أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الديكتاتور اردوگان وخامنئي الطاغية.. وجهان لعملة واحدة!؟















المزيد.....

الديكتاتور اردوگان وخامنئي الطاغية.. وجهان لعملة واحدة!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7846 - 2024 / 1 / 4 - 12:43
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الارتباك يصيب الرئيس التركى ونظامه.. تخبط أردوغان يدفعه إلى الجنون والاعتداء على بيوت معارضيه.. هجوم مسلح على منزل سياسى ألمانى من أصل تركى.. والمعارضة تكشف إهدار النظام 75 مليار ليرة فى مشروعات فاشلة

الخميس 26 ديسمبر 2019

كتب أيمن رمضان – أحمد عرفة

حالة من التخبط الشديد يعيشها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، هذا التخبط الذى جعل نظامه يعانى من حالة جنون دفعه للهجوم على كل معارضيه، وصل إلى حد الهجوم المسلح، بجانب إهداره للملايين من الليرة التركية فى مشاريع فاشلة، وهو ما ساهم فى تصاعد حدة هجوم المعارضة التركية عليه، بينهم زعيم المعارضة التركية الذى أكد فى إحدى خطاباته مؤخرا أن أردوغان يهدر 75 مليار ليرة.

فى هذا السياق أكد موقع تركيا الآن، التابع للمعارضة التركية، تعرض منزل السياسي بالحزب اليساري وممثل الجماعة العلوية أجاويد أمره، بمدينة فيسلوخ التابعة لمقاطعة بادن فورتمبيرغ الألمانية لهجوم مسلح بسبب انتقاده الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث كان السياسي بالحزب اليساري قد صرح فى وقت سابق أنه تلقى تهديدات بالموت بسبب انتقاده لسياسات الرئيس التركى، وتعرض منزل أمره لهجوم مسلح بمدينة فيلسوخ.

وقال الموقع التابع للمعارضة التركية، إن مسؤولي الشرطة التركية في مقاطعة بادن فورتمبيرج أعلنوا في بيان لهم مساء الاثنين الماضي، عن بدء التحقيق لاشتباههم بوجود احتمالية أن يكون هذا الهجوم ناتجًا عن أسباب سياسية.

وأشار موقع تركيا الآن، إلى أن السياسي بالحزب اليساري أكد في تصريحاته للصحف الألمانية أن المحاولة نابعة من أسباب سياسية، موضحًا أنه يشتبه في تورط الأتراك الموالين لأردوغان في الوقوف وراء الهجوم المسلح، خاصة أنه تلقى تهديدات بالقتل في أوقات سابقة بسبب انتقاده نظام أردوغان.

وأوضح الموقع التابع للمعارضة التركية، أن السياسي بالحزب اليساري وعائلته لم يكونوا بالمنزل لحظة الهجوم الذي حدث مساء يوم الأحد الماضي وأنهم فوجئوا بآثار الرصاص على باب المنزل، حيث انتقلت الشرطة الألمانية إلى موقع الحادثة عقب تلقيها بلاغ من أمره وعثرت على طلقات فارغة أثناء معاينة موقع الحادث.

وفى ذات السياق ذكر موقع تركيا الآن، أن زعيم المعارضة التركية، ورئيس حزب الشعب الجمهوري التركي كمال كلتشدار أوغلو، انتقد مشروع قناة إسطنبول البحرية، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، حيث قال : لتترك إنشاء قناة إسطنبول، حتى عندما يتم بناء منزل يكون لها تقرير مسح أرضي، ويكون لها حساب ثابت ورسم معماري، ويتم عمل الحسابات الخاصة بالحديد والأسمنت والبلاط والكهرباء. بمعنى آخر فإن الأشخاص من ذوي الإدارة والخبراء يعدون دفتر للحسابات.

وشن زعيم المعارضة التركية، هجوما على إصرار أردوغان على هذا المشروع ، مشيرا إلى أن مشروع عمل قناة إسطنبول ليس قرارًا من الخبراء، لكن شخصًا واحدًا يعطى قرارًا بهذا، قائلا: هل يمتلك هذا الشخص معرفة في هذا المجال؟ لا.. هل لديه خبرة في عمل القنوات؟ لا.. هل تلقى تعليم في مجال الهندسة؟ لا.. وعلاوة على ذلك سينفق 75 مليار ليرة على هذا المشروع.. وليس من ماله الخاص لكن

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع اليوم السابع


ولي عهد إيران السابق: جرائم خامنئي ومرتزقته تتضاعف بالإعدامات وإراقة الدماء الطاهرة – الجمعة 19 مايو 2023
https://www.iranintl.com/ar/202305191599

فيديو.. والدة ثاني ضحايا إعدامات طهران تبكيه في قبره وسط هتافات "خامنئي قاتل"
https://www.youtube.com/watch?v=T4JMtURaSmw


إردوغان يسعى لتغيير شكل تركيا بالتوسع في التعليم الديني

25 يناير 2018

من دارين بتلر

على تل يشرف على اسطنبول تقف مدرسة دينية كان صبي من أحد أحياء الطبقة العاملة يحضر فيها دروسا في الدين الإسلامي قبل 50 عاما.

لم يكن هذا الصبي سوى رجب طيب إردوغان الذي ساقته المقادير ليصبح رئيسا للدولة التركية.

كانت تلك واحدة من أوائل مدارس الإمام الخطيب التي أسستها الدولة لتعليم الصغار حتى يصبحوا أئمة ودعاة.

وفي بداية السنة الدراسية 2017-2018 في سبتمبر ايلول الماضي عاد إردوغان إلى مدرسته القديمة التي أصبح اسمها الآن مدرسة الإمام الخطيب الأناضولية/رجب طيب إردوغان الثانوية بعد تطويرها باستثمارات بلغت 11 مليون دولار.

* إشادة واحتجاج

يمثل مجمع مدارس الإمام الخطيب الأناضولية الجديد الذي يحمل اسم الرئيس التركي بعمارته الإسلامية في حي تاريخي على الجانب الأوروبي من اسطنبول مصدر فخر لآباء 800 تلميذ يملأون فصوله وملاعبه.

وقال الكيميائي كامبر جال (45 عاما) "بإذن الله ستصل كل مدارسنا إلى هذا المستوى وتلك الجودة".

وأضاف أن ابنه سعيد بالذهاب لتلك المدرسة.

وقال "ابنتي تحلم الآن بالذهاب إلى مدارس الإمام الخطيب عندما يحين وقت ارتدائها الحجاب وستدرس القرآن وحياة الرسول".

وفي مسجد على السطح كان التلاميذ يستمعون لخطيب قبل صلاة الجمعة عندما زار صحفي من رويترز المدرسة في أكتوبر تشرين الأول بينما كان تلاميذ آخرون يلعبون الكرة في فناء المدرسة.


ويمثل هذا الاحتمال لعنة في نظر العلمانيين وأصحاب الميول السياسية اليسارية وأفراد الطائفة العلوية التي تمثل أقلية تختلف طقوسها اختلافا شديدا عن شعائر الأغلبية السنية في البلاد.

فيديو.. المرأة الحديدية: نظام أردوغان «المسخ» حكم على أمتنا بالتعاسة والبؤس - 21 يونيو 2020
ميرال أكشنار رئيسة حزب الخير: إن كانت السلطة لا ترى حقيقتها فأنا هنا لأذكرهم بحقيقتهم - لا يذهب هذا النظام هكذا ولن يذهب - لقد فتح هذا النظام على رأس تركيا مشكلات جديدة، في حين أنه لم يحل المشكلات القديمة - لم يجلب هذا النظام لأمتنا ما تستحقه من مستقبل كله طمأنينة وسعادة - لقد حكم هذا النظام المسخ على أمتنا بالتعاسة والبؤس
https://www.youtube.com/watch?app=desktop&v=t22C9XjuDTc

وقالت فيراي ايتكين آيدوغان رئيسة نقابة إيجيتم سين للمعلمين وهي من منتقدي التوسع في مدارس الإمام الخطيب "لا حاجة لإعطاء الناس تعليما دينيا لكي يجدوا مهنة".

وتقف مدرسة إردوغان بعد التطوير نموذجا يحتذى بين المدارس الدينية.

وعلى الشطر الآسيوي من المدينة تصور مدرسة ساري غازي الستينية الإعدادية، التي أنشئت بعد مرور ستة عقود على تأسيس الجمهورية العلمانية في تركيا، بعضا من التحديات التي يمثلها انتشار مدارس الإمام الخطيب.

فمدرسة ساري غازي ليست من المدارس الدينية في منطقة يكثر فيها وجود العلويين والعلمانيين إلا أن جزءا كبيرا من مباني المدرسة تحول إلى إحدى مدارس الإمام الخطيب.

ورفعت مجموعة من الآباء التماسا إلى السلطات التعليمية لوقف تحويل جزء من المدرسة وجمعوا مئات التوقيعات.

ويقول هؤلاء الآباء إن التغيير بدأ قبل عدة سنوات من خلال استضافة بضع فصول تابعة لمدارس الإمام الخطيب ثم توسعت الآن ليصل عدد تلاميذها إلى 1300 تلميذ وتعدت بذلك على المبنى الذي يضم نحو 3000 تلميذ في فصول المدرسة الاعدادية العادية.

وقالت والدة بنت في العاشرة من عمرها في المدرسة العادية إنها ستواصل مع الآباء الآخرين كفاحهم لوقف تحويل المدرسة.

وقالت إن من الخطأ فرض الإسلام فرضا على الناس. وامتنعت عن ذكر اسمها مثل عدد من الآباء العلمانيين الآخرين الذين التقت بهم رويترز.

وشكا آباء من أن التلاميذ غير المتدينين في مدرسة ساري غازي الستينية الاعدادية يحصلون على دعم أقل من تلاميذ مدارس الإمام الخطيب وأن فصولهم الدراسية أكثر ازدحاما إذ يبلغ متوسط عدد التلاميذ في الفصل الواحد 40 تلميذا في المتوسط مقارنة مع 30 تلميذا في مدارس الإمام الخطيب.

وأضافوا أنهم فقدوا مساحات كانت مخصصة للمعامل والفنون. وقالت والدة صبي في المدرسة إن ابنها سألها "ما السبب في أن جزء الإمام الخطيب في المدرسة أفضل؟"

بغض النظر عن أصول إحياء التعليم الإسلامي، يشعر معارضوه بالقلق حياله. وقال باتوهان أيداجول مدير مبادرة إصلاح التعليم، وهي مؤسسة بحثية مستقلة في اسطنبول، "ما نراه الآن هو هوية ‘قومية ومحلية‘ يجري إنشاؤها في قطاع التعليم".

واستبعد أحدث منهج تعليمي وطني، والذي أعلن في يوليو تموز، نظرية تشارلز داروين للتطور من دروس العلوم. وضاعفت الحكومة أيضا مساحة التعليم الديني في المدارس العادية إلى ساعتين أسبوعيا. ويعتبر كثير من العلمانيين هذا التعليم الإلزامي سببا آخر للخلاف. ورفع البعض دعاوى قانونية لإعفاء أبنائهم منه.

من بين هؤلاء أوزلم كوج (42 عاما) المهندسة التي كسبت دعوى في هذا الشأن وتعيش في الجانب الآسيوي من اسطنبول. فقد حكمت محكمة لصالحها في يونيو حزيران بعد معركة طويلة مع سلطات التعليم لإعفاء ابنها البالغ من العمر عشرة أعوام من التعليم الديني بحجة أن إلزام الأطفال به يتنافى مع حقوق الإنسان.

وقالت "هذه ليست قضيتي الشخصية فقط. أريد إعفاء طفلي من الدروس الدينية، وأقاتل أيضا من أجل حذف التعليم الديني الإلزامي من المنهج".

إعداد منير البويطي ومصطفى صالح للنشرة العربية - تحرير نادية الجويلي

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.reuters.com/article/idUSKBN1FE2WT/

فيديو.. الشعب التركي: نظام أردوغان مسخ قضى على الأخضر واليابس
https://www.dailymotion.com/video/x84id0u



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية السيدة صاحبة الثروة الخيالية.. والشعب اليمني بعيداً عن ...
- استمرار جرائم عصابات خامنئي.. بحق الشعب الايراني!؟/2
- من اغاني روبي وپاسكال مشعلاني.. الى وليد توفيق وعاصي الحلاّن ...
- شهادة اخرى على المقال: اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان
- نرگس محمدي المناضلة الايرانية.. مع النساء على الخطوط الأمامي ...
- جرائم وانتهاكات الزمرة الخمينية.. ضد الشعب الايراني والدول ا ...
- اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/3
- أيها اليمنيون لا إله إلاّ الله.. من عصابات الحوثي والآية الل ...
- استمرار جرائم عصابات خامنئي.. بحق الشعب الايراني!؟
- الدكتور نزار محمد غانم اليمني.. المطرب والأديب والشاعر والأك ...
- جرائم الحوثي والزمرة الخمينية.. في البحر الأحمر ضد الملاحة ا ...
- براري اميركا وكولومبيا مع الطبيعة الخلابة والكائنات المدهشة
- عصابات خامنئي تنشر الجهل والخرافات.. بعد الارهاب وعمليات الا ...
- الكاتب الأميركي جاك لندن.. الذي استمتعت من رواياته في الخمسي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- من انتظار البلبل البحريني.. الى مشاهدة العصفور الدوري
- استمرار نضال نرگس محمدي.. من اجل الحرية للشعب الايراني
- حكاية اللاعبة البرازيلية الموهوبة.. واللاعبات العربيات والاي ...
- عصابات الحوثي في دور الشرطي.. نيابة عن عصابات خامنئي والملال ...
- اساليب الصراع والبقاء.. بين الارض والبحر والسماء/2


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الديكتاتور اردوگان وخامنئي الطاغية.. وجهان لعملة واحدة!؟