|
سيناريو عرس النار طلال حسن
طلال حسن عبد الرحمن
الحوار المتمدن-العدد: 7959 - 2024 / 4 / 26 - 17:24
المحور:
الادب والفن
1 ـ لقطة طويلة بانورامية لمدينة بغديدا من الخارج .
2 ـ لقطة طويلة لبعض شوارع بغديدا ، سيارات ومارة .
3 ـ لقطة للسوق ، والناس رجالاً ونساء يتبضعون .
4 ـ سوق الفواكه والخضر ، ناس يتبضعون .
5 ـ يوحنا شاب تجاوز العشرين ، أمام بائع الخضر والفواكه ، البائع يقدم له علاقة فيها فواكه . البائع : تفضل . يوحنا : كم .. البائع : أربعة آلاف وخمسمائة . يوحنا : " يقدم له الثمن " أشكرك . البائع : بالعافية .
6 ـ يوحنا يسير مبتعداً ، وهو يحمل العلاقة " ....
7 ـ زهير شاب بعمر يوحنا ، يتوقف وينظر إلى يوحنا ، ويخاطبه . زهير : يوحنا .. يوحنا : " يلتفت إليه ويتباطأ " زهير ، أهلا ومرحباً .
8 ـ زهير يلحق به ، ويسير إلى جانبه ، ويتبادلان الحديث . زهير : كيف حالكم أخي . يوحنا : الحمد لله ، أشكرك . زهير : زوجتي كانت عند أختك مريم البارحة ، مصابها في زوجها أليم جداً ، كان الرب في عونها . يوحنا : أشكرك أخي زهير ، تحياتي للعائلة . زهير : " يتوقف " مع السلامة .
9 ـ طفلتان نورة في الخامسة ، وفاتن في السادسة ، تقفان أمام باب البيت . نورة : ماما قالت أن لا نخرج من البيت . فاتن : نحن هنا بباب البيت ، نتفرج على السيارات والمارة .
10 ـ نورة تنظر إلى يوحنا مقبلاً نحوهما ، وعلاقة الفواكه في يده . نورة : فاتن ، انظري ، خالي يوحنا . فاتن : " تنظر إلى يوحنا " لننتظره هنا ، خالنا يوحنا يحبنا .
11 ـ يوحنا يقترب من الطفلتين ، وعلاقة الفواكه في يده. يوحنا : أهلاً بالحلوات . نورة : أهلاً خالي . فاتن : ماما ستأتي لزيارة خالتي مريم بعد قليل. يوحنا : من الأفضل أن تدخلا إلى البيت . نورة : سننتظر خالتي هنا . يوحنا : لا تبتعدا إذن ، الشارع مليء بالسيارات. فاتن : نعم خالي ، سنبقى هنا .
12 ـ يوحنا يقترب من باب الغرقة ، يقف بالباب ، ينظر إلى الأم ، التي تقف قرب سرير مريم ، مريم نائمة ، وتبدو حزينة وشاحبة . يوحنا : " بصوت هامس " أمي .. الأم : " تقبل عليه ويدها فوق فمها " هششش. يوحنا : " بصوت خافت " كيف حالها الآن ؟ الأم : أغفت قبل قليل ، ليكن الرب في عونها . يوحنا : قلنا لأبي نورة ، ابق ، لا تذهب ، الهجرة عن طريق البحر شديدة الخطورة . الأم : هذه قسمته ، يا بني ، أن يغرق في البحر يوحنا : سأذهب إلى السوق ، لن أتأخر " يذهب " . الأم : مع السلامة ، يا ابني ، حفظك الرب .
13 ـ مريم تفزّ مضطربة ، وتعتدل في فراشها ،وتصيح. مريم : امي .. الأم : تلتفت ، وتسرع إليها " مريم ، حبيبتي ، إنني إلى جانبك ، هنا . مريم : " تتلفت " أين نورة ؟ أين هي ؟ الأم : اطمئني ، إنها بالباب ، تلعب مع ابنة أختكِ فاتن . مريم : ناديها ، إنني أريد أن أراها بعينيّ ، رأيت مناماً . الأم : دعك من المنام ، إنها أضغاث أخلام . مريم : أريد مريم . الأم : " تهم بالتوجه إلى الخارج " سأناديها لك ، سأناديها ، فقط اطمئني " تتوقف " ها هي أختك جنان قادمة .
14 ـ تدخل جنان، وهي أكبر من مريم ، تنظر إلى أمها . جنان : ما الأمر ؟ الأم : اختك تسأل عن ابنتها ، وقلت لها أن تطمئن ، فهي تلعب مع ابنتك فاتن . مريم : اريد نورة ، أريدها .. جنان : اطمئني ، انهما تلعبان معاً بالباب .
15 ـ ترتفع الزغاريد في الخارج ، وكذلك دقّ الطبول وعزف المزامير . جنان : " تبتسم " اسمعي الزغاريد والطبول والمزامير . الأم : لقد اقترب موعد الزفاف . جنان : بعد غد " تنظر إلى أختها " وقد دعينا إلى الحفل ، في قاعة ابن الهيثم . مريم : اذهبي ، خذي ابنتك فاتن واذهبي . جنان : سأذهب أنا وفاتن ، ومعنا نورة . مريم : " تصيح " لا .. جنان : اشتريت فستاناً جميلاً لابنتي فاتن .. مريم : " تتمتم " مبروك على فاتن .. جنان : وفستان يشبهه تماماً لنورة و مريم : " تقاطعها صائحة " لا ، نورة لن تذهب إلى العرس .. جنان : " تنظر إلى مريم صامتة " .... مريم : لقد رأيتُ في المنام .. الأم : " تقاطعها " دعينا من منامك الآن ، يا مريم ، لن نحرم نورة من الفرح . مريم : " تصيح " لا .. لا .. لا ..
16 ـ جنان تحضن مريم ، وتربت على ظهرها . جنان : اهدئي يا حبيبتي ، اهدئي ، الزواج ليس اليوم ، وإنما بعد غد .
" بعد يومين "
17 ـ مريم في سريرها ، صامتة حزينة شاحبة ، والأم تقف منصتة قرب باب الغرفة ، يتناهى من الخارج، أصوات زغاريد وطبول ومزامير . مريم : يبدو أن الزفاف اليوم . الأم : نعم ، اليوم ، اسمعي الزغاريد والطبول والمزامير . مريم : ليسعدها الرب ، إنها فتاة طيبة . الأم : عريسها شاب جوهرة ، ليوفقه الرب . مريم : " ترمق أمها بنظرة سريعة " لم تأتِ أختي جنان . الأم : " تنظر عبر الباب " ها هي قادمة ، ومعها عروستان ، زهرتا نرجس ليحفظهما الرب . ميم : " تنظر قلقة عبر الباب " أمي ، قلبي منقبض ، لا أريد أن تذهب نورة إلى هذا العرس . الأم : جنان ، ابنتك طفلة ، وقد فرحت بثوبها الجديد ، دعيها تبتعد قليلاً عما نحن فيه من حزن . مريم : " تتمتم مترددة " لا ، لا يا أمي ، ذلك الحلم ، رأيتها وسط الأمواج والنار .. الأم : اسكتي ، ها هي قادمة .
18 ـ تدخل جنان ومعها نورة وفاتن في فستانيهما الجديدين . جنان : " متوجسة من مريم " مساء الخير . الأم :مساء النور . مريم : " تحدق في ابنتها والدموع تسيل على خديها " .... مريم : " تستعرض فستانها فرحة " ماما ، انظري إلى فستاني ، كم هو جميل . الأم : أنت الجميلة ، وكذلك حبيبتي فاتن . مريم : " تحضن نورة والدموع تسيل من عينيها " .... جنان : هيا يا حبيبتي نورة ، لقد آن أن نذهب ، العرس ينادينا . نورة : " تحاول أن تنسحب من بين ذراعي أمها ، لكن أمها تبقى متشبثة بها " ماما .. الأم : " تميل على مريم " مريم ، ابنتك ستذهب مع عمتها .. مريم : " تبقى متشبثة بنورة ، ثم ترخي يديها ، ودموعها تسيل على خديها الشاحبين " ... نورة : " نحدق في أمها " ماما ، أنت تبكين .. الأم : " تسحب نورة ، وتقدمها لجنان " أمك لا تبكي ، يا عزيزتي ، اذهبي مع عمتك ، وتمتعي بالعرس . جنان : " تأخذ فاتن ونورة ، وتتجه إلى الخارج " تعاليا ، فلنسرع إلى القاعة ، فالمدعوون كثيرون ، وقد لا نجد مكاناً نجلس فيه إذا لم نسرع . مريم : " تصيح " جنان .. جنان : " تخرج ومعها الطفلتان " سأخنقك إذا مُست شعرة من نورة .. الأم : " تهزّ رـسها صامتة " .... جنان :مريم ، يا أم المسيح ، احفظي لي .. نورة الأم : آمين ..
19 ـ لقطة بانورامية للقاعة من الخارج ، والمدعوون رجالاً ونساء وشباباً وأطفالاً يتجهون إليها .
20 ـ جنان تسير بين المدعوين ، وقد أمسكت بيد كلّ من نورة وفاتن ، الفتاتان فرحتان جداً. جنان : القاعة ستكون مزدحمة جداً . فاتن : هذه الأغاني ما أجملها . نورة : كان بابا يحب هذه الأغاني . جنان : " تهز رأسها حزينة " ....
21 ـ جنان تخاطب الطفلتين ، وهي تقترب بهما من مدخل القاعة . جنان : ابقيا إلى جانبي داخل القاعة . نورة : نعم خالتي . فاتن : " تتلفت حولها مبهورة " .... جنان : فاتن .. فاتن : نعم ماما ، سأبقى إلى جانبك .
22 ـ جنان تدخل إلى القاعة ، ويدا الطفلتان في يديها . جنان : هيا إلى الداخل .
23 ـ جنان تجلس إلى منضدة ومعها الطفلتان . فاتن : " تتلفت حولها " سيبدأ الرقص بعد قليل في القاعة . جنان : " تحدق في ابنتها " ابقيا إلى جانبي ، مهما اشتد الرقص والغناء . نورة : نعم خالتي . فاتن : لا تخافي يا ماما ، لن يأكلنا أحد . جنان : " تغالب ابتسامتها " آه منك .
24 ـ شابتان في ثياب مبهرجة ، تقفان في طرف القاعة . الأولى : ما أكثر المدعوين . الثانية : هذه القاعة لا تتسع لأكثر من أربعمائة مدعو .. الأولى : " تضحك " هذا الازدحام يعجبك . الثانية : " تضحك " ويعجبك أيضاً الأولى : فلتزدحم القاعة بالشباب والفرح .
25 ـ المدعوون حول المناضد ، وبعضهم يتجولون بعد أن امتلأت المقاعد .
26 ـ ضجيج وتزاحم عند المدخل ، ترتفع الزغاريد والتهاليل والأغاني ، صياح فرح . الصياح : جاء العروسان .. جاء العروسان .. فاتن : " تهب من مكانها " نورة ، تعالي نتفرج على العروسين . نورة : " تهمّ بالوقوف " أنا قادمة .. جنان : " تمسك بها " ابقي ، يا عزيزتي ، لا تلحقي هذه المجنونة . فاتن : " تندس بين المحتشدين حول العرسين " ....
27 ـ يسير العروسان يداً بيد ، بين المدعوين ، حتى يصلا مكانيهما ، ويجلسان " ....
28 ـ الكاميرا تستعرض ما في القاعة من مدعوين ، ثم تنتقل إلى السقوف المزينة والواطئة .
29 ـ موسيقى راقصة هادئة ، ينهض العريس ، ويأخذ بيد العروسة ، ويقودها إلى وسط القاعة ، ويبدآن بالرقص الهادئ .
30 ـ أجواء فرح وسرور ، المدعوون فرحون ، والعروسان مستمرين بالرقص الهادئ ، وسط تهليل المدعوين وزغاريد النسوة .
31 ـ يبدأ البعض بإشعال الألعاب النارية في القاعة ، وسط تهليل المدعوين وزغاريد النسوة .
32 ـ ألسنة لهب الألعاب النارية تصل السقف ، وتشعل النار ببعض أقمشة الزينة ، السريعة الاشتعال .
33 ـ النار تنتشر بسرعة في السقف ، وتتساقط أجزاء من الأماكن المشتعلة على المدعوين ، بينهم العروسين وسط القاعة .
34 ـ يهب المدعوون من أماكنهم ، ويندفعون متزاحمين صارخين نحو باب الخروج . 35 ـ الناس يتزاحمون خارج القاعة ، ويراقبون منفعلين خائفين جموع المدعوين ، الذين يخرجون بشكل فوضوي ، وقد سادهم الرعب ، من داخل القاعة ، التي بدأ اللهب يتصاعد منها .
36 ـ مريم تركض كالمجنونة نحو القاعة ، وأمها تركض لاهثة وراءها . مريم : " تصرخ منهارة " نورة .. نورة .. الأم : مريم توقفي ، نورة بخير ، إنها مع خالتها . مريم : " تندس بين الخارجين من القاعة ، وهي تصيح " القاعة تحترق بمن فيها ، نورة ، نورة .. الأم : " تنهار على الأرض ، وهي ترى القاعة تحترق " مريم .. يا أم المسيح .. ليحمهم الرب .. ليحمهم الرب ..
37 ـ مريم وسط الجموع المتدافعة نحو البوابة للخروج من الجحيم . مريم : هذا ما رأيته في المنام .. أمواج .. وأمواج من النار .. " تندفع إلى داخل القاعة المشتعلة ، وهي تصيح " نورة .. نورة .. نورة ..
38 ـ الأم تحاول أن تقترب من القاعة المشتعلة ، وهي تبكي . الأم : مريم .. مريم .. مريم ..
39 ـ امرأة تمسك بالأم ، الأم تحاول أن تقاومها . الأم : دعيني ، ابنتي مريم مضت إلى الداخل . المرأة : داخل القاعة جحيم ، لا يستطيع أحد الدخول ، والجميع يفرون منها ، دون جدوى . الأم : " تأخذها المرأة إلى مكان آمن وسط الجموع المحتشدة " ليحمك الله .. والمسيح .. والقديسون .. مريم .. مريم
40 ـ يقبل يوحنا لاهثاً ، ويمسك أمه ، الأم تتشبث يه . يوحنا : أمي .. أمي .. الأم : يوحنا ! لا نعرف مصير جنان ونورة وفاتن ، وها هي مريم ، تدخل إلى القاعة ، انظر النيران .. يوحنا : لننتظر ، يا أمي ، ونرى ما سيحدث . الأم : ماذا ننتظر ؟ أنه الموت ، يا مريم .. يا يسوع .. احضراني .. وإلا هلكنا .
41 ـ يوحنا وهو يقف إلى جانب أمه ، يراقب سيل الخارجين من القاعة ، وهم في حالة يرثى لها ، يلمح جنان بين الخارجين ، وهي تحمل فاتن ونورة ، وقد تمزقت واسودّت ملابسهما ، يصيح فرحاً . يوحنا : أمي ، ها هي جنان .. الأم : " تصيح مقاطعة اياه " جنان ً! ونورة وفاتن ؟ يوحنا : " وهو يسرع إلى جنان " إنهما معها ، تحملهما معاً ، وهم سالمون . الأم : حمداً لله " تتطلع إلى السماء " يسوع ، ابنتي مريم ..
42 ـ يوحنا يصل جنان ، ويأخذ منها نورة . يوحنا : جنان .. جنان : يوحنا ، إنها معجزة ، لقد نجونا من الجحيم . يوحنا : أعطني نورة " يأخذ نورة " تعالي أمي هنا ..
43 ـ يوحنا يصل الأم ، وهو يحمل نورة ، جنان تصل بعده ، تنظر إلى الأم . جنان : " تقف أمام أمها " أمي ، أين مريم ؟ الأم : " تنظر إليها دامعة العينين " ... جنان : " تنزل ابنتها " أهي في البيت ؟ الأم : " تهز رأسها والدموع تغرق عينيها : .... جنان : " تنظر إلى يوحنا " يوحنا ، أين مريم ؟ يوحنا : " دامع العينين " قبل قليل دخلت القاعة ، تبحث عنكم ، ولم تخرج حتى الآن . جنان : تتمتم بنكية " يا للويل ، غرق زوجها ، ودخلت هي إلى ..
44 ـ القاعة محترقة تماما، عمال الاطفاء يسيرون هنا وهناك ، عدد من الأهالي ، وعلى مقربة من القاعة المحترقة يقف يوحنا وأمه وأخته جنان ومعهم الطفلتان فاتن ونورة ، اخفاء تدريجي .. النهاية
#طلال_حسن_عبد_الرحمن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
علي بابا
-
رواية للأطفال الثعلب العجوز
...
-
رواية للأطفال بيت بين الأشجار
...
-
رواية للفتيان روح الغابة طلال حسن
-
مسرح صفحات مطوية من الحركة المسرحي
...
-
قصص للأطفال عصافير من مخيمات نينوى
...
-
رواية للفتيان شبح الاهوار
...
-
مسرحية للأطفال الكبش الأحمق طلال حسن
-
قصة للأطفال شيشرون
...
-
صندوق الدنيا طلال حسن
-
قصة للأطفال ماما قصة : طلال ح
...
-
الدبة الصغيرة
-
الاوركا الحوت القاتل
...
-
حوارات مع أديب الأطفال ... طلال حسن
-
رواية للفتيان مرجانه
...
-
قصص للأطفال عصر الديناصورات
...
-
قصة للفتيان اب
...
-
قصة للأطفال الغرير الصغير
...
-
قصص قصيرة جداً عبارة الموت
...
-
ثلاث روايات قصيرة للأطفال طلال حسن
المزيد.....
-
شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
-
حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع
...
-
تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو
...
-
3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV
...
-
-مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية
...
-
NOOR PLAY .. المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقه 171 مترجمة HD
...
-
بجودة HD مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بالعربي علي قص
...
-
بجودة HD مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بالعربي علي قص
...
-
حالا استقبل تردد قناة روتانا سينما Rotana Cinema الجديد 2024
...
-
ممثل أميركي يرفض كوب -ستاربكس- على المسرح ويدعو إلى المقاطعة
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|