|
تم الترويج لأفكار من قبيل إقامة الدولة الصحراوية بثلث الأراضي المسماة عازلة .
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7793 - 2023 / 11 / 12 - 14:49
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
" طيلة اشتغالي على هذه الدراسة ، واصل البوليس السياسي المجرم ، إطفاء صفحة Word ليحول دون نشرها ، لان المثقفين يرعبونه ويخيفونه ، بسبب اميته وجهله الذي لا نظير له " مؤخرا روجت بعض المواقع الالكترونية ، خبرا مفاده ، استعداد النظام المخزني ، الموافقة على انشاء دولة صحراوية بثلث الأراضي التي يعتبرها النظام المخزني البوليسي بالمنطقة العازلة ، وتعتبرها الجبهة بالمنطقة المحررة . وان مجرد القول بالمنطقة العازلة ، يعني ان وضعها القانوني من المفروض ان يكون تابعا للأمم المتحدة ، لكن هذه التبعية هي مجرد تبعية على الورق ، وليس على الأرض ، لان الأمم المتحدة لا تتحكم في تلك الأراضي منفصلة عن الأراضي التي تحت سلطة النظام المخزني البوليسي ، كما انها لا تتحكم في صياغة الوضع القانوني " للگويرة " ، التي توجد تحت سلطة النظام الموريتاني ، دون ان توضح وتحدد سلطات نواكشوط ، الوضع القانوني " للگويرة " التي احتفظت بها ، بعد انسحابها من أراضي " تيريس الغربية " ، المسماة ب " وادي الذهب في سنة 1979 ، وبقاءها محتفظة ب " الگويرة " ، رغم وصفها لأسباب التخلي ، واخلاء أراضي وادي الذهب ، بوضع المحتل المستعمر . لكن رغم شفعة النظام المخزني البوليسي للأراضي التي انسحبت منها موريتانية ، ظلت " الگويرة " ولا تزال ، بيد سلطات نواكشوط . لكن دون ان تحدد بالوضوح ، الوضع القانوني الذي يحكم " الگويرة " . خاصة وان النظام الموريتاني وصف وضعه بمنطقة وادي الذهب ، بالوضع المحتل ووضع المستعمر .. لكن رغم هذا الوصف الذي يحيل الى اتفاقية مدريد الثلاثية La convention tripartite de Madrid ، فالنظام الموريتاني لم يحدد وضعه القانوني ، بالنسبة للوضع القانوني "للگويرة " . هل يعتبرها حقا أراضي موريتانية لن يعتريها الشك ولا التشكيك . وهذا الوضع الذي لم يفصح عنه علانية ، هو وضع غير سوي وغير ناضج ، لان السؤال . كيف لنواكشوط ان تصف التواجد الموريتاني بوادي الذهب بالاحتلال وبالاستعمار الذي يضاهي الاستعمار الاسباني ، لكن رغم ذلك ظلت تسيطر على " الگويرة " ، دون ان تحدد الاطار القانوني الذي من المفروض ان يحكم تواجدها بالمنطقة . فهل لا يزال النظام الموريتاني يعتبر " الگويرة " بالأراضي المستعمرة ، والمحتلة التي تنتظر الحل الذي سيلجأ اليه مجلس الامن ، عندما يستنفذ كل شروط التفاوض ، وهي المفاوضات العاقرة التي تشتغل على الوقت لا على جوهر النزاع .. ام ان احتفاظ النظام الموريتاني " بالگويرة " بعد انسحابه من وادي الذهب ، هو بسبب اعتبارها موريتانية خالصة ، وليست بالأراضي المحتلة ، كما وصفت أسباب خروجها من وادي الذهب في سنة 1979 .. أم ان ما يجري من تحت الستار ، هو ابعد من ذلك ، بسبب ان يكون هناك اتفاق بين موريتانية ، وبين جبهة البوليساريو، وبتشجيع جزائري ، من استعادت الجمهورية الصحراوية " الگويرة " ، عند مفاوضات الجولة الأخيرة والحل النهائي . وبما ان محاولة النظام الموريتاني بتسليم الأراضي التي قرر الانسحاب منها ، الى جبهة البوليساريو فشلت بخلق الامر الواقع ، عندما دخل جيش النظام المخزني بالقوة ، واستعاد منطقة وادي الذهب ، فان احتفاظ نواكشوط ب " الگويرة " ، هو واجب وطني لنصرة الشعب الصحراوي ، الذي كان ضحية مؤامرة استعمارية جديدة ، أكثر بشاعة عن الاستعمار الاسباني ( النابالم ) ، بمقتضى اتفاقية مدريد الثلاثية التي كرست حقيقة الاحتلال ، عندما تم تقسيم الأراضي الصحراوية المتنازع عليها ، قسمة غنيمة بين موريتانية التي سيطرة على وادي الذهب ، والنظام المخزني الذي سيطر على منطقة الساقية الحمراء .. وظل الوضع هكذا حتى انسحاب موريتانية من وادي الذهب الذي شفعه النظام المغربي بسرعة قصوى ، لتفادي إشكالية قيام دولة صحراوية ، تم التخطيط لها بين نواكشوط ، وبين الجزائر ، وبين " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " . فالوضع القانوني لل " الگويرة " ، انها جزء من أراضي الجمهورية الصحراوية ، وان التواجد الموريتاني بها ، هو وقتي وليس ابدي ، ويهدف في المقام الأول الاحتفاظ بها ، لتسليمها الى الجبهة الشعبية ، عند اجراء الاستفتاء الذي تخطط له الأمم المتحدة .. اذا كانت لعبة " الگويرة " قد توضحت عند الجانب الموريتاني ، فإنها خلقت عقدة نفسية ، لذا النظام المخزني ، لأنها كرست تواجده بالصحراء ، خاصة بعد استعماله حق الشفعة عند الدخول الى وادي الذهب ، الذي انسحب منه النظام الموريتاني . فتقسيم الصحراء الغربية بمقتضى اتفاقية مدريد الثلاثية ، بين الرباط وبين نواكشوط ، واسبانية التي تم تحديد حقها في جزء من ثروات المنطقة ، اعطى المجتمع الدولي طابع التشكيك في جنسية الساقية الحمراء ووادي الذهب ، وزاد من هذا التشكيك ، بقاء " الگويرة " تحت سيطرة الجيش الموريتاني ، وسكوت النظام المخزني البوليسي عن سيطرة النظام الموريتاني على " الگويرة " ، دون ان يطالب باستردادها كجزء من أراضي 1975 ، التي أصبحت مغربية بعد ان كانت موريتانية ، واصبح سكانها مغاربة ، بعد ان كانوا موريتانيين . فبقاء " الگويرة " تحت سلطة الحكم الموريتاني ، وهي جزء من إقليم وادي الذهب الذي انسحبت منه الجمهورية الموريتانية في سنة 1979 ، يشكل عقدة نفسية ، وأزمة ضمير للنظام المخزني السلطاني ، إزاء المنتظم الدولي ، سيما مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الأوربي ، وحتى الاتحاد الافريقي الذي تعتبر الجمهورية الصحراوية عضوا به .. فبقاء النظام الموريتاني محتفظا ب " الگويرة " ، ليس بريئا . لكنه كان ولا يزال خدمة مقدمة لتأكيد احتلال الصحراء من جهة ، أي التشهير بالنظام المخزني ، ولخدمة مشروع استقلال الصحراء دوليا ، من جهة ثانية .. ان التعقيدات القانونية التي خلقها بقاء " الگويرة " ، وهي تعقيدات قانونية للنظام المخزني ، هي نفسها التعقيدات ، بل اكثر منها التي يخلقها اليوم ثلث الأراضي الخارجة عن سيطرة النظام المخزني على الصحراء . فبقاء ثلث الأراضي خارجة عن سيطرة النظام المخزني البوليسي ، قد خلق له ازمة سيكولوجية ، إزاء الوضع المنفلت من بين ايديه ، وخلق له ازمة قانونية لتبرير الوضع القانوني لكل الصحراء ، وليس فقط لوادي الذهب الذي شفعه في سنة 1979 ، مع بقاء " الگويرة " تحت سيطرة الجيش الموريتاني ، لأنها وضعية فندت الشعار المغلوط ، الذي يروجه النظام بين الرعايا " المغرب من طنجة الى الگويرة " ، مع العلم ان الگويرة " تسيطر عليها موريتانية .. ان الوضع القانوني لثلث الأراضي التي تسميها جبهة البوليساريو بالأراضي المحررة ، وعاصمتها المؤقتة " تيفارتي " ، وتسيطر عليها عسكريا ولوجيستيكيا ، وتسمى من وجهة نظر القانون الدولي بالأراضي العازلة ، حيث من المفروض ان تكون تحت سيطرة الأمم المتحدة ، وتخضع للقانون الدولي ، جعلت النظام المخزني يسقط في تعارض مع الأمم المتحدة ، ومع القانون الدولي . فكيف سيفسر النظام المخزني ، وكيف سيشرح للعالم ، أولا الامر بتقسيم الصحراء كغنيمة مع نواكشوط ، التي آل اليها وادي الذهب ، وآل للنظام الساقية الحمراء . ثانيا انسحاب موريتانية من وادي الذهب في سنة 1979 ، واحتفاظها ب" الگويرة " ، ودخول جيش النظام الى وادي الذهب بعد ان وصفت موريتانية تواجدها به بالاحتلال ، وبالاستعمار الأكثر بشاعة من الاحتلال الاسباني ( النابالم ) . وثالثا استرجاع النظام المخزني وادي الذهب ، دون "الگويرة " التي ظلت موريتانية . ورابعا . بقاء ثلث الأراضي خارجة عن سيطرة جيش النظام المخزني البوليسي ، فمرة تسمى بالأراضي المحررة من قبل جبهة البوليساريو ، ومرة تسمى بالمنطقة العازلة .. فالمشكل من الانطلاقة التي لم تكن بسبب جنسية الصحراء ، موريتانية ام مغربية . بل كان الدافع الأساسي ،ثروات وخيرات المناطق الصحراوية ، من دون الالتفاتة الى الصحراويين الذين اعترف بهم محمد السادس كشعب ، واعترف بجبهة البوليساريو كحركة تحرير ، عندما اعترف امام العالم بالجمهورية العربية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، واصدر ظهيرا وقع فيه بخط يده ، هذا الاعتراف الذي نشره بالجريدة الرسمية عدد 6539 / يناير 2017 . في خضم هذا التشابك ، والحصلة الكبيرة للنظام ، لان النظام الموريتاني ورطه من حيث لا يدري في ازمة الصحراء الغربية ، التي تهدد عرشه ، عندما اعترف بالطابع الاستعماري الذي كرسته اتفاقية مدريد الاستعمارية ، بتقسيم الصحراء كوزيعة وكغنيمة ، مع احتفاظها " بالگويرة " التي تستعمرها .. تم ارسال بالونات للاختبار ، ولاستطلاع مواقف الأطراف المتنازعة ، بإمكانية تكريس نفس التقسيم ، تقسيم الوزيعة والغنيمة التي كرسته اتفاقية مدريد ، بالشروع في مفاوضات إقرار الحالة والوضعية الحالية ، دون المساس بالجوهر، وهي حصول اعتراف متبادل بين النظام المخزني البوليسي الذي سبق وان قسم الصحراء ، وبين " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " . بان يحتفظ النظام المخزني بالأراضي التي تحت سلطته ، وبما فيها الأراضي التي انسحبت منهما موريتانية في سنة 1979 ، مقابل الاعتراف بثلث الأراضي الخارجة عن سيادة النظام المغربي ، وتُعرف بالمنطقة العازلة في القانون الدولي الذي لا يُحترم ، وبالأراضي المحررة كما تصفها " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " . فما دام ان النظام المخزني تنازل عن وادي الذهب لموريتانية في قسمة الغنيمة والوزيعة ، فلا شيء يحول دون تكريس قسمة جديدة للصحراء ، فيكون ثلث الأراضي المسماة بالأراضي العازلة ، من نصيب الجبهة لتؤسس عليها دولتها التي ناضلت من اجلها لما يفوق عن 47 سنة . فهل هذا السيناريو ممكن التحقيق، ويكون وحده قد نجح في وضع حد للحرب التي تدور اليوم بالمنطقة ؟ .. لكن قبل التحليل ، نرى من الضروري البحث عنْ منْ يقف وراء هذه الخرجة ، والاقتراح المرفوض أصلا من قبل جبهة البوليساريو .. فمن يقف وراءه ؟ . نحن لا نتهم أحدا . لكن بما انه تم الترويج للاقتراح ، من ردود فعل ، قد نعتبره نوعا من البالونات التي يتم اطلاقها للاختبار ولجس النبض ، ولإمكانية خلق جديد يرضي كل اطراف النزاع . فمن له مصلحة هو من يكون وراء رمي بالفكرة في الساحة ، حتى اذا نضجت ولقيت قبولا ، آنذاك تتحول الى مشروع . فهل " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " ، ستسقط في فخ اتفاق 1991 ، خاصة المادة 690 منه المتعلقة " بالمينورسو " ؟ ، وهي ربحت الحرب عندما اصبح العالم يعترف بها كحركة تحرير ، وحركة كفاح مسلح . ويكفي الرجوع الى تقرير الخارجية الامريكية ، وتقرير البرلمان الأوروبي ، وموقف الاتحاد الأوربي ، وموقف مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة .. فهل نضجت الفكرة بما يلزم ، حتى طرحها للاختبار في الساحة الجغرافية بالمنطقة المغاربية ، وبالساحة الدولية .. وهل ستجيز الأمم المتحدة التصرف في غيبتها ، وهي التي تتكفل بكل مجريات القضية الصحراوية ، ولا تزال ، بتقسيم اخر مبني على الوزيعة ومبني على الغنيمة ؟ المغرب مقبل على تغيير شامل في القريب ، وسيكون مدخله نزاع الصحراء الغربية ، الذي يجمع المنتظم الدولي ، بل العالم على التقيد بالمشروعية الدولية ، التي تعني فقط الاستفتاء وتقرير المصير. ولا تعني الحكم الذاتي الذي تجاهله العالم ، ولا تعني أيضا حتى اعتراف الملك محمد السادس بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار . لان في انشاء دولة ومصيرها بيد الامم المتحدة ، يكون الانشاء او التأسيس ، خارجا عن المشروعية الدولية التي تعني تقرير المصير ، سيما وان اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة ، تبحثها كل سنة كأراضي غير مستقلة ، تنتظر الى جانب ستة عشر اقليما (16) ، استفتاء لتقرير مصير شعوبها الغير قابل للتنازل وللتصرف ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التطبيع مع دولة إسرائيل
-
هل تأجيل أم الغاء المملكة العربية السعودية للقاء القمة العرب
...
-
الدولة الجبرية الاقطاعية الاستبدادية البوليسية
-
مدينة السمارة تتعرض لهجوم بمقذوفتين
-
هل - الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب - منظ
...
-
بعد ضربة مدينة - سمارة - هل يلجأ النظام المخزني البوليسي الى
...
-
ماذا ينتظر المنطقة المغاربية ؟
-
تحليل قرار مجلس الامن 2703 بشأن نزاع الصحراء الغربية .
-
جمهورية بلا جمهوريين ، وجمهوريون بلا جمهورية
-
هل تعرضت مدينة سمارة لضربة ؟
-
ماذا يجري بمحكمة العدل الاوربية
-
إسقاط النظام ، أم إصلاحه ؟
-
التطبيع مع الدولة الإسرائيلية
-
دراسة تحليلية ونقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية من 1965
...
-
جبهة البوليساريو تشتط غضبا من تقرير الأمين العام للأمم المتح
...
-
طوفان الأقصى
-
التطبيع - سيسقط - نظام محمد السادس ، وجبهة البوليساريو صناعة
...
-
مدير البوليس و(صديق ومستشار ) الملك
-
موقف تونس التاريخي من نزاع الصحراء الغربية
-
أزمة المثقفين العرب ، أزمة الضمير العميقة لإحياء المقاومة ال
...
المزيد.....
-
سوريا.. فيديو حراسة موكب أمير قطر بدمشق ولقطة مع أحمد الشرع
...
-
-سيفعلان ذلك-.. تصريح جديد لترامب عن مصر والأردن وخطة استقبا
...
-
الحوثيون على قائمة الإرهاب: ماذا يعني ذلك لليمن؟
-
بعد الدمار.. نازحون فلسطينيون يعودون إلى شمال غزة وينصبون خ
...
-
تحذير لمكاتب الكونغرس الأمريكي بعدم استخدام تطبيق -ديب سيك-
...
-
اليونان.. قرار بإزالة طوابق فندقية مخالفة قرب معبد الأكروبول
...
-
الصليب الأحمر يدعو إلى عمليات نقل -آمنة وكريمة- للرهائن
-
قنبلة نووية في متناول اليد!
-
السعودية.. فيديو يشعل تفاعلا لشخص وما فعله بمكان عام والأمن
...
-
-بلومبيرغ-: شركات العملات المشفرة تبرعت بملايين الدولارات لح
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|