|
من أين يأتي الغد ، أيضا الأمس ؟ّ!....تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7794 - 2023 / 11 / 13 - 10:07
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
مناقشة فكرة جديدة 1 ، 2 ، 3 ...
من أين يأتي الغد ؟ ( هذا النص تكملة مباشرة لسؤال اليوم الحالي : من أين يأتي وإلى أين يذهب )
لنتخيل شخصية ( طفل _ ة أو كهل _ة ) لا يعرف السباحة ، وهو يدخل إلى الماء . نفس المثال ينطبق على شخص ، طفل _ة أو كهل _ة لا فرق ، يتعلم الآن قيادة السيارة في الدرس الأول . .... لنتخيل نفس الشخص السابق بعد عدة سنوات ، أو أكثر ، بعد اكتساب خبرة السباحة والقيادة ؟ في الحالة الأولى ، خوف وخجل مع خليط من المشاعر المزعجة . في الحالة الثانية على النقيض : متعة السباحة والقيادة والمهارات الجديدة . .... أقترح عليك تأمل المثال بهدوء ، عبر تجربتك الشخصية ، وقبل متابعة القراءة . 1 ليس في الموضوع أي شكل من التلاعب ، أو الحذلقة . الغد المحدد بالضبط بالنسبة للكاتب ، اليوم التالي ( بعد اليوم الحالي ، خلال المراجعة ) الخميس 26 / 10 / 2023 . الغد بالنسبة للكاتب ، هو الجمعة 27 / 10 / 2023 فمن أين سيأتي ؟! وهذا النص يناقش مصدره الحقيقي ، التجريبي ، والذي يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . بعبارة ثانية ، هذا النص يجسد الجواب الصحيح ( المنطقي بالحد الأدنى ) . وبالنسبة للقارئ _ة يتحدد بالضبط ، خلال قراءتك باليوم التالي . .... هذا السؤال معلق منذ عشرات القرون ، بين الفلسفة والعلم . ( أصل ومصير اليوم الحالي ، أيضا يوم الأمس ويوم الغد ) ومعه العديد من الأسئلة ( الجدلية ) : الإرادة الحرة أو الحتمية نموذجا . أعتقد أن النظرية الجديدة بصيغها المتنوعة ، تتضمن الجواب الصحيح ، المنطقي والتجريبي المتكامل . ( المخطوطات تنتظر دار نشر تتبناها ، مع الشكر والامتنان من الكاتب ) .... فكرة السبب والنتيجة التقليدية ، مصدر ثابت للخطأ . النتيجة مزدوجة المصدر : سبب وصدفة . النتيجة = سبب + صدفة . الوجود الموضوعي ، أو الواقع أو الكون ، الذي يمكننا إدراكه ، يتضمن السبب والنتيجة بالتزامن . 2 انتبه بعض الشعراء والفلاسفة إلى اتجاه حركة مرور الزمن ، منهم رياض الصالح الحسين وانسي الحاج وشيمبورسكا وغيرهم . " النهاية والبداية " . شيمبورسكا . " ماضي الأيام الآتية " . أنسي الحاج , " الغد يتحول إلى اليوم واليوم يصير الأمس وأنا بلهفة أنتظر الغد الجديد " . رياض الصالح الحسين . ويتكرر السؤال من أين يأتي الغد ( الجديد ) ؟ .... تنطوي كلمة الغد على مفارقة ، فهي تتضمن الوقت والحياة بالتزامن . الوقت ( أو الزمن ) يأتي من المستقبل . لا أحد يعرف كيف . ( وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد ، لا أحد يعترف بصحة هذه الفكرة الجديدة والكاشفة ، وهذا أحد أسباب إعادة مناقشتها بصيغ متنوعة ) . وعلى العكس من الوقت ، الحياة تأتي من الماضي . تلك الظاهرة " الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن " تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . .... صارت المسألة واضحة : يوم الغد يتكون من جزئين ، الأول يتمثل بالحياة والأحياء ومنهم أنت وأنا مصدره اليوم الحالي ، والثاني يتمثل بالزمن والوقت مصدره بعد الغد ( المستقبل المجهول بطبيعته ) . بكلمات أخرى : الغد يأتي من الجانب الزمني ، من بعد الغد ( والمستقبل المطلق ) . بالتزامن يأتي الغد من جانب الحياة ، من اليوم الحالي وقبله الأمس ( والماضي المطلق ) . .... ملحق تفسير جديد لثنائية المشاعر ؟ كلنا ندرك المشاعر المتناقضة تجاه شركائنا ، خاصة عند الاختلاف الحاد الذي يتطور أحيانا إلى ملاسنة ، وتبادل التهم . الفرد الإنساني ، يتكون من عاملين يتعذر اختزالهما : شخصية وموقع . الموقع ثابت وموروث ، يتمثل بالدور الاجتماعي في علاقات القرابة . مثلا ، كل انسان يمر بموقع الابن _ ة . والحفيد _ ة . هذا الموقع أساسي ومشترك ، وشامل بطبيعته . بينما الشخصية متغيرة بطبيعتها ، تبدأ من الطفولة ، وستنتهي بالكهولة إذا طال العمر الشخصي . .... في كل علاقة ثنائية ، بصرف النظر عن نوعها ، قرابة أو علاقة عمل أو علاقة عاطفية أو زمالة وغيرها ، أربع مصادر للتأثير وليس اثنان . توجد مواقع محبوبة بطبيعتها ، وتوجد مواقع مكروهة . موقع عشيق _ ة الزوج _ ة مقابل موقع العشيق _ة .... بينما ، وغالبا ، توجد العديد من المواصفات الشخصية المشتركة بين الموقعين المتناقضين ، والشخصيتين أكثر . يوجد مثال آخر على تناقض الموقع : الكنة والحماية . بالتزامن ، توجد مواقع محبوبة بطبيعتها ( نموذجها موقع الخادم _ة أو المساعد _ة ، مع أنواعه وتدرجاته غير المحدودة ) . .... في الكتاب الشهير " فن الحب " ل أريك فروم ، يتجنب نقاش هذه الفكرة أو موضوع الحب ( أو الخوف والكراهية ) . ويكتفي بموقف الحب كفعل . وأعتقد أنه الجانب الضعيف في الكتاب ، رغم أهميته المستمرة . 3 توجد مواقع محيرة ، أو إشكالية بطبيعتها : علاقات الأخوة ، علاقات الآباء والأبناء ( عنوان رواية شهيرة لتورغينيف ) ، وعلاقات القرابة تتسم بالازدواج والتناقض أيضا بصورة عامة . .... والآن ، يمكن بسهولة تفسير الكثير من التوتر العائلي أو العاطفي . عندما تتوافق شروط الموقعين ، مع تشابه الشخصيتين ، تكون العلاقة ناجحة ويسودها السلام والتفاهم والتعاون . لكنها الحالة الخاصة للأسف ، كما نعرف جميعا . .... العلاقات المتفجرة والتي تنتهي إلى حروب وصراعات دامية ، غالبا ما تجمع بين مشكلات الموقع والشخصية ، من الطرفين بالتزامن . مثلا العلاقة بين جارين ، احدهما مزارع والثاني مربي حيوانات وطيور . الموقعين متناقضين ، ويحتاج تجنب الصراع إلى توفر النضج الشخصي والحكمة لدى الطرفين . والعكس صحيح أيضا . كل علاقة ناجحة تتضمن بطلين بالضرورة . 4 أصغر مشكلة يلزمها أحمقان . العلاقة بين فردين ، أو بين جماعتين ، اختلاف بطبيعتها . تتحول إلى حوار وتعاون ، في حالة النضج المتبادل ، أيضا مع شروط الموقعين المتلائمين . لكنها تتحول إلى صراع ، فقط ، في حالة الجشع المتبادل . بالطبع ، حق الدفاع عن النفس لا ينكره عاقل . .... أنت وأنا والجميع ، لا أحد يعرف حدود جهله . ... الشقاء في العقل ، والسعادة في العقل . يخبرنا بوذا قبل ثلاثة آلاف سنة . .... هوامش وملحقات
الأبد والأزل بدلالة الحياة والزمن ... الأزل اسم البداية المطلقة . والأبد اسم النهاية المطلقة . لا يمكن تعريفهما ولا تحديدهما ، ولا معرفة العلاقة الحقيقية بينهما بواسطة أدوات المعرفة الحالية ( بما فيها الذكاء الاصطناعي الحالي 2923 ) . مثلا هل العلاقة بينهما تعاقبية وتسلسيه ( 1 ، 2 ، 3 ، ...) وهل هي تناظرية وتقبل العكس ، أم مثل حركة الزمن غير تناظرية ولا عكوسية ؟! أم أن العلاقة بين الأزل والأبد تزامنية ، وعلى التوازي كما نقول في الكهرباء ، أي أنهما توجدان بنفس الوقت ؟! مثال تطبيقي : ما نوع الفجوة بين لحظة الولادة ولحظة الموت : هل هي خطية أم نقطة ثابتة أم يوجد احتمال ثالث نجهله حاليا ؟ هل حركة التقدم بالعمر ، وعكسها حركة التناقص في بقية العمر ، ذهنية فقط أن تحدث في العالم الخارجي والموضوعي كنوع من الطاقة ما يزال مجهولا ؟! لا أعرف ، الجواب المناسب إلى اليوم 2023 كما أعتقد . ( بعض الظن اثم ) . ومع ذلك ، يمكن التقدم خطوة منطقية على طريق الحل : الأزل في اتجاه الماضي ، وعكسه الأبد في اتجاه المستقبل . والخطوة الثانية تكون عبر تحديد الماضي والمستقبل ، حيث الماضي داخلي والمستقبل خارجي .... يوم الأمس مثلا ، إنه داخلنا ، داخل الحياة والمكان ( وربما داخل الزمن ) ، ويوم الغد خارجنا ، خارج الحياة والمكان ( وربما خارج الزمن ) ؟! ما يزال يوم الغد ، والمستقبل كله ، في المجهول المطلق ( الخارجي ) . هل يمكن أن يكون يوم الغد خارجنا مثلا ( الأحياء حاليا ) ؟! هذه الأسئلة ، وغيرها أيضا ، تناقشها النظرية الجديدة بصيغها المتنوعة ، والمتعددة بالفعل .... عسى ولعل ؟! .... الحاضر والزمن نسبي والأبد لا نهائي . تسميه د يمنى طريف الخولي الموقف اللاعقلاني من الزمن . وتعتبر أن النظرية النسبية ، وموقف أينشتاين يمثل الموقف العقلاني والعلمي من الزمن ، وضمنها موقف نيوتن . أتفق مع القسم الأول ، لكن موقف النظرية النسبية ومعها الموقف العلمي الحالي 2023 كله ما يزال في المستوى اللاعقلاني . ( موقف متناقض ، ومليء بالمغالطات ، التي ناقشت بعضها سابقا ) . .... ....
مناقشة فكرة جديدة _ 2
فكرة القوة بالمقارنة مع فكرة الزمن ؟! ( مثلها الطاقة ، والكثافة ، والحجم ...وغيرها كثير جدا ) ما هي القوة ، وهل يمكن تعريفها ؟! نعرف القوة بواسطة مقدارها واتجاهها ، ونحددها بدلالة الوزن والميزان ، ومع أنها تختلط بالوزن والحركة والسرعة . بالاستناد إلى علم الفيزياء ، نعرف أن القوة مفهوم محدد بدقة ، وهو غير الوزن ، وغير المقدار ، وغير الاتجاه . لكن ماذا عن فكرة الزمن ؟! ليس لدينا تلك الوفرة بالكلمات والمعلومات ، بل العكس ، لدينا عددا محدودا من الكلمات ، وهو أقل من الحاجة واللزوم غالبا . مثال كلمة الماضي ، فهي تدل على المكان والزمن والحياة معا وبنفس الوقت ، ومثلها كلمة المستقبل ، أيضا كلمة الحاضر ! وهذه مشكلة لغوية مشتركة بين مختلف اللغات ، وتتمثل بالنقص الكبير في الكلمات الخاصة بالزمن والحياة والمكان ، مقارنة بالكلمات الخاصة في بقية مجالات المعرفة وحقولها المتعددة ، والمتنوعة ، بشكل غير محدود ولا نهائي . وهذه المشكلة اللغوية أولا ، بدلالة المكان والزمن والحياة ، والعلاقة الحقيقية بينها . وربما يكون الغموض نفسه ، والمشكلة الثلاثية تتكرر نفسها بين اللغة والمنطق والفيزياء ، في كلمة ( القوة ) على سبيل المثال ... غير أننا لا ننتبه لجهلنا المشترك ، في هذا المستوى خاصة . بينما بدلالة الزمن والحياة يحدث خداع عام ذاتي وتبادلي ، وفي مختلف المجالات الثقافية ، العلم والفلسفة أيضا . وهذا الاحتمال المرجح ، كما أعتقد ، حيث تحول بعض العلماء والفلاسفة والمفكرين ، إلى مهرجين ومقلدين لرجال السياسة والدين والرياضة والسينما ، مثل يونغ وأينشتاين وستيفن هوكينغ ، حيث صار إرضاء ( الجمهور ) عندهم أكثر أهمية من الدقة والموضوعية . خاصة في العلاقة مع الدين ، وفكرة الله أكثر من غيرها . يستخدم الثلاثة فكرة الرب ، أو الله ، ( بحسب المترجم _ة ) لتضليل القارئ _ة المتدين بالعموم . مثلا يستخدم ستيفن هوكينغ كلمة ( الرب ) في كتاب تاريخ موجز للزمن ، أكثر من كتاب ديني عادي أو متوسط . ولنتأمل عبارة يونغ ، وجوابه في أحد المقابلات التلفزيونية : أنا لا أؤمن بالله ، لكنني أعرفه ! ( مزاودة مزدوجة على المتدينين ، وغيرهم ) . ومثله أينشتاين : أن أؤمن بإله سبينوزا . هي عبارات غير شفافة ، ومخادعة بشكل مقصود كما أعتقد . .... لا تحتاج اللغة العادية ، الفلسفية والعلمية أكثر ، لرفع درجة الغموض ! بالعكس تماما ، وضوحها قيمة بحد ذاته ... الوضوح قيمة معرفية ، وأخلاقية ، وجمالية . .... غموض اللغة ، لا يقتصر على مجال الزمن والحياة .... غموض كلمة القوة ( كمثال من الفيزياء النظرية ) ، ينطبق على كلمات مثل : طاقة ، حجم ، كثافة ، مادة ، طبيعة وغيرها كثير جدا . الاختلاف بين هذه الكلمات ، المفاهيم ، وبين الكلمات الثلاثة ( المكان ، والزمن ، والحياة ) لغوي ، وليس اختلافا منطقيا أو فيزيائيا . حيث أن تلك المفاهيم وغيرها ، محددة منطقيا في الفيزياء ، لكنها غامضة ومبهمة في الفلسفة . وبالتالي ، يمكن الاستنتاج أن مشكلة الزمن ( حاليا ) لغوية وفلسفية ، وليست فيزيائية . أو من المبكر جدا ، اعتبارها مشكلة علمية وفيزيائية . لنتخيل بعد قرن ، وأكثر ... يوجد أحد الاحتمالين فقط بعد سنة 2123 ، كمثال : 1 _ ستكون الثقافة العالمية ، في الفلسفة والعلم خاصة ، قد وجدت الحل الصحيح ( المتكامل ) لمشكلة الزمن والحياة ، والعلاقة الحقيقية بينهما . 2 _ ستكون هذه الكتابة ، بنفس الغموض بالنسبة للقارئ _ة الآن . ( أو تكون قد ألقيت في سلال مهملات الماضي الهائلة ) . وبكل الأحوال ، تكون المشكلة قد تكشفت وتوضحت بالنسبة للقارئ _ة المتوسط والعادي أيضا . .... تكملة لمناقشة العلاقة الزمن والوقت ، بدلالة علاقة القوة والوزن ؟ ( مثال متأثر ، بقراءتي لكتاب " لفلسفة الكوانتم : ذكرته سابقا ) الوزن وسيلة لقياس القوة ، أيضا بين القوة والوزن علاقة تكامل وتتام . لكن يبقى من الواضح في الفيزياء وفي الفلسفة ، وفي الثقافة العامة ، أن مفهوم القوة يختلف عن مفهوم الوزن . ومع ذلك من الصعب جدا ، التمييز بينهما بشكل دقيق وموضوعي . بالنسبة لي لا أستطيع ذلك ، وأتوقع أن المشكلة حقيقية وعامة . التمييز بين الزمن والوقت أكثر صعوبة ، وأعتقد أنها عملية خطأ من الأساس . حيث أن الوقت والزمن مترادفان ، وتسميتان لنفس الشيء أو الفكرة أو الموضوع . وقد حدث هذا التشابه ، إلى درجة التطابق ، بين الزمن والوقت خلال القرن الماضي ويستمر عبر هذا القرن ، والبرهان الحاسم على ذلك ( منطقي وتجريبي معا ) : فترة الزمن ، الساعة أو مضاعفاتها وأجزائها هي نفسها بدلالة الوقت . مثلا العمر ، أو التوقيت : الشهر والسنة وغيرها : هي نفسها سواء بسواء بدلالة الزمن أو الوقت . ( ناقشت هذه الفكرة ، بشكل تفصيلي وموسع ، عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهن _م الموضوع ) . .... ملحق الغرور ذلك الشر العالمي . بوذا ( تحتاج للتكملة )
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فكرة جديدة للمناقشة ....ربما تستحق وقتك واهتمامك ؟!
-
بحث جديد ، آمل أن يستحق وقتك وجهدك ....
-
البحث عن الزمن الضائع ، والموجود أولا ....
-
فكرة جديدة ، ومتجددة / للمناقشة ....
-
الورطة _ الأقسام الحمسة الأولى
-
من أين يأتي الغد ، أيضا الأمس ؟ّ!
-
الغرور ذلك الشر العالمي _ بوذا
-
النهاية والبداية واحد أيضا لا اثنين ....
-
ما الذي نعرفه بالفعل حاليا سنة 2023، في العلم والفلسفة ، عن
...
-
فكرة جديدة للمناقشة ....
-
الصيغة النهائية للنظرية ( المسودة ، أو البروفة الأخيرة )
-
مناقشة فكرتي التزامن ، والتعاقب ، خطأ اينشتاين الأكبر _ تكمل
...
-
مناقشة فكرتي التزامن ، والتعاقب ، خطأ اينشتاين الأكبر _ كما
...
-
العلاقة الحقيقية بين المكان والزمن ؟!
-
كيف يتحرك الحاضر ؟! ( مشكلة الحاضر بين الفلسفة والعلم ) ....
-
الورطة _ تكملة القسم الثالث
-
الزمن بين نيوتن واينشتاين ، بين النسبية والموضوعية خاصة ....
-
رسالة مفتوحة ... إلى الأستاذة يمنى طريق الخولي
-
هوامش ، ومسودات
-
مشكلة الزمن ، بين النسبية والموضوعية ، بين نيوتن واينشتاين
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|