أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - مُصْطَلَحَات اَلْحَبَّةِ اَلْحَمْرَاءِ















المزيد.....


مُصْطَلَحَات اَلْحَبَّةِ اَلْحَمْرَاءِ


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7937 - 2024 / 4 / 4 - 21:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


‏مُصْطَلَحَات مُهِمَّةٍ يَجِبُ أَنْ تَعْرِفَهَا قَبْلَ أَنْ تَقْرَأَ فِي فَلِسِلْفَة اَلْحَبَّة اَلْحَمْرَاءِ :
_ "سُوقُ اَلتَّزَاوُجِ" أَوْ "اَلسُّوقِ اَلْجِنْسِيِّ" : هُوَ مُصْطَلَحٌ يَسْتَخْدِمُ فِي عِلْمِ اَلِاجْتِمَاعِ وَالِاقْتِصَادِ اَلسُّلُوكِيِّ لِوَصْفِ اَلدِّينَامِيَّاتِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالِاقْتِصَادِيَّةِ اَلَّتِي تَتَحَكَّمُ فِي اَلْعَلَاقَاتِ اَلْجِنْسِيَّةِ بَيْنَ اَلْأَفْرَادِ وَيُشِيرُ هَذَا اَلْمُصْطَلَحِ إِلَى اَلْفِكْرَةِ اَلَّتِي تَقُولُ بِأَنَّ اَلْعَلَاقَاتِ اَلْجِنْسِيَّةَ تَتِمُّ وَفْقًا لِمَجْمُوعَةٍ مِنْ اَلْقَوَاعِدِ وَالْمَبَادِئِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ، حَيْثُ يَتِمُّ تَبَادُلَ اَلْخَصَائِصِ اَلْمَرْغُوبَةِ بَيْنَ اَلْأَفْرَادِ، مِثْلٌ اَلْجَاذِبِيَّةِ اَلْجَسَدِيَّةِ وَالثَّقَافِيَّةِ وَ الِاقْتِصَادِيَّةِ، وَكُلَّمَا كَانَتْ هَذِهِ اَلْخَصَائِصِ أَكْثَرَ جَاذِبِيَّةِ وَأَكْثَرُ قِيمَةٍ، كَانَتْ اَلْفُرَصُ لِلْحُصُولِ عَلَى قَرِينٍ جِنْسِيٍّ جَيِّدٍ وَأَكْثَرِ قُوَّةٍ فِي اَلسُّوقِ اَلْجِنْسِيِّ. وَتَتَأَثَّرَ اَلْعَلَاقَاتُ اَلْجِنْسِيَّةُ فِي اَلسُّوقِ اَلْجِنْسِيِّ بِالْعَدِيدِ مِنْ اَلْعَوَامِلِ، مِثْلٌ اَلنَّوْعِ وَالْعُمْرِ وَ الثَّقَافَةِ وَالِاقْتِصَادِ وَالْوَضْعِ اَلِاجْتِمَاعِيِّ وَالدِّينِيِّ وَالْجِنْسِيِّ وَ الْعَدِيدُ مِنْ اَلْعَوَامِلِ اَلْأُخْرَى. وَ يُمْكِنَ أَنْ يَتَغَيَّرَ حَجْمُ وَشَكْلُ اَلسُّوقِ اَلْجِنْسِيِّ بِنَاءً عَلَى اَلْعَوَامِلِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ وَالسِّيَاسِيَّةِ وَ الِاجْتِمَاعِيَّةِ، وَيُمْكِنَ أَنْ يَتَأَثَّرَ اَلسُّوقُ اَلْجِنْسِيُّ أَيْضًا بِالتِّكْنُولُوجْيَا وَالْوَسَائِلِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالتَّغَيُّرَاتِ اَلثَّقَافِيَّةِ.
_ اَلسِيمَبْ "simp" : هِيَ كَلِمَةٌ عَامِّيَّةٌ تُسْتَخْدَمُ عَادَةٌ عَلَى اَلْإِنْتَرْنِت لِوَصْفِ اَلرَّجُلِ اَلَّذِي يَقُومُ بِإِظْهَارِ اَلْإِعْجَابِ اَلزَّائِدِ وَ الزَّائِفِ بِالنِّسَاءِ ، عَلَى اَلرَّغْمِ مِنْ عَدَمِ وُجُودِ أَيِّ اِهْتِمَامٍ أَوْ اِسْتِجَابَةٍ مِنْ اَلنِّسَاءِ. وَيُمْكِنَ أَنْ يَكُونَ اَلرَّجُلُ اَلْمُصَنَّفُ ك " Simp " يَقُومَ بِبَعْض أَفْعَالِ صَغِيرَةٍ أَوْ يَقُومَ بِتَقْدِيمِ بَعْضٍ هَدَايَا لِلنِّسَاءِ بِشَكْلٍ زَائِدٍ، وَالتَّمَلُّقُ لِلْحُصُولِ عَلَى اِهْتِمَامِهِنَّ أَوْ اِحْتِمَالِ اَلْحُصُولِ عَلَى فُرْصَةٍ لِلتَّعَارُفِ مَعَهُنَّ أَوْ مُمَارَسَةِ عَلَاقَةٍ مُحَرَّمَةٍ
_ اَلذِّكْر اَلْبِيتَا "Beta" : فِي عِلْمِ اَلنَّفْسِ، يُشِيرَ مُصْطَلَحُ "اَلذِّكْرِ اَلْبِيتَا" إِلَى نَمَطِ مِنْ اَلسُّلُوكِ اَلَّذِي يَنْتَمِي إِلَيْهِ اَلذُّكُورُ اَلَّذِينَ لَا يَمْلِكُونَ اَلصِّفَاتُ اَلْجَذَّابَةُ اَلَّتِي تَعْرِفُ بِصِفَاتِ "اَلذِّكْرِ اَلْأَلْفَا" وَ تُشِيرَ دِرَاسَاتُ عِلْمِ اَلنَّفْسِ إِلَى أَنَّ اَلذُّكُورَ اَلْبِيتَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونُوا أَكْثَرَ تَوَاضُعًا وَ وَدُودِينَ وَأَقَلّ عُدْوَانِيَّةً مِنْ اَلذُّكُورِ اَلْأَلْفَا Alpha، وَلَكِنَّهُمْ يَفْشَلُونَ فِي تَحْقِيقِ نَجَاحٍ كَبِيرٍ فِي اَلْعَلَاقَاتِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالْعَاطِفِيَّةِ مَعَ اَلْإِنَاثِ. وَيَعْتَقِدَ بَعْضُ اَلْعُلَمَاءِ أَنَّ اَلذُّكُورَ اَلْبِيتَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونُوا أَكْثَرَ قُدْرَةً عَلَى اَلِاهْتِمَامِ بِالتَّفَاصِيلِ وَالتَّعَاطُفِ مَعَ اَلْآخَرِينَ، وَلَكِنَّهُمْ أَكْثَرُ عُرْضَةً لِلضُّغُوطِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالشُّعُورِ بِالتَّوَتُّرِ وَالْقَلَقِ وَيَعْتَمِدُ نَجَاحُهُمْ فِي اَلْعَلَاقَاتِ عَلَى مُحَاكَاةِ رَغَبَاتِ اَلْإِنَاثِ فِي سُوقِ اَلتَّزَاوُجِ لِعَدَمِ قُدْرَتِهِمْ عَلَى مُنَافَسَةِ اَلذُّكُورِ اَلْأَلْفَا عَلَى تَسَلُّقِ هَرَمِ اَلسِّلْم اَلِاجْتِمَاعِيِّ لِذَلِكَ يَخُوضُونَ مَعْرَكَةٌ نَفْسِيَّةٌ بِشُرُوطِهِمْ اَلْخَاصَّةِ يَعْتَمِدُونَ فِيهَا عَلَى إِقْنَاعِ اَلْأُنْثَى اَلْمُسْتَهْدَفَةِ بِأَنَّهُ أَفْضَلُ اِسْتِثْمَارًا طَوِيل اَلْأَمَدِ عَبْرَ تَأْيِيدِ اَلْأُنْثَى بِشُرُوطِهَا اَلْمُعْلَنَةِ، يُحَاوِلَ اَلذِّكْرُ اَلْبِيتَا تَطْبِيعٌ سِمَاتُهُ بِالْإِنَاثِ لِخَلْقٍ فُرَصٌ أَكْثَرُ لِلتَّقَارُبِ لِيُكَوِّنَ أَشْبَهَ نُسْخَةً مِنْ اَلْمَرْأَةِ اَلنَّمُوذَجِيَّةِ (حَسَّاس - مُتَعَاطِف - مُتَعَاوِن - مُتَوَافِق بِدَرَجَةٍ عَالِيَةٍ - لِطَيْفٍ)
_ اَلذِّكْر اَلْأَلْفَا Alpha : فِي عِلْمِ اَلْبَيُولُوجْيَا، يُشِيرَ مُصْطَلَحُ "اَلذِّكْرِ اَلْأَلْفَا" إِلَى اَلذِّكْرِ اَلَّذِي يَتَمَتَّعُ بِالْهَيْمَنَةِ فِي مَجْمُوعَةٍ مِنْ اَلذُّكُورِ، مِثْلٌ اَلذِّئَابِ وَالْقُرُودِ وَالْأَسْوَدِ وَالْإِنْسَانِ. وَيُعْتَبَرَ اَلذِّكْرُ اَلْأَلْفَا اَلْأَكْثَرَ سُلْطَةً وَيَتَحَكَّمُ فِي أَنْشِطَةِ اَلْمَجْمُوعَةِ، وَغَالِبًا مَا يَتَمَتَّعُ بِأَعْلَى مَكَانَةٍ اِجْتِمَاعِيَّةٍ وَجَسَدِيَّةٍ وَجِنْسِيَّةٍ. وَيَتِمَّ اِخْتِيَارُ اَلذِّكْرِ اَلْأَلْفَا عَادَةَ بِنَاءٍ عَلَى قُوَّتِهِ اَلْجَسَدِيَّةِ وَالْعَقْلِيَّةِ وَ الِاجْتِمَاعِيَّةِ، وَقُدْرَتُهُ عَلَى تَحْقِيقِ اَلنَّجَاحِ فِي اَلْمُنَافَسَةِ عَلَى اَلْمَوَارِدِ وَالْإِنَاثِ. وَتَعْتَمِدَ اَلْهَرَمِيَّةُ اَلِاجْتِمَاعِيَّةُ فِي مَجْمُوعَاتِ اَلْحَيَوَانَاتِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالْإِنْسَانِ عَلَى عِدَّةِ عَوَامِلَ، بِمَا فِي ذَلِكَ اَلْجِينَاتُ وَالتَّرْبِيَةُ وَالتَّجْرِبَةُ اَلْحَيَاتِيَّةُ وَالتَّفَاعُلَاتُ اَلِاجْتِمَاعِيَّةُ. وَيُشِيرَ بَعْضُ اَلْعُلَمَاءِ إِلَى أَنَّ اَلذُّكُورَ اَلْأَلْفَا قَدْ يَتَمَتَّعُونَ بِمَزَايَا فِي اَلْحُصُولِ عَلَى اَلْمَوَارِدِ وَالْإِنَاثِ، وَلَكِنْ يُمْكِنُ أَنْ يُكَوِّنُوا أَيْضًا أَكْثَرَ عُرْضَةً لِلْإِصَابَةِ بِالْإِجْهَادِ وَ الْأَمْرَاضِ وَالْإِصَابَاتِ، نَظَرًا لِلضُّغُوطِ اَلِاجْتِمَاعِيَّةِ وَالْجَسَدِيَّةِ اَلَّتِي يَتَعَرَّضُونَ لَهَا بِسَبَبَ مَوْقِعِهِمْ اَلْمَيْمَنِي فِي اَلْمَجْمُوعَةِ. وَ بِمَا أَنَّهُ اَلْأَلْفَا هِيَ سِمَةٌ بَيُولُوجِيَّةٌ فَقَدْ يَتَّسِمُ بِهَا قَائِدٌ مُحَنَّكٌ وَ قَدْ يَتَّسِمُ بِهَا مُجْرِمُ حَرْبٍ
أَرْمَلَة اَلْأَلْفَا "Alpha Widow" : هِيَ حَالَةٌ دَائِمَةٌ مِنْ اَلْأَلَمِ وَ السَّوْدَاوِيَّةِ وَالْفَقْدِ وَالتَّعَلُّقِ اَلرُّوحِيِّ وَفِقْدَانِ اَلرَّغْبَةِ بِالرِّجَالِ تُصِيبُ اَلْأُنْثَى بَعْدَ أَنْ تَرْتَبِطَ بِذِكْرٍ قَدْ أَشْبَعَ غَرِيزَتَهَا فِي اَلِارْتِبَاطِ اَلْفَوْقِيِّ فِي عَلَاقَةٍ مَفْتُوحَةٍ مُحَرَّمَةٍ قَبْلَ اَلزَّوَاجِ فَيَتْرُكُ ذَاكَ اَلرَّجُلِ عَلَى اَلْأُنْثَى بَصْمَةً كَبِيرَةً تُفْسِدُهَا وَتَمْنَعُهَا مِنْ اَلِاسْتِمْتَاعِ بِأَيِّ عَلَاقَةٍ زَوْجِيَّةٍ مُسْتَقْبَلِيَّةٍ فَتَكُون أَشْبَه بِالْأَرْمَلَةِ اَلَّتِي فَقَدَتْ زَوْجَهَا وَيَرْجِعُ هَذَا اَلتَّصَوُّرِ إِلَى اَلْأَدِلَّةِ اَلْعِلْمِيَّةِ اَلَّتِي تُؤَكِّدُ عَلَى أَنَّ اَلْإِنَاثَ خلقْنَ بِيلُوجِيا لقَبُولِ نُطْفَةٍ وَاحِدَةٍ وَنَفْسِيًّا فِي حُبِّ رَجُلٍ وَاحِدٍ وَلَا يُمْكِنُ أَنْ تَعْشَقَ وَ تُحِبُّ رَجُلَيْنِ فِي آنٍ وَاحِدٍ فَيَتْرُكُ ذَاكَ اَلرَّجُلِ أَثَرًا بَلِيغًا لَا يُمْكِنُ جَبْرُهُ أَمَّا بِالنِّسْبَةِ لِلرَّجُلِ اَلَّذِي تَرَكَ اَلْأَثَرُ فَلَيْسَ شَرْطًا أَنْ يَكُونَ ذَكَرَ أَلْفَا Alpha فَقَدْ يَكُونُ بَيْتًا Beta لَكِنَّهُ أَوَّلُ مِنْ اِرْتَبَطَتْ بِهِ وَأَفْضَل مَا حَصَلَتْ عَلَيْهِ بِسَبَبِ اَلرِّقَابَةِ اَلْأَبَوِيَّةِ اَلْكَبِيرَةِ اَلَّتِي تُضَيِّقُ عَلَيْهَا خِيَارَاتُ اَلسُّوقِ اَلْجِنْسِيِّ.



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نَخْسَرُ أَنْفُسُنَا فِي اَلْأَشْيَاءِ اَلَّتِي نَحْبُهَا
- رَكَّزَ عَلَى اَلْهَدَفِ اَلْأَعْظَمِ
- مَنْ مَزَّقَ مُؤَخَّرَةَ غَزَّةَ
- قِصَّة كَهْفِ أَفْلَاطُونْ
- نَقْدُ جَانْ بُولْ سَارْتَرْ لِلْمَارْكِسِيَّةِ
- آرَاء فُضَلَاءَ اَلْ اَلْرِّدْبِّيلْ
- اَلرَّبّ اَلَّذِي لَا يَرَى جَحِيمَ اَلْفُقَرَاءِ هُوَ مُجَر ...
- فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلرَّابِعِ -
- فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلثَّالِثِ -
- فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءِ اَلثَّانِي -
- فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوَّلِ-
- اَلسَّدّ اَلْحَدِيدِيِّ وَأُسْطُورَةُ ذِي اَلْقَرْنَيْنِ
- مَظْلُومِيَّة عَائِشَة بِنْتُ أَبُو بَكْرْ
- اَلنِّسَاءُ وَقُودَ اَلْفِتَنِ
- لَا تَكُنْ اَلْوَسِيلَةُ لِأَنَّكَ لَمْ تَكُنْ اَلْغَايَةُ
- اَلشَّعْبُ يُقَدِّسُ مَنْ يَمْلِكُ مَهْبِلَ يَا صَدِيقِي
- لَا تَضِيعُ وَقْتَكَ مَعَ شَخْصٍ مُسْتَنْزَفٍ عَاطِفِيًّا
- إنَّهَا تُرِيدُ اِنْقَاذَ نَفْسَهَا بِوَاسِطَتِكَ
- غَايَةُ اَلْمَرْأَةِ اَلْمَالُ وَالْجِنْسُ مَعَ اَلْوَسِيمِ ...
- إِلَى مَزْبَلَةٍ اَلتَّارِيخِ يَا فَاجِرَات


المزيد.....




- السجن النافذ لمن يلقي التحية النازية.. أستراليا تقر قوانين ج ...
- بث للمرة الأولى من كاميرتي مراقبة.. فيديو متداول في لبنان يظ ...
- بعثة ليبيا الأممية تشكل لجنة استشارية
- المدعية العامة الأمريكية الجديدة تحل مجموعة نشطت في ملاحقة ا ...
- الأزهر يرفض تهجير الفلسطينيين: خدع القرن الماضي لن تتكرر
- مدعون عامون من 12 ولاية أمريكية يطالبون بتقييد وصول وزارة إي ...
- النيجر .. الجيش يعلن مقتل 10 جنود على الأقل في كمين
- -نافذة من دمشق- تتناول تداعيات كشف -قيصر- عن هويته
- تحرير عنصرين من القوات السورية خُطفا خلال حملة أمنية قرب الح ...
- أمريكا تصادر طائرة ثانية لرئيس فنزويلا.. ومسؤول: كنز من المع ...


المزيد.....

- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - مُصْطَلَحَات اَلْحَبَّةِ اَلْحَمْرَاءِ