أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ياسمين ظافر غريب - المرأة المُتحرّرة من الأدلجة















المزيد.....


المرأة المُتحرّرة من الأدلجة


ياسمين ظافر غريب

الحوار المتمدن-العدد: 1758 - 2006 / 12 / 8 - 11:33
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


فكرة هذا الموضوع واضحة مثل رابعة نهار المرأة اليوم، كمرآة إمرأة اليوم، المتخطية للتأخر المغلف بورق السوليفان، مُبهرج مُزوّق أوبطبقة أشبه بطبقة شاعرنا" جميل الزهاوي" الذي لم يصدق عندما رفض أن تجالس" إبنة فهر" سواه لأنها زوجته. إمرأة اليوم البالغة شأوا تراكميا من التحضّر والرفعة، تلك الصادقة مع ذاتها البسيطة السافرة حتى بحجابها العفويّ غير مثقلة بحمل ماض تورّطت به أو بتحميل أيديولوجي تقليدي واصل إجترار مرارة معاناة غربته في وحشة وهج الواقع
، رزح تحت نير غلّ عبوديّة الموروث الثوري الذي تجاوزه روح العصر، شفافة مثل بوح رائحة التفاح، لاتتحجب بقناع الأيديولوجيا الماضوية، ولاتسفر لتعقل عقلها بعقال وحجاب، فتشي فلتات لسانها أوهنات بنانها على لوح الحاسب الآلي بما تخجل الإفصاح عنه، غير مبتذلة، غيرغثة في الإعراب، لاتخجل كأنموذج تلك المتجرّدة الحداثوية في شعر الراحل" بُـلند أجاويد"(1925-2006) شاعر تركيا الذي خاطبها يوما ؛" إنما أنت لست حداثوية، بل أنت فقط متجرّدة"!.
وهذي نماذج مثالية وغير مثالية، فيها شىء من رواسب، لكنها ليست" تقليدية "( سيان، سافرة كانت أو مُحجّبة )، لإمرأة النصف الثاني للعقد الأوّل للألفية الثالثة للميلاد(سنة2006م المنصرمة).
لنبدأ من حيث بدأ التاريخ، من مهد الحضارات العراق أبُ الدنيا وبؤرة الإشعاع على أطراف البداوة والتمدّن، حيث حفيدة
حمورابي لها حصة أسد بابل في المجتمع والبرلمان في غد واعد رغم الإرهاب السلفي السعودي الوهابي الذي يقهر أمثال
شقيقتها الجزيرية إبنة المنطقة الشرقية الحرّة في حجابها، الناشطة الحقوقية الباحثة الكاتبة المتعلمة في جامعة جورج تاون والعاملة لدى أسياد تلك السلفية السعودية في الولايات المتحدة وشركة أرامكو النفطيّة في الظهران بمملكة الأسرة السعودية
، الممنوعة من الكتابة داخل صحافة مملكة الفساد المستتر وخارجها حيث الصحافة المتهتكة، الأستاذة ( ماجستير)"وجيهة الحويدر" فكّ الله أسرها. ولنمرّ كراما على العراقيّة التي لا تعرض نفسها بضاعة في المتناول المبتذل المؤدلج، بل تعرض
شعوب العالم المتمدّن حسناتها، وهذه حسنة من المهندسة المعماريّة سليلة الملويّة والزقورة والجنائن المُعلقة " زُهاء " التي
تغار من حسن حسناتها سواها، فهي ولا غرو كريمة الإقتصادي السياسي العراقي الشهير" محمّد حديد". حسنة تصميمها الذي سبق إنجازها المعماريّ في دولة الإمارات العربية المتحدة، المُتحف العلمي في مدينة فولفسبورغ في القطرالأوربي الجار ألمانيا، الذي أفتتح في مثل هذه الأيام من العام الماضي، معتمدة الخيال العلمي الواقعي كتحفة فنيّة، كلف بناؤه 79€ مليون من قرص هندسي ضخم يعلو 6 م على مساحة 9 آلاف م2 . شكل المتحف الهندسي مثلث الأبعاد، كتلة على قواعد خرسانيّة مخروطيّة الشكل على هيئة أفقيّة كأنه يعوم في الفضاء بتوظيف عناصر الطبيعة الثلاث الأرض والماء والهواء مع مناضر طبيعيّة داخليّة سعتها250 وحدة تجريبيّة ومعروضات متداخلة فنيّا وثقافيّا تشيع المُتعة المشفوعة بالمعرفة لكل
من أمعن النظر بجمال العقل وأشاحه عمّا فويقه من شال أو وشاح. ضمّ المُتحف قاعات محاضرات ومختبرات، لفحص الزائر للخلايا والجينات البشريّة من خلال المجهرات المتوفرة له. ولفهم عوامل الطقس والضوء والطاقة وعلم الصوتيات
والقوّة. ويضمّ أكشاك ومكتبة ومطعم على مساحة 700 م2 ، فضلآ عن المدخل الرئيس. المدينة هي المموّنة لتشكل جسرا
موصلآ بمُتحف السيّارات الشعبيّة الألمانيّة الشهيرة ( فولكسفاغن )، الضخم في الجوار. في المُتحف العلميّ محال تجاريّة
للتُحف والكتب والصحف والمجلآت والمطاعم وكلّ ماله صلة بالراحة والمُتعة أيضا. ألمانيا التي حلت فيها " إمرأة " محل
هتلر، أوّل مستشارة هي السيّدة " أنجيلآ ميركل" التي درست الفيزياء في لايبزغ بين عامي1973-1978م ونالت شهادة
الدكتوراه سنة1986م في شرقي برلين بإشراف البروفسور"يواكيم زاور"، الذي أضحى لاحقا زوجها الثاني بعد زواجها سنة1977م من زميلها " أولرش ميركل" وعمره24 سنة وكانت هي في23 سنة، وتصف زواجها؛" لعله كان جنونا ولم أكن جدّا جادّة"! لأنها كانت تتطلع الى التحصيل والصعود مواكبة وطنها الخارج من دمار الديكتاتورية والحروب كما هو حال عراق اليوم.
وُلدت في هامبورغ بإسم" أنجيلآ كاشنر" لتنتقل بعد نصف عام الى شرقي ألمانيا، تعلمت الكلام قبل تعلمها المشي وكانت تهيمن على أخيها الأصغر الذي جعلته ساع بإصدارها الأوامر له فيلبي كلّ طلباتها وتقول كنتُ أبدو حمقاء عندما أتحرّك
وظللت أخاف نزول السلالم والمنخفضات حتى علمني والديّ الهبوط الذي كان عليّ تعلمه ذاتيّا بالمران. قدم والدها القسّ من الشرق الى الغرب ثمّ عاد الى الشرق قبل إقامة سور برلين، وعند بناء السور سنة1961م كان عمرها 6 سنوات، إذ نصحها صديقها أن تدعي أنّ والدها يعمل سائق سيّارة. كانت والدتها تلقي في غربي ألمانيا دروسا باللآتينيّة والإنجليزيّة
ثمّ مُنعت لأنّ زوجها كان قسا في كنيسة!. دفعتها والدتها لدخول الجامعة عبر مزيد من الإجتهاد. لأجل الفيزياء! غادرت
دار الأسرة في تمبلن شمالي برلين ليتغيّر مجرى حياتها حيث إستمتعت بحياة الطلآب في؛ العمل الجزئي نادلة وفي ربط أجهزة الحاسوب في مكتب حزب ديمقراطي جديد قبل إنخراطها بالحزب الديمقراطي المسيحي أي قبل شهرين من عودة
توحيد المانيا، كعودة شمال العراق على خجل الى عراق اليوم، وتمتعت أيضا بالرحلات وهي المسيحيّة الحزبيّة المؤمنة!.
مثلها مواطنتها الفلسطينيّة " سهيرة " مواليد 1979م، التي إقتدت بها في الإستقلال عن أسرتها مبكرا،! قبل أكثر من عقد ونصف العقد من الزمن. تجاوزت السيّدة ميركل الخمسين من عمرها، وكانت ناطقة بإسم آخر حكومة شرقي ألمانيا سنة سنة1990م، ثم أصبحت سنة2000م رئيسة الحزب المحافظ. أما" سهيرة " هذه، فقد أسست فرقة" راب" موسيقيّة بإسم
موسيقى" الإيمان" بمزيج من الأصالة العربيّة الإسلاميّة كهُويّة عبّرت عنها بمظهر الحجاب بدء من سنة2003م وبمعنى
أغانيها؛ القرآن والإسلام والمرأة وصراع الأجيال والحريّة والقهر في ألمانيا، مع الحداثة في الزيّ العصري!، وتردّ على
نائبة حزب الخضر في البرلمان الألماني" إيكين ديليغوز" الداعية لخلع الحجاب؛" إنّ ذلك يمثل بالنسبة لي الحريّة هذا هو
رأسي وهذا شعري، وكما لا أحبّذ حضّ النسوة على إرتداء الحجاب، أجدها ديكتاتوريّة غير حسنة ". عادت مع الغربيين
الى التعمّق في فهم دينها الإسلام إثر أحداث11 أيلول سنة أولى ألفية ثالثة للميلاد2001م، بتفتح وعي بائن ونضج أكيد.
في السعوديّة أيضا أختيرت لبنى عليّان الرئيس التنفيذي لشركة أسرتها عليّان للتمويل والسيّدة ناهد طاهر المدير العام لبنك
جلف ون، ضمن قائمة فوريس لأقوى مائة إمرأة في العالم عام2006م وتضمّنت؛ سيّدة الأعمال مها الغنيم مع الفلسطينيّة
الأصل أيضا الملكة الأردنيّة رانيا العبدالله. ونالت الملكة السابقة نور الحسين جائزة التسامح النسويّة العالميّة من نيويورك
ونالت الباحثة التونسيّة حبيبة بو حامد شعبوني، جائزة لوريال- يونسكو، ومن مصر نالت السيّدة لولا زقلمة منصب رئيس
المنظمة العالميّة للعلاقات. وبروز الإماراتيّة نورة جمشير، كأصغر مديرة بورصة ألماس في العالم. وفي العراق الناهض
من رماد الموت( البعث) برزت الإعلاميّة " أطوار بهجت" التي أغتيلت على أعتاب ذكرى مولدها الثلاثين، وبمثله لبنان
الإعلاميّة التي غطت أحداث حرب2006م، ريما مكتبي، ومن سوريّة في ذكرى الشباطيين23 شباط2006م أوّل عربيّة نائب رئيس الجمهوريّة للشؤون الثقافية، السيّدة نجاح العطار المولودة سنة1933م. وإستقبالآ لذكرى حركة التصحيح 16 تشرين الأوّل2006م أوّل مستشارة لرئيس الجمهوريّة السيّدة " كوليت" كريمة رئيس الحكومة السوريّة 1945-1954م سهيل نجل فارس الخوري، وهي النائب السابق في مجلس الشعب السوري( البرلمان)، المولودة سنة1937م، فضلآ عن وزيرة المغتربين السوريين بثينة شعبان. أما رئيس مجلس النوّاب لدى الطرف الآخر الأميركي، بدء من خريف 2006م فهي" نانسي بلوسي" من لاية كاليفورنيا، أوّل إمرأة تحتل هذا المنصب في تاريخ الكونجرس الأميركي، الذي يضمّ 86 إمرأة بمجلسيه. كانت مجلة" فورس" قد وضعت صيف2006م ميركل الأولى ضمن30 إمرأة تليها وزيرة خارجيّة الدولة العظمى الأميركيّة السوداء كوندوليزا رايس. ورئيسة دولة ليبريا إيلين جونسن سليف ورئيسة دولة تشيلي ميشيل باشوليه ورئيسة حكومة جنوبي كوريا هان ميونغ سوك. هنّ جعلن هذا العدد يرتفع عن عدد العام الماضي الذي لم يتجاوز24 إمرأة حاكمة. هناك المفوّضة الأوربيّة لشؤون المنافسة نيلي كروس شغلت وسائل الإعلام بمتابعتها قضيّة تغريم شركة ميكروسوفت الضخمة على مبلغ30$ ملياردولار حصلت عليه مؤسسة مليندا وبيل غايتس الخيريّة من الملياردير الشهير وارن بوفيت. نائب رئيس الحكومة الصينيّة السيّدة وو يي، في المرتبة3، رئيس مجلس إدارة شركة بيبسي كولا الشهيرة إيندرا نوي في المرتبة 4، رئيس شركة كزيروكس آن مالوكا في المرتبة 5، زوجة بيل غايتس، ميلندا غايتس في المرتبة 12، زوجة الرئيس الأميركي الأسبق لولايتين متتاليتين بيل كلنتن،" هيلاري رودمان" في المرتبة17، زوجة رئيس حكومة إيطاليا سيليفنيوبرلكسوني، ماريا برلكسوني في المرتبة42 بصفتها رئيس مجموعة فيننفست الإعلاميّة. زوجة رئيس الولايات المتحدة بوش الإبن السيّدة الأميركيّة الأولى لورا بوش للمرتب43، ملكة المملكة المتحدة اليزابيث الثانية للمرتبة46، وزير الدفاع الفرنسي السيّدة ميشيل إليوت ماري للمرتبة57. الأمم المتحدة تعيّن سنة2006م، الأميرة المغربيّة للآ سلمى زوجة ملك المغرب محمد السادس، سفيرة للنوايا الحسنة في مجال مكافحة مرض السرطان، وتعيين الشيخة هيا بنت راشد آل خليفة من العائلة المالكة البحرينيّة رئيسة للجمعيّة العامة للأمم المتحدة، وتعيين أوّل نائبة في تاريخ البحرين السيّدة لطيفة القعود، وفي الكويت نالت السيّدة معصومة المبارك جائزة سيّدة العالم كأوّل وزيرة في تاريخ الكويت، وإختيارالمهندسة منارالحشاش لعضويّة مجلس إدارة منظمة جائزة قمّة الأمم المتحدة المعلوماتيّة. أمّا أجمل إمرأة، نجمة هوليود الإيطاليّة الشهيرة " جينا لولو بريجيدا "، المولودة لأب صانع للأثاث في مدينة سوبياكو الإيطاليّة في 4 تموز
1927م، تستهل حياتها العمليّة بعرض الأزياء منصرفة عن الحوار السقيم العقيم بصدد اليسار الطفولي والجملة الحجابيّة، لما هو أجدى؛ الرفق بالحيوان وتتفرّغ بجزء من وقتها للأعمال الخيريّة والإنسانيّة حول العالم، قبل عقد من الزمن1996م نالت دكتوراه فخريّة من أكاديميّة فنون فلورنسا، إذ درست الرسم والنحت في المعهد، وعملت في الصحافة والتصوير الصحافي تحديدا. حصلت على جائزة الصحافة العالميّة عن لقاء حصري مع الرئيس الكوبي فيدل كاسترو، فيمنحها الرئيس الإيطالي لقب فارس الجمهوريّة ويقلدها الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران وسام جوقة الشرف. لها أكثرمن70 فيلما حتى قبل عقد من الزمن، لتنال جائزة الكرة الذهبيّة في بداية حياتها عن فيلم" تعال أيلول" سنة1961م، ومُذ 6 عقود، سنة1946م كانت نجمة هوليود العالميّة، ومن أفلامها؛ أحدب نوتردام وعودة الصقر الأسود. تزوّجت الطبيب اليوغسلافي ميلكو سكوفيتش بين عامي1949-1971م ووضعت له ولدا ذكرا، ثم بعد سنة من طلاقها وُلد رجل الأعمال الإسباني خافيرريكاو رافولز الذي إلتقته أوّل مرّة في حفل في مونت كارلو سنة1984م، وفي نهاية سنة2006م تزوّجا في نيويورك بفارق34 سنة بين عمريهما، وضاربة رقما قياسيّا على نجمات إقترنّ بأزواج يصغرنّ أزواجهنّ، مثل؛ ديمي مور43 سنة تزوجت أستون كتشر28 سنة. مادونا48 سنة مع غي ريتشي38 سنة. كيم كاترال49 سنة مع ألين وايس26 سنة.



#ياسمين_ظافر_غريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- تفاصيل صادمة.. شاهد كيف وصفت ممرضة فلسطينية إخلاء إسرائيل مس ...
- الادعاء الأمريكي: إدانة رجل أحرق امرأة حتى الموت في قطار أنف ...
- نضال الكلمة السورية من قلب المعتقلات إلى فضاء الشهرة
- مصر.. تحذير جديد من عقار يؤدي للاغتصاب
- مقتل امرأة بحادثة طعن في إسرائيل
- نجم الأهلي السعودي يفاجئ صديقته بطلب الزواج في الملعب (صورة) ...
- المغرب: تقييد تعدد الزوجات يثير ضجة
- منحة المرأة الماكثة بالبيت بالجزائر anem.dz شروط التقديم وخط ...
- السجنة 15 عاما لامرأة متهمة بالخيانة في القرم
- العثور على رفات 100 امرأة وطفل كردي في مقبرة جماعية بالعراق ...


المزيد.....

- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - ياسمين ظافر غريب - المرأة المُتحرّرة من الأدلجة