الطعن بالحشد والخروج عن التشيع

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7839 - 2023 / 12 / 28 - 23:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

العبيد :
اما ان يكونوا ادوات بيد سيدتهم ايران الشر والارهاب يقولون ما تقول ويفعلون ما يأمرون ...!
وحتى يخرجوا بوجه ابيض ويجملوا سمعتهم العفنه نبحوا باعلى صوتهم العراق اولا واخرا ونرفض ايران وامريكا ولا نسمح بان يكون عراقنا ساحة للصراعات ...!
كذبتم فانتم من جهة تقتلون المتظاهر الذي خرج مطالبا بوطن خالي منكم ومن جهة تحتضنكم ايران وتدعمكم وتدعموها فلا تهدفون بهذا سخفكم سوى امريكا العظمى وتحالفها الميمون ...!
العراق لا يمكن له ان يبنى ويتطور بمعزل عن امريكا فلا تصدقوا كل من يزعم خلاف ذلك ...!
:
:
:
قادة النصر المزعوم :
سليماني والمهندس عليهم الكثير من الوثائق التي تبين مدى فاعليتهم في اخطبوط القتل والفساد خرج بعضها ولم يخرج الاعم الاغلب منها ...! ومن تلك التي خرجت ما قاله مشعان الجبوري عن سليماني والمهندس وكيف كانوا يسيطرون على القضاء واخرجوا احمد عبد الله عبد من السجن وعليه 220 قضية فساد ...؟؟!!
:
:
:
مستشفى الكفيل :
هذه المستشفى مأوى لاصحاب الكروش ذو الاموال غير الشرعية وغير المتعوب عليها تاتيها دعاية مجانية من خلال معالجة السيستاني او الكربلائي وغيرهم من معممي الاسلام السياسي والتزييف الديني المدجج بكل انواع الدجل والكذب والخداع ...!
:
:
:
دناءة الحمير :
وخصوصاً من يظهر على شاشات التلفاز باللقاءات مع قنوات عاهرة مثلهم ومثل تاريخهم غير الشريف ... هؤلاء ولانهم بلا دين ولا اقول بلا شرف فهذا ليس شأني بل اقول سيرتهم اثبتت ابتعادهم الكلي عن التدين فلذلك يدعون انهم متمسكون به ... وهم ابعد ما يكون عنه ... ولا اعرف من أين جاءوا بالدين الذي على الاقل سيقولونه امام انفسهم حينما ادعو ان من يعادي الحشد يعادي التشيع اي ينصب العداء لاهل البيت لان التشيع كما هو معروف يرجع بالاصل الى علي واولادة ... فما هو الربط بين التكلم بسوء على ابو فدك القاتل والخزعلي المجرم والمالكي السارق وبين وصول ذلك الكلام الى المساس باهل البيت عليهم السلام ...؟؟!!
لا يوجد سوى الجهل والتضليل .. والسلام !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات