أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - فارس غير متخاذل














المزيد.....

فارس غير متخاذل


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7816 - 2023 / 12 / 5 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


لقاء جميل وراقي بين شاعرين شعبيين كبيرين هما علي المنصوري وعلي شاهين ببرنامج المهلهل والذي استوقفني بيت لشاهين يقول فيه (( يجيك الفارس وتشمر بعينه تراب والتاريخ يكتب عنه متخاذل )) هذا البيت حينما سمعته خطر بذهني جميع الاشخاص الذين حكموا العراق فلا اجد من يستحقه غير اثنين الباشا نوري السعيد والكبير فائق الشيخ علي ...؟!

لم تنجب السياسة العراقية عبقري كالمرحوم نوري السعيد وكذا لم يرى الشعب العراقي نزيه بعد التحرير الميمون كما رأى في الاستاذ فائق الشيخ علي ان شاء الله لا يكتب عنهما التاريخ الا الخير والصدق فهم اهله ومعدنه ويستحقونه بجدارة فرحم الله الباشا وحفظ فائق من كل مكروه !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وضع النقاط على الحروف
- كم من خصم اعاد مجد خصمه ؟!
- عاشوا لغيرهم أكثر مما لأنفسهم
- خطة الفوضى الأطارية
- يبنون دورهم ويخربون اوطانهم
- ازالة صور الشهداء
- سبب عداء الفقهاء للزعيم قاسم
- القتلة يحموها والسراق يبنوها
- يحموها ويبنوها !!!
- القضاء صاغراً ذليلاً مطيعاً للمليشيات
- من فجر لأبي عزرائيل التطرف يسيطر على المجتمع
- استعطفوا السنة واعطوهم رئاسة البرلمان
- مطرقة رئيس البرلمان
- هدنة بعد الدمار !!
- مطلقي الصواريخ على القواعد الامريكية
- باقين نتعذب بعد !
- القوميون كانوا يكرهون الباشا السعيد
- من سرق ثروات العراق ؟
- مليشيات إيران دمرت المجتمع العراقي
- لماذا ابعدوا الحلبوسي ؟


المزيد.....




- فصل سلاف فواخرجي من نقابة فناني سوريا
- -بيت مال القدس- تقارب موضوع ترسيخ المعرفة بعناصر الثقافة الم ...
- الكوميدي الأميركي نيت بارغاتزي يقدم حفل توزيع جوائز إيمي
- نقابة الفنانين السوريين تشطب سلاف فواخرجي بسبب بشار الاسد!! ...
- -قصص تروى وتروى-.. مهرجان -أفلام السعودية- بدورته الـ11
- مناظرة افتراضية تكشف ما يحرّك حياتنا... الطباعة أم GPS؟
- معرض مسقط للكتاب يراهن على شغف القراءة في مواجهة ارتفاع الحر ...
- علاء مبارك يهاجم ممارسات فنانين مصريين
- وزير الثقافة التركي: يجب تحويل غوبكلي تبه الأثرية إلى علامة ...
- فيلم -استنساخ-.. غياب المنطق والهلع من الذكاء الاصطناعي


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - فارس غير متخاذل