احمد الحمد المندلاوي
الحوار المتمدن-العدد: 7909 - 2024 / 3 / 7 - 12:06
المحور:
الادب والفن
# بأجمل مشاعر الود و الغبطة و الامتنان ،نلتقيكم اليوم ،و نكبر فيكم شغف الوفاء و العرفان بالفضل و أنتم تحضرون الملتقى السنوى الرابع للتربويين و المثقفين المندلاويين ..
و في سلتي إليكم اليوم ،محبة و استذكارو شوق و حنين و أسق و أمل و محطات حياة ،و طرائف و مختارات أدبية و خلاصة أقوال و حِكم و تجارب فأكرموني من وقتكم و حسن الإستماع !
فتعالوا معي، نفي دَيناً كبيراً ،دَيناً محبوباً أداؤه ،جميلاً سداده،ألا و هو إستذكار الراحلين ،أساتذة أجلّاء ،و زملاء كرماء،و تلاميذ أوفياء،،من الرجال و النساء ،الرواد و من تلاهم و اقتفى أثرهم من الأجيال التربوية الفضلاء.
لقد كانوا مثابات نيّرة يهتدي بهم الساري على طريق العلم و المعرفة و التنشئة التربوية الرصينة...
أجل،رحلول عنا ،و ما زال ذكرهم الطيب قصصاً نديّة تزدان بها مجالسُ النجباء حينما ذكر الإخلاص و النزاهنة،و الموقف المبدي الشريف.
في هذا الموقف نحيي أرواحهم الزكية ،و نستدر الرحمات لهم :
اللهم بحقِّ قولك الكريم (ن و القلم و ما يسطرون..).
إجعل من من استذكرناهم في جناتك يحبرون.. قولوا(آمين).
و التفاتة حزن و أسف لمن فاجأنا رحيلهم المتعجل من زملائنا الشهداء و من توفي بمضاعفات (كورونا) و المرض العضال و الحوادث المؤسفة (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدّلوا تبديلا..).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ1ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلمة حميد / محطات 2
# بأجمل مشاعر الود و الغبطة و الامتنان ،نلتقيكم اليوم ،و نكبر
#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟