|
في تآكل المنسأة أو كيف خسر التجمع السوداني المعارض ذاته والعالم
محمد عثمان ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 1747 - 2006 / 11 / 27 - 10:24
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
الي محمد حسين محمد دين أهداك العقل الناقد الضني وأورثتك الروح المتوهجة الأسي لم يعد ممكنآ الآن أن أبلغك أنني كنت مخطئآ حين ذكرت لك – و بحزم- أن نضال قوي التغيير ينبغي أن يحافظ علي بقاء التجمع فأشمخ في عليائك ، ونم هانئآ
منذ أيام تناولت جريدة الصحافة بقلم المحررة مزدلفة محمد عثمان أتفاق القاهرة بين حكومة السودان و التجمع بالرصد والتحليل و أختارت المحررة لتحليلها عنوانآ يمزق نياط القلب (اتفاقية القاهرة ..قصة حزينة).لكن القصة الأكثر مدعاة للحزن حديث قادة التجمع للصحفية النابهة ونقدهم الحاد للأتفاق وكأنهم كانوا يتوقعون أفضل مما يحدُث الآن وهذه مكابرة في تقديرنا لا تصلح في جدل ينبغي أن يتصف بالرزانة والعقلانية.كان بأمكان قادة التجمع الذين تحدثوا للصحيفة أن يقولوا أنهم يقومون بمساعدة الشريكين الرئيسيين لمشروع السلام في عبور هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ هذا البلد و أن وجودهم بهذا المعني أكثر فائدة من غيابهم وأنهم يساهمون في الحوار الديمقراطي داخل مؤسسات السلطة التشريعية والتنفيذية ويقدمون آراء ومشاريع تقرب بين اشتات النظام الذي يربط كافة مكوناته برنامج حد أدني هو أتفاقية نيفاشا والدستور الأنتقالي الذي شارك التجمع في صيغته وأقراره.كان من الممكن لرموز التجمع أن يقولوا أنهم ليسوا شريكآ رئيسيآ في السطة بموجب الأتفاق الذي وقعوه ثم عادوا للتفاوض عليه كله أذ لم يكن هنالك أتفاٌ ق حين أقيم حفل التوقيع المحضور في قاهرة المعز ظهيرة الثامن عشر من يوليو عام 2005 وهذا بالطبع ليس تجنيآ منا فهو مثبت في نص الأتفاق ونورده هنا دون تصرف
بسم الله الرحمن الرحيم))
الملحق ( ج ) سريان الإتفاقية القاهرة في يوم 11 جمادى الأولى 1426هـ الموافق 18 يونيو 2005 م تسري هذه الاتفاقية لتصبح نافذة بعد الإتفاق بين الاستاذ / علي عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس جمهورية السودان والسيد / محمد عثمان الميرغني رئيس التجمع الوطني الديمقراطي و الدكتور / جون قرنق رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان حول : 1- نسب مشاركة التجمع الوطني الديمقراطي في السلطة التنفيذية والتشريعية على المستوى المركزي والولائي وكافة المؤسسات والمفوضيات. 2- توفيق أوضاع قوات التجمع الوطني الديمقراطي. 3- يتم ذلك في أسرع وقت ممكن.))
ولم يكن الملحق (ج)الذي أوردناه بندآ سريآ تم أخفاءه عن الشعب السوداني لكنه كان جزءا علنيا قدم للصحافة والشعب السوداني الذي لم يكن بحاجة لمزيد من الحيرة حول مواقف التجمع فأكتفي بأن لم يحفل بالأتفاق ولم ينشغل به ولم يشغل نفسه حتي بأستقبال مفاوضي التجمع الذي قدموا للخرطوم بعد طول غياب لأكمال التفاوض حسب زعمهم و لبدء التفاوض من أساسه كما نزعم وانحشر مفاوضو التجمع في بصات أقلتهم لأماكن أقامتهم وبدؤا تفاوضهم ليتوصلوا الي لاشيء أذ لم يكن ثمة أساس يرتكزون عليه وقضوا علي هذا الحال شهورآ حتي أنقذهم أتفاق نافع علي نافع الجريء مع احمد علي أبوبكر.علي كل سنعود لهذا الأتفاق لاحقآ في مقال مفصل يتناول مايسمي بأتفاٌق جدة الأطاري المتسعة فتوقه علي الراتقين و الذي تهل ذكراه الثالثة في الرابع من
ديسمبرالمقبل بأذن الله. أذن أعاد تحليل جريدة الصحافة لأتفاق القاهرة أسم التجمع الوطني الديمقراطي الي وسائل الأعلام بعد أن كاد يحتفل بمرور فصل كامل علي تجاهله التام في كافة الدوائر الرسمية والصحفية بأستثناء أجتهادات يقوم بها الناطق بأسمه في الخارج الأستاذ حاتم السر علي هنا وهناك.وأذا سلمنا بمبدأ عودة تجمع الخارج الي وسائل الأعلام فأن ثمة سؤال يطرح نفسه وهو ماه الحاجة الي تجمع الخارج في ظل وجود معظم قادته (وجماهيره مع التحفظ اللازم)داخل البلاد ؟ثم ما الحاجة الي وجود التجمع كله سواء في الخارج أم في الداخل؟ للأجابة علي هذا التساؤل نحاول العودة للوراء وتتبع خطوات هذا التجمع ووسائل تعاطيه مع الأحداُ ومدي توافق ذلك مع أجندته المعلنة وسبر الأجندة الخفية او علي الأقل غير المعلنة والتي قادت خطاه الي الأتجاه المعاكس لأفكاره وأطروحاته.وسننظر بعين ناقدة للكثير من المفردات التي ضخها في بالون السياسة السودانية بلامعني ولا مبني ولاطائل بالطبع بدءآ من الأنتفاضة المحمية مرورآ بالكيان المرشد للحياة السياسية في السودان حاضرآ ومستقبلا ، ودولة الوطن الديمقراطية ، وليس انتهاء بالطبع بأتفاٌق جدة الأطاري. سنفيد لذكر و فهم ماجري من حكايات حدثت وكان كاتب المقال شاهدآ عليها خلال مشاركته في انشطة التجمع ونحسب أن هذا يمكن أن يعين علي فهم ماحدث لهذا الكيان صعودآ وأنهيارآ، كما يقدم صورة مقربة لوجوه وأحداُ ث لم يتيسر تقديمها بهذا الشكل فيما نعلم. وسنفرد مساحة خاصة لأثر الجيش الأجنبي والمال الأجنبي والأجندة الأجنبية فيما نجادل انه الخسران المبين. أسمرا صيف 1998م:-
لمناسبة أنعقاد أجتماع هيئة القيادة تهيأنا ، قرأنا كثيرآ من الأوراق والوثائق والبيانات وعكفنا نتدارس خطة سرية لأسقاط الحكومة بأستخدام طائرات الهليكوبتر في الخرطوم، سميت الخطة ( الهبة الكبري)تم توزيعها بشكل سري علي زعماْ ءالأحزاب أو كما تحلو العبارة قادة الفصائل.بعد سنوات سيرسل لنا أحدهم رسالة بالبريد الألكتروني يقول فيها أنه أعد خطة للأستيلاء علي ميناء بورتسودان وانه يرغب في تعاوننا معه بتوفير ست زوارق حربية .لكن الحق يقال لم يكن التجمع كله يتكون من مثل هؤلاء المغامرين. عقدت الجلسة الأفتتاحية للأجتماع بمبني السفارة السودانية بوسط أسمرا ثم انتقلت الجلسات اللاحقة لقاعة اكسبوبضاحية ترافوللو و تلك كانت بدايتي الحقيقية في دخول عصر الزلط-بتعبير الشاعر المصري حسن طلب- عصر الزلط بنسائه الأزلطيات و رجاله الأزالطة وقلة من النساء الزبرجديات والرجال الزبارجة و من هؤلاء قطعآ الأساتذة الأجلاْ ء فاروق أبوعيسي والتجاني الطيب وفتحي شيلا وآخرين في قائمة الرجال العظام أذكرهم هنا علي سبيل المثال أذ يصعب الحصر.
كان الجميع ازالطة وزبارجة يتجادلون ويبدأون الكلام ثم يعيدون ويعلنون التبرعات لدعم قوات التجمع التي هي بالطبع قواتهم، أعلن الحزبان الكبيران (الأمة والأتحادي) عن تبرعهما بمئات الالاف من الدولارات ستذهب لاحقا مهدرة في شكل سيارات فارهة وأجهزة أتصال وأسلحة حماية خاصة لتباهي منسوبي الحزبين أينما حلوا.
بعد الظهر ابلغ السيد رئيس التجمع المجتمعين أن الأخوة الأشقاْ ء في الجبهة الشعبية للديمقراطية و العدالة يرغبون في حضور الجلسة القادمة للأجتماع والحوار معكم..بعدها بدقائق سيدخل القاعة سكرتير عام الجبهة الشعبية الأستاذ / الأمين محمد سعيد بخلقه الرفيع وهدوئه البالغ يرافقه السيد/ يماني قبرآب مسئول الشئون السياسية والسيد/أبراهيم أدريس الذي يوقع خطاباته هكذا بأسمه و دون تبيان لصفة لكن علي العموم التجمع يعرف.بدأ الأستاذ / الأمين حديثه من حيث أنتهي المجتمعون(!!!!)قال كلامآ طيبآ عن مساندة أرتريا للسودان،ألمح الي قلة ما قدمه المتبرعون ،قال أنه مشغول جدآوأن الوضع علي حدود بلاده مع أثيوبيا متوتر للغايةوأضاف أن علي طاولته الآن تقارير تتحدث عن معارك طاحنة هذا الصباح ،لكنه علي الرغم من ذلك أصر عاي حضور أجتماعكم هذا ،قال :((أن المبلغ الذي أتفقتم علي التبرع به لقواتكم -وأعذروني علي استخدام هذه الكلمة-مبلغ تافه))الكلام بين القوسين للأستاذ/الأمين ،وصف تبرعهم بالتفاهة وأعتذر مقدمآ فقد كان يعرف أن الكلمة جارحة لكنه لم يصفهم هم انفسهم بالتفاهة و هذا مكسب جيد.علي العموم الأستاذ الأمين يحبه الناس في أرتريا لصدقه ونكران ذاته وتواضعه وفوق ذاك أدبه الجم فكيف أذا أنيط بواحد_قليل الأدب _مخاطبة التجمع؟
لم يتحدث احد للتداول معه وشكره رئيس التجمع علي بعبارات مجاملة، قضي الأمر وودع الأمين ورفاقه الأجتماع لكن الأستاذة /فاطمة أحمد ابراهيم كانت تصرخ بصوتها المتحشرج وطريقة حديثها القادمة من الستينات توآ الي التسعينات :يأستاذ امين ،يا أستاذ أمين ،ي استا....والاستاذ (أمين) محرج في طريقه للخروج.ألمح أليها أن باستطاعته أستقبالها في مكتبه.يالهول مافعلت فاطمة!!!تريد أن تتحدث مع الأصدقاء( وهذا هو الأسم الحركي لدولة أرتريا في قاموس التجمع).سيكون هذا آخر أجتماع تحضره ولن تعود الي عصر (الزلط) مرة أخري ألا في مصوع حيث أنعقد المؤتمر الثاني للتجمع الوطني الديمقراطي بمشاركة الكثير من الذين ورد ذكرهم ضمن المشاركين في حرب الألف يوم الوارد ذكرها في (مائة عام من العزلة) عودوا اليها تعرفونهم.
يعاد ضبط الأجتماع وتمنح أول فرصة للدكتور /فاروق أحمد آدم أمين الأعلام ببذلته ذات المربعات الدقيقة ولغته الرفيعة ،قال أ ن كلام الأستاذ /الأمين ينبغي أن يقاس بميزان الذهب (قالها بالذاء العربية التي تستلزم وضع اللسان بين الأسنان)لكن هذا لم يشفع له .أستعيدت منه فرصة الحديث واوكل الأمر كله الي لجنة غامضة الأسم و المحتوي تسمي لجنة التنسيق والأشراف ، علي كل سيفارق الدكتور/فاروق مذ ذاك عصر الزلط ولن يعود أبدا الي اسمرا في اثواب التجمع. الأجتماع في كثير من مشاهده كان أقرب الي الهزل منه الي الجد؛ طاولات موضوعة علي هيئة مستطيل يجلس عليها عدد هائل من أعضا ء هيئة القيادة و المكتب التنفيذي بينهم جنوبي واحد هو الأستاذ/فاقان أموم ممثلآ للحركة الشعبية في هيئة القيادة (والرجل المثقف الرفيع قادر علي ذلك بالفعل ،سنفرد مساحة خاصة في مقالات لاحقة لتقديم صورة جانبية لكوماندور فاقان).وتلي تلك الطاولة أخري أقل أهمية يجلس عليها نجيب الخير عبدالوهاب وياسر عرمان ومعتصم حاكم ثم أخري أقل أهمية أجلست عليها تجاورني دكتورة/مريم الصادق المهدي وآخرون ،لن تطول أقامتي هنا و سانتقل الي الطاولة الأولي بعد قليل.خلفنا يجلس اخرون أيضا يحسبونهم أقل أهمية بينما هم يسجلون كل شوارد الأجتماع ووارداته دون الحاجة الي طاولات0
أستمتعت ذلك اليوم بالحوار الرفيع والآراء القيمة للدكتورة مريم {كان هذا لقبها دون أن تكون السيدة مريم مثلآ}فهكذا كان يناديها الجميع و لا أحسب أنها كانت ستسعد بلقب السيدة فهذا لقب يبغضه حتي رجال الكوسا نوسترا (المافيا الأيطالية)وحين يتعمد أحدهم مخاطبة شخص به فأنه لا محالة يقصد أن المخاطب (بفتح الطاء) غير مؤهل للحصول علي لقب آخر تكفله له دراسة انتظم فيها أو معرفة أتصف بها أو مهنة برع فيها. أذكر أن الدكتورة مريم كانت مستاءة من بطء أداء التجمع والطريقة غير العلمية التي يدار بها و كانت تطعم حديثها ببضع كلمات من اللغة العربية وكنت أنا محبط من كل شيء وبدأت قناعتي تترسخ بضرورة عمل هياكل مشتركة بين قوي السودان الجديد كبديل لهذا العك الذي يحدث الآن ن لكن ما كل ما يتمناه المرء يدرك.
بدات ذلك الأجتماع في التعرف مليا علي نفوذ الشاب المتجهم ياسر عرمان ، سنلتقي كثيرا بعدها و سينمو بيننا تقدير أكبر وأحترام سأظل احافظ عليه، كان ياسر بعربيته التي يغلب عليها اللحن عامية أو فصحي يعيد صياغة الأجتماع وو ضعه في الطريق الصحيح عبر صياغة القرارات والتوصيات وورقة البيان الختامي ، وستحتوي الوثيقتان علي كل شيء باستثناء أحاديث الرجال الازالطة التي ستذهب كالزبد جفاء0هكذا كانت لجنة الصياغة في حالة أجتماع مواز تناقش الأجندة بشكل أكثر معرفة و تتجادل بنسق اكثر مهارة وتتوافق بروح اكثر جدية ونقاْء0 عرفت من خلال الأجتماع أن هنالك بعض الأحزاب محرومة من أنشاء احنحة عسكرية بسبب معوقات وعراقيل تضعها امامها أحراب أخري حليفة لها و(منافسة) في آن واحد 0 والغريب أن نفس هذه القوي التي تحرم الآخرين من شرف المقاومة لم تنشيء اجنحة عسكرية تعادل فصاحتها السياسية واطلالاتها المتطاولة في الفضائيات بواسطة أشخاص رأيتهم يخشخشون كلما مر بهم صحفي ما( أي صحفي او صحفية) يهمون باقتناصه0
طريقة هذه الأحزاب في المقاومة أسماها ذات مرة الدكتور شريف حرير بحجز الواطة و هو تعبير مليح استخدمه الأكاديمي المرموق ، ويعرف السودانيون هذه الطريقة في المدن ذات السكن غير المرخص به بواسطة السلطات والمحروم من الخدمات( العشوائي مجازآ) والذي عادة ماتسبق أزالته خطة لمنح المطرودين منه قطع أراض أخري تعد لهم في أماكن أخري بشكل (عشوائي)0 ألي هذه المناطق يذهب بعض من غير المستحقين للسكني مؤقتا ريثما يتم تنفيذ قرار الأزالة فيحصلون علي قطع أراض أسوة بغيرهم لكنهم يكونون قد عايشوا سكان مدن الصفيح والكراتين ردحا من الزمن كثمن للكسب اللاحق0 وهكذا كانت حياة الأحزاب أياها مع سكان مدن الصفيح السياسي من المهمشين0 سيحاول في ذلك الأجتماع الأستاذ احمد أبراهيم دريج والدكتور شريف حرير طرح ما كان يسمي حينها بتدهور الأوضاع في دارفور ، وسيواصل الرجلان فعل ذلك بمثابرة نادرة وتبتل مذهل دون أن يجد ذلك أي صدي ،سيقول الرجلان كلاما كثيرا عن قتل جماعي وحرق قري وموت رجال ونساء وأطفال ضمنهم أسر من أهلهم للتدليل علي صدق حديثهم وللتعبير عن حاجتهم للمساندة ، لكن رجال عصر الزلط كانوا مشغولين ب(عد غنم أبليس)0نواصل
#محمد_عثمان_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-نيويورك تايمز-: المهاجرون في الولايات المتحدة يستعدون للترح
...
-
الإمارات تعتقل ثلاثة أشخاص بشبهة مقتل حاخام إسرائيلي في ظروف
...
-
حزب الله يمطر إسرائيل بالصواريخ والضاحية الجنوبية تتعرض لقصف
...
-
محادثات -نووية- جديدة.. إيران تسابق الزمن بتكتيك -خطير-
-
لماذا كثفت إسرائيل وحزب الله الهجمات المتبادلة؟
-
خبراء عسكريون يدرسون حطام صاروخ -أوريشنيك- في أوكرانيا
-
النيجر تطالب الاتحاد الأوروبي بسحب سفيره الحالي وتغييره في أ
...
-
أكبر عدد في يوم واحد.. -حزب الله- ينشر -الحصاد اليومي- لعملي
...
-
-هروب مستوطنين وآثار دمار واندلاع حرائق-.. -حزب الله- يعرض م
...
-
عالم سياسة نرويجي: الدعاية الغربية المعادية لروسيا قد تقود ا
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|