أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سميه عريشه - • كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ، برغم أنك0000 • رسالة إلى وزير ثقافة مصر الأبدي :














المزيد.....


• كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ، برغم أنك0000 • رسالة إلى وزير ثقافة مصر الأبدي :


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 1745 - 2006 / 11 / 25 - 11:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هل نسيت ؟!0
* هل تذكر ما فعلته بالناقد أحمد عبد الرازق أبو العلا ، اثر أزمة الروايات الثلاثة ، ورواية أعشاب البحر ؟!!0
* هذه والله ليست شماتة لكنها محاولة استخلاص للعبر : بأن الغربان لا تعرف إلا رقصة الموت ، فهل تعلمت ؟!0هل تشعر الآن بطعم القهر والظلم ؟!! 0 هل تشعر بمرارة أن يقوم أحدهم باصطيادك في خبث متعمد قابضا على ( لحظة ) من لحظات تجليك ، ليجعل منها حبلا يقوم بفتله بكل حساسة قسوة وحماسة ، لتكون حبلا يبدو متينا للغوغاء ( على غير الحقيقة ) ، ليكفى لشنقك في الحديقة وسط تهليلهم الله أكبر الله أكبر ؟ !!0
* هل يقتلك علقم مرارة أن يخونك من كنت تأنس لصحبته أو حمايته أو كنت تظنه حاميا لك ولظهرك ، ( وماذا يكون برأيك وزير الثقافة بالنسبة للمثقفين ) ، هل عرفت الآن معنى أن تكون في شدة الغضب حين تفجع فيمن كنت تظنهم ( 00 ) ، ثم تصدروا مشهد مزاد بيعك بأقل سعر ، بل بلا سعر؟!!0 هل وهل و هل 00؟!!0
* ألا يذكرك ما أنت فيه الآن بما فعلته بالناقد الموهوب /أحمد عبد الرازق أبو العلا ، حين تصدرت مشهد بيعة في مزادي : ( رواية أعشاب البحر ، والروايات الثلاثة ) ، هل تذكر كيف رضخت ، و(أنت وزير ثقافة مصر) ، لضغوط الغربان التي هي نفس الغربان تنهش فيك الآن 00!!0
* وقتها أنت نافقت الغربان و فتلت الحبل بنفسك لتشنقه بدم بارد وما زلت ، فقد كانوا ثلاثة تم اصطيادهم ككباش فداء تشبع نهم الغربان وتسكت نعيقهم ولو إلى حين ، وهو كان واحدا منهم 00!!0
* لكنك ومؤكد تعرف والكل يعرف انك التففت من الباب الخلفي للساحة المخصصة لإعدامهم بالحبل المفتول بقوة عضلات يديك بعدما غيبت العقل ، التففت وأنقذت اثنين ، بأنهما أصدقائك أو لأنهما أعلنا البكاء علنا على صدرك ، متوسلين لك أن تجد لهما حيلة تبقيهما في دائرة الضوء إلى حد أن قال لك أحدهم أنه لو عزل من عمله الوظيفي وجلس في البيت فسوف يموت 00 !0
* هل تذكر أنك أنقذت من عاملاك كرب قادر على كل شيء ، لكنك على الوجه الأخر السادي تلذذت برمي الثالث لغربان الأمس ، الذين وقتها اشتريت نفاقهم وركوب موجات مراكبهم التي باتوا يتجولون بها كقراصنة لاصطياد أي حامل لوجه حضاري ، هل تذكر لماذا ألقيت به لهم عقابا لإعلانه شدة غضبة وحسرته على وزير ثقافته الذي وقتها لم يخجل من أن يتغنى بنفسه مع الغربان بلحن قراصنة الأمس الممتد إلى اليوم في طقس الاحتفال بشنق الحلم أقصد شنقه بذات الحبل ، ومثار غضبه كان أنك كنت تبدو لعينه أقبح من تلك الغربان ، لأن الصورة أيها الفنان دائما ما تكون أقبح من الأصل 00!!0
* أقسم أن تلك الرسالة ليست شماتة ، واقسم أنني برغم أنني من المنسحقين تحت سياستك ألقاتله لأي حلم ، والتي كانت يحرسها دوما جوقة منافقيك على مدار ربع قرن ،
* أعلنها على الملأ وبأعلى صوت : أنني كنت مع قبول استقالتك بعد محرقة بني سويف ، لكنني اليوم ضد هزيمتك أو قبول استقالتك لهذا السبب اليوم ، ضد أن تنتصر الغربان عليك اليوم ، بعدما انتصروا ( بك ) ، على غيرك بالأمس 00لأنها يا فاروق مسألة مبدأ وصدق الأيمان به 0
* وأحذر كل المنافقين اليوم :
* أن الغربان المسعورة لن تشبع أو تقنع أو تهدأ ، إلا بعد التهام كل الحلم ، فاحذروا 00!!
( فالغربان لا تعرف إلا رقصة الموت !! ) 0



#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الإرهاب : تحرم الحب البرئ وتجرم التظاهر 00 و تشجع التح ...
- تضامنوا جميعا ضد رجم تلك المرأة السعودية ، وكفانا هولا يا مس ...
- صدام ليس بطلا ، ولا تجعلوه كذلك
- الحرب على العفريت ، وأختلاط الحابل بالنابل 00
- شدة الخوف اللاغية لأستخدام العقل 00 والخوف المزدوج 00
- د / رفعت السعيد : أمريكا ( نمر ) نخاف الحوار معه خشية ان يفت ...
- الإسلام هو الحل ، نهاية العقيدة الدينية .... وجهين لعملة واح ...
- أطالب ب : جمال مبارك نائبا لرئيس الجمهورية ( لهذه الأسباب وي ...
- الحادى عشر من سبتمبر وسقوط مبدأ : الغاية تبرر الوسيلة
- ليس مأزق أمريكا و فقط ، بل جميع الأطراف !!0
- هل الشعوب العربية أصبحت معاقة ؟
- طائفية المستأثرون بالحكم والثروة دوما 0
- قصة : جذور متناثرة
- قصة : الكفيف وألوان العشق
- اريد أن اصبح لا شيئ 00 و أولى شمعات العنف
- كراهية أم انعدام الثقة؟
- الفساد والأحتكار سر فساد الدراما المصرية
- العودة
- غموض ساحر
- مفتــرق طــــرق


المزيد.....




- الجهاد الاسلامي: ننعى قادة القسام الشهداء ونؤكد ثباتنا معا ب ...
- المغرب: إحباط مخطط إرهابي لتنظيم -الدولة الإسلامية- استهدف - ...
- حركة الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة في الميدان اعطى دفعا قو ...
- الجهاد الاسلامي: استشهاد القادة بالميدان اجبر العدو على التر ...
- أختري للعالم: هدف الصهاينة والأميركان إقصاء المقاومة الإسلام ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...
- شاهد: لحظة إطلاق سراح الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود وتسليمه ...
- تسليم الأسيرة الإسرائيلية أربيل يهود للصليب الأحمر في خان يو ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد على القمر الصناعي النايل سات وال ...
- مستعمرون يقطعون أشجار زيتون غرب سلفيت


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سميه عريشه - • كنت مع أقالتك بعد المحرقة ، واليوم أنا ضد قبول استقالتك ، برغم أنك0000 • رسالة إلى وزير ثقافة مصر الأبدي :