#كلمة_بالقلم_الأحمر:📌مرّ العام 2023 على العراقيين ليختتم 20 عاماً من الغزو والاحتلال الأمريكي والارهاب والقتل والدمار والنهب واستهتار الدول الإقليمية

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7842 - 2023 / 12 / 31 - 20:35
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

خصوصاً نظام الولي السفيه خامنئي ومليشياته الإرهابية وأردوغان العثماني التوسعي الارهابي، استهتارها بالعراق وسيادته وحدوده وحقوقه في المياه وإسنادها لعملائها ومليشياتها، ناهيكم عن تدخلات مشايخ الغدر في الخليج ..
🔻مرّ العام 2023 والعراقيون يواصلون تصديهم للمنظومة العميلة ويقاطعون انتخابات حيتانها ومليشياتها بنسبة 86% ..فيما تعاني تكتلات المنظومة العميلة من هزيمة متاجرتها بالطائفية الشيعية والسنية والقومية الكردية الانعزالية وانقساماتها الحادة على نفسها العمودية والأفقية..
🔻مرّ العام 2023 الذي أطاح بالمتاجرين بشعار" إصلاح" المنظومة العميلة من الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر مروراً بالحزب اللاشيوعي البريمري وانتهاءً بالنويشط المدني ودكاكينه المفبركة على يد حيتان المليشيات عملاء وليهم السفيه خامنئي والمسعور بارزاني وعملاء معهد واشنطن للشرق الادنى وفرعيه في بيروت مركز الحريري وأربيل منظمة العميلة هناء أدور ومافياتها …ناهيكم عن هزيمة مؤامرة فلول البعث الفاشي لاختراق الاحتجاجات الشعبية العراقية ..
🔻مرّ العام 2023 وخيار الكفاح الطبقي والوطني التحرري يشق طريقه على مستوى العراق في تلاقي جميع أطياف الشعب العراقي على هدف التخلص من الإقطاعيات العشائرية والمناطقية والدينية المتحكمة في محافظات الوسط والجنوب وأربيل والسليمانية والموصل والأنبار وصلاح الدين…فالشعب العراقي قد أصدر حكمه بإعدام المنظومة العميلة رمياً في مزبلة التاريخ..
🔻مرّ العام 2023 وأرواح شهداء العراق ترفرف في سماء العراق مطمئنة لتصميم الشباب العراقي الثائر على مواصلة طريق الشهداء المعمد بدمائهم الزكية ..طريق نريد وطناً حراً ودولة وطنية ديمقراطية تحقق العدالة الاجتماعية وتضمن استقلال وسيادة العراق وحرية وكرامة الشعب العراقي ..
📌ونحن عن درب الشهداء الخالدين سوف لن نحيد حتى تحقيق النصر …منتفضون حتى النصر..فلا خيار أمامنا فإما النصر أو النصر ..

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات