#كلمة_بالقلم_الأحمر: تفنيد وبالأرقام أكذوبة تمثيل برلمان حيتان ومليشيات المنظومة العميلة للشعب العراقي وتفرعاتها المزيفة كالكتلة الغدرية الأكبر ..

جريدة اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7797 - 2023 / 11 / 16 - 10:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

وتمثيل مليشيات الإطار لمواطني الوسط والجنوب ..وتمثيل عائلتي بارزاني وطالباني لمواطني الإقليم .. .. وتمثيل فلول البعث الفاشي وصبيان النكرة رغد خميس الخنجر ومحمد الحلبوسي ومن لف لفهما للمنطقة الغربية والموصل ..وتمثيل دكاكين النويشط المدني المفبركة قبل الحيتان لانتفاضة تشرين الشبابية الشعبية البطولية ..!!

📌يمثل الصراع بين جناحي المليشيات الطائفية الشيعية انعكاساً للصراع بين أسيادهم في نظام وليهم السفيه خامنئي بين جناحي الحرس الإيراني الذي تتبعه مليشيات ( الإطار المبنچر ) والمخابرات الإيرانية (اطلاعات) التي تتبعها مليشيات ( التيار الغدري)...

🔻وما المواجهة المفتعلة الراهنة بين ميليشيات ( الإطار المبنچر) وميليشيات ( التيار الغدري) حول انتخابات حرامية مجالس المحافظات سوى لتضليل الشارع العراقي بتصوير ( الإطار والتيار ) القوى السياسية الكبرى في المجتمع ..

🔻بينما حجمهما الانتخابي هو ( 3000000)صوت من (24000000) ناخب بنسبة 8% فقط ..(2200000) صوت منها للإطار المبنچر بنسبة 6%..
(800000) للتيار الغدري بنسبة 2% ..هي أصوات مليشياتهم ومافياتهم ودمجهم في الوزارات والسفارات والمخابرات والجيش والشرطة والأمن الوطني وجهاز مكافحة الإرهاب والحشد الولائي ..

🔻وينطبق ذات الحال على حجم ال 6% لميليشيات المسعور بارزاني والمقبور طالباني والمليشيات السنية الطائفية في المنطقة الغربية.
🔻فالكتلة الشعبية الوطنية العراقية المقاطعة لانتخابات حيتان ومليشيات العمالة بنسبة 80% في انتخابات 2018 وبنسبة 86% في انتخابات 2021 هي كتلة الغالبية العظمى ..كتلة ال (20000000) ناخب مقاطع..

👈🏿إذن، يتضح حجم التضليل السياسي والإعلامي الذي تمارسه ميليشيات منظومة 9 نيسان 2003 العميلة ..فالصراع الحقيقي هو بين الشعب العراقي وهذه الطغمة العائلية الأوليغاريشية المتاجرة بالشعارات الطائفية السنية والشيعية والعنصرية

👈🏾👈🏼الطغمة العميلة الحاكمة بإمرة اسيادها في واشنطن وطهران وأنقرة ومشايخ الخليج المتصهينون ..وما هي سوى جثة متعفنة حانت ساعة إلحاقها بالنظام البعثي الفاشي بالإعدام رمياً في مزبلة التاريخ ..

#جريدة_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات