الصداقة المستترة والتفاهمات ! - من اليوميات

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 7902 - 2024 / 2 / 29 - 22:34
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

الصداقة المستترة والتفاهمات !
فيسبوكيات يومية !؟
المفاعل النووي الإيراني - الأميركي والصداقة المستترة والتفاهمات ، قامت على دماء الشعب الفلسطيني والسوري واللبناني والعراقي
ما أحقر الماجورين والمتعاونين
والصامتين !
اخر شهر شباط ٢٤
2 .

الأيام القادمة ستثبت
الأيام القادمة ستثبت - تآمر وخيانة دول وميليشيات " المماتعة والتصدّي " بقيادة إيران الخمينية شريكة إسرائيل - لفلسطين الذبيحة ولبنان المُصادر وسورية المحتلة وشعوبنا المغفّلة المجرورة وراء الطغاة والبوليس !!
9. . 2 . 2024

3.

- ذاب الثلج وبان المرج , رغم أننا لا نزال في شهر " شباط اللباط " .
كل أفلام السينما " الهوليودية "الدامية التي شلّعت ملايين الناس من أرضها , وجرفت الأرض والأطفال بالآلاف منذ ٧ أكتوبر قامت الدنيا ولم تقعدها في فلسطين الذبيحة ، والعالم !؟ .
لقد وضعتُ علامة استفهام كبيرة منذ اليوم الأول " لطوفان الأقصى " , واعتبرتها تمثيلية صهيونية متّقنة كما كل مفصَل لتغيير جغرافية منطقة ما , أو غزوة ما , لتحقّق هدف ما , تاريخي ..!
الكُلُ مشترك بالتمثيل والدهاء والقتل من الألف إلى الياء .
كلٌ له دور ومهمة وإيعاز , من إيران إلى أميركا إسرائيل مرورًا بالدول الخليجية العربية والروس وغيرهم الكثير .. .
هل تنجح لا أدري ؟ !
أحداث الماضي أكبر دليل لما جرى , ويجري , في فلسطين الحبيبة وشعبها المكلوم البطل وسوريا وشعوب المنطقة كلها 3 . 2 . 2024
4 .

· نعيش في دوّامات صراعات الدول
يوم بيوم صوت وصورة ،
دموع , تهجير, جوع , وتنديد
المنطقة الملتهبة دوماً وأبدًا , بلادنا
الضحايا شعوبنا
أنه قدرنا , وقذارة الحروب
و نحن القربان
والوقود



5 .

الغابات ثروة وطنية
شجرة الشربين؟
العرعر شربيني من أشجار الزينة المميزة والمثيرة للإهتمام التي تجذب إليها الكثير من الطيور.
في القديم استطاع الأغريق القدماء استخلاص زيت عطري منه له رائحة مدخّنة قوية، كما أن له العديد من الإستخدامات؛ فهو يدخل في صناعة البُخور, و يستخدم خشبها في أغراض النجارة وصناعة الخزائن نظرًا لصلابته.
عرعر شربيني !-
قديمًا , كانت جبالنا كلها مشجرة تكسوها الغابات المتنوعة الأسماء والألوان , والإستعمالات . لم تكن جرداء كما اليوم إلا ما ندر
جبال صيدنايا الشرقية والغربية كانت مغطّات بشجر الشربين والسرو والصنوبر والتنّوب والأرز والعرعر واللوز والبلوط السنديان وغيرها ...أين هي اليوم ؟
العوامل الجغرافية - المُناخية , الجهل , الحروب , الإحتلالات المتكررة الطويلة لقرون , السطو , التسيّب , الإهمال , الفقر , وتخلف الدولة وتقصيرها جعلت , و تجعل جبالنا جرداء قاحلة تفقد قيمتها الجمالية والإقتصادية والمساحة الخضراء .
التي في نهاية المطاف أثرت على المُناخ وجرف التربة والجفاف والحرائق المتكاثرة عاماً بعد عام !
مساءكم غابات دائمة الخضرة


6 .
- حبذا لو أن إسرائيل تنبذ من فكرها وعقليتها وتنقد تراثها الديني وتحذف السلبي منه ، لكي تعيش ولو يومًا واحدًا في تاريخها دون حروب ودماء .؟ هل لدى الحكام ورؤساء الدول الأخرى والمؤسسات الدينية لديها الجرأة الأدبية والعلمية لتنقد وتحذف من تراثها وكتبها الدينية كل الآيات المعادية للسلام واحترام الآخر لتربّي الأجيال لمستقبل سلمي واعد بعيداً عن الشوفينية والعنصرية والعداء للآخر لانه يختلف عني ..؟
نأمل هذا ، نأمل هذا العام أن يكون فعلاً عام التغيير والإعتراف بالاخطاء والسلوكيات المنافية للعصر وللحضارة الإنسانية . " .
من كتابي اضاءة على العهد الجديد - الإنجيل - كتب منذ عام ٢٠١٦ وما قبل . ما أحوجنا له اليوم- شباط 2024


7 .



-21 21 شباط , دخول الشمس في برج الحوت .
هكذا تقول المعلومات أو الدراسات ، والتدوينات الشعبية .
هنيئا لأصدقاء برج الحوت ،٢١ .٢ شباط

8 .


أكبر وأخبث مؤامرة تهجير وتجويع وإذلال في التاريخ الحديث , حصلت للشعب السوري والفلسطيني واللبناني ، وما زال هذا التفريغ النزيف المُريب , مستمرًا أمام مرأى الأمم المتحدة الخرساء الكسيحة . والدول الأعداء مكشوفين يديرون اللعبة علناً علناً..! !
ما أغبانا !
بل انبرى لساننا ونحن ننبه ونشير ونفضح ونندّد
24 / 2 / 2024
شكر وتحية للقراء والأصدقاء

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات