أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هدى زوين - نسخة مجلة بدون غلاف














المزيد.....

نسخة مجلة بدون غلاف


هدى زوين
كاتبة

(Huda Zwayen)


الحوار المتمدن-العدد: 7926 - 2024 / 3 / 24 - 19:54
المحور: الادب والفن
    


كلماتك الدافئة اخترقت كياني وامتلأت احساسي بمشاعر متسلسلة، إنحنت لها الأشجار بأوراقها المتقلبة في كل فصل برونق عذب وهدوء متواصل بنسمات دافئة تتدفق كقطرة ماء عذبة تخترق بممر واسع بروح حالمة وقلب نقي ساطع بنور وجهك الجميل، كل أحلامنا كانت من الواقع نراها كأطياف تمر بأوقات قد وجدناها مع مرور الأيام ساعة حالمة نسعى ورائها كشمس مضيئة تنشر أحرف كلماتنا وسعادتنا بأنفاس صادقة قد مرت بحنين الماضي وآنين الألم، ومع ذلك مررنا بصعوبات ذات أحرف مدببة وأرصفة ضيقة تكاد لا تعرف مكانها ومن هنا يبدأ سؤالي....
هل كنت لحظة حاضر؟
ام محطة في قطارك وأنتظر وصولك؟
كن واثقا" ان الحياة لا تعلو فوق السماء، ولا الأرض تنحني لرغباتنا ومشاكلنا والحرمان لا يخلق منك عقل نقي، لا تدع أفكارك وشكوكك مكان لتعبئة العلب الفارغة فليست كل علبة قابلة للإحتفاظ ، ولا كل مكان قابل لإحتفاظ العلبة، بعض النفوس تتغير كتغير أفعالك وتصرفاتك، وكم من السنين والايام واللحظات الجميلة تناثرت وتبعثرت بحلول هذا العام، أوجدت كتابك ملئ بكلماتي ام هي بعيدة عن صفحاتك؟ لا تجعل من حبنا نسخة مجلدة بدون غلاف.



#هدى_زوين (هاشتاغ)       Huda_Zwayen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رؤية بعقيدة كاذبة
- حكاية لا تنتهي
- نقاط بين خفايا الروح
- أشكال بنقول آلهية
- أفعال بشخصيات وهمية
- أحجار بين معادن فارغة
- أخشاب بنسخ مكررة الأوجه
- الدواء المر لا يناسب الطبع
- الإناء ينضح بما فيه
- حب كنسخة من كتاب عتيق
- أسئلتنا يصغي لها الخريف
- روح بصيغة كتاب


المزيد.....




- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...
- -مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هدى زوين - نسخة مجلة بدون غلاف