سهام مصطفى
الحوار المتمدن-العدد: 7911 - 2024 / 3 / 9 - 00:43
المحور:
الادب والفن
رفعها الله وأجلها حين وضع الجنة تحت اقدامها
وأوصى بها حبيبنا وشفيعنا ووصفها بالقوارير
وانت يا ابن آدم قبل يدها لأنها امك ولا تحسبها مية وهي قربك بسبب مصلحتك
هي اختك .زوجتك. بنتك.عمتك. خالتك
تهنئة من القلب لكل إمرأة في عيدها من الأهل والزميلات والصديقات وكل عام وانتم بالف خير بمناسبة يوم المرأة العالمي
وأتقدم بأسمى آيات المودة والإحترام للمرأة ، التي أعطت للحياة معنى وجعلتها مليئة بالحب والطمأنينة ... المرأة الي هي أم الانسانية جمعاء بدونها لايكتمل المجتمع محققة الانجازات ومتخطية للعقبات لتحمل رسالة مجد وفخر للعالم بما حققته الى ان اصبح يُشهد لها في كل المجالات حيث رسمت صورة خالدة مشرقة الالوان تجمع بين خيوطها الارادة والعزيمة لان تتبوأ مكانتها في المجتمع التي تليق بها بعد ان دخلت معترك الحياة جنباً الى جنب مع اخيها الرجل ودفعته الى تحقيق النمو والتطور فانبعثت منها الحضارات الانسانية وأشرقت بنورها وبذلك تكون قد سجلت مثالا حياً ورافدا لاينضب من التوازن لديمومة الحياة التي يصبو اليها الانسان على مر العصور.
تكاد الحروف والكلمات لتعجز عن التعبير ووصف المواقف البطولية لكن أيتها الأخوات،
وأنتن تقفن شامخات في ميادين العمل والبيت تقدمن عصارة جهدكن و فكركن تجسيداً لقدرة الله عز وجل في الخلق، فلكن في يومكن هذا ألف تحية ومباركة وندعو الله العليّ القدير أن ينعم عليكن بالصحة والسعادة وأفضل الأمنيات
دمتم بخير ويومكم سعيد في8 من اذار
#سهام_مصطفى (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟