلى صحيفة لوفيجارو الأدبية عام 1958، ثم أصبح رئيسًا للقسم الأدبي في لوفيجارو. بدأ العمل التلفزيوني عام 1973 باستضافة المجلة الأدبية “Ouvrez les guillemets”. منذ ذلك الحين، "فواصل عليا"، "غليان الثقافة"... لم يعد بإمكاننا إحصاء النجاحات التي شارك فيها برنار بيفو. استقبل بشكل خاص كتابًطا عظماء مثل مارغريت دوراس بالإضافة إلى موسيقيين وممثلين. تم عرض Brassens و Ferré على مجموعاتها. كان برنارد بيفوت لاعباً رئيسياً في الأيام الغنية للتلفزيون الفرنسي. كما ترأس أكاديمية غونكور من 2004 إلى 2019. - حياة كاملة مكرسة للكلمات كما كتب برنار بيفو العديد من الأعمال عن شغفه وأدبه وكلماته، وكذلك كرة القدم والنبيذ. "لكن الحياة تستمر"، آخر أعماله المنشورة عام 2021، والذي تبدو وكأنه سيرة ذاتية، تحدث فيها بشكل خاص عن التقدم في السن. نظارتاه المثبتتان على طرف أنفه جعلت منه رجلاً أساسياً على الشاشة الصغيرة. في السنوات الأخيرة، كان نشطا جدا على تويتر، كما لو كان يريد تمديد حياته المخصصة للكلمات. شارك حالته المزاجية مع أكثر من مليون مشترك. وأشار في مقابلة أجراها مع JDD في أبريل 2023، إلى الأسباب التي دفعته إلى الانسحاب من أكاديمية غونكور ووسائل الإعلام: "التزمت الصمت لأن الشر ضربني في رأسي ومقر عقلي وكلامي. من الأفضل أن أبقى صامتا أثناء انتظار إعادة شحن الذاكرة وحتى تزهر الأفكار مرة أخرى". وإذا لم يكشف الكاتب قط عن طبيعة مرضه، فإن صحيفة لو باريزيان تستحضر "شهورا من الصراع ضد السرطان". في عام 1992، رفض وسام جوقة الشرف. - بيفو هو مبتكر برنامج "فواصل عليا" ( apostrophes) على 2 antennes ورئيس أكاديمية غونكور، كما قدم برنامج "غليان الثقافة" (bouillon de culture) ونظم منذ عام 1985، بطولة Dicos d or، وهي بطولة إملاء أصبحت دولية. وكان الفقيد يعاني من مشاكل صحية منذ يناير 2020، حسبما صرح في مقابلة مع JDD في أبريل 2023، وهي المقابلة الأخيرة قبل اعتزاله الحياة العامة. أشاد إيمانويل ماكرون ببرنار بيفو. وأضاف أن المذيع والكاتب “سيبقى هذا الممرر الشعبي والصارم، العزيز على قلوب الفرنسيين”. - صرامة برنار بيفو في أكاديمية غونكور كان الراحل رئيسا لأكاديمية غونكور من 2014 إلى 2019 وكان وصوله إلى رأس المؤسسة الأدبية مرادفا للتغيير. وبحسب الكاتب وعضو الأكاديمية الفرنسية جان كريستوف روفان، ضيف موقع فرانس إنفو، فإن الصحفي هو الذي غرس الصرامة في عضو غونكور: "لقد حول أساليب عمل الأكاديمية بالكامل" من خلال مطالبة أعضاء لجنة التحكيم بالالتزام بقراءة الكتب، كل الكتب. إذا كان أسلاف برنار بيفو "رفقة جيدة" وفقًا لجان كريستوف روفان، "لم يتحققوا أبدا مما إذا كان الآخرون قد قاموا بعملهم بشكل جيد"، بينما مع المنشط "كان عليك قراءة الكتب". من الآن فصاعدا، "يسير الأمر بشكل مستقيم" في أكاديمية غونكور، بحسب الكاتب، ولم يذهب مجهود برنارد بيفو سدى. قبل تقاعده من أكاديمية غونكور عام 2019، اعتاد برنار بيفو قراءة عشرات الكتب خلال فصل الصيف وقبل بدء العام الدراسي الأدبي. وأوضح أيضا أنه لم يعد لديه "الرغبة والقوة لقراءة ما بين 50 إلى 70 رواية خلال أشهر الصيف الثلاثة. كان ذلك على أي حال عائقا رهيبًا" أمام الباريزي. - تهديد بالانتحار من طالب ومفاوضات برنار بيفوت في "الفواصل العليا" لحظة قوية أخرى من برنامج "فواصل عليا" هي تلك التي حل خلالها طالب ببلاطوه برنار بيفو لنقل رسالة سياسية ضد مشروع ليونيل جوسبان، وزير التربية الوطنية آنذاك، مقاطعا البرنامج. وكان المتحدث قد هدد بقطع حنجرته إذا لم يسمح له بالكلام، وبغرس سكين في بطنه إذا توقف البث. كان الرجل مهذبا في البداية مع المنشط، ثم فقد أعصابه في مناجاة دامت لعدة دقائق ضد غياب الديمقراطية تجاه الشباب ثم ضد وسائل الإعلام. ثم حاول برنارد بيفو تخفيف التوتر خلال هذه اللحظة التلفزيونية غير المسبوقة. - ما هو سر برنارد بيفو في جعل الناس يحبون الكتب؟ كيف يمكن أن نفسر النجاح الذي حققه برنارد بيفو في برامجه الأدبية التي لا تعتبر، بحسب الأكاديمي جان كريستوف روفان، مواعيد ممتعة بشكل عام. وفقا للكاتب الذي يعرف المنشط جيدا، في العمل الذي أنجزه مقدم "فواصل عليا" - "عمل كثيرا" لجعل كل شيء يبدو سهلاً، كما أكد على franceinfo -، ولكن قبل كل شيء في روح الدعابة يكمن "سر" برنار بيفو. كما يصفه جان كريستوف روفلن الصحفي بأنه "شخص فكاهي" بدأ بكتابة عمود بعنوان "اضحك، سنفعل الباقي". – برنار بيفو والجدل المثار حول غابرييل ماتزنيف كان برنامج "فواصل عليا" مشهورا جدا، لكنه ضرب بشكل مباشر وجه برنارد بيفو. حدث ذلك في حلقة ناقش فيها الكاتب غابرييل ماتزنيف، المتهم باغتصاب قاصرات، والذي اعترف ب "انجذابه الجنسي" إلى الأطفال في موقع تصوير الصحفي، في عام 1990. ولم يتعرض أحد للإهانة، باستثناء المؤلف الكندي دينيس بومباردييه الذي تمت دعوته أيضا، وقد اتُهم مقدم البرامج التلفزيونية بالتواطؤ. برر نفسه باستحضار "حقبة" أخرى. وأمام الغضب الذي أثاره رد الرئيس السابق لأكاديمية غونكور، أكد بعد فترة أنه "لم يكن لديه الكلمات الصحيحة". - أب غائب لكنه متصالح مع بناته اعترف برنارد بيفو، وهو أب لابنتين، أنييس وسيسيل، بأنه كان والدا غائبا خلال طفولة بنتيه. وقال هو نفسه لـ JDD إنه لو أتيحت له فرصة العمل من المنزل، لاستغل هذا التواجد في المنزل لمداعبة بناته. وأوضح في تصريح صحفي: "بعد العشاء، لم أكن واحداً من هؤلاء الآباء الذين قرأوا لأطفالهم، كنت حريصاً على العودة إلى مكتبي لإنهاء قراءة الكتاب الذي بدأت قراءته في فترة ما بعد الظهر". وأضاف أنه لم يزر الكثير من المتاحف مع بناته، وأنه أضاع الكثير من عطلات نهاية الأسبوع، وفوت الكثير من فرص التسلية والضحك". لكن برنار بيفو لم يكن على علاقة سيئة مع بناته، بل على العكس من ذلك، أكد بارتياح: "سامحتاني منذ فترة طويلة على هروبي من المنزل". كما شارك الصحفي في تأليف كتاب "القراءة" مع ابنته سيسيل في عام 2018. - "اخرس" برنارد بيفو لتشارلز بوكوفسكي في سلسلة اللحظات الشهيرة من "فواصل"، كيف لا نذكر انزعاج الجمهور الناجم عن تدفق الكلمات المتواصل من الكاتب الأمريكي تشارلز بوكوفسكي؟ أثار المؤلف الذي انتهى به الأمر وهو مخمور في موقع التصوير غضب الكاتب والصحفي فرانسوا كافانا الذي كان يحاول التحدث إلى ضيف آخر بينما كان تشارلز بوكوفسكي يثرثر دون انقطاع. قال الكاتب : "بوكوفسكي، اصمت". ولكن في وقت لاحق، كان برنار بيفو هو الذي حاول إسكات ضيفه الأمريكي بشكل سري، وانتهى به الأمر أيضا بإطلاق "اصمت" بطريقة مسلية ومزعجة في نفس الوقت. وأضاف فرانسوا كافانا على الفور: "بوكوفسكي، سوف ألكمك على وجهك!". – كتب ولحظات خالدة أخرى من "فواصل عليا" إذا سلط "فواصل عليا" الضوء على الأدب، فقد كان للعرض أيضا نصيبه من لحظات خالدة بفضل الضيوف الحاضرين أو تبادلاتهم في موقع التصوير. الصدام بين سيرج جينسبورج وغي بيار هو واحد منها. تحدث مغني La Javanaise، الذي كان آنذاك موضوع كتاب تناوله برنارد بيفو، عن الرسم باعتباره "فنا رئيسيا" وعارضه "بالفنون الصغيرة مثل الأشياء الغبية التي نقوم بها بأنفسنا" من خلال التحدث كمطربين. وهو تمييز لم يستسغه غي بيار الذي وبخ سيرج غينسبورغ بصراحة أمام البيانو: "ماذا قال الغرير هناك؟". سيتم مرة أخرى النطق بكلمة "اصمت" في برنامج برنار بيفو. - برنار بيفو، صديق (وزميل) بائعي الكتب في فرنسا يعد برنارد بيفو، المعروف بكونه الرجل الذي حبب الكتب والإملاء إلى الفرنسيين، شخصية رئيسية لباعة الكتب الفرنسيين. يتذكر العديد من المهنين القوة "الإرشادية" التي أحدثتها برامج المنشط على مبيعات الكتب في جريدة لو باريزيان : "جلب تغطية إعلامية استثنائية للكتب والأدب. كان متعاطفا وكريما بشكل بارز وقد تم الشعور بذلك من خلال الشاشة الصغيرة. عندما كان ينشط "فواصل عليا" في "مساء الجمعة، يهرع الناس إلى المكتبة في اليوم التالي، وكان حضورهم كثيفا"، يقول صاحب مكتبة باريسي. ويذهب مهنيون آخرون إلى أبعد من ذلك، مثل ذلك الذي أعاد تذكير جريدة محلية باللقب الذي أطلق على برنار بيفو في التسعينيات، وهو "أول بائع كتب في فرنسا". – ما يشبه التقاعد في عمر 84 عاما لم يتوقف برنار بيفو عن العمل إلى أن بلغ 84 عاما عندما تقاعد من رئاسة أكاديمية غونكور في عام 2019. مسيرة مهنية طويلة وغنية تضمنت برامج تلفزيونية شهيرة مثل Apostropes وBouillon de Culture Double jeu، وإنشاء بطولات الإملاء الفرنسية، ثم عالما مع Dicos d or، وانتقاله إلى رئاسة أكاديمية غونكور التي حولها وعصرنها، ولكن أيضا أعماله العديدة. وحتى مع رحيله عن الأكاديمية والشاشة الصغيرة، استمر عاشق الكلمة في كتابة عمود في مجلة JDD وسخر قلمه لتأليف الكتب حتى عام 2022. "لكن الحياة تستمر" عنوان كتابه الصادر عام 2021 والذي أعقبه كتاب "أصدقائي، أصدقائي الأعزاء" في العام الموالي. في النهاية لم يتوقف برنار بيفو أبدا. بالنسبة إلى بعض هؤلاء المعجبين مثل فرانسوا بوسنيل؛ مبتكر "la Grande Librairie" - وهو برنامج أدبي وريث "فواصل" - حتى الموت لم يوقف المتحمس. وبهذه المناسبة الأليمة، صرح بوسنيل لجريدة لوباريزيان: "إذا كان هناك شيء ما، فسوف يضحك مع براسينز وفينتورا والشاعر فرانسوا فيلون. سوف يضايق هوغو وشكسبير ويسأل: "يا إلهي، كيف كتبت الكتاب المقدس؟" وختم تصريحه بالإشارة إلى استبيان بروست الذي انتهى عنده بث Bouillon de Culture. -الموت منظور إليه ك"انطفاء نهائي للكلام والكلمات" بقلم برنار بيفو ذكر برنار بيفو الموت ووفاته عدة مرات خلال حياته المهنية، في أغلب الأحيان بنبرة خفيفة. وخلال سنواته الأخيرة، ظل الكاتب يحاول إظهار الفكاهة حول تراجعه المرتبط بالمرض، دائمًا في أعمدة JDD: "أنتقل مترنحا من أخطاء فادحة إلى أخطاء خرقاء، ومن نساوات لحظية إلى تخوفات عبثية. كنت أضحك على إثرها حتى لا أبكي بسببها." لكن خطاب رئيس أكاديمية غونكور عن الموت أصبح أكثر جدية. وأعلن في عام 2023: "لا يوجد موت سعيد، حتى لو كان مرغوبا أو طوعيا. إنه الانطفاء النهائي للنفس، بلكلام، للكلمات، وحتى كلمة "موت" لم يعد من الممكن نطقها. إنها مخصصة للمتوفين المقبلين". بينما في عام 2017 كان لا يزال يجرؤ على التحدث عن "الموت المثالي" على قناة RTL. - "المرض ضربني في رأسي": الاعترافات الوحيدة لبيفو عن مرضه نادرًا ما تحدث برنار بيفو عن مشاكله الصحية. أدلى ببعض التصريحات الموجزة لمجلة JDD في أبريل 2023: “التزمت الصمت لأن المرض ضربني في رأسي، مقر الدماغ والكلام، من الأفضل أن أبقى صامتًا في انتظار إعادة شحن الذاكرة والسماح للذاكرة بالتحرك والفكر بأن يزهر مرة أخرى". وجد عاشق الكتاب نفسه محروما من شغفه بالكتابة، وبالتالي أنهى عموده في JDD قائلا: "لأسفي الشديد، تركت عمودي في JDD لأني مريضاد ومعاق، ولم أعد أستطيع الكتابة كما كنت أفعل. لقرائكم، لقرائنا، إذا جاز لي التعبير، لأكثر من ربع قرن".
- ستيفان بيرن يعبر عن "حزنه" على رجل "صالح بلا حدود". عندما تم أالإعلان عن وفاته، تحدثت العديد من الشخصيات لنعي برنار بيفو. خصص له ستيفان بيرن بضع كلمات. وعبّر مقدم برنامج "أسرار التاريخ" على قناة فرانس 2 عن "حزنه" لأن "الرجل الذي جعلنا نحب الكتب ينسحب". يتذكر قائلاً: "هناك الكثير من الذكريات الجميلة بين أكاديمية غريفين وأصدقاء متحف الأقمشة بليون، مدينتنا"، قبل أن يتابع ويستحضر رجلاً "دائما مرح، مضحك، ساخر، وطيب بلا حدود". - رئاسة بارزة لأكاديمية غونكور كان برنار بيفو، الذي تم انتخابه عضوا في أكاديمية غونكور عام 2004، أول صحافي ينضم إلى هذه المؤسسة المرموقة. ظل مروره يتميز بالحد الجديد غير الرجعي للعمر وهو 80 عامًا والذي فرضه على أعضاء لجنة تحكيم هذه الجائزة الأدبية بالإضافة إلى الشفافية وقبل كل شيء قواعد الأخلاقيات. وأوضح الكاتب بيار أسولين، عضو لجنة تحكيم غونكور منذ 2012، أن برنار بيفو "كافح بشكل كبير ضد شائعة فساد حكام دور النشر لمنح جائزة غونكور، وأنزلها إلى مرتبة الأسطورة". عمل منذ حوالي عشر سنوات على تعديل اللائحة ومنع على أي عضو في لجنة التحكيم أن يكون له نشاط داخل دار نشر. - رفضه وسام جوقة الشرف يظل عالقا بالذاكرة وبينما كان يستعد للحصول على وسام جوقة الشرف، فضل برنار بيفو رفض أعلى وسام فرنسي في عام 1992. وقال لجريدة ليبيراسيون: "إنها جائزة على الشهرة ولا أريد أن ينتهي بي الأمر بشريطي الأحمر الصغير أمام أناس أنا معجب بهم وأعرف أنهم يستحقون ذلك أكثر مني بكثير".وأضاف: السبب الثاني، أنني كنت أعتقد دائما أنه لا ينبغي للصحفي النشيط أن يقبلها. حدث أن منحها إياي اليسار، ثم اليمين، ثم اليسار، ويبدو لي أنني إذا قبلتها سأكون أقل حرية بعض الشيء". نقلا بتصرف عن lintern@ute
#أحمد_رباص (هاشتاغ)
Ahmed_Rabass#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
غزة: حماس تقبل اقتراح التهدئة، على خلفية قصف إسرائيلي لرفح
-
تعثر المفاوضات بشأن التهدئة في غزة و-اجتماع طارئ- في قطر
-
انفاس أنت هنا: ترجمة و سياسة فضاء الترجمة جورج قرم: نزاعات ج
...
-
مترجم / جان كافاييس في إرث ليون برنشفيك: فلسفة الرياضيات ومش
...
-
الائتلاف من أجل سمعة وكرامة مغاربة العالم يدين -مناورات- الم
...
-
مترجم/ جان كافاييس في إرث ليون برنشفيك: فلسفة الرياضيات ومشك
...
-
في حوار مع إدغار موران أو مديح الفكر المركب - ترجمة وتقديم:
...
-
متابعة صحافية استرجاعية محايدة لما بات يعرف ب-قضية إدريس فرح
...
-
لماذا اختار ألبرت أينشتاين الاشتراكية عوض الرأسمالية؟ - ترجم
...
-
الحزب الاشتراكي الموحد يستنكر الموجة الجديدة من هدم المنازل
...
-
فلسفة كارل ماركس وثلة من أتباعها
-
شبكة تقاطع للدفاع عن الحقوق الشغلية تصدر بيان فاتح ماي
-
شذرات وتأملات على الفيسبوك
-
كارل بوبر ومعايير العلمية/ ترجمة وتقديم أحمد رباص
-
عبد المقصود راشدي يدعو لشكر إلى تقديم استقالته من االكتابة ا
...
-
كارل بوبر ومعايير العلمية (الحزء الرابع) / ترجمة أحمد رباص
-
أشكال توظيف الصورة في الحرب الإعلامية لمأساة مسلمي الروهينغا
...
-
لقاء مع الذكريات: حوار مع إدغار موران/ تقديم وترجمة أحمد ربا
...
-
كارل بوبر ومعايير العلمية (الجزء الثالث) تقديم وترجمة أحمد ر
...
-
فرنسا: عودة الكتابة الإقليمية للشبيبة الاتحادية إلى -فضيحة ا
...
المزيد.....
-
-البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
-
مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
-
أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش
...
-
الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة
...
-
المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
-
بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
-
من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي
...
-
مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب
...
-
بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
-
تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا
...
المزيد.....
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
المزيد.....
|