مكارم المختار
الحوار المتمدن-العدد: 7829 - 2023 / 12 / 18 - 13:59
المحور:
الادب والفن
صٍبغةٌ شاخِصة....
بعض ألعلاقات، وشراكات الزواج منها، قد...
قد تتم على نظرية،
صفة أنتماء،
منها حسب عناوين وحسب،
وعناوين حسب صفاة،
ألدين يحكم والمخاصمة تتحكم وألانتماء حاكم .
وطبقا لذاك في مشاريع الزواج والنظريات والصفقات والانتماء والعناوين، قد،
وقد يكون نظر ألرجل ألى من ستكون زوجته وكأنها موظفة لديه وخصم توظيف عنده...!
وقد تدعي أمرأة ألحب لزوجها وتنتظر أن يموت وهي على ذاك ألادعاء، كنوع من ألمغالبة بين خصمين،
ناهيك عن ألام والدة الزوج التي ترى في زوج أبنها على انها قاطعة طريق،
ناسية متناسية انها كذلك كانت .
لايكن التصور أن حال كهذا صفة لمجتمع دون أخر ولا سمة لبلد عن ثان،
فقد يسحب على بلد ومجتمع أنه متخلف، أو أن رؤيا من مجتمع في بلد لاتمت لدين أو تحضر بصلة،
حتى يصبح الكثير ضحايا ما ينظر به وضحية تلك الرؤية .
العلاقات المتوازنة أن سادت لاضير، وما يسود من شائن علاقة ضرر، لكن تبقى علائق الشك والارتياب، والصعب.. ،
الصعب أن ينظر ألى المرأة أنها ما ترى عليه،
لا ما هي عليه،
ولا ما يجب أن يعرف عنها حتى محق ألحق الانساني وغمط ألجانب ألاجتماعي، لتكون نصف المجتمع وكما يظهر في السواد،
ومع ذاك ان كانت ... فهي ألنصف ألذي يربي ألنصف ألاخر ......
وهنا ....
وهكذا يتفتت،
يتفتت كل مقدس،
ويخل بكل نافذ وشرط حتى وأن كانت ألعلاقات وظيفية،
أو كما يرى فيها أنها توظيف عند بعض ولدى،
وما دامت كذلك، لا يهم،
مادامت قوانين عدم الاخلال نافذة،
وألحقيقة أن كل ألاخلال نافذ ومترجم بصيغ ألقلق وأل لا يهم .
فتلك صبغة شاخصة في المجتمع،
#مكارم_المختار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟