|
عشر أسئلة حول الزمن _ الفصل الأول
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7860 - 2024 / 1 / 18 - 10:30
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الفصل الأول السؤال الأول : ما هي طبيعة الزمن وماهيته ؟!
هذه السؤال تحول من مشكلة مشتركة ، بين الفلسفة والعلم ، إلى إشكالية ثقافية معلقة منذ عشرات القرون ، وربما تستمر هذا القرن وبعده ؟! لا يوجد فيلسوف أو فيزيائي خلال خمسمئة سنة السابقة ، إلا وحاول حل المشكلة ( الإشكالية المزمنة ) ، بلا جدوى _ إلى اليوم سنة 2024 . النظرية الجديدة تتقدم خطوة حقيقية ، على طريق حل هذه المعضلة ، وربما تكون أكثر من نصف الطريق إلى الحل العلمي والفلسفي ( المتكامل ) منطقيا وتجريبيا . المشكلة تتركز في العلاقة ، التي ما زالت مجهولة ، بين الزمن والحياة . المثال المباشر على المشكلة : العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ؟! ( سأناقش العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل في فصل خاص ) وخاصة الحدود بينها ، وكيفية تعريف الكلمات الثلاثة وتحديدها بشكل دقيق وموضوعي معا : الحاضر ، والماضي ، والمستقبل ؟! .... المشكلة بالتصنيف الثلاثي 1 _ موقف الثقافة السائدة يتمثل بموقف نيوتن بالفعل : الأمس يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الغد . 2 _ موقف رياض الصالح الحسين على النقيض : الغد يتحول إلى اليوم ، واليوم يصير الأمس . 3 _ موقف النظرية الجديدة ، يتضمن كلال الموقفين ، ويكامل بينهما . موقف نيوتن صحيح بدلالة الحياة ، لكنه خطأ بدلالة الزمن . موقف رياض بالعكس صحيح بدلالة الزمن ، وخطأ بدلالة الحياة . خلال هذا الكتاب ، المخطوط الحالي ، سوف أناقش المشكلة بشكل تفصيلي وموسع من خلال مناقشة الأسئلة العشر . وأعتقد أن عدة أفكار جديدة تكشفت ، وهي تمثل نصف الطريق لحل المشكلة بشكل علمي _ منطقي وتجريبي بالتزامن .
1 الزمن يعرف ، ويحدد بالفعل ، بدلالة الحياة بشكل دقيق وموضوعي معا . ونفس الشيء بالنسبة للحياة ، فهي تعرف وتحدد بدلالة الزمن بشكل منطقي وتجريبي معا وبنفس الوقت . العلاقة بين الحياة والزمن ، تتمثل بالمعادلة الصفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = قيمة ثابتة . إما الصفر أو اللانهاية . الصفر كان حل نيوتن ، حيث الحاضر قيمة لا متناهية بالصغر . بينما كان حل أينشتاين بالعكس ، الحاضر قيمة لا متناهية في الكبر . .... طرحت هذا السؤال على الذكاء الاصطناعي ، واقترح على القارئ _ة المهتم _ة بمشكلة الزمن ( طبيعته ، واتجاه حركته ، وعلاقته بالحياة خاصة ) أن يستعين بالذكاء الاصطناعي لحل المشكلة أو لتفهمها . .... طبيعة الزمن ، وماهيته ، بالتصنيف الثنائي أحد احتمالين : 1 _ الزمن فكرة إنسانية ، وليس له وجوده المستقل والموضوعي . 2 _ الزمن نوع من الطاقة ، لم نكتشفه بعد ، وله وجوده الموضوعي والمستقل عن الانسان والثقافة ، ويمثل البعد الثالث للواقع . .... لا يمكن معرفة الزمن ، أو أي تفصيل حوله ، سوى بدلالة الحياة . والعكس صحيح أيضا ، يتعذر فهم الحياة إلا بالعلاقة مع الزمن . 2 الزمن والحياة ، علاقة بين السالب والموجب . وتأخذ إحدى القيمتين الحديتين فقط : الصفر أو اللانهاية . ( وربما إحدى اللانهايتين ، السالبة أو الموجبة ) . .... يتعذر معرفة ماهية الزمن ، أو الحياة ، ضمن أدوات المعرفة الحالية . أو يوجد احتمال ، أن تكون طرق التفكير السابقة والحالية خطأ . 3 بصرف النظر عن مشكلة طبيعة الزمن وماهيته ، يمكن تحديد اتجاه الحركة الموضوعية للحياة أو التعاقبية للزمن باللغة ؟! بكلمات أخرى ، الزمن حقيقة ثقافية ، صار لها وجودها المباشر مثل المال . بصرف النظر ، عن إمكانية معرفة طبيعتها ومكوناتها أو بدايتها ونهايتها . .... بدلالة الظواهر الخمسة الأولى ، والثلاثة خاصة ، يمكن اعتبار أن اتجاه حركتي الزمن والحياة جدلية عكسية بالفعل . هذا السؤال حول طبيعة الزمن وماهيته ، محور الحوار المفتوح خلال هذا الشهر ...وسوف أكمل مناقشة فكرة السؤال حتى نهاية الشهر . أيضا سوف أشرك الذكاء الاصطناعي في الحوار ، مع ترجمته إلى الإنكليزية والفرنسية والألمانية بمساعدته واقتراحه أيضا ... .... .... أين المشكلة ، وهل بالفعل تتحدد بين نيوتن واينشتاين أم بين نيوتن وأرسطو ، أم بين أنسي الحاج ورياض الصالح الحسين أم تشمل الجميع ؟! للتذكير ، في الثقافة العربية ، مساهمة رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج في توضيح ، ومشروع حل ، مشكلة الزمن أهم من مساهمات الفلاسفة والعلماء بحسب معرفتي . ( مثال على أنسي ... " ماضي الأيام الآتية " عنوان أحد مجموعاته الشعرية ، كدليل على اهتمام الشاعر بالعلاقة بين الماضي والمستقبل ) . لحل المشكلة يلزم تحديدها وتعريفها بشكل دقيق ومضوعي أولا . ما المشكلة بالضبط ؟ الزمن حركة أم فكرة ؟ وما الفرق اختلاف أم تشابه ؟؟ تحدد يمنى طريف الخولي المشكلة _ طبيعة الزمن وماهيته _ بين نوعين من الفلسفة عقلانية تعتبر أن الزمن حركة وطاقة ، ولا عقلانية تعتبر أن الزمن فكرة وشعور ( كتاب الزمان في الفلسفة والعلم ) . بينما يحدد ستيفن هوكينغ المشكلة بين نوعين من الزمن حقيقي يتحرك من الماضي إلى المستقبل ، وتخيلي يتحرك بالعكس من المستقبل إلى الماضي . بكلمات أخرى ، هل مشكلة ( طبيعة الزمن وماهيته ) تقبل الحل ، أم هي مشكلة ميتافيزيقية ويتعذر حلها خلال هذا القرن أيضا ، كما تعذر حلها خلال 25 قرنا ؟! جوابي البسيط والمباشر أعتقد أنها تقبل الحل ، وربما يكون الحل العلمي والمتكامل بين الفلسفة والفيزياء خلال هذا القرن ؟! هذا أملي وتوقعي ، وهي غاية النظرية الجديدة وسببها الأول . .... يتعذر حمل بطيختين بيد واحدة . أيضا يد واحدة لا تصفق . وغيرها كثير ، كما نعرف جميعا . لكننا ننسى ...دوما ننسى والأسوأ الفرض المتعجل ، والمؤقت ، يصير حقيقة بعدما نخدع أنفسنا . .... يوجد منطق أحادي . يوجد منطق ثنائي . يوجد منطق تعددي ، وهو الأقرب إلى الواقع عادة . .... ....
هل يمكن معرفة طبيعة الزمن ؟! ( سواء بشكل منفصل عن الحياة ، أو كثنائية السالب والموجب )
1 الخطوة الأولى ، وضع المجموعات الثلاثة المتكاملة والمتتامة بالترتيب . 1 _ المكان والحياة والزمن ، مجموعة أولى . ( المحايد والموجب والسالب ) . المكان + الحياة + الزمن = المكان . الحياة + الزمن = 0 . 2 _ الحاضر والماضي والمستقبل ، مجموعة ثانية . ( مراحل ، أو خطوات ، التعاقب ) . الحاضر + الماضي + المستقبل = الحاضر . الماضي + المستقبل = 0 . 3 _ الحاضر المستمر والماضي الجديد والمستقبل الجديدة ، مجموعة ثالثة ومختلفة بالفعل عن السابقتين . ..... المجموعة الثالثة قيمتها واحدة ، والاختلاف فقط في الإشارة والاتجاه . الحاضر المستمر ، مزدوج الإشارة والاتجاه . الماضي الجديد يتمثل بحركة التقدم بالعمر ( الحركة الموضوعية للحياة ) . المستقبل الجديد يتمثل بتناقص بقية العمر ( الحركة التعاقبية للزمن ) . 2 الماضي ، أو الحاضر ، أو المستقبل ، كلمات مركبة تعني الشيء ونقيضه بنفس الوقت ، بالإضافة إلى الحالة الثالثة الصفرية أو الحيادية الفعلية . وهذه المشكلة الأساسية الموروثة ، والمشتركة ، في مختلف اللغات . .... الماضي مثلا ، يمثل بداية الحياة والمرحلة الأولى بدلالة الحياة . لكنه ، الماضي نفسه ، يمثل المرحلة الثالثة والأخيرة بدلالة الزمن . وبدلالة المكان يمثل الاستمرارية أو الحضور الدائم ( الماضي التام والمطلق ، او الأزل ) . نفس الشيء بالنسبة للمستقبل ، لكن بشكل معاكس : المستقبل مع أنه نهاية الحياة ، ومرحلتها الثالثة ، هو بداية الزمن ومرحلته الأولى . توجد حالة ثالثة بالنسبة للمكان ، حيث يمقل الاستمرارية والحضور الدائم ( المستقبل التام والمطلق ، أو الأبد ) . والحالة الثالثة بدلالة الحاضر ، حيث للحاضر ثلاثة أنواع أساسية وهي تقبل الزيادة ولا تقبل الاختزال أو الاختصار : حاضر الزمن ، وحاضر الحياة وحاضر المكان ( الحاضر ، والحضور ، والمحضر ) . .... بعد فهم هذه المشكلات ، المزمنة ، والتفكير فيها مع الاهتمام والتكرار . تتكشف أبعاد الواقع ، ويمكن مع هذه المعرفة الجديدة تغيير الموق فالعقلي التقليدي ، بالتصور المناسب _ الجديد بالضرورة كما أعتقد . 3 المجموعة الثالثة ، تصلح كبداية مناسبة لحل مشكلة العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ، بدلالة المكان والحياة والزمن ؟! القيام بهذه العملية العقلية ، المعقدة ، ليس سهلا . ولكنه الطريق المناسب ، الذي يحقق الشرط المنطقي والتجريبي معا ، لفهم الواقع ، بعد فهم مكوناته الثلاثة : المكان والزمن والحياة . الحياة بعد ثالث في الواقع ، مع المكان والزمن . أو بعد خامس مع الطول والعرض والارتفاع والزمن ، والحياة . .... المعرفة تقبل التصنيف الثلاثي ، العلمية والفلسفية والأسطورية ، لكن هل هي بنفس الأهمية ، أو درجة القرب من الواقع كما وهو عليه بالفعل ؟! ربما يكون السؤال نفسه غير مناسب ، أو سابق لأوانه .... 4 الاختلاف حول الحقائق الموضوعية ، أو التجريبية ، يقبل الاحتمالات المتعددة والمتناقضة أيضا ، كما تعلمنا فيزياء الكم . لكن يصعب تقبل الفكرة ، وتعميمها على مستوى الحياة اليومية . .... أعتقد أن هذا النص ، الذي سأحاول تكملته عبر المخطوط ، يمثل خطوة جديدة على طريق معرفة الواقع كما هو عليه ، وليس كما نرغب فقط . مثال حول فكرة " طبيعة الزمن " ، وهل يمكن معرفتها بشكل منطقي وتجريبي معا ؟ أعتقد أن هذا السؤال ، سيبقى في عهدة المستقبل والأجيال القادمة ، خلال الصنف الأول لهذا القرن على الأقل . ومع ذلك ، أعتقد أن حل المشكلة ممكن حاليا ( على المستوى المنطقي ) بعد فهم ثنائية الحياة والزمن ، وربما ثنائية الماضي والمستقبل ، باعتبار احدهما يمثل السالب والثاني يمثل الموجب . 5 خلاصة المجموعة الأولى تمثل الواقع الموضوعي ، والتعددي : المكان والزمن والحياة ، تقبل الاختصار إلى الواحد ، لكن فقط بحالة دراسة مكونات الذرة أو أصغر من أصغر شيء . وهذا يتفق مع موقف اينشتاين . بينما على المستوى الكوني ، يختلف الأمر بالكامل . المجموعة الثانية تكميلية بطبيعتها ، وميزتها الأساسية أنها رمزية : الحاضر والماضي والمستقبل ؟! من جهة كلمة المستقبل ، تماثل كلمة الماضي ( مثل اليمن واليسار ) ، مع قابلية العكس . بالمقابل وبنفس الوقت ، هما نقيضان أيضا ( مثل الصغير والكبير ) . وهنا يتكشف دور المجموعة الثالثة : الحاضر المستمر والماضي الجديد والمستقبل الجديد ؟! هل يمكن تحديد الكلمات ، المصطلحات ، الثلاثة وكيف ؟ الجواب : نعم يمكن تحديد المجالات الثلاثة بشكل دقيق وموضوعي معا . المجموعة الثالثة تتحدد بالفرد ، وبدلالة العمر الفردي مباشرة . بينما المجموعة الأولى ، والثانية بدرجة أقل وضوحا ، تتحدد بالمجتمع والانسان لا بالفرد ... وتتلخص الفكرة الجديدة بضرورة الانتقال من المنطق الأحادي إلى المنطق التعددي ، ومن الاعتماد على غريزة القطيع ، إلى اعتماد عقل الفريق . أعتقد أن المشكلة الثقافية الحالية والمشتركة ، تتلخص بشكل تقريبي : المنطق الأحادي ( المفرد والبسيط ) ما يزال سائدا في الثقافة العالمية ، ومعه الاعتماد على غريزة القطيع ، وفرضية الماضي هو الأصل والبداية والمستقبل نتيجة ونهاية فقط . وبهذا النهج والاتجاه ، تكون نظرية الانفجار الكبير والتمدد الكوني نوعا من النبوءة التي تحقق ذاتها لا أكثر . مع أنها كما أعتقد أضعف الاحتمالات الممكنة . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مشكلة المعنى _ تكملة ...
-
راسلة مفتوحة ...تكملة مع الخاتمة
-
رسالة مفتوحة ... إلى الشاعر والمفكر السوري عمر قدور
-
تكملة وإضافة ...
-
طبيعة الزمن وماهيته ؟! _ تكملة
-
مناقشة السؤال الأول ، حلال ما تبقى من أيام الشهر الحالي ، طب
...
-
مخطوط جديد _ عشر أسئلة أساسية ، وضرورية ، لكل كتاب موضوعه ال
...
-
طبيعة الزمن وماهيته ؟!
-
هل تختلف فكرة الحياة عن فكرة الزمن ، كيف ولماذا ؟!
-
مقدمة ، مع بعض الأفكار الجديدة
-
الثلاثية _ المسودات والهوامش
-
الثلاثية _ المسودة الأخيرة
-
اشكالية الزمن _ مسودة 3
-
اشكالية الزمن _ مسودة 2
-
الثلاثية _ المسودة 1
-
نقد كتاب الزمان في الفلسفة والعلم ( للدكتورة يمنى طريف الخول
...
-
لا تنظر بعيدا ....
-
قراءة ثانية لكتاب الزمان في الفلسفة والعلم
-
الثلاثية _ المقدمة مع الفصل الأول
-
مقدمة الثلاثية _ مشروع السنة الجديدة
المزيد.....
-
موزة وشريط لاصق..عمل فني مثير للجدل يظهر من جديد في مزاد
-
مسؤولة أممية: جميع سكان شمال غزة يواجهون خطر الموت
-
-إكس- تعلّق حساب خامنئي بالعبرية بعد 24 ساعة فقط من إنشائه
-
مصر.. حكم مشدد على شاب ارتكب جريمة ثأر
-
-أشرار-.. استطلاع يكشف آراء الناخبين الأمريكيين بالحزب الذي
...
-
نجوم تركيا على أرض مصر وتفاعل جماهيري كبير (صور)
-
مراسلنا: مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين في قصف إسرائيلي لمناط
...
-
اغتيال مدو على رؤوس الأشهاد.. وليمة الزعيم الحديدي الأخيرة!
...
-
المهاجرون يخلفون وراءهم دراجات هوائية بقيمة 30 ألف يورو على
...
-
مصر.. قرار يضع شروطا لسفر بعض السيدات إلى السعودية
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|