زمن قطعان البهائم

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

تحياتي مع عتب اخوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقتباس من المقالة : «مصيبة هذه الدول التي تقودها القطعان أن قطعان البهائم من الشعوب العربية تصفق لها» !
بدءً من العنوان الصادم للذوق السليم وغير اللائق أدبيا برسالة موقع الحوار المتمدن ..
أولا : تحت أي توصيف مهني أو أخلاقي ، يمكن لكم أن تصنفوا وصفَ الشعوب (العربية) بمكوناتها الثلاثمائة وخمسين مليون إنسان ، بأنهم «قطعان بهائم» ، تجريدا لهم من إنسانيتهم . لا يستثني الكاتب أحدا منهم ؛ بمن فيهم المثقفون ، وضمنا كُتاب الموقع والمشرفون على إدارته ؟!
ثانيا : هل إذا أرسل لكم كاتب آخر مقالةَ ردٍّ ، تحمل عنوان : {زمن قطعان الكلاب} ، يصف فيها البشر الآخرين ، من ذوي التوجه السياسي المغاير ، بأنهم : «قطعان الكلاب من الشعوب العربية» ، ستسمحون بنشر تلك المقالة ، أسوة بنشر هذه ؟!
ثالثا : هل يكون بنظركم (بهيمة) من يطلب منكم : حذف هذه المقالة المعيبة مهنيا وأخلاقيا ، وإنذار كاتبها بالحظر من النشر ؛ احتراما منكم لملايين القراء العرب وصونا لكرامتهم الإنسانية ، و وفاء للزملاء كتّاب الموقع ، والتزاما بميثاق الشرف المهني ؟!
بانتظار ردكم - أنتم حصريا وبالذات - حضرات السادة والسيدات هيئة التحرير والإدارة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نلاحظ للأسف أن مجموعة من المعلقين والكتاب في موقع الحوار المتمدن قد نجحوا في تحويله إلى منصة لأهانة الشعوب العربية والحط من قيمتها الأنسانية، وتمتد الأهانات ونزع الأنسانية عن مختلف التيارات الفكرية والسياسية في المجتمعات العربية من قومية ويسارية ودينية، والترويج في نفس الوقت للسردية الصهيونية التي تؤكد أن سبب الصراع في فلسطين هو ما يصفه الناشطون في هذا المسعى الميل المتأصل لدى العرب والمسلمين إلى الإرهاب، وليس قيام الصهاينة الذين توصف بالديمقراطية والتحضر، قيامهم بإغتصاب فلسطين ومصادرة حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير على أرضه، وارتكاب المجازر بحقه وبحق الشعوب العربية الأخرى في مصر وسوريا ولبنان.
أن صيانة حرية التعبير وحق الأختلاف، لا تتضمن القبول بما يمس كرامة وأنسانية شعوب بأكملها بمختلف أتجاهاتها وأطيافها الفكرية والمعتقدية، ووصمها بصفات لا أنسانية تتفق مع وصف وزير حرب الكيان الصهيوني للفلسطينيين بأنه وحوش بشرية. أن لدى أعداء الشعوب العربية ما يكفي من المنابر لمسخ الوعي، وليس من اللائق تحويل الحوار المتمدن إلى واحد منها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقال يتضمن دعوة الجياع ألى الانكفاء على وجههم بحث عن لقمة العيش وترك مؤخراتهم للآخرين ليعبثوا بها .

ثم تذكرت قول الشاعر
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا لاصبح الصخر مثقالاً بدينار

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واضحا ان الكاتب يصف بالبهائم حركات اعتمرت الصواريخ والعمائم من جهة وهؤلاء الذين يصفقون لهم انهم حركات تحرر وطني ومقاومة وتحرر من الامبريالية الخ واستخدامه بهائم واضحا هو مساواة بالجهل فالبهيمة جاهلة
والصاق انه يتهم شعوبنا انها بهائم هي محاولة سخيفة فهو واضحا في مقالته هاتان الفئتان تحديدا الاولى ميليشيات اية الله والسلفية من حوثي الى نصر الله الى حماس واعتب عليه لم يذكر العراقية والسورية نجباء و زينبيون وثأر الله و60 فصيلا تحرر فلسطين وهي تعبث بالعراق وسوريا ولبنان واليمن جميعها منتجات سليماني والمشروع الايراني لامبراطورية تحررية تقدمية تشكل رأس حربة في المنطقة ضد الامبريالية ومساندة البوتينية وتحرير القدس وقتل المفكرين والنشطاء والثانية هؤلاء الكتبة الذين يزوقون لهم مصابون بفيروس ستاليني كل ماهو ضد الغرب تقدمي وتحرري ..
البهيمة صنفان ومستوان في منطقتنا اما لصق تهم ان الكاتب يعممها على الشعوب فهذه ايضا وسائل بهيمية كون النص واضح فهو نقدا لحركاتميليشياوية وسياسيين لنكات وليس لشعوب كما يريدونها

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يتغاضون عن المجزرة التي هزت الضمير العالمي، والتي يمثل مقترفوها أمام المحكمة الدولية، يتغاضون عنها بشتم المقاومين ووصفهم بالبهائم، لا نعلم كيف ينظرون في عيون أطفالهم، وهم يحاولون التغطية على جرائم طحن الآف الأطفال، وتشريد مئات الألاف منهم وتعريضهم لليتم والجوع والعطش والبرد. ينشغلون عن كل ذلك بالإساءة المعيبة الى مقاومين يحاولون انتزاع حقوق شعبهم المغتصبة ، يحظى نضالهم بتفهم وتأييد المجتمع الدولي الذي عبر عنه تصويت 153 بلدا من بلدان العالم في الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد المجازر البشرية ومرتكبيها.
ولكن لا عجب سيظل على الدوام أناس بلا ضمائر يخدمون الجريمة والمجرمين، ويقدمون لهم الخدمات، خاصة وأنها لا تكلف أكثر من تسطير كلمات مدفوعة الأجر، كما خدم غيرهم هتلر وصدام وستالين، وجعلوا من جرائمهم مآثر إنسانية.
لكن أطفال هؤلاء سيلعنوهم في قابل السنين، كما يلعن بعض أبناء وأحفاد الصهاينة المجرمين آبائهم وأجدادهم على ما أرتكبوا من جرائم ويتضامنون مع ضحاياهم. وسيكون هناك دائما شرفاء مثل إيلان بابيه، وجدعون ليفي وأميرا هاس وفلنكشتاين والمئات والآلاف من اليهود النبلاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعرف السبب الذي جعل الكاتب يصف نفسه بالبهيمة واسقط هذا الوصف على الاخرين؟
اليمنيون والمقاومة الفلسطينية في غزة فضحت الغرب والشرق واصبح الكل يتخبط ومنهم كاتب هذا المقال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صاحب التعليق 6 ذو الثقافة الليبرالية العربانية الماكدونالدية الظلامية، يصف قوى اليسار التحرري الوطني ،بالبهائم ،وفي الحقيقة ،توجهه الليبرالي العرباني الظلامي هو البدوي المتصهين البهيمي اللاعق لأحذية أسياده الإمبرياليين ،قاتلي الشعوب ومضطهديهم .
مشكلة هذا التوجه الليبرالي العرباني ،أنه يقلب الأشياء الى نقائضها . فبدلا من تحميل الغرب الإمبريالي و حليفته إسرائيل الصهيونية ،مسؤولية زعزعة الأوضاع في الشرق الأوسط ،لأنه زرع كيانا سرطانيا ميكروبيا ، راح يلقي اللوم على من يدافع عن أوطانه ووجوده .

لو أن الكاتب ،ابتعد عن أسلوب التعميم الساذج ،في نقده لللحوثيين او حماس او حزب الله ،كل بحسب ظروفه وأوضاعه ،لكان قد سلك طريق التفكير العلمي الرصين . لكنه خلط الحابل بالنابل ،فتحول مقاله الى مجرد إنشاء في الهجو والتهجم .
ثم ما الذي أغاضكم في اليسار ؟ هل هي مساندته المبدئية لكل من يدافع عن بلده ،إذن فليكن ؟ وموتوا بغيضكم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من المضحك ان يسمي نفسه يسارا امثال فكري وتعليقه سلفي صرف مركب على ستاليني صدامي وجميعها واحدة بوساخات الفاظ رديئة لا ترى فيها غير وساخات من الفاظ
اليسار الذي يتاجر ليس يسارا والذي تلتقي منهجيته وطروحاته مع الاسلاموية ليس يسارا بل كتلة مؤدلجة سلفية والذي يكتب عن العرب عربان هو وجماعته جربان ..خصوصا ويتهمون كاتب المقال انه اتهم شعوبنا العربية بهائم وهو يقصد مثل هذه البهائم كفكري وجماعته وتلك البهائم الميليشياوية ...اسرائيل تقصف غزة وهم يقصفون اربيل ..اليسوا بهائم من طبقتين
واعجب للحوار كيف تسمح لاجرب مثل فكري ان يسمي العرب عربان ..هو وجماعته جربان ..والعربي بدوي مباشر لايعرف التزويق مثل الجربان ..وصاحب عزة وكرامة ..لا تطرده من حوار ويرجع ..فعزته فوق الجربان

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجرد أن تنعت من تعتبره (عدوك) من البشر (لا خصمك فحسب) ، بأنه : « حيوان » ، فضلا عن أن تنعته باللفظ الأشد غلظة وفظاظة : « بهيمة » ؛ فأنت تنزع عنه إنسانيته ، وتستبيح لنفسك إلغاءه (قتله) ، فتكون بذلك (قاتلا) اعتباريا ؛ الأمر الذي يجردك أنت أيضا من الإنسانية ، ويهوي بك - قيميا - إلى مستوى وحشي لا يليق بالإنسان المتحضر . هذا .. مع الأخذ في الاعتبار أنك تعطي الآخر حق التعامل معك بالمثل ، الأمر الذي من شأنه أن يحول المجال العام إلى غابة ، يغيب عنها الحوار المتمدن ، ليحل محله الحوار بالظفر والناب .
و عتبي على هيئة التحرير والإدارة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق

مرة آخرى هنيئا للحوار المتمدن بالعرباني الأعرابي لبيب سلطان، الذي ملأ صفحاته بكل الروائح النتنياهوية.
فقد كسبنا مثقفا ليبراليا عربانيا من الدرجة الأولى . وياله من إنجاز عظيم سيكتب بمداد من ذهب .
أنظروا تعليقه 10 الذي يفوح بعطر الأدب . ألا يستحق أن يتخذ معيارا من بين المعايير الأخلاقية الراقية ؟
بصراحة أحسدكم على هذا الإنجاز.

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حذف التعليقات 13,12و14 ، يثير الضحك والإستغراب .
يبدو أن هيئة الحوار المتمدن لا يزعجها وصف البهيمة ، بل هي تقبل وتدافع عنه.
هنيئا لك يا عرباني أنت وحبيبك الكاتب وهيئة الحوار المتمدن ،فقد نلتم شرف وصف الناس بالبهائم .

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---