أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شذى كامل خليل - القضية الفلسطينية في المناهج السورية. شعراً، جغرافية وأسلوب حياة















المزيد.....

القضية الفلسطينية في المناهج السورية. شعراً، جغرافية وأسلوب حياة


شذى كامل خليل
كاتبة

(Shaza Kamel Khalil)


الحوار المتمدن-العدد: 7919 - 2024 / 3 / 17 - 23:07
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


(القضيةُ الفلسطينية في المناهجِ السّورية، شعراً وجغرافية وأسلوب حياة ـ)
_ للوهلَةِ الأولى تَبدو القضيةُ الفلسطينيّةُ صعبةَ الفَهمِ.
أن التَّحدثَ عَنها مِنذُ تَدفقِ الصَّهاينةِ إليها من أصقاعِ العَالمِ وحتى اللحظةِ حيثُ يَثأرُ الصّهاينةُ مِن شَعبِها في غزة، أمراً بالغَ الصُّعوبةِ، وفي الحقيقةِ فإنّ كلَّ القضايا المَصيريّة في هذا العالمِ إنما يَبدو من المُتعذرِ إيضاحُها ما لم تَنمو معَ الإنسانِ منذُ نُعومةِ أظافرهِ، ولعلَ هذا ما يُميزُ التَّربيةَ والتّعليمَ في المَناهجِ السّوريةِ التي جَعلَت مِنَ القضيةِ الفلسطينيّة حاجةً تُشبهُ حاجةَ الإنسانِ للماءِ والطَّعامِ منذُ نشأتهِ الأولى.
تبدأُ مَرحلةُ التَّعليمِ في سوريةَ مِن سنِ الرَّابعة أو الخامسة، حيثُ مرحلةُ رياضِ الأطفالِ وهي خاصةٌ ومُرتَكزةٌ بشكلٍ أساسيٍّ على لعبِ الطِّفل.
عندما يَدخل الطِّفلُ السُّوريُّ مرحلةَ التَّعليمِ الاساسيّ في سِنِ السّادسةِ (الصَّف الأول) وحتى سِنِ الحاديةَ عشر (الصَّف السَّادس)، فإنَّ التَّعليمَ يأخذُ شَكلاً مُختلفاً مُرتكزاً على عَملية الإدراكِ البصريِّ واللغةِ الشَّفويّة.
مع الإشارةِ إلى أن مَدى ثقافةِ المُعلم السُّوريّ تُؤثرُ بشكلٍ كبيرٍ في إيصالِ المَعلومةِ أو شَرحِ القَضايا المُهمة بطريقةٍ مُتدرجةٍ وبسيطةٍ باستخدامِ اللغةِ الشفويّة الواضحة والصّورَ التَّوضيحيّة، ففي الصَّفِ الأولِ يتمُ تمييزُ العلمِ الفلسطينيّ بينَ عدةِ أعلامٍ كَما تُعرضُ بعضُ الأزياءِ الفلسطينيّة المُختلفة تبعاً لكلِّ منطقةٍ، على سبيلِ المثالِ ثوبُ الجلجلي وهو واحدٌ مِن أزياءٍ كثيرةٍ. يقومُ المعلمُ بتوفيرِ صورٍ مُناسبةٍ لعرضِ الزّيِّ وتوضّحُ ألوانهُ ونَوعَ القُماشِ المُستخدَم فيه.
لا تَخلو المَرحلةُ السَّابقةُ وهي تَضمُ الحلقتينَ الأولى ( من الصَّفِ الأولِ وحتى الرّابع الابتدائيّ) والثّانيةُ (من الصَّفِ الخامسِ وحتى السَّادس الابتدائيّ) من أناشيدِ الطُّفولة للشاعرِ السُّوريّ سليمان العيسى، حيثُ فرادةُ الأسلوبِ ووضوحَ المَعنى والغاية. على سبيلِ المثالِ لا الحصر، أنشودةُ داري:
"فلسطينُ داري ودربُ انتصاري
تظلُ بلادي هوىً في فؤادي
ولحناً أبيّاً على شفتيا"
في الصَّف الخامسِ الابتدائيِّ، بعدَ أن تنسلُ فلسطينُ بهدوءٍ إلى ثنايا الرُّوحِ لدى الأطفالِ السُّوريينَ، يُصبحُ منَ المُمكنِ تَعميقُ وإيضاحُ مَفهومِ القضيةِ الفلسطينيّة لَديهم اعتماداً على القِصةِ المَحكيةِ بأسلوبِ النَّثرِ أو الشّعر. على سبيلِ المِثالِ لا الحَصر:
كتابُ اللغةِ العربيّة/العربيةُ لُغتي. ص٩٣/ وصفَ سُليمان العيسى الشَّهيدة دلال المغربي عبرَ حكايةٍ بقولهِ:
"دلالُ فتاةٌ مِن وطني
مِن حيفا شَردَها غَاصب
قالَت للغزوِ سَتسمعُني
أنا صَوتُ الزّلزالِ الغَاضب"
في الصّفِ السّادسِ الابتدائيِّ/ كتابُ العربيةُ لُغتي. يَردُ ذكرُ الشَّاعِر الكبيرِ مَحمود درويش كرمزٍ من رموزِ المُقاومة وهنا يَتمُ الانتقالُ التَّدريجيّ من القصِّ إلى التَّماهي معَ الحالةِ العَامةِ للواقعِ المُعاشِ.
في الصَّف السَّابعِ يدخلُ الطّالبُ السُّوريُّ المرحلةَ الإعداديّة، كما ويدخلُ مستوىً جديداً يتعاملُ فيهِ المُعلم معَ تلاميذٍ أكثرَ نضجاً وأكثرَ امتصاصاً لِمفهومِ القضيةِ الفلسطينيةِ من جميعِ جَوانبِها (مقاومةً، إبداعاً، تاريخاً).
في كتاب التّربية الوطنيّة/ ص٧٤
يتداخلُ اللونُ الموسيقيُّ في أغنيةِ فيروز (وحدن بيبقوا) معَ القصةِ الحماسيِّة لشبانِ المُقاومة الفلسطينيّة. مما كُتبَ أذكرُ ما يأتي:
"وحدن بيبقوا مثلَ زهر البيلسان، هي كلماتٌ لأغنيةٍ جميلةٍ غَنتها فيروز، كَتَبها الشَّاعرُ اللبنانيُّ طلال حيدر تَخليداً لِذكرى ثَلاثةِ شُبانٍ كانَ يَراهُم كلَّ يومٍ، وهوَ يَتناولُ القَهوةَ، كانَ الشُّبانُ يُلقونَ عَليهم التَّحيةَ صَباحاً ثم يدخُلُونَ إلى غابةٍ مُحاذيةٍ إلى حدودِ فلسطين المُحتلة."
"في اليومِ التَّالي سَمِعَ الشَّاعرُ أن ثلاثةَ شُبانٍ عَرب نفَذوا عَمليّةً بطوليّة ضِدَ قواتِ الاحتلال."

في الصَّفِ الثَّامن الابتدائيّ وتحديداً في كتابِ التَّاريخ/ ص٦٠
تَبرُزُ أهميةُ التَّركيزِ على الأعيادِ والمُناسباتِ الفلسطينيّة، وهي مُنَاسباتٌ قديمةٌ وتُظهرُ الجانبَ الحياتيَّ البَعيدَ القائمَ منذُ مئاتِ السّنينِ، والذي يَرتبطُ بمفهومِ الحجِ الدّينيِّ، يتمُ أيضاً إلقاءُ الضَّوءِ على الأماكنِ الأثريّةِ والدّينيةِ تأكيداً على قِدمِ فلسطين، ومما كُتبَ أذكرُ ما يأتي:
"الأعيادُ التي كانَ يَحتفلُ بها المُجتمعُ العربيُّ، هي الأعيادُ التي تُرافقُ مَواسمَ حجِ فلسطينَ والقدس خُصوصاً، هدفاً للحجِ الدينيِّ. فالمسيحيونَ كانوا يَحجونَ إلى القدسِ تَكريماً للسيدِ المَسيحِ عليهِ السَّلام"
ومما يَردُ أيضاً، ص٦٣:
"تَقعُ كنيسةُ المَهدِ في مركزِ المَدينةِ القَديمةِ في بيتِ لحم في فلسطينَ، ولدَ فيها السَّيدُ المسيحُ عليهِ السَّلام، وتخليداً لهذا الحَدثِ تمَّ بناءُ كنيسةٍ أُولى عام ٣٢٩م"
في كتابِ/ العربيةُ لُغتي للصفِ الثَّامنِ الإعداديّ، يبرزُ الشَّاعرُ الفلسطينيُّ محمود درويش مجدداً بقصيدتهِ (فَكرْ بغيركَ)
ص١٠٠/أذكرُ مِنها مَا يأتي:
"وأنتَ تَخوضُ حُروبكَ، فَكرْ بِغيركَ
لا تنسَ من يَطلبونَ السَّلام"
يَتمُ التّعريفُ بالشَّاعرِ من خِلالهِ شَرحَ مُوجزٍ عَنهُ وكتابةَ بعضِ مُؤلفاتهِ، مِثلَ مجموعَتِهِ (كزهرِ اللوزِ أو أبَعد)، تَشجيعاً لمُتابعتهِ وقراءتِهِ.
يُعتبرُ (الصَّف التَّاسع الإعداديّ) المَدخلَ الأكبَرَ من حيثُ بروزِ القَضيةِ الفلسطينيّةِ، فهي تَحتلُ أكثرَ من مادةٍ تعليميّةٍ، وتَبرزُ في أكثرَ مِن مَوضوعٍ. على سبيلِ المِثالِ لا الحَصر في كتابِ التَّاريخ/سورية الحَديثة ص٥٢:
"ولِمنعِ وحدةِ العَربِ وإضعافِهم مَنَحَت بريطانيا اليهودَ الصَّهاينة وعداً سَمح لَهُم بإقامةِ وطنٍ في فلسطين العَربيّة، جاءَ على لِسانِ وزيرِ خَارجيتِها وعُرفَ باسمِ وعدِ بلفور ١٩١٧م"
بعدَ احتلالِ فلسطينَ، يَستوجبُ -مِنَ المُعلم- شَرحَ المُقاومةِ التي تَمَخضَت عن عمليةِ الاحتلالِ سواء أكانَ الاحتلال ُ بريطانيّاً أم صهيونيّاً وهو ما ذُكرَ في الكِتابِ نَفسهِ ص٦٥:
"الثَّورةُ الفلسطينيّة الكُبرى التي بَدأَت على يدِ الشَّيخِ عزّ الدِّينِ القَسام ١٩٣٥م وبعدَ استشهادِهِ، قادَ فَخري عبد الهادي احتجاجاً نَتجَ عنهُ استمرارَ الإضرابِ والثَّورةِ إلى أن اضطرَ الاحتلالُ البريطانيُّ إلى تبديلِ سياستِهِ بإرسالِ لَجنة (بيل) ١٩٣٧م التي أعلَنَت تَقسيمَ فلسطين لأولِ مَرةٍ بينَ العَربِ واليهودِ الصَّهاينة"
في/ ص٧٢ تَحضُرُ نكبة فلسطين بكلِّ تداعياتِها على المِنطقةِ العَربيّة:
"أصبَحَت الحَربُ في فلسطين أمراً مَحتوماً بَعد تَصويتِ جَمعيةِ الأممِ المُتحدة ١٩٤٧م على قرارِ تَقسيمِ فلسطينَ، وضعَتِ القيادةُ السُّوريةُ لواءَ المُشاةِ الأول بقيادةِ العقيدِ عبدِ الوهاب الحَكيم تَحتَ تَصرُّفِ اللجنةِ العَسكرية العُليا لكي تَدخلَ بهِ الحَرب"
في الكتابِ أيضاً تمتِ الإشارةُ إلى الاغتيالاتِ التي تَحدثُ بِسببِ الانتماءِ الوطنيِّ لفلسطينَ. على سبيلِ المثالِ لا الحصر ص٧٣:
"خاضَ المالكي مَعارك فلسطين ١٩٤٨م فأطلقَ اسمَهُ على أحدِ تلالِ الجليل (تل المَالكي) حَاولَت القُوى الغَربيّةُ استمالَتَهُ إلى طَرفِها، لكنهُ رفضَ، فاغتيلَ في ٢٢نيسان عام ١٩٥٥م"
يبدو مِنَ الضّروريِّ تَحديدَ أهميةِ دولةِ فلسطينَ، بالنسبةِ لِجميعِ دولِ الجوارِ، وحتى بالنسبةِ للغربِ الذين سَمعوا بها لأهميتِها في كلِّ النَّواحي سياسياً وجغرافيّاً واقتصاديّاً ومن أجلِ إضعافِ المِنطقةِ العربيّة باعتبارِ فلسطين نِقطةَ الضّعف في المِنطقة بكامِلِها.
في كتابِ التَّربية الوطنيّة/ص٧٤:
مما كُتبُ أذكرُ ما يأتي:
"تُمثلُ فلسطين الجِسرَ البريَّ الوحيدَ الذي يَربطُ قارةَ آسيا بقارتي أوروبا وأفريقيا.
تُشكِلُ البوابةَ الجَنوبيّةَ لبلادِ الشّام ونقطةَ الوصلِ بينَ جزأي الوطنِ العربيِّ الغَربيّ والشَّرقي.
مَهدُ الدّياناتِ السَّماويّةَ الثَّلاث، اليهوديّة والمسيحيّة والإسلاميّة"
تَحضُرُ فلسطينَ بإنسانيتِها ومُقاومتِها وشاعريتِها التي تفجرَّت في قلوبِ سَاكنيها في اللغةِ العربيّة/ الصَّفِ التَّاسع الإعداديّ، لذا يَغدو الشِّعرُ على لسانِ شُعرائِها دافِعاً قوياًّ للمقاومةِ، وهي مُقاومةٌ من خلالِ الكلمةِ حَيثُ تُصبحُ الكَلمَةُ سِلاحاً مُختلفاً وذو أثرٍ حقيقيّ.
ص٩٠:
"ارتفعَ صَوتُ الشَّاعرِ مُندداً بالاحتلالِ الصّهيونيِّ لفلسطينَ ففضَحَ مُمارساتهِ وجرائمهِ مُوثقاً آلامَ الشَّعبِ الفلسطينيّ وجراحَهُ"
في ص٩١ أذكرُ ما وردَ على لسانِ الصَّحفيّ الفلسطينيّ سَميح القَاسم:
"ربما تُحرقُ أشعاري وكُتبي
ربما تَبقى على قَريتِنا كابوسَ رُعبِ
يا عدوَّ الشَّمسِ.. لكن .. لن أُساوم
وإلى آخرِ نبضٍ في عُروقي.. سَأقاوم!"
من الضَّروريّ اعتبارُ القَضيةِ الفلسطينيّة مُهمةً على أكثرِ مِن صعيدٍ، فهي بطبيعةِ الحَال تتنبَأُ بِمصيرِ المنطقةِ العَربيّة الآيلة نحوَ الانهيارِ تَحتَ مَطامعِ الغَربِ والصَّهاينة، إذ ليسَت فلسطينُ حَداً تَقفُ عندَهُ الأطماعُ الاحتكاريّةُ وإنما هي البدايةُ فحسب، ولئن أدركنا في سوريةَ أن الأطماعَ واحدةٌ والحربَ واحدةٌ، صارَ لزاماً أن يَفهمَ الطّفلُ السُّوريّ الخَطرَ المُتنامي والذي ليسَ بمنأى عنهُ. من هُنا جَاءت المَناهجُ السُّوريةُ كي تُؤدي عَملاً يتناسبُ مع طبيعةِ الوضعِ الرّاهن.
*المراجع:
المَناهج التّعليميّة السّورية، تأليفُ فئةٍ منَ المُختصين، العام الدّراسيّ ٢٠٢٣_٢٠٢٤م، حقوقُ الطّباعة والتّوزيع مَحفوظةٌ للمؤسسةِ العامةِ للطباعةِ، حقوقُ النَّشر مَحفوظةٌ للمركزِ الوطنيّ لتطويرِ المَناهجِ التّربوية، وزارةُ التّربية، الجمهوريّة العربيّة السوريّة.
طرطوس/ سوريا



#شذى_كامل_خليل (هاشتاغ)       Shaza_Kamel_Khalil#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الحركات النّسوية مجرد خدعة؟
- ما الذي تضيفه المرأة السورية إلى حياتهم؟
- هل شخصيةُ الرّجل الآدميّ مناسبة لزواج تقليدي آخر؟
- كيفَ بإمكان المجاز في الرّوايات السّريالية أن يعالج مشاكلَ ا ...
- في مواجهة تداعيات الحرب السورية، توصيات ومقترحات
- القبضُ على المُتهمِ الخامس، مُتلبساً
- ما الذي تعرفهُ المرأةُ العربية عن الأورجازم؟
- هل تعيّ المرأةُ قيمتها ؟
- عدا الثرثرة، هل تستخدمُ النساءُ قدراتهن الصوتية جيداً؟
- هل يجدرُ بجائزةِ نوبل للآداب أن تترشحَ للفوزِ بقلبِ هاروكي م ...
- متى تخرجُ المرأةُ السوريةُ من مخاضها العسير؟


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - شذى كامل خليل - القضية الفلسطينية في المناهج السورية. شعراً، جغرافية وأسلوب حياة