أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر44















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر44


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7908 - 2024 / 3 / 6 - 04:50
المحور: الارشيف الماركسي
    


أصول الفلسفةالماركسية
الجزءالثاني
تأليف جورج بوليتزر، جي بيس وموريس كافين
تعريب شعبان بركات
الحلقة الثانية و الأربعون

الماديةالتاريخية:
تابع

تطور البرجوازية –
نستطيع أن نلاحظ بأن قوى الإنتاج الجديدة، التي ستؤدي إلى علاقات إنتاج إنتاج جديدة، لا تظهر خارج النظام القديم بعد زواله بل هي تظهر، على العكس، داخل هذا النظام. إذ يعمل كل جيل في الواقع، لتحسين التقنيات الموجودة التي تفيده مباشرة، وذلك لأنه يجب عليه أن يتلاءم مع ظروف
الإنتاج الموجودة التي أبدعها عمل الأجيال السابقة. يضاف إلى ذلك أن كل جيل لا يعي النتائج الاجتماعية التي يمكن أن يؤدي إليها تحسين قوى الإنتاج على مر الأيام، فهو لا يفكر إلا بمصالحه اليومية. ولا تدرك الطبقات الحاكمة الخطر إلا بعد مضي فترة من زمن، فتوقف تقدم قوى الإنتاج. وهكذا يندفع كل جيل في سلسلة من الأسباب والنتائج التي لا يسيطر عليها. وليست علاقات الإنتاج الجديدة نتيجة عمل واع يقوم به الناس بل هي تنبعث على العكس من تلقاء نفسها مستقلة عن وعي الناس وإرادتهم. وهي ليست اعتباطية، بل تنبعث ضرورتها من ظروف النظام القديمة التقنية والاقتصادية. وتلك خاصية مهمة لجدلية طرق الإنتاج. إذ أن ما يحدد طريقة الإنتاج إنما هي علاقات الإنتاج المسيطرة. ولنمعن النظر في تطور البرجوازية التي عاشت سبعة قرون داخل نظام الإقطاعي.
كان الإنتاج، في البداية، ضعيفاً، وكان يستهلك محلياً وكان التبادل قليلاً، وكنا نشعر بسيطرة القرية على المدينة الخاضعة للإقطاعيين، ثم ظهرت في المدن، حوالي القرن الثاني عشر، بفضل تقدم المهن الذي يسره نظام القين نفسه، ظواهر جديدة: إذ ظهر فائض الإنتاج في السوق. ومن هنا نشأت السواق، ونشأت معها طبقة تخصصت في بيع السلع وشرائها: وهؤلاء هم التجار طلائع البرجوازية.
وكان انطلاق البرجوازية هذا مصدر الحركة المسماة بـ "الكومونال"، وهي أول صورة لنضال البرجوازية الطبقي ضد الإقطاعيين. فقد كان السيد يطلب بدلا من عتق القين حقوقاً تدفع عيناً، وكذلك اشترى البرجوازيون، بنفس الطريقة، حقوقاً سياسية مختلفة كبناء الأسوار حول مدنهم، أو سك العملة، أو بناء السجون أو تكوين مليشيا حربية، وانتداب ممثلين منتجين، أو إقامة مركز بلدية مع برج محصن. وكان الملك يقف إلى جانبهم ضد الأسياد أعدائه مقابل قرضه المال الضروري لتقوية الدولة الإقطاعية وتسيير شؤونها.
وقامت الحرب الصليبية بتنمية البرجوازية التجارية بفتحها طريق المتوسط. كما نمت في نفس الوقت طبقة أصحاب المصارف (في فلورنسا).
ولقد دلت حرب المئة عام على عجز الإقطاعيين الحربي كما دلت على نهضة البرجوازية الإنجليزية والبلجيكية على يد بائع الأقمشة ارتيفلد وزميله أتيين مارسيل ولقد انحط التقدم التقني الحربي بالأسياد إذ بلغ من غلاء الأسلحة النارية أن الملك وحده يستطيع شراءها بأموال التجار التي كان يقترضها.
حدثت الاكتشافات الكبرى، في نهاية القرن الخامس عشر وكانت تهدف للاستيلاء على الذهب . كما كان لتدفق الذهب على السوق الأوروبي نتائج مدهشة: إذ تكونت سريعاً ثروات ضخمة، وارتفعت السعار، وأفلس الأسياد. وأصبحت العائلات البرجوازية الكبيرة كعائلة المدتشي ملوك العصر الحقيقيين الذين يملكون سلطة يحسب حسابها وقد منحت الملكية البرجوازية مقابل المساعدة المالية التي كانت تتلقاها منها بعض الاحتكارات.
أصبح من الممكن عندئذ ظهور المصانع لوجود رؤوس الأموال التي تكدست في العصر السابق، ولأن ازدهار التجارة قد بلغ حداً أصبح معه الإنتاج اليدوي، الذي يمتاز به عهد الإقطاع، لا يكفي. وهكذا تم الانتقال من الصناعة اليدوية إلى التجارة ومن التجارة إلى المصانع، فتتحققت بذلك خطوة جديدة قامت بها قوى الإنتاج. وأصبحت المراكز التجارية مراكز للمصانع مثال ذلك صناعة الحرير في ليون.
ويقوم المصانع على تجزئة صنع منتوج إلى مهمات جزئية يقوم بها عمال مختلفون. يعني ذلك إمكانية زيادة الإنتاج من أجل التجارة رأس المال. فأصبحت التجارة غاية توجد لنفسها وسائل جديدة بعد أن كانت وسيلة وهكذا ظهرت البرجوازية الصناعية وسط المجتمع الإقطاعي كما ظهرت معها طلائع البروليتاريا. فحلت "العصور الحديثة" محل "القرون الوسطى " فكان ذلك بداية علاقات جديدة للإنتاج تمتاز باستغلال الرأسمال لبروليتاريا مأجورة. وقد تكونت هذه البروليتاريا من الفلاحين المفلسين، بعد أن طردوا من أراضيهم، ومن الصناع اليدويين الذين قضت عليهم المضاربة، ومن مرتزقة الإقطاعيين، الذين لا عمل لهم، ومن جميع الذين يفرون من الاضطهاد الإقطاعي، فقد كانوا أحراراً ولكنهم جميعاً لا يملكون وسائل الإنتاج، فاضطروا كي لا يموتوا من جوع، إلى بيع قوتهم العملية إلى البرجوازي لأن البرجوازي،الذي ولد نفسه من الإنتاج التجاري، يعتقد أن كل شيء يشتري ويباع.
تتطلب قوى الإنتاج الجديدة من العمال أن يكونوا أشد ثقافة وذكاء من القيون الجاهلين، وأن يكونوا قادرين على فهم الآلة، وأن يعرفوا كيفية إدارتها كما يجب. ولهذا يفضل الرأسمالية التعامل مع عمال مأجورين متحررين من قيود القينونة ذوي ثقافة كافة لإدارة الآلات كما يجب .
فقد ساعدت علاقات الإنتاج الجديدة على نمو قوى الإنتاج التي تزيد الربح. وتم الانتقال من الصناعة اليدوية إلى الصناعة الآلية، ومن ثم إلى نظام الآلات بواسطة الآلة البخارية، وبد ذلك إلى الصناعة الآلية الضخمة الحديثة. وفي القرن الثامن عشر وقعت الثورة الصناعة" التي وصفها ماركس بقوة في الجزء الأول من "بيان الحزب الشيوعي".
كان من نتيجة ظهور هذه العلاقات الجديدة للإنتاج أن بدأ النضال الطيقي ضد الإقطاعيين. ولقد عرف هذا النضال تطورا طويلا منذ المعارك الأولى من أجل العتق.
وقد عبرت النهضة عن ذلك. فتصدت البرجوازية للكنيسة وهي حليف الإقطاعية الروحي، معتمدة على النظريات الفكرية في العصر القديم. وأخذت تمجد الطبيعة، والعلم، والفعل، وقوة التفكير الإنساني على يد ليونار دي فنشي واراسم ورابليه ومونتيني، كما انتقدت تربية القرون الوسطى على يد رابلية ومونتيني. وقد عبرت الحروب الدينية عن هذا النضال صورة صوفية.
واشتد النضال في القرن الثامن عشر فاتجه ضد الدولة الإقطاعية التي تعيق نمو قوى الإنتاج وازدياد التبادل، وذلك بواسطة القوانين وتجزئة الأرض والإمتيازات والضرائب ولاشتداد النضال هذا مغزى كبير: إذ أخذت البرجوازية تدرك أنه يتحتم عليها، كي تزدهر، أن تصفي علاقات الإنتاج القديمة، وأن تؤمن للعلاقات الجديدة سيطرة تامة. فأصبح بذلك النضال سياسياً.
وهاك ما رأيناه حتى الآن: وجدت وسائل الإنتاج والتبادل التي قامت على أساسها البرجوازية داخل المجتمع الإقطاعي إذ لم تعد وسائل الإنتاج والتبادل هذه – بعد أن بلغت درجة معينة من النمو، كما لم تعد الظروف التي ينتج فيها المجتمع الإقطاعي ويتبادل، والتنظيم الإقطاعي للزراعة والصناعة اليدوية، أي النظام الإقطاعي للملكية – تتفق مع قوى الإنتاج في ذروة نموها، فأعاقت الإنتاج بدلا من العمل على تقدمه، فتحولت بذلك إلى قيود كان لا بد من تحطيمها فحطمت.
وحلت محلها المضاربة الحرة ضمن دستور اجتماعي وسياسي خاص وسيطرت الطبقة البرجوازية اقتصادياً وسياسياً.
ولا شك أن هذا الإدراك لم يتم بين عشية وضحاحا,
حينما أخذت البرجوازية الفتية، في أوروبا، في النظام الإقطاعي، ببناء المصانع الكبيرة إلى جانب مصانع العمال اليدويين الصغيرة، فساعدت بذلك على تقدم قوى الإنتاج في المجتمع، كانت تجهل حتما الاجتماعية التي يؤدي إليها هذا التجديد، ولم تكن تفكر بهذه النتائج كما أنها لم تكن تعي ولم تكن تفهم أن هذا التجديد "الصغير" سيؤدي إلى تجمع جديد للقوى الاجتماعية، وسوف ينتهي بثورة ضد السلطة الملكية، وضد طبقة النبلاء التي كان يحلم أفضل ممثلي البرجوازية بالانضمام إليها، وكانت تهدف إلى تقليل تكاليف إنتاج السلع وزيادة كمياتها في أسواق أسيا وأميركا التي كانت قد اكتشفت حديثاً، والحصول على أرباح أعظم، وهكذا كان نشاطها الواعي لا يتعدى نطاق مصالحها العملية اليومية الضيق .
لم تكن البرجوازية تهدف، في أول الأمر، إلا لضمان مكان لها في المجتمع الإقطاعي. والنضال الطبقي هو الانعكاس الاجتماعي السياسي الفكري للمصالح الحقيقة المادية الاقتصادية وهذا واقع موضوعي، لأن البرجوازية نفسها تدخل ضمن نطاق التاريخ الموضوعي، فهي ثمرة القوانين الاقتصادية للإنتاج التجاري، كما أنها ثمرة للملكية الخاصة التي جاءت عناصرها الأولية للطبقة المستغلة عن طريق مؤسسة القينونة نفسها.
ثم جاء زمن أصبحت فيه الملكية الإقطاعية، كما أصبح النظام الإقطاعي كله عائقاً مباشرا التقدم قوى الإنتاج بعد أن أمسى التناقض بين علاقات الإنتاج القديمة وبين قوى الإنتاج الجديدة لا يحتمل. وذلك لأن الطبقة الصاعدة هي تلك التي تستطيع تنمية قوى الإنتاج الجديدة.
وازداد وعي النضال. كما أصبح نضالا منهجيا، بعد أن كان تلقائياً، فجعل من الطبقة ثورية. وأصبحت الوسيلة التي لا يمكن تطبيق قانون الترابط الضروري بدونها.وأصبح هدفها، منذ الآن ليس تهيئة مكان للبرجوازية في النظام القطاعي بل القضاء على هذا النظام.
ولهذا اشتد نضال القطاعيين واحتدم أيضاً، أولئك الذين لم يكونوا مهددين فقط بزوال سطوتهم الاقتصادية النسبية بل اصبحوا مهددين في وجودهم كطبقة، ولهذا ازدادت رجعيتهم.
نفهم الآن قول ماركس: نضال الطبقات محرك التاريخ أي الوسيلة السياسية التي تنحل بواسطتها تناقضات الإنتاج، كما أنه الوسيلة التي تقدم بفضلها قوى الإنتاج والمجتمع بأكمله. ولكن إذا كان النضال يحل التناقض فليس هو الذي أوجده. إذ ليس وعي الناس هو الذي يلهو بإيجاد التناقضات. لأن هذا المحرك لا يدور في الهواء. بل هناك الإنتاج وقانون الترابط الضروري. فهو يساعد هذا القانون على الظهور تماما، كما أن المحرك يساعد طاقة المحروق على أن تظهر كل فعاليتها. حتى إذا ما أصبح الإنتاج يولد الطبقات المتناقضة حتى زوالها، فإن نمو المجتمع يتم بواسطة نضال الطبقات: نضال بين الطبقات المعادية، من جهة، لترابط علاقات الإنتاج الضروري مع قوى الإنتاج، وبين الطبقات المؤيدة، من جهة ثانية، لهذا الترابط، ولنلاحظ بهذا الصدد، أن الطبقة الثورية يمكن أن تكون في نفس الوقت مستغلة وأن الطبقة المغلوبة "كطبقة البرجوازية في عهد الإقطاع" ليست بالضرورة طبقة مستغلة.
تصبح الطبقة الصاعدة واعية لرسالتها التاريخية بمساعدة العلم الاقتصادي أو على الأقل بمساعدة التجربة الاقتصادية، وكلما تحدد هذا الوعي كلما ازدادت فعالية النضال الثوري، لأن هذا النضال يعتمد على معرفة قانون الترابط الضروري الموضوعي.
نخلص إلى القول إذن: إن الإنتاج الاقتصادي والنظام الاجتماعي الذي ينتج عنه حتما يكونان، في كل عصر تاريخي، أساس التاريخ السياسي والفكري لهذا العصر،.. ولهذا فقد كان التاريخ "بعد زوال ملكية الأرض المشتركة في العصور البدائية" تاريخ نضال طبقي بين طبقات مستغلة وطبقات مستغلة، بين طبقات محكومة وطبقات حاكمة، في مختلف مراحل تطورها الاجتماعي .
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر43
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر42
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر41
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر40
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر39
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر38
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر37
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر36
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر35
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر34
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر33
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر32
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر31
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر30
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر29
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر28
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر27
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر26
- قليلا من التواضع يارفاق احتراما لمشاعر شعوبنا
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر25


المزيد.....




- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح
- فيديو يظهر الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص المطاطي على المتظاهر ...
- رغم تأكيد صحيفتين إسرائيليتين.. دي نيرو ينفي مهاجمة متظاهرين ...
- معهد فرنسي مرموق يرد على طلبات المتظاهرين بشأن إسرائيل
- مؤسس -تويتر- يعرب عن دعمه للمتظاهرين في جامعة كولومبيا
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...
- تدمير فلسطين هو تدمير كوكب الأرض
- مصير فلسطين في ضوء العدوان على غزة
- بعد تداول فيديو -صراخه على متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين-.. رو ...


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر44