صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 7934 - 2024 / 4 / 1 - 11:21
المحور:
الادب والفن
(1)
كلما زعلت مني تقوم بهجري
تتكلم بكلمات تنمي عن سأمها
وافضل ما يسعدني ويفرحني بذلك
دعائها لي ولعل ذلك خير ما اجني من زعلها الغير راضي عليه قلبي ...!
(2)
لم افعل لها شيء
او قصرت بحقها
انا لو كان الامر بيدي لما تركت محادثتها ولو للحظه واحدة ...!
(3)
لا اطيق فراقها ولا اتنازل عنها
ولن استبدلها بكل نساء الدنيا
(4)
يا زهره عشقي وثمرة حياتي
اعذريني فانا بهذه الايام متعب الجسد متهالك الاعصاب
لكن صورتك والتفكير بك
لا يفارقني ابدا
فحتى لو لم اتواصل معك ظاهرا
فانت بالقلب باطنا ...!
(5)
حينما يجعلك مجرد خانه ع الماسنجر يأتي اليك وقت فراغه ليبث ما يعاني منه حتى يستريح ؟؟؟!!!
وانت تستمع اليه وتنصت له وتتفاعل معه وتحاول ان تسعده ...!!!
الى ان ياخذ منك وقتا لو استثمرته بامور تفيدك وتنفعك بل قمت باعطاءه له ...!!!
بعد كل ذلك يصدمك بانك متغير !!!
كيف تغيرت ؟؟؟!!!
هل رأيتني بالجكساره صعدت ؟؟؟!!!
ام بافخر البيوت قد نمت ؟؟؟!!!
او بموقع حساس تعينت ؟؟؟!!!
لم اتغير يا صاحبي ...
بل انظر لنفسك ماذا فعلت ؟؟؟!!!
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟