أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الثامن)















المزيد.....

تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الثامن)


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7876 - 2024 / 2 / 3 - 02:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


باعتباري من أصدقاء الفلسفة، بشهادة أحد أساتذتها الباحثين الجامعيين بالمغرب على الأقل، خطر على بالي الإقدام على مغامرة ترجمة هذه الدراسة الأكاديمية التي جاد بها جاك بوفريس (Jacques Bouveresse)‏؛ الفيلسوف الفرنسي المولود في 20 غشت 1940 بإبينوي، والذي تتعلق فلسفته بلودفيغ فتغنشتاين والفلسفة التحليلية وفلسفة اللغة وفلسفة العلوم والمنطق. منذ عام 1995، شغل كرسي فلسفة اللغة والمعرفة بالكوليج دو فرانس.

هناك شيء واحد نود بوضوح أن نعرف المزيد عنه وهو ما الذي كان يمكن أن يدفع فويلمان، في منتصف الستينيات، إلى اعتبار أن النقد الذي صاغه برتراند راسل ضد هيغل، وخاصة ضد فكرة أن الحقيقة لا تكمن سوى في الكل، يمكن تطبيقه على الفلسفة الفرنسية في تلك الحقبة ككل. ذلك أن هذا أمر يبدو أقل وضوحا، على أقل تقدير، رغم وجود نقاط مشتركة مهمة بالتأكيد بين ما يؤاخذه راسل على هيجل، أو ربما بشكل أكثر دقة على الهيجليين البريطانيين مثل برادلي، الذين يجادل ضدهم، وبين ما يؤاخذه فويلمان على الفلاسفة الفرنسيسن الذين احتلوا، في وقت كتابته، طليعة المشهد. يمكننا أن نذكر على وجه الخصوص الميل إلى التعبير بعبارات غير دقيقة وغير واضحة، ضعف الحجة أو غيابها الكامل إلى حد ما، جهل الرياضيات والمنطق، ازدراء التجريبية والغياب شبه الكامل لأخذ المنهج التجريبي نفسه في الاعتبار، التقليل من قيمة الحقيقة الواقعية ببساطة والحقيقة العلمية نفسها لصالح شكل أكثر اكتمالا وأعلى من الحقيقة التي من المفترض أن تكون الفلسفة وحدها قادرة على بلوغها، الانفصال الكامل إلى حد ما عن فكرة المعرفة، عن فكرة التحقق، والفلسفة التي يمكن اعتبارها في كثير من النواحي شكلا متميزا للمعرفة دون تحقق، إلخ..
من الواضح أننا نستطيع أن نجد، لعدد لا بأس به من هذه العناصر، مبررات مباشرة إلى حد ما أو على أية حال تشجيعات في النصوص الهيغلية. وفي ما يتعلق بمسألة الحجاج، مثلا، يعطي هيغل، في مقدمة كتابه "فينومينولوجيا الروح"، فكرة واضحة جدا عن الدور الثانوي على الأقل الذي يجب أن يُنسب إليه. بكل تأكيد، ليس الجدال بالنسبة إليه هو الذي يشكل الطريق الملكي للوصول إلى الحقيقة الفلسفية، أو حتى إلى الحقيقة بشكل عام. إنه بالأحرى شيء يجب أن يُترك لهذا الشكل من “المعرفة المعيبة ( mangelhaftes Erkennen ) التي تشكلها الرياضيات، وبأسلوب أكثر حرية، للحياة العادية:
"ليس من الصعب أن نرى أن طريقة تقديم القضية، وادعاء العلل لصالحها، وكذلك دحض القضية المعارضة بالعلل، ليست هي الصورة التي يمكن أن تظهر بها الحقيقة. الحقيقة هي حركة نفسها داخل نفسها ( die Bewegung ihrer an ihr selbst )، في حين أن هذه الطريقة هي المعرفة الخارجية للمادة.
لكن من المؤكد أنه سيتعين علينا أن نتحمل المزيد من المتاعب أكثر مما فعل فويلمان لتبرير العلاقة التي يبدو أنه يقيمها بين الهيغلية نفسها، من ناحية، والخيارات الأكثر إثارة للشكوك وأوجه القصور الأكثر تميزًا في انتقاده للفلسفة الفرنسية، من ناحية أخرى.
يمكننا أن نعترف بأن كل ما يذكره في هذا الصدد له علاقة بلا شك بالإشارة إلى المطلق، مهما كانت صيغته المختارة وأيا كان الاسم الذي يطلق عليه. ويذكر من بين الخيارات الممكنة: التاريخ، البنية، اللوجوس، الكل بالطبع، وأخيراً الله نفسه. ويشير، في ما يتعلق بالأخير، إلى أن الإشارة إلى مطلق من نوع معين، وهو معيار للنجاح الفلسفي في فرنسا، "يكشف بوضوح عن المضامين الدينية الخفية لتخصص
يرفض، في أغلب الأحيان، حتى الأشكال الخارجية للخطوات الخاصة بالمعرفة الموضوعية". نظرًا للمكانة المهيمنة التي من المفترض أن تحتلها خطوات المعرفة الموضوعية في مجتمع مثل مجتمعنا، فهي على أية حال مناسبة تماما لتحتل مكانا بارزا في قائمة الأشياء التي يجب على الفيلسوف الجدير بهذا الاسم أن يعتبر نفسه، أكثر أو أقل، ملزما برفضها من حيث المبدأ. كما يلاحظ فويلمان:
"يجد الفيلسوف جمهورا أوسع كلما زاد رفضه للمجتمع والعالم الذي يعيش فيه بشكل جذري. من الكراهية إلى النبوة هناك خطوة واحدة فقط. صحيح أن كل الفلسفة انتقادية وحتى جدلية بطبيعتها. لكن يجب أن نميز بين الخلافات التي يمكن صياغتها بنفس اللغة، وبالتالي انطلاقا من نفس الإطار المرجعي، من نفس الشفرة المقبولة من الجميع، والخلافات التي تدعو إلى التشكيك في الشفرة نفسها. نفس الشيء يقع في الفلسفة كما في السياسة. إن أي نظام ديمقراطي يشهد صدامات، ولكن عندما تدعو هذه الصدامات إلى التشكيك في مبدأ الديمقراطية ـ كما هو الحال في كل الديمقراطيات الغربية تقريباً ـ فإن الوضع يختلف تماماً عما هو عليه عندما يتم احتواؤها ضمن الحدود المتفق عليها."
من الواضح أن عددا لا بأس به من الفلاسفة يعترضون على أن أهم شيء يمكن أن تفعله الفلسفة للمجتمع وللإنسانية بشكل عام ليس مواصلة المناقشة ضمن لغة مشتركة يقبلها الجميع، بل بالأحرى السعي لتحقيق تغيير أقل أو أكثر جذرية في اللغة. شيء آخر يجب ملاحظته هو أن الفترة التي يشير إليها فويلمان لم تتميز فقط بعبادة المطلقات بمختلف أنواعها، ولكن أيضا بمحاولات التفكيك الجذري لكل شيء يثير أفكارا مثل أفكار المطلق والعالمي. يقول فويلمان، في مجمل سيرته الذاتية، عن المشروع الذي تصوره في نهاية الحرب العالمية الثانية: «لقد حددت لنفسي مهمة توضيح ما بقي من العقلانية عندما تم استبعاد المطلق عن أسسه.
ذلك اختيار يمكننا أن نقول، بأثر رجعي إنه، بكل المقاييس، حكم عليه حتماً بأن يحتل، في الفلسفة الفرنسية في النصف الثاني من القرن العشرين، موقعاً منعزلاً جداً وهامشياً على الأكثر، لأن لا اختيار العقلانية، ولا قرار الاعتراف للعلم بأهمية خاصة لفائدة الفلسفة (بشكل عام وخاصة في عصر مثل عصرنا، والذي، باستخدام عنوان المجلة التي أنشأها فويلمان لاحقا مع جرانجر، يستحق أن يطلق عليه "عصر العلم")، ولا الاهتمام الذي يظهر في المسعى وفتوحات المعرفة الموضوعية بشكل عام تتوافق مع المسار الذي سلكه ممثلوها الذين احتلوا مركز الصدارة وكان لهم التأثير الأقوى.
يقدم جورج كريسل، في نص الدرس التي قدمه عن فيتجنشتاين خلال الفصل الدراسي الشتوي 1984-1985، ملاحظة ذات صلة ومضيئة حول الطريقة التي أصبح بها هيغل في مرحلة ما نوعا من المنبوذ، بل أحيانا نوعا من وحش أسود بالنسبة إلى من كان لديهم معرفة دقيقة بالمنطق الجديد وإمكانياته:
"قبل أن يتم تطوير لغة المنطق الرياضي، كانت كلمة المنطق تستخدم على نطاق واسع في الأدبيات الفلسفية. كان هناك، مثلا، هيغل، الذي استخدم كلمة "منطق" بكل بساطة لتعني: القوانين الأساسية (لأي شيء: منطق التاريخ، منطق القانون، إلخ..) لجعل الكلمة مناسبة للعديد من الأشياء المختلفة، كان من الضروري أن ننسب إليها الخصائص الأكثر فضولا – تذكيرات. القضية ونفيها صحيحان بنفس القدر. عندما يكون لديك أطروحة ونقيضها، لا ترى أين تصح الأطروحة، وأين لا يكون نقيضها المعتبر كذلك، أو العكس، ولكنك تشجع على التركيب (SYNTHESIZER)، وأشياء أخرى من هذا القبيل.
وفي ظل هذه الخلفية - للفلسفة المثالية، كما نسميها- حلت لغة المنطق الرياضي مثل نسمة من الهواء النقي."
أفترض أن فويلمان مر بتجربة من هذا النوع أثناء قراءته لراسل وفيتجنشتاين "التراكتاتوس" (الرسالة)، والتي يقول كريسل إنها مستوحاة من أفكار منطقية بسيطة (مستعارة بشكل أساسي من المنطق القضوي)، والتي منحت بعد ذلك شكلاً فنيا. هذا شيء لا أجد صعوبة في فهمه وأنا بالتأكيد لست الوحيد. كل أولئك الذين شعروا بشيء من الانزعاج وحتى السخط الذي يمكن أن يثيره الاستخدام المستمر لكلمة "منطق" بمعنى قابل للتوسيع وغير محدد بدرجة كافية بحيث يمكن تطبيقه على أي شيء نريده تقريبا (الرغبة، الإحساس، الإبداع، المعنى، إلخ..)، مما جعل من الضروري أن نعزو إليه خصائص كانت مفاجئة على أقل تقدير، يمكن أن تكون باعثة على شعور باستنشاق هواء نقي عندما صادفوا للمرة الأولى، أمثلة على ما يمكن فعله حقً، في الفلسفة، بالمنطق، بالمعنى الدقيق والتقني للكلمة.
ولا يزال يحدث لي كثيرا حتى اليوم أن أشعر بهذا النوع من الارتياح والامتنان مرة أخرى عندما أقرأ أو أعيد قراءة الأعمال التي تشكل أمثلة مقنعة لهذا النوع من المساعي، بينما أحاول أن أنسى للحظات كيف ظلت العادات اللغوية "الهيغلية" وستظل على الأرجح راسخة في العقلية الفلسفية لفترة طويلة قادمة. وغني عن القول إن الارتياح والامتنان المذكورين انتابا أيضا على وجه التحديد أولئك الذين أسعفهم الحظ، مثلي، بما يكفي ليكتشفوا بشكل ملموس في بداية الستينيات، من خلال تعاليم ومنشورات فويلمان، عالما فلسفيا كانوا يزالون يجهلون عنه كل شيء تقريبا.
من وجهة نظر كريسل، فإن ما حدث في "الرسالة" يمثل نمذجة لشيء حدث كثيرا في تاريخ الفلسفة: "جزء للكل. بين الحين والآخر يتم اكتشاف مذهل في منطقة صغيرة تأسر الخيال الفلسفي. ويقترح الاكتشاف الجديد استراتيجية عامة في مجال المعرفة." لذلك يمكننا أن نعتبر أنه خلف الجدة الجذرية التي تميز على ما يبدو مشروع "الرسالة"، هناك أيضًا دليل على الانتماء إلى تقليد ليس حديثا بأي حال من الأحوال: «إذا كنت على حق، يلاحظ كريسل، فهذا جزء من من التقليد القديم. الشكل المتطرف هو نوع من القصائد الميتافيزيقية المستوحاة من أفكار بسيطة للغاية في العلوم الطبيعية مثلا التركيب الذري للمادة (لوكريتيوس) أو الأفكار الكونية حول بداية ونهاية العالم (في عدد لا بأس به من الأديان)."
إن ما لا يمكن إلا أن يفاجئ القارئ الذي تمرس على الفلسفة في سياق التقليد الفرنسي، هو بالتأكيد واقعة أن الشكل الفني، إذا كان ما يقوله كريسل صحيحا، يمكن أن يُعطى لفكرة أساسية تمت استعارتها من العالم الضيق للمنطق، والأكثر من ذلك، من أبسط جزء منه، أي ابحساب القضوي، والذي يبدو أ3نه أثار خيال فيتجنشتاين الفلسفي بدرجة كافية ليقوده إلى ما يسميه كريسل "المبالغة في البنية المنطقية العالم بأكمله". من المحتمل أن يؤدي نسيان المبالغة إلى زيادة الاعتبار الذي يمكن للمرء أن يأخذه لجودة العرض الفني ونجاحه. لقد كنا بالتأكيد، في العالم الفلسفي الذي أتحدث عنه، معتادين على التسليم بأن الشكل الوحيد الذي يمكن تصوره لفكرة قادمة من عالم المنطق لا يمكن إلا أن يكون ذلك العرض الفني، الممل والجاف، الذي له علاقة طفيفة أو لا علاقة له بالفلسفة، وبالطبع علاقة أقل بالفن.
أكد راسل أن إحدى المزايا الرئيسية للمنطق الجديد، مقارنة بالمنطق القديم، تكمن على وجه التحديد في قدرته على توسيع الخيال المجرد بشكل كبير وتقديم العديد من الفرضيات التي يمكن تطبيقها على تحليل أي حقيقة معقدة: المنطق القديم يقيد الفكر، بينما المنطق الجديد يمنحه أجنحة. هو أدخل، في رأيي، نفس النوع من التقدم إلى الفلسفة الذي أدخله جاليليو إلى الفيزياء، مما أعطى على الأقل إمكانية رؤية أنواع المشاكل التي من المحتمل أن تحصل على حل وتلك المشاكل الأخرى التي يجب التخلي عنها باعتبارها خارج نطاق القدرات البشرية." لكن ما يتعلق به الأمر، في هذه الحالة، هو بالإضافة تزويد الخيال الفلسفي بشكل من الاتساع والقوة والطاقة والإبداع من نفس نوع الخيال العلمي، وليس تطوير هذا النوع من الخيال. الخيال الذي جعل عملاً مثل "الرسالة" ممكنا، والذي، بالنسبة لكريسل، يندرج في النهاية ضمن فئة القصيدة الميتافيزيقية أكثر بكثير من فئة العرض ذي المقاصد والادعاءات العلمية. لكن من الواضح أن هذا لا يحدث فرقا كبيرا بالنسبة للمسألى التي تهمنا هنا. في الوقت الذي بدأ فيه فويلمان يهتم اهتماما وثيقا بالاستخدام الذي يمكن القيام به للمنطق في العمل الفلسفي، كانت فكرة أنه يمكن أن يكون مبدعًا في ظل أحد هذين الشكلين هي ببساطة فكرة غريبة (في فرنسا، على الأقل) عن معظم الفلاسفة. وكان المنطق، في شكله الحديث، هو الذي يُشتبه في أغلب الأحيان في كونه يسعى إلى تقييد الفكر الفلسفي بالأصفاد بشكل نهائي، أو الأفضل من ذلك، إزالته تماما.
(يتبع)
المصدر: https://books.openedition.org/cdf/4936?lang=fr



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طالبة مسلمة تتعرض للتنمر والاعتداء في مدرسة أمريكية
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء السا ...
- مترجم/ جودار باشا.. العبد المحررة رقبته والفاتح لطرق الذهب ع ...
- الممثل مايكل لونسدال.. طفولة مغربية بين الدار البيضاء وسجن ع ...
- الأنوروا غاضبة من تعليق عدة دول لتمويلاتها
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بجهة الدار البيضاء – سطات تدا ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء السا ...
- رسالة مفتوحة من الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان إلى السي ...
- كلود لوروا: الفوز بكأس إفريقيا للأمم مرشح لأن يتأرجح بين الس ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الخا ...
- فريدريك نيتشه وفرنسا.. كيف نشأت وتعمقت هذه العلاقة؟
- محاميات الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في زيارة لسعيدة العلم ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الرا ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الثا ...
- فاطمة التامني النائبة البرلمانية عن فيدرالية اليسار الديمقرا ...
- الائتلاف المغربي لهيآت حقوق الإنسان يتضامن مع ساكنة فكيك داع ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الثا ...
- تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الأو ...
- الأساتذة الموقوفون عن العمل: الوزارة مستعدة للتخلص من العبء ...
- قانون المجموعات الترابية الصحية يهدد مستقبل المهنيين ويضرب ف ...


المزيد.....




- مرحة أم مخيفة؟ نظرة خاطفة على تاريخ تمائم الألعاب الأولمبية ...
- -إعصار ناري-.. تقنية التصوير بالفاصل الزمني توثق ما نشئ عن ح ...
- المسيرات الروسية تصطاد معدات الغرب
- شاهد: انهيار سد يتسبب بإجلاء أكثر من 160 شخصاً في منطقة تشيل ...
- NYT: بيلاوسوف وأوستن يبحثان هاتفيا -مخططا أوكرانيا- يوم 12 ...
- مصر.. تحذيرات بالميكروفونات من النزول إلى شواطئ رأس البر
- مصر: زيادة مرتقبة لأسعار الكهرباء بحوالي 20% ورفع الدعم تدري ...
- الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك
- مصر.. بيان حكومي بعد تداول صور زائفة عن تصميم فني جديد لجواز ...
- 3 مرشحين.. قائمة أولية لرئاسيات الجزائر


المزيد.....

- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أحمد رباص - تاريخ الفلسفة، تاريخ العلوم وفلسفة تاريخ الفلسفة (الجزء الثامن)