عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7933 - 2024 / 3 / 31 - 21:40
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• كل الذين استاءوا من "قسمتهم ونصيبهم"، راضون تماماً عن حصتهم في عقلهم!
• الصغار لا يأبهون لنصائح الكبار، لكنهم يسيرون على خطاهم!
• ربّوا أطفالكم ليس على الطاعة، بل على المحبة!
• لقدراتك اعتباراً، لكن إيمانك بقدرتك على النجاح يؤثر في إرادتك!
• يمكننا أن نرى السعادة، عندما لا نرى الماضي أفضل مما كان، والحاضر أسوأ مما هو، والمستقبل أجمل مما سيكون!
• في الوحدة، ألم الانفراد. وفي الخلوة، بهجة الانسجام مع النفس!
• الذي يقرأ لا يعيش وحيداً أبداً!
• إذا فقدنا الحرية في عمل الشر؛ نفقد اختيار عمل الخير!
• الخوف من الإخفاق قد يشل عزمك؛ فدع "قوة أتمني" أمامك!
• أليس أسهل أن نسمي الأشياء القليلة التي لا تؤذي الصحة، من أن نسمي تلك التي تؤذيها؟!
• الذكي هو من يطرح السؤال إذا كان لا يعرف الجواب، وأحياناً إذا كان يعرفه!
• البعض يعتقد، أنّه: يدخل النار لو حبس "قط"، ويدخل الجنة لو قتل "إنسان"!
• الإنسان حُرّ في تصرفاته، لا في إنسانيته!
• الصوم الذي لا يُغيّرك؛ غيّره!
• أنت تبكي؛ إذاً أنت إنسان!
• عندما تكون فكرة ما أكبر من أن يدركها البعض، يبادرون بالسخرية!
• يفتقر البخيل إلى الموجود، إضافة إلى المفقود!
• الوطن متسع ليحتوينا، وضيّق لنحتويه!
• أفضل خدمة نؤديها إلى الآخرين، ليست أن نمنحهم ما لدينا، بل أن نجعلهم يرون ما لديهم!
• احتفظ بربطات عنقك القديمة، وبحقائبك القديمة، فلا بدّ من أن تعود "موضتها" يوماً!
• لا نعرف قيمة ما لدينا حتى نخسره، ولا نعرف ما يفوتنا حتى نحصل عليه!
• لا عدالة حقيقية على هذه الأرض إلا في الموت!
• أنّه النادر؛ حب أولئك الذين لا يكرهون أبداً!
• أنا احترمه، أو أنا احترمها.. هذا هو سر الزواج الصامد!
• قد تكون الحقيقة حلّوة أو مُرّة، ولكنها قطعاً ليست سيئة. أما الكذبة فيمكن أن تكون حلّوة أو مُرّة، ولكنها لن تكون يوماً حسنة!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟