|
تَوَقَّع دَائِمًا أَيَّ شَيْءِ مِنْ أَيِّ شَخْصٍ
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7882 - 2024 / 2 / 9 - 20:49
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1 _ إِذَا عَلِمَ اَلنَّاسُ أَنَّكَ مُتَخَلِّقٌ فَسَيَدْهَسُونَ كَرَامَتكَ وَ يَغْتَصِبُونَ حَقَّكَ، لِذَا ؛ مَارسَ اَلْأَخْلَاقَ فِي اَلْخَفَاءِ، وَمِنْ اَلْأَفْضَلِ أَنْ يَهَابَكَ اَلنَّاسُ عَلَى أَنْ يُحِبُّوكَ، كُنَّ ذَا وَقَارِ وَهِيبَة وَ آفْرِضْ اَلِإحْتِرَامَ عَلَيْهِمْ 2 _ بَرْمَجُوكَ مُنْذُ طُفُولَتِكَ عَلَى اَلْقِيَمِ وَالْمَبَادِئِ وَالْأَخْلَاقِ حَتَّى تَكْبُرَ عَلَى اَلسَّذَاجَةِ وَالْبَلَادَةِ وَالِإسْتِغْفَالِ لِيَتَسَنَّى لَهُمْ اَلِإسْتِحْوَاذُ عَلَى اَلْمَوَارِدِ اَلْمَالِيَّةِ وَمَصَادِرُ اَلْقُوَّةِ وَتَبْقَى أَنْتَ صُعْلُوكًا ضَعِيفًا تَعِيشُ عَلَى اَلْفُتَاتِ 3 _ اَلنَّاس تَنْظُرُ إِلَى مَظْهَرِكَ أَوَّلاً، ثُمَّ تَسْأَلُ عَنْ مِهْنَتِكَ، ثُمَّ تَسْتَفْسِرُ عَنْ اَلْحَيِّ اَلَّذِي تَسْكُنُهُ، وَأَحْيَانًا تَسْأَلُ حَتَّى عَنْ لَقَبِ عَائِلَتِكَ، لِتُقَرِّر بُعْدَهَا هَلْ تَحْتَرِمُكَ أُم تُحْتَقَركَ لِذَا ؛ اِسْتَيْقَظَ يَا رَجُلٌ لِأَنَّ رُوحَكَ لَنْ يَهْتَمَّ بِهَا سِوَى مَلِكِ اَلْمَوْتِ 4 _ شَارَكَ اَلنَّاسُ أَوْهَامَهَا وَدَغْدَغَ مَشَاعِرَهَا وَحَرَّكَ عَوَاطِفَهَا وَ قَلَّ لَهُمْ اَلْكَلَامُ اَلْمَعْسُولُ اَلَّذِي يُحِبُّونَ سَمَاعُهُ فَحِينئِذٍ فَقَطْ لَنْ يَرَاك اَلنَّاسُ شَخْصًا عَادِيًّا وَإِنَّمَا سَيُمَجَّدُونَكَ وَيَعْتَبِرُونَكَ بَطَلاً قَوْمِيًّا بَلْ أَقْرَب إِلَى اَلْأَسَاطِيرِ 5 _ اَلذَّكَر اَلْعَاطِفِيِّ اَلْحَسَّاسِ قُنْبُلَةً مَوْقُوتَةً قَابِلَةً لِلِإنْفِجَارِ فِي أَيَّةِ لَحْظَةٍ، فَقَدْ يَضَعُ حَدًّا لِحَيَاتِهِ وَحَيَاةِ اَلْمُحِيطِينَ بِهِ إِذَا تَعَرَّضَ لِلْخِيَانَةِ أَوْ اِكْتَشَفَ أَنَّهُ كَانَ ضَحِيَّةً لِلِإسْتِغْلَالِ، لِذَا ؛ فَالرُّجُولَةُ عَقْلَانِيَّةٌ وَوَاقِعِيَّةٌ وَمَنْطِقُ وَبُرُودَةُ دَمٍ 6 _ سَتَكُونُ مَحْبُوبًا كَرَجُلِ حِينَمَا تُقَدِّمُ خِدْمَاتٍ لَا يُقَدِّمُهَا غَيْرُكَ، أَوْ يُقَدِّمُهَا بِجَوْدَةٍ أَقَلَّ مِنْكَ، فَالرَّجُلُ لَا يَحْصُلُ عَلَى اَلْحُبِّ مَجَّانًا لِلَّهِ، بَلْ لِلْمَنَافِعِ وَالْمَصَالِحِ اَلَّتِي يَقْضِيهَا لِلْآخَرِينَ، فَقَبُولُكَ يَكُون عَلَى قَدْرِ إِنْفَاقِكَ 7 _ لَا تَطرَّقَ مُجَدَّدًا بَابَا أَغْلقَ بِوَجْهِكَ عَمْدًا وَلَا تَطْلُبُ اَلشَّيْءَ مِنْ نَفْسِ اَلشَّخْصِ مَرَّتَيْنِ، فِلُو كَانَ فِعْلاً يُرِيدُ مُسَاعَدَتَكَ لَفَعَلَهَا مِنْ اَلْمَرَّةِ اَلْأُولَى وَلَا تَنْسَى مِنْ سَاعَدَكَ فِي تَجَاوُزِ مِحْنَتِكَ وَمَنْ تَخَلَّى عَنْكَ فِيهَا وَمِنْ تَسَبَّبَ لَكَ بِهَا 8 _ إِذَا لَمْ تَتِمْ دَعْوَتُكَ فَلَا تَطْلُبُ اَلْحُصُولَ عَلَى دَعْوَةٍ، وَإِذَا رَحَلَ عَنْكَ شَخْصٌ فَلَا تَتَوَسَّلنَ لِلْبَقَاءِ، وَلَا تُعْطِي اَلنَّصَائِحُ إِلَّا لِمَنْ طَلَبهَا مِنْكَ، وَلَا تَسْأَلُ اَلنَّاسَ عَنْ خُصُوصِيَّاتِهِمْ، وَلَا تَكُنْ مُتَاحًا دَائِمًا، وَلَا تَكُنْ ثَقِيل اَلظِّلِّ وَرُوتِينِيًّا 9 _ إِنْ لَمْ تَكُنْ لَكَ خُطَّةٌ وَاضِحَةٌ فِي حَيَاتِكَ فَسَيَسْتَخْدِمْكْ اَلْآخَرُونَ لِإِنْجَاحِ خُطَطِهِمْ، لِذَا ؛ لَا تَكُنْ كَالْعَجِينَةِ يُشَكِّلُكَ اَلنَّاسُ كَمَا يَشَاؤُونَ، بَلْ كُنَّ شَوْكَةً فِي حَلْقِ كُلٍّ حَاقِدٍ، وَمِنْ اَلْأَفْضَلِ أَنْ يَهَابَكَ اَلنَّاسُ عَلَى أَنْ يُحِبُّوكَ 10 _ لَا تَكُنْ كَالسِّلْمِ يُصَعِّد عَلَيْكَ اَلصَّاعِدُونَ وَيَنْزِلُ عَلَيْكَ اَلنَّازِلُونَ بَيْنَمَا أَنْتَ وَاقِفٌ مَكَانَكَ لَا تَصْعَدُ وَلَا تَنْزِلُ، بَلْ كُنَّ مِمَّنْ لَدَيْهِمْ شَخْصِيَّةٌ وَمَوَاقِفُ وَرُؤْيَةٌ وَأَهْدَافٍ، وَآفْرِضْ نَفْسَكَ عَلَى اَلْجَمِيعِ، وَضْعُ مَصَالِحِكَ أَوَّلاً فَوْقَ كُلِّ اِعْتِبَارٍ 11 _ كُلُّ شَخْصٍ يَسْخَرُ مِمَّا يَنْقُصُهُ، وَيُؤْذِي اَلْآخَرِينَ عَلَى قَدْرِ اَلضَّعْفِ اَلْمَوْجُودِ بِدَاخِلِهِ، وَيَسْتَخْدِمَ اَلتَّكَبُّرُ وَالظُّلْمُ لِإِخْفَاءِ خَوْرهُ وَخَوْفُهُ وَجُبْنُهُ، وَيُبَالِغَ فِي إِظْهَارِ اَلصِّفَاتِ اَلْمُعَاكِسَةِ لِحَقِيقَتِهِ، وَكَّلَ هَذِهِ عِبَارَةٌ عَنْ أَدَوَاتٍ لِلدِّفَاعِ 12 _ هُنَاكَ نَوْعٌ مِنْ اَلْبَشَرِ يَكْرَهُكَ لَا لِشَيْءٍ سَوَّى لِأَنَّكَ لَمْ تَقَعْ فِي فَخِّهِ اَللَّعِينِ أَوْ لَمْ يَتَمَكَّنْ مِنْ اِسْتِغْلَالِكَ بِالشَّكْلِ اَلْمَطْلُوبِ لِقَضَاءِ مَصَالِحِهِ اَلْأَنَانِيَّةِ أَوْ لِأَنَّهُ كَانَ يَعْتَقِدُ فِيكَ ضُعْفُ اَلشَّخْصِيَّةِ لِيَتَفَاجَأَ بِصَلَابَتِكَ وَتَمَاسُك قُوَّتِكَ 13 _ اِسْأَلُوا مَنْ كَانَتْ جُوَالَاتُهُمْ تَرِنُّ طَوَالَ اَلْوَقْتِ حِينَمَا كَانُوا مُوَظَّفِينَ، وَبِمُجَرَّدِ أَنْ أُحِيلُوا عَلَى اَلتَّقَاعُدِ خَرِسَتْ فَجْأَةَ وَ صَارَتْ لَا تَرِنُّ إِلَّا نَادِرًا، فَحِينَمَا تَنْتَهِي اَلْمَصَالِحُ تَتَوَقَّفُ اَلْمُكَالَمَاتُ وَتَنْقَرِضُ اَلْمُجَامَلَاتُ 14 _ تَأْمَلَ جَيِّدًا كَيْفَ يَتَغَيَّرُ سُلُوكَ اَلنَّاسِ تُجَاهِكَ حِينَمَا لَا يَحْصُلُونَ مِنْكَ عَلَى مُرَادِهِمْ، وَسَتَعْرِفُ حِينَهَا أَنَّ اَلْإِنْسَانَ كَائِن مِزَاجِيٍّ أَنَانِيٍّ مُتَقَلِّبٍ يُطَارِدُ اَلْمَصْلَحَةَ وَيُخْفِيهَا بِالْأَخْلَاقِ وَ الْعَوَاطِفِ حَتَّى لَا يَبْدُو وَقِحًا 15 _ اَلنَّاسُ عَامَّةً وَالنِّسَاءُ خَاصَّةٌ لَا يَهُمُّهَا تَدَيُّنُكَ وَأَخْلَاقُكَ بِقَدْرِ مَا يَنْظُرُونَ إِلَى نَوْعِ جُوَالِكَ وَسَيَّارَتِكَ وَسَاعَتِكَ وَ نَظَّارَتِكَ وَ حِذَاءَكَ وَلِبَاسَكَ وَمَنْصِبَكَ لِذَا ؛ اِبْحَثْ جَاهِدًا عَنْ اَلتَّعْوِيذَةِ اَلَّتِي تُخَلِّصُكَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقُوَّاتِ اَلشَّعْبِيَّةِ 16 _ اَلتَّظَاهُر بِعَكْسِ مَا تَشْعُرُ بِهِ هُوَ فَنٌّ رَاقٍ جِدًّا لَا يَكَادُ يُتْقِنُهُ إِلَّا صَفْوَةَ اَلسَّاسَةِ وَنُخْبَةُ اَلدِّيبْلُومَاسِيِّينَ وَعَلَيْهِ اَلْفَنَّانِينَ وَخَاصَّةً اَلْأُدَبَاءَ، فَهُوَ اَلَّذِي يَنْقُلُ اَلْفَرْدُ مِنْ قَاعِ اَلرُّعَاعِ إِلَى قِمَّةِ اَلْمَجْدِ وَ يَمْنَحُهُ تَأْثِيرًا وَسَطْوَةٌ لَا يَحُدُّهَا حَدٌّ 17 _ تَوَقَّفَ عَنْ مُلَاحَقَةِ اَلْأَشْخَاصِ وَالْأَشْيَاءِ وَآصْنَعْ لِنَفْسِكَ قِيمَةً وَ رَكَّزَ عَلَى تَقْوِيَةِ جَسَدِكَ وَتَنْمِيَةِ عَقْلِكَ وَتَرْقِيَةِ مُسْتَوَاكَ اَلْمَادِّيِّ وَالِإجْتِمَاعِيِّ حَتَّى تُصْبِحَ أَفْضَلَ نُسْخَةً مُمْكِنَةً مِنْكَ وَ حِينِهَا سَيُطَارِدُكَ كُلّ مَا فِي اَلْكَوْنِ 18 _ كُلَّمَا هَبَطَ مَنْسُوبُ تَوَقُّعَاتِكَ وَإنْتِظَارَاتكَ كُلَّمَا اِرْتَفَعَ مُسْتَوَى اِسْتِقْلَالِكَ وَحُرِّيَّتِكَ وَكُلَّمَا اُسْتُغْنِيَتْ عَنْ اَلنَّاسِ صِرْتُ سَيِّدَهُمْ وَكُلَّمَا اِحْتَاجُوكَ صَارُوا عَبِيدُكَ، لِذَا ؛ تَخَلَّصَ مِنْ ذِهْنِيَّةِ اَلْحَاجَةِ وَتَحُلُّ بِعَقْلِيَّةِ اَلْوَفْرَةِ 19 _ لَا تُظْهِرُ أَبَدًا رُدُودَ أَفْعَالِكَ اَلْحَقِيقِيَّةِ عَلَى تَصَرُّفَاتِ اَلنَّاسِ وَ أَقْوَالِهِمْ، بَلْ قُمْ بِتَغْطِيَتِهَا بِغِلَافٍ سَمِيكٍ مِنْ اَلتَّمْثِيلِ وَالْبُرُودِ وَ اللَّامُبَالَاةِ، وَتَمَرَّنَ جَيِّدًا عَلَى اَلتَّحَكُّمِ بِتَعَابِيرِ وَجْهِكَ وَ إسْتِحْضَارُ اَلْقِنَاعِ اَلْمُنَاسِبِ لِكُلِّ مَوْقِفٍ تَمُرُّ بِهِ 20 _ قَلِّل مَا أَمْكَنَ مِنْ حَرَكَاتِكَ، وَآرْفَعْ دَائِمًا رَأْسَكَ لِلْأَعْلَى، وَ أَخْرَجَ صَدْرُكَ لِلْأَمَامِ وَأَرْجَعَ كَتِفَيْكَ لِلْوَرَاءِ وَآجْعَلْ ظَهْرَكَ مُسْتَقِيمًا، وَ لْيَكُنْ جُلُوسُكَ مُرِيحًا وَمِشْيَتَكَ مُعْتَدِلَةً وَنَظْرَتُكَ وَاثِقَةٌ وَ صَوْتُكَ مُتَّزِنًا 21 _ لَا تُوَّهِمَ نَفْسَكَ بِأَنَّكَ غَالٍ فِي قَلْبِ أَحَدُهُمْ لِمُجَرَّدِ أَنَّهُ هُوَ غَالٍ عِنْدَكَ، فَمُعْظَمُ اَلْمَشَاعِرِ غَيْرِ مُتَبَادَلَةٍ، وَالتَّصَنُّعُ غَالِبٌ عَلَى تَصَرُّفَاتِ اَلْبَشَرِ، وَالْوَجْهُ اَلْوَاحِدُ يَخْتَبِئُ تَحْتَ أَكْثَرَ مِنْ قِنَاعٍ 22 _ آعْلَمْ أَنَّ اَلنَّاسَ يَشْبِّهُونَ اَلْفُصُولُ اَلْأَرْبَعَةُ فِي طِبَاعِهِمْ، فَلَا تَسْتَغْرِبُ مِمَّنْ كَانَ مَعَكَ رَبِيعًا بِالْأَمْسِ إِذَا تَحَوَّلَ فَجْأَةِ إِلَى شِتَاءِ قَارِسٍ أَوْ صَيْفٍ مُحْرِقٍ، لِذَا ؛ تَوَقَّع دَائِمًا أَيَّ شَيْءِ مِنْ أَيِّ شَخْصٍ 23 _ لَا تَكُنْ لَطِيفًا مَعَ مَنْ يُحَاوِلُ اِسْتِفْزَازُكَ أَوْ اَلتَّقْلِيلِ مِنْ شَأْنِكَ بَلْ وَاجِهْهُ بِتِقْنِيَّةِ اَلْمِرْآةِ وَأَظْهَرَ لَهُ أَنْيَابِكَ وَمَخَالِبَكَ، فَالنَّاسُ تَتَجَرَّأُ عَلَى اَلْمُسَالِمِينَ وَتَهَابُ اَلْأَقْوِيَاءَ 24 _ إقْطَعْ حِبَالُ اَلْوِدِّ مَعَ كُلٍّ مَنْ خَذَلَكَ، وَلَا تُعْطِهِ فُرْصَةٌ أُخْرَى حَتَّى لَا يَدْعَسَ كَرَامَتَكَ مُجَدَّدًا، فَالطَّبْعُ يَغْلِبُ اَلتَّطَبُّعُ، وَ مِنْ شَبَّ عَلَى شَيْءٍ شَابٍّ عَلَيْهِ، وَلَا تَنْتَظِرُ مِنْ اَلثَّعْلَبِ أَنْ يَصِيرَ حِمْلاً وَدِيعًا 25 _ لَا تُظْهِر لِلْآخَرِينَ حَاجَتَكَ إِلَيْهِمْ فِيسْتَعَبْدُوكْ، وَلَكِنَّ أَظْهِرْ لَهُمْ اِسْتِغْنَائِكَ عَنْهُمْ فِيحْتَرْمُوكْ، فَالْأَشْخَاصُ وَالْأَشْيَاءُ تَنْجَذِبُ إِلَيْكَ تِلْقَائِيًّا حِينَمَا تَتَجَاهَلُهَا، بَيْنَمَا تَهْرَّبَ مِنْكَ حِينَمَا تُلَاحِقُهَا، تَحُلَّ بِعِزَّةِ اَلنَّفْسِ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لَا تُتْعِبُ نَفْسَكَ بِمُطَارَدَةِ فَرَاشَةٍ وَحِيدَةٍ
-
حَتَّى تَتَحَرَّرَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ اَلْعِشْر
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّابِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّادِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّاب
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّالِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّانِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ -اَلْحَادِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْعَا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس
...
-
اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَام
...
-
اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّا
...
-
اَلْأَحْلَام وَقَوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلثَّال
...
المزيد.....
-
ترامب يوقع مرسوما بفرض عقوبات على الجنائية الدولية
-
بيسكوف: لم تناقش روسيا والولايات المتحدة تنظيم لقاء بين بوتي
...
-
وزير الدفاع السوري: منفتحون على استمرار الوجود العسكري الروس
...
-
سياسي عراقي: انسحاب القوات الأمريكية من البلاد قد يتأخر
-
-الغارديان- : ترامب سيضطر إلى مراعاة مصالح روسيا والصين
-
الخارجية الأمريكية: نقل الفلسطينيين إلى خارج غزة سيكون مؤقتا
...
-
خلافات بشأن حكومة لبنان: اجتماع لعون وسلام وبري ينتهي بلا تص
...
-
الطيران الإسرائيلي يشن غارات على جنوب لبنان وشرقه رغم اتفاق
...
-
دعوة للانتباه.. مسار ضم وتهجير الضفة بدأ
-
جوا وبحرا.. كاتس يدرس السماح لسكان غزة بالسفر عبر إسرائيل
المزيد.....
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
المزيد.....
|