تفويض القوات المسلحة السودانية

عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7969 - 2024 / 5 / 6 - 11:41
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

( تجديد وتأكيد)
............. .............

عبير المجمر (سويكت)

أنا / عبير المجمر (سويكت) "بكامل ارادتي" و نسبةً لوعي الشديد بما تتعرض له البلاد من مخاطر داخلية و خارجية، و حرصًا على أمنه و أمانه، و سلمه و سلامه، و استقراره بثقة مطلقة أفوض الجيش السوداني الوفي لاداء مهمته الدستورية الشرعية في حماية الوطن و المواطن الذي تعرض لمختلف اشكال الانتهاكات في نفسه و ماله و عرضة من قبل مليشيا الدعم السريع.

كما و أجدد عهدي وولائي للقوات المسلحة السودانية الباسلة، نساءها و رجالها الأوفياء و أفوضهم وأقر بشرعيتهم.. في إدارة شئوون البلاد و عدم التفريط في سيادة الدولة، و عدم تسليم زمام أمرها مهما كلف الأمر إلا عبر القنوات الشرعية الديموقراطية بإرادة الشعب و عبر ألشعب و لا نعرف لذلك سبيلا متعارف عليه دوليًا و قانونيا غير الانتخابات الديموقراطية، و أفوضهم بحماية أرادة الشعب المختطفة، و عدم القبول بسياسة الإملاءات و عدم السماح بتهميش الشعب السوداني و إقصاءه .

أفوض القوات المسلحة السودانية لتكملة اداء دورها التاريخي.

و عاش السودان حرًا أبيا 🇸🇩🇸🇩🇸🇩

#تفويض_القوات_المسلحة
05/05/2024

#عبير_سويكت (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات