أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر40















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر40


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7904 - 2024 / 3 / 2 - 15:16
المحور: الارشيف الماركسي
    


أصول الفلسفة الماركسية
الجزء الثاني
تأليف جورج بوليتزر، جي بيس وموريس كافين
تعريب شعبان بركات الحلقة الأربعون
:المادية التاريخية
–تابع-
– ملكية وسائل الإنتاج
رأينا، حين درسنا قوى الإنتاج (المسألة الثانية أ) أن وسائل الإنتاج هي العنصر الأساسي فيها. وذلك لأن طبيعة وسائل الإنتاج هي التي تحدد، في الحقيقة، مستوى قوى الإنتاج.
فلننظر الآن ما هو الأهم في علاقات الإنتاج. وما هو العنصر الذي يحدد طابعها؟
تلك هي خاصية وسائل الإنتاج.
من الواضح أن من يفتقد إلى هذه الوسائل لا يمكنه أن يعيش إلا إذا قبل سيطرة من يمتلكها.
ولا يجب أن نخاط بين وسائل الإنتاج وبين منتوجات الاستهلاك (كالأثاث، ومنازل السكن، والسيارة العائلة) ونعني بوسائل الإنتاج كل ما هو ضروري للإنتاج.
فما هي، مثلا، وسائل الإنتاج في المجتمع الحديث؟ أولا الخيرات الطبيعية (كالأرض والغابات والمياه وباطن الأرض، والمواد الأولية) ثم وسائل الإنتاج التي تساعد على تحويل هذه الخيرات الطبيعية، ثم المنشآت الضرورية للإنتاج كأبنية المصانع ومنشآت المناجم، ووسائل النقل والاتصال. يضاف إلى ذلك وسائل التبادل بين أعضاء المجتمع، كالمنشآت الضرورية للتوزيع وللتجارة (المستودعات. مخازن البيع) ومؤسسات القروض 0كالمصارف).
والسؤال الذي نسأله اذا ما أردنا تحديد طابع علاقات الانتاج هو السؤال التالي: من يملك وسائل الإنتاج؟ هل هو المجتمع بأكمله؟ أم الأفراد أو الفئات التي تستخدمها لاستغلال أفراد آخرين وفئات أخرى؟والاجابة على ذلك هي توضيح حالة علاقات الإنتاج وحالة العلاقات الاقتصادية والاجتماعية بين الناس.
ندرك إذن أنه إذا كانت وسائل الإنتاج ملكا للمجتمع بأكمله يمكن أن تكون العلاقات بين الناس علاقات تعاون وتعاضد.
وأما الذين لا يملكون أية وسيلة للإنتاج فلن يستطيعوا العيش إلا إذا وضعوا أنفسهم في خدمة من يملكها. فيشتغل البعض ويستغل الآخرون هذا العمل. لأن التعاون لا يوجد إلا بين الذين يقومون بنفس الدور في الإنتاج فيكون تعاونا طبقياً.
ينقسم المجتمع، إذن إلى طبقات اجتماعية متناقضة.فتكون الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج.
ونعني بالطبقة الاجتماعية مجموعة من الناس يقومون في الإنتاج بدور مماثل، وتجمعهم علاقات مماثلة بالنسبة للآخرين (لينين) .
ليس لتعبير "الطبقة الاجتماعية" أي معنى إلا على مستوى علاقات الإنتاج إذ تتحدد هذه الفكرة بنموذج الملكية أو بانعدام الملكية. ولا يجب أن نخلط هذه الفكرة بالمقولات الاجتماعية، التي تتحدد بواسطة التقنيات، والمهن وأوجه النشاط الاجتماعي الضرورية لحياة المجتمع. مثال ذلك عامل المعدن، وعامل المنجم أو عامل القطار. أن يكون المرء "فلاحا" هو أن ينتهي لمقولة اجتماعية، غير أن هذا لا يحدد الطبقة التي ينتهي إليها. إذ يمكن أن يكون المرء ملاكا للأرض كبيرا رأسمالياً ("فلاح ذو أياد بيضاء") أو ملاكا مستغلا بمساعدة عمال زراعيين. أو ملاكا لاستغلال عائلي، أو عاملا زراعيا الخ.
وكذلك ليس "صاحب العمل" في المصنع هو المدير أو المهندس بل هو الرأسمالي أو جماعي الرأسماليين ("الشركة") الذين يملكون وسائل الإنتاج.
حين تمتلك طبقة اجتماعية وسائل الإنتاج فإنها تتشخص فيها علاقات الإنتاج المناسبة لها، ولهذا فسوف نتحدث عن علاقات الإنتاج "الرأسمالية" أو علاقات الإنتاج "البرجوازية" حتى إذا ما سيطرت علاقات الإنتاج هذه فإن نفس التعابير تستعمل للدلالة أيضاً على طريقة الإنتاج. فنقول: الطبقة "الإقطاعية" وعلاقات الإنتاج "الإقطاعية"، طريقة الإنتاج "الإقطاعية" لأن البرجوازية ليست حينئذ الطبقة المسيطرة. يمكننا الآن أن نحدد فكرة علاقات الإنتاج.
تضم هذه العلاقات:
أ‌) صور ملكية وسائل الإنتاج،
ب‌) وضع مختلف الفئات الاجتماعية في الإنتاج وعلاقاتهم المتبادلة أو "تبادل أوجه نشاطهم" التي تتولد عن هذه الصور حسب قول ماركس،
ج) صور توزيع المنتوجات التي تتعلق بها. كل هذا يكون موضوع الاقتصاد السياسي .
صور الملكية إذن هي التي تكون العنصر الأساسي في علاقات الإنتاج. ومن البديهي أن الطبقة المستغلة تتخذ جميع الاحتياطات المفيدة من أجل حماية صور الملكية التي تضمن لها إمتيازاتها. وتكون علاقات الإنتاج، التي تحمل طابع نظام ملكية وسائل الإنتاج، الأساس الاقتصادي للنظام الاجتماعي بأكمله.
نملك الآن جميع الأفكار الضرورية لندرك أن طريقة الإنتاج تكون القوة الرئيسية في التطور الاجتماعي.
4 – تغير طريقة الإنتاج مفتاح تاريخ المجتمعات
يمتاز الإنتاج بهذه الخاصية وهي أنه دائم التحول والتحول والتطور، وأنه لا يقف فترة طويلة في نفس الوقت، بينما تظل البيئة الجغرافية في مجملها على ما هي عليه. لأن الناس يحاولون باستمرار الاستفادة، إلى أقصى حد، مما تقدمه الطبيعة لهم، كما يحاولون إتقان الإنتاج الذي يتطور دائما.
لو أن الإنسان لم يحاول دائماً أشباع حاجاته المادية بصورة أفضل، لما كان إنساناً واعياًن بل حيواناً خاضعاً للضرورة العمياء. غير أن الإنسان يجد في الإنتاج الوسيلة لاستخدام الضرورة الطبيعية لخدمته، ولهذا لا يتوقف الإنتاج فترة طويلة في نفس الوقت.
تكون هذه الحقيقة، بالنسبة للمثالي، موضوعاً للتشهير، فهو يرى فيها عطشا لا يرتوي نحو الخيرات المادية، كما ترى فيها المسيحية عملا من أعمال الشيطان والشر. ولكننا نعلم، أيضاً، أن هذه الموضوعات مخصصة للجماهير الكادحة، فتلقن الصيام والطهارة بينما تنعم الطبقات المستغلة بفيض من المنتوجات المادية. لأن ازدياد الإنتاج هو ضرورة موضوعية للمجتمعات الإنسانية. واستغلال الإنسان للإنسان هو الذي يحول دون أن يكون لهذه الضرورة نتائجها الطبيعية الخيرة.
وتغيير طريقة الإنتاج وحده يستطيع تفسير كيف أن نظاما اجتماعية يحل محل نظام آخر، ولماذا تتغير الأفكار الاجتماعية والآراء والمؤسسات السياسية، ولماذا تتغير الأفكار الاجتماعية و الأراء و المؤسسات السياسسةو لماذا تمس الضرورة، في بعض الأحيان، لاعادة صهر النظام الاجتماعي والسياسي بأكمله.
ولقد بأن لأرسطو، منذ أمد بعيد، الصلة بين الرق و مستوى قوى الإنتاج.
يقول أرسطو، وهو أعظم فيلسوف قديم،: "لو أن كل آلة تستطيع القيام بوظيفتها بعد أمرها القيام بذلك، أو من تلقاء نفسها، كروافع ديدال التي تتحرك من نفسها أو مقاعد آلة النار والمعدن فولكين التي تتحرك أيضاً من تلقاء نفسها لتقوم بعملها المقدس، لو أن مكاكيك الحائكين كانت تحوك من نفسها لما احتاج صاحب المصنع لمساعدين أو رئيس للعبيد . ولقد بررت الميتافيزيقية المسيحية، في القرون الوسطى، وجود النقابات المهنية التي تحد من انطلاق قوى الإنتاج وتساعد على استقرار النظام الإقطاعي. ولكن إذا كان هذا النظام يهدف في الأصل لضمان المجتمع ضد الفقر فقد ظهر على مر الأيام أن هذا الخوف من الحركة والتغير ليس سوى خوف الإقطاعيين أمام موجة البرجوازية الصاعدة حتى إذا ما استولت هذه على زمان الحكم أزالت القيود المفروضة على الإنتاج ومنعت النقابات المهنية.
وهكذا كان السلطان السياسي ضروريا لفرض القانون الجديد الذي هو انعكاس لطريقة الإنتاج الجديدة. كما كانت الأفكار الجديدة ضرورية لتبرير هذا السلطان الجديد وذاك القانون الجديد. فكانت الفلسفة سلاحاً فكريا ضد نظام الأشياء القديم. وضمنت البرجوازية المنتصرة حق الملكية البرجوازي في إعلان حقوق الإنسان، كما أقامت منظمات برلمانية برجوازية، ودعت لأخلاقها وأوجدت نظاماًً جديدا للتعليم حذفت منه فلسفة القرون الوسطى كما حرمت الجمعيات العمالية لتحمي نفسها ضد نضال البروليتاريا المستغلة.
وهكذا فرضت على الأمة بأجمعها "نوع الحياة" البرجوازية والأفكار الخاصة بها لأن "لكل نوع من الحياة نوعا من الفكر "
ولنقرأ من جديد صفحات القسم الأول من بيان الحزب الشيوعي الخالدة.
"لقد داست البرجوازية في كل مكان استولت فيه على السلطان، العلاقات الإقطاعية والبطريركية والغرامية بالأقدام. فحطمت بدون شفقة جميع الصلات المعقدة المتنوعة التي توحد بين الإنسان ورؤسائه الطبيعيين في عصر الإقطاع، ولم تبق إلا على علاقة الربح بين الإنسان والإنسان ومتطلبات الدفع نقداً القاسية. فإذا بها تغرق رعشات النشوة الدينية المقدسة والحماس الفردوسي والعاطفة البرجوازية في مياه الحساب الأناني المتجمدة. وجعلت من كرامة الإنسان قيمة بسيطة للتعامل، فأحلت محل الحريات العديدة حرية التجارة الوحيدة أي أنها أحلت محل الاستغلال الذي تخفيه الأوهام الدينية والسياسية استغلالا مفضوحاً مباشراً. جردت البرجوازية جميع ألوان النشاط، التي كان ينظر إليها على أنها مقدسة توجب الاحترام من هذه الهالة التي كانت تحيط بها. فجعلت من الطبيب والمشروع والكاهن والشاعر والعالم عمالا مأجورين.
كما مزقت البرجوازية ستار العاطفية الذي يخيم على العلاقات العائلية وحولتها إلى مجرد علاقات مالية .
ولهذا فإن عدم ادراك، أن البرجوازية ارادت أن تقوي بجميع الوسائل طريقة الإنتاج التي هي نفسها ثمرة لها، يمنعنا من إدراك الحوادث التاريخية التي وقعت، مثلا، فيما بين1789 – 1815.
يميز المؤرخون البرجوازيون أنفسهم بين عصر بدائي هو العصر القديم، والعصور الوسطى ثم الأزمنة الحديثة. فما هو الفرق بين هذه العصور؟الفرق الاساسي هو أنه كان يوجد في القديم الملكية المشتركة، ثم نشأت، عند فجر التاريخ والمدينة، طريقة الإنتاج التي تقوم على الرق، وقد سيطرت في العصر القديم، بينما سيطرة، في القرون الوسطى، الملكية الإقطاعية للأرض، وشاهدت العصور الحديثة نمو الملكية البرجوازية التجارية ثم انتصار البرجوازية الرأسمالية وأفول نجمها. ويقول المؤرخون المناهضون للماركسية أن هناك صفات مشتركة بين العصر القديم والقرون الوسطى والأزمنة الحديثة. ولهذا فليس تفكير أفلاطون أو أحاديث شيشرون، مثلا، غريبة علينا. وهذا صحيح. وهاك تفسير هذه الصفات المشتركة، ولا سيما فيما يتعلق بالمؤسسات والأفكار.
1 – تمتاز نزعات الرق والقطاع والرأسمالية بصفة واحدة مشتركة، مهما شتد الخلاف بينها، وهي أنها جميعا تمثل علاقات إنتاج تقوم على استغلال طبقة على يد طبقة أخرى، كما تعتمد على الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج. النضال الطبقي إذن موجود في هذه النماذج الثلاثة للمجتمعات، وكل ما ينتج عنها على مستوى المؤسسات والأفكار.
2 – يوجد إلى جانب هذه الطرق الثلاث للإنتاج، طبقات عديدة للبرجوازية الصغيرة، (كالبرجوازية التجارية، والصناعية اليدوية، والزراعية، والفكرية).
يؤدي هذا الواقع التاريخي المستمر إلى تكوين سيكولوجية الإنسان المتوسط" وتغذيها، وهو إنسان فردي يتعلق بالملكية الخاصة، مليء بالتناقض، لأنه يقف موقفاً سلبياً من النضال الطبقي ويستسلم دائماً للطبقة الحاكمة المستغلة.
وبالرغم من أن هذه النظم الثلاثة تتشابه، فإنها في نفس الوقت تختلف نوعياً في أساسها الاقتصادي، فهي تؤلف أبنية اجتماعية مختلفة. وموضوع العلم التاريخي هو دراسة أوجه الاختلاف والتشابه فيما بينها.
5 – الخلاصة
النزعة المادية التاريخية هي النظرية العامة لطرق الإنتاج والاقتصاد السياسي هو العلم الخاص بالقوانين الموضوعية التي تسيطر على علاقات الإنتاج بين الناس.
وموضوع علم التاريخ هو العلاقات المتبادلة بين الطبقات التي تتمثل فيها هذه العلاقات للإنتاج ولا سيما علاقاتها السياسية.
وليس هناك من علم تاريخي إذا لم نتساءل في كل لحظة عن طابع علاقات الإنتاج، وطابع الملكية، والطبقات الاجتماعية والربح الطبقي.
ولهذا لا يمكن أن يقتصر علم التاريخ الحقيقي على دراسة أعمال الملوك وقواد الجيوش والغزاة لأن التاريخ هو تاريخ الشعوب.
إن تاريخ التطور الاجتماعي ... هو تاريخ منتجي المواد المادية، تاريخ الجماهير الكادحة التي تكون القوى الأساسية في عملية الإنتاج والتي تنتج المواد المادية الضرورية لوجود المجتمع .
والواقع أن قانون التاريخ هو الصلة الضرورية بين علاقات الإنتاج وبين قوى الإنتاج: ويعبر هذا القانون عن مصالح جماهير الإنسانية الحيوية.
ولهذا كانت الماركسية، حسب قول ستالين. "علم ثورة الجماهير المضطهدة المستغلة".
ولكن إذا كان الناس يصنعون تاريخهم بأنفسهم، فإنهم يصنعونه "في ظروف معينة تحدد هؤلاء الناس"(ماركس) فلايجب البحث عن مفتاح التاريخ في أدمغة الناس وآرائهم وأفكارهم، بل في علاقات الإنتاج والقوانين الاقتصادية والموضوعية التي تعمل مستقلة عن إرادة الناس، متى ما أنتج هؤلاء بصورة اجتماعية، الذين يتعلقون بصورة ملكية وسائل الإنتاج، أي بالأساس الاقتصادي.
لا يمكن لعلم التاريخ أن يستغنى عن معرفة هذه القوانين، ولهذا لا يجب على حزب البروليتاريا، إذا أراد أن يسير بالطبقة العمالية لتحقيق رسالتها التاريخية,أن يدعو هذه الطبقة للعمل من أجل مصالحها فقط بل يجب عليه أيضاً أن يقيم برنامجه ونشاطه العملي على معرفة قوانين النمو الاقتصادي
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر39
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر38
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر37
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر36
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر35
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر34
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر33
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر32
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر31
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر30
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر29
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر28
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر27
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر26
- قليلا من التواضع يارفاق احتراما لمشاعر شعوبنا
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر25
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر24
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر23
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر22
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر21


المزيد.....




- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح
- فيديو يظهر الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص المطاطي على المتظاهر ...
- رغم تأكيد صحيفتين إسرائيليتين.. دي نيرو ينفي مهاجمة متظاهرين ...
- معهد فرنسي مرموق يرد على طلبات المتظاهرين بشأن إسرائيل
- مؤسس -تويتر- يعرب عن دعمه للمتظاهرين في جامعة كولومبيا
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...
- تدمير فلسطين هو تدمير كوكب الأرض
- مصير فلسطين في ضوء العدوان على غزة
- بعد تداول فيديو -صراخه على متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين-.. رو ...


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر40