محاربة داعش والحكم

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7884 - 2024 / 2 / 11 - 21:37
المحور: كتابات ساخرة
    

يدعون كذبا وزورا وبهتان انهم حاربوا داعش واخرجوا من العراق بمقاومتهم وببسالتهم وقوتهم وصلابتهم وطول صبرهم ...؟!

من فعل ذلك ليس قادة الحشد المتاجرين بتضحيات الابرياء والفقراء ... بل فعله البسطاء المعدمين الذين لا يجدون قوت يومهم ولا ينتظرون رواتب مهوله يستلمونها في نهاية الشهر ....!

داعش والمليشيات وكل الجهات المسلحة هي صنيعة ايران الشر والارهاب وضعت بالعراق لتكون جاره السوء بيدها الحل والعقد ...؟!

فلا يتباهى المتباهي ويمن على الاخرين ويعتبره انجاز عظيم ... فمن قاتل داعش في سبيل الله لا ينتظر من الاخرين ان يعطوا منصبا او كرسيا في البرلمان اللا عراقي ...!

انهيتم حياتكم كلها بالرياء افعلوا شيئا واحدا لوجه الله يا ادعياء الاسلام والتشيع ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات