|
الفصل الثاني _ السؤال الثاني تكملة.. مع بعض الاضافة والتعديل
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7875 - 2024 / 2 / 2 - 22:12
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الفصل الثاني _ تكملة ، مع مناقشة بعض الأفكار الجديدة
1 وضعت السؤال الأول ، على تطبيق الذكاء الاصطناعي : كيف تشرح لي عبارة " لا يعرف سوى لغة القوة " ؟ جواب الذكاء الاصطناعي : عبارة " لا يعرف سوى لغة القوة " تعني أن الشخص أو الجهة المشار إليها لا تستخدم سوى القوة والتهديدات للتعبير عن آرائها أو لحل النزاعات . وبمعنى آخر ، هذه العبارة تشير إلى أن الشخص أو الجهة لا يعتمد على الحوار أو الاتفاقات المشتركة في التعامل مع الآخرين ، بل يعتمد فقط على القوة والتهديدات لتحقيق أهدافه . من الممكن استخدام هذه العبارة لوصف سلوك دولة او شخصية سياسية تستخدم القوة والتهديدات بدلا من الحوار والتفاوض في التعامل مع القضايا الدولية أو الداخلية . وغالبا ما تكون هذه العبارة تستخدم في سياق سلبي للتأكيد على عدم القدرة على التعاطف أو التفاهم مع الآخرين والاعتماد فقط على القوة كوسيلة لتحقيق الأهداف . .... ثم وضعت السؤال الثاني : ما تقييمك لمبدأ اللاعنف ، وكيف تتوقع أن يكون موقف الثقافة العالمية منه خلال النصف الثاني لهذا القرن ؟ جواب الذكاء : مبدأ اللاعنف يعتبر مبدأ أخلاقيا وسياسيا مهما يهدف إلى حل النزاعات والصراعات بطرق سلمية وغير عنيفة . يعتبر هذا المبدأ أساسيا للتعايش المجتمعي والسلام الدائم . ومن الواضح أنه يجب أن يكون له دور كبير في تشجيع الحوار والتفاهم بين الأفراد والشعوب . من المتوقع أن يزداد اهتمام الثقافة العالمية بمبدأ اللاعنف خلال النصف الثاني من هذا القرن ، حيث تزداد الحاجة إلى حلول سلمية للصراعات المستمرة في مختلف أنحاء العالم . قد تشهد الثقافة العالمية تطورا في تبني استراتيجيات جديدة لتعزيز مبدأ اللاعنف وتشجيع التعاون والتفاهم بين الشعوب والثقافات المختلفة . كتبت له : شكرا على الأجوبة المنطقية والمقنعة . ج الذكاء : على الرحب والسعة ! إذا كان لديك أي أسئلة أخرى أو إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في أي شيء آخر ، فلا تتردد في طرحها . سأكون سعيدا بمساعدتك . 2 كيف يمكن تفسير وفهم وشرح عبارة : لا يفهم سوى لغة القوة ؟!
المشكلة هنا موروثة ، ومشتركة ، ومثال نموذجي لفهم عدم المقدرة على الحوار وتقبل الاختلاف ، ومشكلة التعصب والعنف واختيار الحرب والصراع مباشرة ، بدل الشراكة والتعاون ومحاولة فهم الموقف الآخر . .... الجميع يفهمون الموقف الأولي ، البدائي ، أو السطحي للعبارة : حالة عبادة القوة واعتبارها الحل السحري ، والمباشر ، لجميع المشاكل . ببساطة لأننا جميعا نستخدم القوة وبمهارة عالية ، في مختلف شؤون حياتنا اليومية والحميمة خاصة . لكن المشكلة كيف نفسر ، ونفهم ، الموقف الثاني أو البديل العام والشامل والذي يتضمن ما سبقه بالفعل . وهو النقيض الحقيقي لموقف العنف ، وعبادة القوة ، الرافض للحوار مسبقا . ( الموقف الذي يرفض فكرة مبدأ اللاعنف مسبقا ، بشكل صريح ومباشر ) .... من المناسب إعادة قراءة موقف الذكاء الاصطناعي ، من السؤال الثاني أيضا : ما هو تقييمك لمبدأ اللاعنف ، وكيف تتوقع أن يكون موقف الثقافة العالمية منه خلال النص الثاني لهذا القرن خاصة ؟! .... مقارنة بين موقف غاندي ومانديلا مثلا ، وبين جمال عبد الناصر وفيديل كاسترو ... وأقترح على القارئ _ة الذي يهمه الحل العملي والممكن ، التفكير بالتجربة الفيتنامية والكوريتين الجنوبية والشمالية . .... الشخصية التي لا تفهم ، ولا تستطيع أن تفهم مبدأ اللاعنف ، ما تزال في المرحلة الأولية ( لا تفهم سوى لغة القوة والعنف ) . بينما العكس سهل ، وبديهي ، ومباشر . بكلمات أخرى ، مبدأ اللاعنف يتضمن كل ما سبقه ، بالإضافة إلى استخدام القوة والعنف بالحد الأدنى ، لكن العكس غير صحيح . بالمقارنة مع التصنيف الرباعي للقيم ، يكون المستوى الرابع ( الكذب الإيجابي ، مرحلة التواضع وانكار الفضل ) يتضمن بقية المستويات . بينما مرحلة الصدق النرجسي مثلا ، لا تتضمن سوى نفسها المرحلة الأولية . تتكشف الفكرة بوضوح تام ، بدلالة مستويات التعليم الأربعة : 1 _ المرحلة الابتدائية . 2 _ المرحلة المتوسطة والاعدادية . 3 _ المرحلة الثانوية . 4 _ المرحلة الجامعية وما بعدها . المرحلة الرابعة تتضمن المراحل الثلاثة ، السابقة ، بالفعل . بينما الثالثة مثلا ، تتضمن المرحلتين 1 و 2 ، بالإضافة لنفسها الثالثة . ( المرحلة الثالثة ينقصها المرحلة الرابعة ، ولا يمكن معرفتها إلا بعد بلوغ المرحلة الرابعة ومعايشتها ) . المرحلة الأولية ، أو البدائية لا تتضمن سوى نفسها . .... في بلاد مثل سوريا وجوارها ، كم نسبتهم _ ن من يفهمون لغة الحوار والمنطق ، والتعاون المشترك والمتوازن ، تحت سقف القانون ؟! أو من يستطيعون تغيير فكرة بفكرة ، وعادة بفكرة أيضا ، وليس فقط عادة بعادة ؟! لا أعتقد أن النسبة تزيد عن واحد بالألف في أحسن الأحوال . ( لا يفهم ، أو تفهم ، سوى لغة القوة ) ...شتيمة سورية متبادلة . وربما تحولت إلى صفة مشتركة ، وطنية ، بالفعل ؟! .... سؤال أخير وجهته للذكاء الاصطناعي : من يستفيد أكثر من موقف اللاعنف الشخصية أو الجهة الأضعف ، أم الشخصية والجهة الأقوى ؟ جواب الذكاء : موقف اللاعنف يمكن أن يكون مفيدا للطرف الأضعف وللطرف الأقوى على حد سواء ، وذلك بحسب السياق والظروف المحيطة . إليك بعض النقاط التي توضح كيف يمكن أن يستفيد كل طرف : 1 _ الشخصية أو الجهة الأضعف : _ قد يستفيد من موقف اللاعنف من خلال تحقيق مكاسب سياسية أو اجتماعية دون استخدام القوة . _ قد يتمكن من تحقيق العدالة وحقوقه بطرق سلمية دون ان يتعرض للظلم أو الاستغلال . 2 _ الشخصية أو الجهة الأقوى : _ قد يستفيد من موقف اللاعنف من خلال بناء صورة إيجابية عن نفسها وتحقيق التأييد العام والدعم . _ قد يساهم في تحسين صورتها الدولية وتجنب التأثيرات السلبية لاستخدام القوة . بشكل عام ، يمكن للطرف الأضعف ان يستفيد من موقف اللاعنف من خلال تحقيق المكاسب والحقوق بطرق سلمية . بينما يمكن للطرف الأقوى أن يستفيد من بناء صورته وتجنب التأثيرات السلبية للاستخدام المفرط للقوة . .... التكملة السابقة
من النظرية إلى الدليل _ تكملة الفصل الثاني ( والعكس صحيح ، وليس أقل احتمالا كما أعتقد )
هل الصدق قيمة بحد ذاته ؟ أليس الكذب قيمة معاكسة ومساوية وربما أكثر ؟! أعتقد أن من المناسب تأمل هذا السؤال التقليدي ، والمبتذل ، لدقائق ... ( مناقشة جديدة لفكرة الصدق والكذب ، أو الكذب والصدق عبر الملحق ) 1 المثال النموذجي للنظرية ، فكرة كروية الأرض التي اكتشفها بعض فلاسفة اليونان ، قبل عشرات القرون . بالاعتماد على 3 ملاحظات ( الغياب المتدرج للشمس ، الطول الموحد للظل خلال نفس الفترة من النهار ، الغياب والكسوف الجزئي ) . بتلك الطريقة ، قدم أولئك الفلاسفة الدليل النظري والمنطقي الأول ، المتكامل ، على كروية الأرض . وما يزال يصعب على ملايين البشر فهم هذه الحقيقة : كروية الأرض . بالمقابل المثال النموذجي للدليل ، اكتشاف أمريكا . الفكرة هنا واضحة مباشرة ، ومحاولة التفسير تشوش على وضوحها فقط . .... الفكر العلمي ، الحالي سنة 2024 ، عقلي وتجريبي بالتزامن . المثال الأول ، من النظرية إلى الدليل يمثل المنهج العقلي . المثال الثاني ، من الدليل إلى النظرية يمثل المنهج التجريبي . المنطق العلمي ، أو الفكر ، أو النهج ...وغيرها ، مزدوج بطبيعته بين التفكير والتجربة . 2 ما هو الاتجاه الحقيقي ، أو المناسب ، لحركة مرور الزمن وانقضاءه ؟ لنتذكر : كان الموقف الإنساني في العصور القديمة ، فترة استخدام الساعة الرملية ، على العكس مما هو عليه اليوم . وأنا أعتقد ، أنه كان الموقف الصحيح . والموقف الحالي خطأ ، ومن الضروري تصحيحه إلى العكس : اتجاه حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر . اتجاه حركة الزمن ، بالعكس وتبدأ من المستقبل إلى الماضي . ( ناقشت الفكرة مرارا ، لدرجة الملل ، بدلالة الظواهر الثلاثة ، ثم الخمسة والعشرة ، وبصيغ متنوعة ومنشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهن _ ن الموضوع ) . .... تاريخ الثقافة ، والفكر خاصة ، حافل بالمفارقات غير المحلولة غالبا . ومع ذلك ، يحدث القفز فوق المتناقضات بسهولة ، وخفة ، لا تصدق . 3 من أين يأتي الجديد ؟ هذا السؤال ، الذي يسأله كل طفل _ة فوق المتوسط قبل العاشرة ، ما يزال بلا جواب حقيقي وحاسم . وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد . يوجد تواطؤ عالمي ، في الفلسفة والعلم خاصة ( أو غفلة تقارب البلاهة ) على اعتبار المعرفة الحالية ( السائدة ) تمثل الواقع بالفعل وتطابقه ! لنعد إلى السؤال البسيط ، والواضح والحاسم : من أين يأتي الجديد ؟ جواب الثقافة السائدة ، خلال ألف سنة السابقة والتي ستستمر هذا القرن : من الماضي ، الماضي هو الأصل والبداية ، لكن بشكل مراوغ وغير واضح بشكل متوازن وصريح . وخلال القرن الماضي قدم الشاعر رياض الصالح الحسين الفكرة الجديدة ، والمختلفة عن السائد إلى درجة التناقض : الجديد يأتي من المستقبل ، وليس من الماضي . ( الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس ) . الجواب الذي تتمحور حوله النظرية الجديدة : يتضمن كلا الموقفين ، بالإضافة إلى الحاضر ، فهو المصدر الثالث للجديد أيضا . الجديد يأتي من الماضي ومن المستقبل معا ، وبنفس الوقت بالإضافة إلى الحاضر . أيضا هذه الفكرة ناقشتها سابقا ، عبر صيغ متعددة ، ولا يوجد لدي إضافة حاليا . 4 ما هو الواقع ، أو الكون ؟ هل هو متغير بالفعل ، أم ثابت ومتوازن ؟ هنا يتكشف التناقض في الثقافة العالمية ، الموروث والمشترك ، بعدما تم اعتماد فكرة الانفجار الكبير والتمدد الكوني : يعتبر أي مثقف _ة حاليا ، خاصة العلماء والفلاسفة ، أن الكون ثابت ومتغير بنفس الوقت وبالتزامن ؟! هذا صحيح ، ولكن تفسيره جديد ، ويتناقض كليا مع فكرة التمدد الكوني . .... ملحق ثنائية الصدق والكذب زائفة ، وهي مصدر ثابت لسوء الفهم ، وتشبه لدرجة تقارب المماثلة ثنائية الهدية والرشوة . أعتقد أننا نحتاج إلى الانتقال من المنطق الدغمائي ، الثنائي أو الأحادي ، إلى المنطق التعددي لفهم علاقات الصدق والكذب ، أيضا الرشوة والهدية ، والسبب والنتيجة كأمثلة على الثنائية الناقصة ( أو الزائفة بعبارة قوية جدا ، وقد تكون صفة الناقصة أنسب ) التي تحتاج للتكملة . بالنسبة لثنائية الهدية والرشوة ، في الدولة القديمة والتقليدية يتعذر التمييز بينهما إلا من الخارج . مثلا الهدية بعد العمل أو الإنجاز ، بينما الرشوة قبل العمل والانجاز . وهذا التحديد ضعيف وغامض ، ويحتاج إلى منظومة شارحة ومساعدة . بكل الأحوال ، أعتقد أن التصنيف الرباعي مثلا ، يحل المشكلة بالفعل ... القيم الإنسانية ، الحالية ، من الأدنى ( السلبي ) إلى الأعلى ( الإيجابي ) : 1 _ الصدق النرجسي . 2 _ الكذب والخداع . 3 _ الصدق والشفافية . 4 _ الكذب الإيجابي . الصدق النرجسي دلالة المرض العقلي ، واتجاهه الثابت : اليوم أفضل من الغد وأسوأ من الأمس . مثاله النميمة والوشاية والثرثرة القهرية . الكذب الإيجابي بالمقابل ، دلالة الصحة المتكاملة واتجاهها الثابت : اليوم افضل من الأمس وأسوأ من الغد . بينهما الصدق والشفافية علامة الصحة ، أو الكذب والخداع علامة المرض العقلي ونقص النضج . مثالها التواضع ، وانكار الفضل الذاتي . ( من يقدم الصدقة بالسر أعظم من موسى . العهد القديم ) . .... ملحق 2 الثنائية المتكاملة كما أعتقد : الوقاية والتلقيح ؟! أستغرب تجاهل الفلاسفة خاصة للأهمية التلقيح ، والوقاية بالطبع ... فقرة من كتاب ضرورة العلم سلسلة عالم المعرفة 245 أيار 1999 تأليف ماكس بيروتز ترجمة : وائل أتاسي د بسام معصراني مراجعة د بسام الحموي ( لقد ابتكر التلقيح طبيب إنكليزي هو أدوار جينر وذلك لكي يعبئ الجاز المناعي ضد الأمراض قبل أن تهاجمنا . فقد جربه أول الأمر عام 1778 على أطفال جميعهم من اصلاحية الأحداث وليس على " متطوعين على دراية بالأمر " . فحقنهم بجدري البقر ، ثم عمد ابن أخيه وهو ليس طبيبا ، إلى اختبارهم بصديد الجدري لكي يرى هل احتموا من العدوى أم لا ، وحقن معه طفلا غير ملقح ليكون شاهدا على التجربة . ويبدي ديزوفيتش حيرة تجاه هذا التناقض بين الايمان الديني عند جينر وهذه التجارب العديمة الشفقة على أطفال غير عارفين لما قد يصيبهم . إلى أن شرح له مؤرخ من أكسفورد بأن هؤلاء الأطفال لا بد أنهم كانوا مستبعدين من رعاية كنيسة الرب الرسمية ، لأنهم اقترفوا اثما بكونهم ولدوا فقراء . فقد كان ينظر إلى المعوزين في ذلك الوقت كما لو كانوا الخنازير الهندية التي تجرى عليها التجارب حاليا ) . ص 215 من الترجمة العربية . أعتقد أن كلا الملحقين معا ، يكملان فكرة النص بشكل مقبول . على أمل تكملته ، مع التصحيح والتعديل والاضافة خلال الشهر الحالي . ويستمر الحوار المفتوح ... ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفصل الثاني _ السؤال الثاني تكملة..
-
الفصل الثاني _ السؤال الثاني
-
مقدمة المخطوط الجديد _ بمساعدة الذكاء الاصطناعي
-
الرسالة الأخيرة المفتوحة ....
-
المخطوط الجديد _ سنة 2024 تمر من هنا الآن ...
-
المخطوط الجديد _ المقدمة
-
عشر أسئلة حول الزمن _ الفصل الأول
-
مشكلة المعنى _ تكملة ...
-
راسلة مفتوحة ...تكملة مع الخاتمة
-
رسالة مفتوحة ... إلى الشاعر والمفكر السوري عمر قدور
-
تكملة وإضافة ...
-
طبيعة الزمن وماهيته ؟! _ تكملة
-
مناقشة السؤال الأول ، حلال ما تبقى من أيام الشهر الحالي ، طب
...
-
مخطوط جديد _ عشر أسئلة أساسية ، وضرورية ، لكل كتاب موضوعه ال
...
-
طبيعة الزمن وماهيته ؟!
-
هل تختلف فكرة الحياة عن فكرة الزمن ، كيف ولماذا ؟!
-
مقدمة ، مع بعض الأفكار الجديدة
-
الثلاثية _ المسودات والهوامش
-
الثلاثية _ المسودة الأخيرة
-
اشكالية الزمن _ مسودة 3
المزيد.....
-
موزة وشريط لاصق..عمل فني مثير للجدل يظهر من جديد في مزاد
-
مسؤولة أممية: جميع سكان شمال غزة يواجهون خطر الموت
-
-إكس- تعلّق حساب خامنئي بالعبرية بعد 24 ساعة فقط من إنشائه
-
مصر.. حكم مشدد على شاب ارتكب جريمة ثأر
-
-أشرار-.. استطلاع يكشف آراء الناخبين الأمريكيين بالحزب الذي
...
-
نجوم تركيا على أرض مصر وتفاعل جماهيري كبير (صور)
-
مراسلنا: مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لمناط
...
-
اغتيال مدو على رؤوس الأشهاد.. وليمة الزعيم الحديدي الأخيرة!
...
-
المهاجرون يخلفون وراءهم دراجات هوائية بقيمة 30 ألف يورو على
...
-
مصر.. قرار يضع شروطا لسفر بعض السيدات إلى السعودية
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|