|
الفصل الثاني _ ( جواب السؤال الثاني )
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7885 - 2024 / 2 / 12 - 16:47
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الفصل الثاني ( السؤال الثاني )
ما اتجاه حركة مرور الزمن أو الوقت ؟ وهل يمكن تحديد اتجاه حركة مرور الزمن ، ( سهم الزمن ) ، وقبل معرفة طبيعة الزمن وماهيته بالفعل ؟ السؤال مركب ، طبيعة الزمن اشكالية مزمنة في الثقافة العالمية كلها ، وخاصة بين الفلسفة والعلم منذ عدة قرون ، وربما يبقى طويلا بلا حل ؟! لكن القسم الثاني أو السؤال الثانوي العملي المباشر ، وهو الأهم : هل يمكن تحديد اتجاه حركة مرور الزمن ، أو انقضاءه ، وقبل أن نعرف طبيعته وماهيته ؟ جوابي الصريح والحاسم ، نعم يمكن ذلك . والنظرية الجديدة تمثل مشروع الحل ، بالفعل . .... في الفصل الأول تمت مناقشة فكرة الزمن ومشكلة طبيعة الزمن خاصة ، والتي تحولت إلى مشكلة مزمنة ، ثم إشكالية غير قابلة للحل خلال القرون السابقة ، وربما تستمر طويلا . مع ذلك وبفضل الحوار المفتوح ومشاركة الذكاء الاصطناعي أيضا ، تكشفت مشكلة المنطق الأحادي ، عبر النظرة إلى الزمن مثلا على أنه فكرة مفردة بسيطة ، وخطية ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل . وهذه النظرة الساذجة ، الموروثة والمشتركة ، سبب المغالطة السائدة في الثقافة العالمية إلى اليوم ، والتي تعتبر أن حركة الحياة والزمن واحدة ، وفي اتجاه واحد . وبنفس الوقت تعتبر أن الزمن والحياة ظاهرتان ، شيئان ، وتختلفان بالفعل ؟! هذه المغالطة والمفارقة معا ، لا تقتصر على ثقافة بعينها ، هي مصدر ثابت للتشويش وسوء الفهم في معرفة الواقع ، والزمن ، والعلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، وغيرها . .... بشكل مباشر ، يمكن كشف الخطأ الموروث ، والسائد ، في الثقافة العالمية بلا استثناء خلال القرن الماضي ، وقد تحول الى اعتقاد مشترك وتقليدي : ( سهم الزمن ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل ) . هذا خطأ . بل هو محور الخطأ ، ويحتاج إلى العكس ، لكي تتكشف المغالطة والمفارقة بوضوح ! من غير المفهوم ، كيف أن الشاعر السوري رياض الصالح الحسين اكتشف ذلك ، بطريقة سوف تبقى لغزا حمله معه إلى القبر ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس ) . ما على القارئ _ة الجديد _ة خاصة ، سوى التأمل لدقائق في الحركة المزدوجة بين الماضي والمستقبل : 1 _ حركة الفعل ، أو حدث الزمن ، في اتجاه ثابت ووحيد يبدأ من الحاضر إلى الماضي ( المثال قراءتك الآن ، صارت في الماضي ) . 2 _ حركة الفاعل ، أو حدث الحياة ، في الاتجاه المعاكس يبدأ من الحاضر إلى المستقبل ( مثال شخصيتك الحالية ، والتي بدأت من لحظة ولادتك التي صارت في الماضي ، وحياتك الفعلية تستمر في الحاضر حتى الموت ) . .... الجواب على السؤال الثاني ( كيف يمكن تحديد اتجاه مرور الزمن ، أو انقضائه ، وقبل معرفة طبيعته وماهيته ؟ ) ، يمكن بدلالة الظاهرة الأولى : يولد الفرد في العمر صفر وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس ، في العمر الكامل وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر ؟ الحل المنطقي والتجريبي معا للظاهرة الأولى : العمر طريق مزدوج بطبيعته في اتجاهين ، أحدهما من الماضي إلى المستقبل والثاني بالعكس من المستقبل إلى الماضي . يمكن افتراض نوعين من الزمن ، وهو موقف الفيزياء الحديثة حاليا ، أحدهما حقيقي يبدأ من الماضي للمستقبل ، والثاني تخيلي بعكس الأول ويبدأ من المستقبل إلى الماضي . ( ولكن نحتاج للتبديل بينهما ) . وأعتقد أن ثنائية الحياة والزمن أفضل ، ومناسبة أكثر ، من الثنائية الفزيائية الحالية ( تحتاج للتصحيح بكل الأحوال ) . .... ملحق 1 ( الأفكار الثلاثة الأساسية ) : 1 _ فكرة المكان 2 _ فكرة الزمن 3 _ فكرة الحياة . هل يختلف موقف القارئ _ة الحالي سنة 2024 ، عن مواقف أرسطو ونيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ وكارلو روفيلي وروديغر سافرانسكي ( لدى الثلاثة الأخيرين كتاب على الأقل موضوعه الزمن ، وعنوانه أيضا ) من الأفكار الثلاثة ، وطبيعة العلاقة بينها ، وكيف ؟! لو وضعنا مجموعة ثانية ، للمساعدة والتوضيح : 1 _ حدث المكان 2 _ حدث الزمن 3 _ حدث الحياة . مع نفس السؤال السابق لماذا وكيف ... والمجموعة الثالثة : 1 _ حركة المكان 2 _ حركة الزمن 3 _ حركة الحياة . أعتقد أن من المناسب البداية بالعكس من المجموعة 3 إلى 2 ثم المجموعة الأولى أخيرا . .... القارئ _ة الجديد الحالي ، وفي المستقبل أكثر ، خاصة من لديهم _ ن الاهتمام والصبر يمكنهما فهم ما لم يكن ممكنا قبل هذا القرن . .... الحركات الثلاثة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء : 1 _ حركة المكان تحدث في الحاضر دوما ، تستمر وتتكرر في الحاضر أيضا ( الحاضر المستمر بالطبع ) . مثال مدينة لندن ، أو القاهرة ، أو أي مكان بلا استثناء : هي نفسها قبل مئة سنة ، واليوم ، وبعد مئة سنة . المكان أو الاحداثية ، المساحة والحجم ، حركتها في الحاضر المستمر دوما مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الحركة في المكان مزدوجة بطبيعتها ، أو عكوسية ، لا فرق بين البداية والنهاية . البداية نهاية والعكس صحيح ، أيضا . 2 _ حركة الحياة ، ظاهرة وبوضوح : تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر طبعا . تلك هي الحركة الموضوعية للحياة ، وتتمثل بتقدم العمر الفردي . ( ثابتة ومطلقة بين جميع الأحياء : النبات والحيوان والانسان ) . توجد حركة ثانية للحياة وتتمثل بالحركة الفردية ، وهي عشوائية بطبيعتها . الخلط بين نوعي الحركة للحياة ، مصدر ثابت للخطأ وسوء الفهم . 3 _ حركة الزمن ، ليست مباشرة مثل حركة الحياة لكنها تقبل الملاحظة غير المباشرة ، مع قابلية الاختبار والتعميم أيضا . تتمثل حركة الزمن بتناقص بقية العمر الفردي ، من لحظة الولادة حيث تكون بقية العمر كاملة ، إلى الحظة الموت حيث تتناقص بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة ( تساوي وتعاكس العمر الكامل ) إلى الصفر بلحظة الموت . العمر الفردي مزدوج بطبيعته بين الزمن والحياة ، وبين الماضي والمستقبل ، حيث يولد الفرد في العمر صفر ، ويموت بالعمر الكامل ( على العكس دوما من حركة تناقص بقية العمر ) . العلاقة بين الزمن والحياة جدلية عكسية ، تتمثل بمعادلة صفرية من الدرجة الأولى . ( الحياة + الزمن = قيمة ثابتة أو الصفر خلال العمر الفعلي ) . أكتفي بهذه المناقشة المختصرة ، والبسيطة لمن يهمهن _م الموضوع . .... ملحق 2
لماذا لا نعرف ما هو الحاضر بالفعل ، حتى اليوم 2024 ؟! ( عدم معرفة الحاضر ، يعني الجهل بالزمن والواقع وما بينهما )
1 _ لماذا لا يمكننا دراسة الحاضر بشكل علمي ، أو منطقي أولا ؟ 2 _ هل يمكن فهم الحاضر ، ودراسته ، لو غيرنا طرق التفكير السابقة ؟ 3 _ كيف يمكن أن تتحقق المعرفة العلمية للحاضر ، منطقيا وتجريبيا ؟ تقترح النظرية الجديدة مشروع الحل ، المتكامل ، للأسئلة الثلاثة . وهي طريقة جديدة للحل ، تختلف عن كل ما سبق حتى الآن 2024 . ( النظرية الجديدة ، تمثل حلقة مشتركة بين الفلسفة والعلم ، وهي مصادفة حياتي الحقيقية بين الشعر والهندسة أو بين العلم والأدب ) . .... الحاضر ثلاثي البعد ، والطبقة ، والنوع ، والحركة والاتجاه أيضا . وهذا الفهم ( الجديد ) للحاضر ، يختلف جذريا عن الفهم السابق ، وهو يتيح إمكانية الأجوبة منطقيا على الأقل على الأسئلة الثلاثة معا . .... الحاضر ثلاثة أنواع ( أو أبعاد أو طبقات أو حركات أو اتجاهات ) : 1 _ اتجاه حركة المكان في الحاضر المستمر دوما ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، ....إلى الحاضر س . حركة المكان عكوسية ، لا فرق بين الاتجاهين ( أو بين البداية والنهاية ) . 2 _ حركة الحياة من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . تتمثل بعملية تزايد العمر الفردي ، من الصفر في لحظة الولادة إلى العمر الكامل في لحظة الموت . ( وهي غير عكوسية ، بل في اتجاه ثابت من الماضي إلى المستقبل ) 3 _ حركة الزمن من المستقبل إلى الماضي ، وعبر الحاضر . تتمثل بعملية تناقص بقية العمر ، من بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر في لحظة الموت . ( وهي غير عكوسية ، وفي اتجاه ثابت من المستقبل إلى الماضي ) . حركة الحياة وحركة الزمن معا ، جدلية عكسية بطبيعتها . تتمثل بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى : الزمن + الحياة = الصفر . .... مثال 1 : في أي جلسة بصرف النظر عن عدد الأفراد ، لمدة دقائق أو أكثر أو اقل : 1 _ المكان نفسه ، سابقا ولاحقا ، وخلال الجلسة . مثلا جلسة في لندن أو القاهرة بلا استثناء ، المكان ثابت لا يتغير . 2 _ الحياة والزمن جدلية عكسية ، بعد فهم الطبيعة المزدوجة للعمر بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل . ( بعد ساعة مثلا ، تنقص بقية العمر لجميع الأحياء " ومن ضمنهم من في الجلسة أيضا " مدة ساعة بالضبط ) ، وبالتزامن ( يتزايد العمر الحالي أو المباشر لجميع الأحياء " ومن ضمنهم من في الجلسة أيضا " مدة ساعة بالضبط ) . من المناسب إعادة قراءة المثال ، وفهمه ، لتتكشف طبيعة الحاضر بالفعل . .... مثال 2 لنتخيل كيف يحدث التغير في جلسة ، أثناء الحاضر ، بين عدة أشخاص : 1 _ المكان يبقى نفسه خلال الجلسة ، أو قبلها أو بعدها . ( سهرة أو حوار أو سفر أو غيره بلا استثناء ) 2 _ الحياة تتزايد ، بدلالة تزايد العمر الحالي والمباشر ، دقيقة أو سنة . 3 _ الزمن يتناقص ، بدلالة تناقص بقية العمر ، نفس قيمة تزايد الحياة لكن بعكس الإشارة والاتجاه . .... ملاحظة هامة المعادلة الصفرية السابقة ناقصة ، ويلزم تكملتها وتصحيحها ، وهي تعبر عن موقف نيوتن من الزمن حيث قيمة الحاضر تقارب الصفر ، بينما موقف أينشتاين بالعكس حيث الزمن يتمثل بالحاضر اللانهائي . المعادلة الصفرية المصححة بين الحياة والزمن : الحياة + الزمن = قيمة متغيرة بين الصفر واللانهاية . ( وربما بين اللانهايتين السالبة والموجبة ، هذه الفكرة تحتاج إلى التكملة ) ..... ..... خلاصة الفصل الأول : ما طبيعة الزمن وماهيته ؟ الجواب الصحيح لا أعرف ، أو لا نعرف . ضمن أدوات المعرفة الحالية ( 2024 ) ، وبنفس طرق التفكير المعروفة حاليا ، يتعذر التوصل إلى جواب منطقي وترجيبي معا على هذا السؤال . يمكن التحايل على هذا ( الجهل ) المشترك ، بطرق متنوعة ومتعددة . المثال الأول ، الموقف الثقافي العالمي الحالي ، والمستمر منذ القرن الماضي ، يمكن وصفه بالمخادع أو المتواطئ والمتستر على السلوك غير الأخلاقي ، ومشاركته من قبل الكتاب والمترجمين _ خاصة . .... .... بعد مرور عدة أيام ، تكملة ... من أين يأتي الغد ، وكيف يحدث ذلك منطقيا وتجريبيا ؟!
كلنا نعرف يوم الأمس ، ونتذكره بوضوح . ببساطة لأننا عشناه ، وكان يمثل الحاضر في مرحلة سابقة . المستقبل يتحول إلى الحاضر ، والحاضر يصير الماضي . هذه حقيقة موضوعية ، وقد اكتشفها الشاعر رياض الصالح الحسين : ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس ... لكنها فكرة ناقصة وتحتاج للتكملة ، مع الموقف الثقافي الحالي يتكشف الواقع الحقيقي أو تصور جديد للواقع أقرب إلى المنطق والملاحظة ) بالنسبة إلى اليوم الحالي ، فهو معطى للحواس والادراك مباشرة . وتبقى المشكلة في تحديد يوم الغد ، بشكل منطقي وتجريبي ؟! توجد مشكلة ثقافية موروثة ومشتركة ، تتمثل في اعتبار أن حركة مرور الزمن أو الوقت ، مع حركة مرور الحياة واحدة ، وفي اتجاه واحد وبسرعة واحدة ؟! . تفترض الثقافة الحالية أن الزمن والحياة في علاقة تكافؤ بالفعل ، وأنهما من طبيعة واحدة ؟! هذه المشكلة يتجنبها الباحثون _ ات بلا استثناء ، في الثقافة العالمية كلها . وهي مشكلة ثقافية ، تحولت إلى مشكلة أخلاقية في الثقافة العربية ، حيث يتجنب الكاتب _ة العربي ذكر النظرية الجديدة ، مع كل ما تقترحه وتضيفه ، مع تجنب ذكر المشكلة المعلقة في الثقافة العالمية كلها ( العلاقة بين الزمن والحياة ، طبيعتها وماهيتها واتجاه حركتها ) . ولا يوجد تفسير منطقي لذلك كما أعتقد ، يتعدى حدي الغفلة أو الخداع ؟! . .... كيف يتشكل يوم الغد ، أو اللحظة وأجزائها أو القرن ومضاعفاته ، خلال 24 ساعة من المكان والزمن والحياة ؟ يوم الأمس ثلاث طبقات أو مكونات ، يمكن تذكرها ، مكان وزمن وحياة . اليوم الحالي ، بجزئه الذي مضى يماثل الأمس تماما ، والجزء المتبقي يماثل الغد تماما . وتبقى مشكلة اليوم الحالي ، وقد ناقشتها سابقا بالتفصيل . بكلمات أخرى ، يوم الأمس موجود بالأثر وقد حدث سابقا ، واليوم الحالي موجود بالفعل وهو معطى مباشر للحواس ، ويوم الغد موجود بالقوة والتوقع . يوم الأمس يتكون من ثلاثة أيام متطابقة ومدمجة : يوم المكان ويوم الزمن ويوم الحياة . بينما يوم الغد ما يزال في مستوى الوجود بالقوة فقط ، فهو مجرد فكرة . لكن ، لدينا ثقة بحكم التجربة والاتفاق الشامل بأنه سيتكرر وصوله أو وصولنا إليه ؟! يوم الغد أيضا ثلاثي التكوين ، من المكان والزمن والحياة بعدما يتحقق : 1 _ المكان هو نفسه ، يتكرر في اليوم الحالي ويوم الأمس ويوم الغد . 2 _ الحياة ، انتقلت من يوم الأمس ( والماضي ) إلى اليوم الحالي ، وسوف تنتقل عبر الأحياء وبدلالتهم إلى الغد ( والمستقبل ) . 3 _ ويبقى المكون الثالث ليوم الغد ، وهو الزمن أو يوم الزمن . بسهولة يمكن فهم مصدر الغد ، وبثقة ، من خلال السؤال المباشر : أين يوجد يوم الغد حاليا في الماضي أم في الحاضر أم في المستقبل ؟ من البديهي أن زمن يوم الغد ، ليس في الماضي ولا في الحاضر ، إذن لا يبقى سوى المستقبل المجهول بطبيعته . .... أعتقد أن المشكلة في فهم هذه الأفكار ، تتمثل أولا بالأفكار المسبقة غير المناسبة خاصة ، مثل الاعتقاد السائد والموروث بأن الماضي بداية الزمن . توجد مفارقة هامة ، تتمثل باتجاه حركة مرور الوقت في الساعات الرملية المعاكسة للموقف الحالي ، وهي جديرة بالتأمل والتفكير . .... .... خلاصة الفصل الثاني سهم الزمن يعاكس سهم الحياة ، ويبدأ من المستقبل إلى الماضي . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تكملة الفصل الثاني ، مع الاضافة ...
-
الوقت أو الزمن ....لا فرق خلال هذا القرن أيضا
-
الارهاب الثقافي
-
المخطوط الجديد _ المقدمة مع الفصل الأول وهوامشه
-
رسالة مفتوحة ... إلى الشاعر السوري فرج بيرقدار ( الصديق المش
...
-
جملة اعتراضية _ ملحق
-
الفصل الثاني _ السؤال الثاني تكملة.. مع بعض الاضافة والتعديل
-
الفصل الثاني _ السؤال الثاني تكملة..
-
الفصل الثاني _ السؤال الثاني
-
مقدمة المخطوط الجديد _ بمساعدة الذكاء الاصطناعي
-
الرسالة الأخيرة المفتوحة ....
-
المخطوط الجديد _ سنة 2024 تمر من هنا الآن ...
-
المخطوط الجديد _ المقدمة
-
عشر أسئلة حول الزمن _ الفصل الأول
-
مشكلة المعنى _ تكملة ...
-
راسلة مفتوحة ...تكملة مع الخاتمة
-
رسالة مفتوحة ... إلى الشاعر والمفكر السوري عمر قدور
-
تكملة وإضافة ...
-
طبيعة الزمن وماهيته ؟! _ تكملة
-
مناقشة السؤال الأول ، حلال ما تبقى من أيام الشهر الحالي ، طب
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|