شاعرة أنت كبيرة يا حكيمة...

محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7931 - 2024 / 3 / 29 - 22:47
المحور: الادب والفن
    

كيف نعيش...
كطليعيين...
وقائدتنا...
حكيمة الشاوي...
مريضة...
فالحب...
عندما يصير...
متجنحا...
لا يستطيع...
بلوغ مداه...
والمدى...
حب حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بقيادة قائدتنا...
حكيمة الشاوي...
بعد الشفاء...
من مرضها...
الطارئ...
حتى يتقوى...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
حتى يصير...
فاعلا...
في واقع الشعب...
يقود النضال...
لتحقيق حلم...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
*****
وأنت من أنت...
يا قائدة...
عانيت الويلات...
من الظلاميين...
القتلة...
والظلاميون...
عندما يسودون...
يسود الظلام...
في طريق الشعب...
وعندما نشرع...
في قراءة...
شعر حكيمة...
يتبدد...
ظلام الكون...
ويصير الكون...
مستنيرا...
وقارئه...
يتحدى القدر...
ومتذوقه...
يتغير...
ولا يدري...
أن قراءة شعر حكيمة...
تغير...
فعلينا الإقرار...
بأن شعر حكيمة...
حين يصير...
وسيلة...
لتغيير...
واقعنا...
لتليين...
كل الأحجار...
حين يعد...
لأداء الغناء...
*****
والشباب...
حين يتذوق...
شعر الشاعرة...
حكيمة الشاوي...
يعتبر...
أن كل مسالك القهر...
تؤدي...
إلى حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
بقيادة...
الشاعرة العظيمة...
حكيمة الشاوي...
على نهج...
الشهيد عمر...
على نهج...
الفقيد أحمد...
على نهج...
الفقيد بوكرين...
على نهج...
الفقيد بنراضي...
على نهج...
الفقيد منير...
على نهج...
الفقيد مبروم...
فكل هؤلاء...
فقدناهم...
على طريق النضال...
على طريق التضحية...
من أجل الاقتناع...
باشتراكية...
علمية...
بمركزية...
ديمقراطية...
بأيديولوجية...
الكادحين...
التعتبر...
مدخلا...
للنضال...
من أجل التحرير...
للتضحية...
من أجل ديمقراطية الشعب...
للوفاء...
للشعب...
من أجل العدالة...
بمضمون...
التوزيع العادل...
للثروات...
مادية كانت...
أو معنوية...
في أفق اشتراكية...
علمية...
لتصير حكيمة...
قائدة عظيمة...
*****
والقائدة العظيمة...
حكيمة الشاوي...
تصير وفية...
للعمال...
للأجراء...
لسائر الكادحين...
لجماهير الشعب...
للشعب...
لشهداء الحركة...
لشهداء الشعب العظيم...
بالعمل...
من أجل التحرير...
من أجل ديمقراطية الشعب...
من أجل اشتراكية علمية...

#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات