عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7807 - 2023 / 11 / 26 - 22:23
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• المتشائم يشكو من الريح، والمتفائل ينتظر تغيّر اتجاهها، والواقعي يضبط الأشرعة!
• إذا انتظرت عامل التصليحات، فأنت تبقى طوال النهار في إنتظاره. وإذا خرجت لخمس دقائق، فأنه يصل ويرحل في غيابك!
• من السيء، أن يكون أطفالك مرضى وأنت صحيحاً. لكن الأسوأ من هذا: أن تكون أنت مريضاً، وأطفالك أصحاء!
• يطلقون على العملات الأخرى، أنها "حرّة".. حتى عملتنا أصبحت "سجينة"!
• علّم أولادك أن يسألوا: "لماذا يفعلون هذا أو ذاك"؛ فبذلك يعتادون إطاعة العقل لا السلطة!
• لا تحمل الضغينة في قلبك؛ فربما تجعل قلب خصمك يرقص فرحاً!
• أصبحنا كباراً لأننا كنا صغاراً من قبل.. فإذا داست قدمك برعماً فلن يتاح له أن ينمو ويصبح شجرة!
• أليس جميلاً، أن نستعمل عبارة: "الجزء الثاني من الشباب"، بدلاً من عبارة: "منتصف العمر"!
• يتظاهر الممثلون، بأنهم أشخاص آخرون، وحين ينتهي الفيلم، يوهمهم المنتجون، بأن ذلك حسن!
• القانون يستحقّ بعض المحبة؛ لأنه عادل. وبعض الخوف؛ لأنه قاسٍ. وبعض الكره؛ لأنه ـ إلى حدّ ـ من مخلّفات الماضي. وبعض الاحترام، لأنه ضروري!
• هناك من لا يغفر أبداً، وكأنه لا يخطيء أبداً!
• هناك من يتّبعون الطريقة الهندية في عزف المزامير للأفاعي حتى تظهر!
• الأبطال لا يقتلون الأبرياء، بل يحمونهم!
• كم أنتظر المطر، وأود أن أراه، وأحس به، وأشمه، وأسمع صوته!
• لا تقل: مصر أم الدنيا، بل قل: مصر أم الأمم!
• الفاكهة والخضر، دواء بغير مرارة!
• العالم مليء بالآلام، لكنه مليء أيضاً بالتعزيّات!
• الأسئلة كما هي لا تتغيّر، وانّما تتغيّر الإجابات!
• موقفنا من التعثر، وليس التعثر ذاته، هو الذي يجعلنا نفشل!
• الحياة، هي الحاضر.. فالذي فات فات!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟