|
هل تأجيل أم الغاء المملكة العربية السعودية للقاء القمة العربي الافريقي في الرياض ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7789 - 2023 / 11 / 8 - 15:04
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل اجلت المملكة العربية السعودية لقاء القمة العربي الافريقي الى موعد آخر ، حقا بسبب الحرب التي تدور اليوم في غزة ؟ أم أن الامر هو أبعد من التأجيل ، الذي حقيقته هي الغاء لقاء القمة العربية الافريقية بصفة نهائية ، لتجنب المشاكل التي ستطرحها حضور الدولة الصحراوية . أعتقد انّ التدرع بالحرب التي تدور في غزة ، لم يكن السبب الحقيقي من وراء التأجيل وليس الإلغاء ، بل ان المشكل سيكون في حضور الجمهورية العربية الصحراوية لقاء القمة ، خاصة وان النظام المخزني البوليسي، إعترف صراحة وامام العالم ، بالجمهورية العربية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، حتى يصبح عضوا بالاتحاد الافريقي ، بعد انسحابه من منظمة الوحدة الافريقية ، بسبب قبول عضوية الجمهورية الصحراوية بها OUA . فهل ستحضر الجمهورية العربية الصحراوية لقاء القمة ، بين الاتحاد الافريقي ، وبين الدول العربية في هيئة الجامعة العربية ، أم أنّ هذا اللقاء لن ينعقد ابدا بسبب معارضة النظام المخزنلوجي البوليسي ، حضور الجمهورية الصحراوية ، رغم انه اعترف بها ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية لدولته العلوية عدد : 6539 / يناير 2017 ، ويجلس بجوارها كدولة بحضيرة الاتحاد الافريقي .. ان المملكة العربية السعودية في تعاملها مع هذه الإشكالية ، ستلجأ الى القوانين الدولية ، والى قوانين الاتحاد الافريقي ، كما ستلجأ لأخذ العبرة من لقاءات قمة ، جرت بين الاتحاد الافريقي حضرت فيها الجمهورية الصحراوية كدولة ، وبين اتحادات قارية ، كالاتحاد الأوربي الذي زارته الجمهورية العربية الصحراوية ضمن الاتحاد الافريقي ، حيث زار رئيس الجمهورية الصحراوية ، عاصمة الاتحاد الأوربي Bruxelles ، ورفرفت رايتها عاليا ، الى جانب رايات الدول الاوربية ، ورايات الدول الافريقية ، وطبعا راية النظام المخزني البوليسي ، الذي لم يعارض ، ولا احتج على هذا الحضور ، لأنه مدرك بطبيعة حجمه الذي لا يسمح له بتخطيه ، سيما وانه امام الاتحاد الأوربي الذي يرفض التدخل في تحديد لقاءاته ، سيما وان الواقف وراء هذا التعارض ، هو النظام المخزني البوليسي ، المعروف الحجم من قبل دول الاتحاد الأوربي ، ففضل دفن رأسه في الرمل حتى ينتهي لقاء Bruxelles ، الذي كان ضربة للنظام المخزني البوليسي ، ولطمة على خذّ محمد السادس الذي كان يعتقد جازما ، بان فرنسا والرئيس الفرنسي ، هم أصدقاء لمحمد السادس ، ولعائلته ، معتقدا عن خطأ ان الرئيس Emanuel Macron ، هو نفسه الرئيس Jacques Chirac الذي قاطع محمد السادس حضور جنازته .. فإبراهيم غالي إستقبل في عاصمة الاتحاد الأوربي ، كرئيس دولة ، حظي طبعا بنفس البروتوكول الذي حظي به رؤساء الاتحاد الأوربي ، ورؤساء الاتحاد الافريقي . فكيف سيعترض النظام المخزني البوليسي ، على حضور الجمهورية العربية الصحراوية ، وهي العضو الكامل العضوية بالاتحاد الافريقي ، لقاء القمة بين الاتحاد الافريقي وبين الدول العربية في هيئة الجامعة العربية ، في حين حَني رأسه الى أسفل ، امام الاتحاد الأوربي عند لقاءه بالاتحاد الافريقي . ونفس الشيء نثيره عن اللقاء بين الاتحاد الافريقي بكل دوله ، مع الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، وبجواره كان يقف الرئيس الصحراوي إبراهيم غالي ومحمد السادس ملك المغرب .. انه نفس اللقاء حصل بين الاتحاد الافريقي ، وبين روسيا الاتحادية ، التي القى فيها الرئيس الصحراوي كلمة الدولة الصحراوية ، امام رؤساء الدول والحكومات الحاضرين ، وحصل بين الاتحاد الافريقي وبين اليابان .. لكن . ورغم ان المملكة العربية السعودية ستوجه الدعوة الى الاتحاد الافريقي ، وليس الى دول الاتحاد مباشرة ، مما يعني الزامية حضور الجمهورية الصحراوية لقاء القمة العربي الافريقي ، فانْ حصل اللقاء بين الاتحاد الافريقي ، وبين دول الجامعة العربية ، سيكون اول لقاء من هذا النوع يحصل في التاريخ ، وسيعتبره النظام المخزني البوليسي سابقة غير محمودة ، وسيطلق العنان لطبّالته من الانتقاد الصارم للجامعة العربية ، وبالأخص للمملكة العربية السعودية ، التي آوت دولة الجمهورية العربية الصحراوية ضمن الاتحاد الافريقي ، لقاء القمة التي ستنعقد ، رغم وضع العصا في عجلتها ... فكون ان تحضر الجمهورية الصحراوية ضمن الاتحاد الافريقي ، هو أهون من ان تحضر كدولة مستقلة وذات سيادة . فحضور الجمهورية العربية الصحراوية لقاء القمة مع الجامعة العربية ، لا يعني ان دول الجامعة العربية ، ومنها الملكة العربية السعودية تعترف بها ، بل ان حضورها كان ضمن ترتيبات تخرج عن سلطة المملكة العربية السعودية ، لتصبح سلطة الاتحاد الافريقي الذي لا ولن يتخلى عن احد اعضاءه ، خاصة اذا ساهم هذا العضو في تحرير القانون الأساسي للاتحاد الافريقي ، ووافق هذا العضو ، الجمهورية الصحراوية ، على قبول عضوية النظام المخزني البوليسي بالاتحاد الافريقي ، عندما صوت لفائدة انتماءه الى الاتحاد الافريقي ، خاصة وان أداء قسم الانضمام الى الاتحاد الافريقي ، أداه النظام المخزني امام امرأة صحراوية تنتمي الى الجمهورية العربية الصحراوية .. اما اذا كان لقاء القمة شخصيا ، ولم يكن ضمن الاتحاد ، فحضور الجمهورية الصحراوية للقاء المنظم ، هو اعتراف من هذه الدول بالجمهورية العربية الصحراوية كدولة مستقلة .. لذا ولتجاوز هذا التعقيد ، فالدعوة التي ستوجهها المملكة العربية السعودية ، ستوجه الى الاتحاد الافريقي كاتحاد ، ولا توجه في اسم الدول ، حتى يمكن القول بتأويل مخالف للأعراف ، التي جرت عليها الجامعة العربية ، وجرت عليها اعراف المملكة العربية السعودية .. أي اتباع مسطرة الاتحاد الأوربي ، الذي حضرت الجمهورية الصحراوية لقاء Bruxelles ، الذي كان ضربة موجعة من الاوربيين ، لشخص محمد السادس ، ولنظامه المعزول دوليا .. فهل سينسحب النظام المخزني البوليسي من لقاء القمة ، ام انه سيحضر اللقاء كما حضر لقاء مع الاتحاد الأوربي ، ومع روسيا الاتحادية في اللقاء ما قبل الأخير ، ومع اليابان ...سابقا .. لكن هل نسي النظام المخزني انه ليس الوحيد الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 ، بل اعترفت جملة من الأنظمة العربية بالجمهورية العربية الصحراوية صراحة ، كالجزائر ، وموريتانية ، وسورية ، وهناك دول تعترف بها على الأرض ، كتونس ، ومصر ، وليبيا وحتى قطر التي لها علاقات متينة مع الجمهورية الصحراوية .. ؟ .. فإذا زمجر وغضب النظام البوليسي المخزني ، من حضور الجمهورية العربية الصحراوية ، لقاء القمة العربي الافريقي بالرياض ، كيف سيفسر سكوته ، خاصة دفنه لرأسه في التراب ، ولم يحتج من لقاء القمة ، بين الاتحاد الأوربي ، وبين الجمهورية العربية الصحراوية ، ضمن دول الاتحاد الافريقي ، ولم يحتج كذلك وفضل دفن رأسه في الرمل من حضور إبراهيم غالي كرئيس دولة ، الى جانب الرئيس Emanuel Macron ، وبالحضور الشخصي لمحمد السادس ؟ ان ثقل الحضور الصحراوي على قلب نظام محمد السادس ، في لقاء القمة المؤجل ، العربي الافريقي ، سيكون الجولة الأخيرة التي ستفرش الأرضية ، لتشرع الأمم المتحدة في معالجة نزاع الصحراء الغربية طبقا للقانون الدولي ، وطبقا للمشروعية الدولية ، التي كانت تصوت على قراراتها كذلك بعض الدول العربية . ان اختباء المملكة العربية السعودية ، وراء حاجب الاتحاد الافريقي ، لشرعنة حضور الجمهورية العربية الصحراوية ، لقاء القمة العربي الافريقي ، رغم ان الدعوة ستكون صحيحة من حيث الشكل ، ومن حيث الإجراءات ، فإنها ستكون آخر ضربة قاضية في نعش أسطوانة " من طنجة الى الگويرة " التي يتغنى بها النظام البوليسي ، رغم ان " الگويرة " تخضع منذ سنة 1975 ، لسيطرة الجيش الموريتاني ، ولسيطرة الدولة الموريتانية ، وظلت ، أيْ "الگويرة " خارجة عن أراضي وادي الذهب ، التي شفعها النظام المخزني البوليسي في سنة 1979 ، بعد انسحاب موريتانية منها ، عندما اعتبرت ان تقسيم الصحراء كغنيمة ، بين النظام المخزني البوليسي ، وبين نظام العسكر الموريتاني ، هو احتلال واستعمار جديد للصحراء ، بعد جلاء الاستعمار الاسباني من المنطقة ، بمقتضى اتفاقية مدريد Madrid الثلاثية .. وذهبت موريتانية بعيدا في علاقاتها مع جبهة البوليساريو ، عندما اعترفت بالجمهورية العربية الصحراوية ، اقرارا بحق من جهة ، وإدانة لاتفاقية مدريد الثلاثية من جهة أخرى .. لذا فحضور الجمهورية العربية الصحراوية لقاء القمة الافريقي العربي ، سيكون آخر مسمار يدق في نعش أطروحة مغربية الصحراء ، وسيكون الجولة لما قبل الأخيرة ، في تحديد المواقف علانية ، من الوضع القانوني للدولة الصحراوية . ومن ثم يكون حسم نزاع الصحراء الغربية ، قد اقترب من العدد او الرقم الأخير للعد التنازلي ، لفض نزاع شارف على سبعة وأربعين سنة ( 47 ) .. ومن هنا فان مخلفات حضور الجمهورية العربية الصحراوية ، لقاء القمة بين الاتحاد الافريقي ، وبين دول الجامعة العربية ، سيكون وقعه اكثر من حضور الجمهورية العربية الصحراوية لقاء القمة ، بين الاتحاد الأوربي ، وبين الاتحاد الافريقي ، الذي تعتبر الدولة الصحراوية جزء منه ، وتجلس في مقعدها القريب من مقعد النظام المخزني بالحضيرة الافريقية . وما يجب انتظاره حتى لا يقال بفرية التآمر او المؤامرة ، ان الجمهورية العربية الصحراوية ستحضر قمة اللقاء الافريقي العربي . وكسائر رؤساء الدول الافريقية والعربية ، لا يجب القول بالمفاجئة ، عندما ستلقي الجمهورية الصحراوية كلمة الشعب الصحراوي الذي اعترف به نفسه محمد السادس ، في مؤتمر القمة العربي الافريقي . بل ستنال كلمة الرئيس الصحراوي ابراهيم غالي ، التصفيق والاشادة من قبل المؤتمرين ، وتكون بذلك الدولة الصحراوية قد حققت قفزتها النوعية ، في حربها مع النظام المخزنولوجي السلطاني والبوليسي . خاصة وان جزءا من أراضي الصحراء الغربية ، ثلث الأراضي الخارجة عن الحزام ، تسيطر عليه جبهة البوليساريو ، ومنطقة " الگويرة " تحتلها موريتانية ، التي اعتبرت تواجدها بأراضي وادي الذهب ، احتلالا يتناقض مع المشروعية الدولية ، ويتناقض مع القانون الدولي العام . ورغم ان الثقل السياسي الذي ستحضر به الدولة الصحراوية ، لقاء القمة العربي الافريقي المؤجل ، فحضورها الذي سيكون متميزا ، بسبب تواجد الجمهورية الصحراوية وسط الدول العربية ، سيكون مؤثرا سيكولوجيا على النظام المخزني ، الذي سيعتبر حضور الجمهورية الصحراوية غير عادي ، وإن كان الحضور قد تحقق ضمن الاتحاد الافريقي ، لا خارجه .. ورغم المبغى من تأجيل اللقاء ، بين الاتحاد الافريقي ، وبين دول الجامعة العربية .. ورغم ان الدعوة ستوجه للاتحاد الافريقي ، ولن توجه الى دولة باسم كل دولة على حدى .. فحضور الجمهورية العربية الصحراوية اللقاء ضمن الاتحاد الافريقي ، سيكون متميزا ، وسيحظى بالاهتمام الكبير لكبريات الصحف العالمية ، كما سيحظى باهتمام الدول الكبرى ، خاصة دول الفيتو بمجلس الامن . لان لقاء القمة العربي الافريقي ، وبحضور الدولة الصحراوية ، سيجعل المجتمع الدولي ، خاصة مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، والاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، وروسيا الاتحادية ... الخ ، يبسطون إجراءات الانتقال السريع ، الى الحسم في الاتفاق على تحديد الوضع القانوني للصحراء المتنازع عليها .. ويكون حضور الجمهورية الصحراوية ، ولو ضمن الاتحاد الافريقي ، آخر ورقة فاشلة يلعبها النظام المخزني في الدفاع عن أطروحة مغربية الصحراء .. فهل يمكن ان نعتبر ان حضور النظام المخزنولوجي البوليسي ، الى جانب حضور الجمهورية الصحراوية ضمن الاتحاد الافريقي ، وستحضر ضمن هذا الاتحاد لا خارجه ، بمثابة مؤامرة لإسقاط نظام يحسن المراوغة ، وسياسة الهروب الى الامام .. لا بقاء حل نزاع الصحراء الغربية ضمن الحل الواحد الوحيد ، الذي هو حل " الحكم الذاتي " ، الذي تقدم به النظام المخزنولوجي ، النيوبتريركي ، النيوبتريمونيالي ، الطقوسي ، التقليداني ، الثيوقراطي ، الناهب لثروات الشعب ، والمفقر للشعب .. في ابريل 2007 . لكن المجتمع الدولي تجاهله ، ولم يعره ادنى اهتمام ، حيث لم يسبق لقرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، ان اشارت ولو بالأصبع لحل " الحكم الذاتي " كحل ينجي النظام المخزنولوجي البوليسي السلطاني ، من حبل المشنقة الذي سيلف عنقه ، عند استقلال الصحراء ، وخروجها عن سيطرته ، خاصة وان الحدود ستصبح مع حدود الدولة الصحراوية ، في حين تصبح الحدود الموريتانية بعيدة عن تهديد أطماع " الإمبراطورية " السلطانية .. فهل اجلت المملكة العربية السعودية ، لقاء قمة الافارقة والعرب ، بسبب حرب غزة ، او بسبب نزاع الصحراء الغربية ، حيث سيجد النظام المخزني البوليسي ، نفسه وحيدا ، واصبح غريبا ، عن ما يسميه بالجامعة العربية ، رغم انها بدورها غير موجودة ، وموجودة فقط بالاسم والعنوان ؟
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدولة الجبرية الاقطاعية الاستبدادية البوليسية
-
مدينة السمارة تتعرض لهجوم بمقذوفتين
-
هل - الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب - منظ
...
-
بعد ضربة مدينة - سمارة - هل يلجأ النظام المخزني البوليسي الى
...
-
ماذا ينتظر المنطقة المغاربية ؟
-
تحليل قرار مجلس الامن 2703 بشأن نزاع الصحراء الغربية .
-
جمهورية بلا جمهوريين ، وجمهوريون بلا جمهورية
-
هل تعرضت مدينة سمارة لضربة ؟
-
ماذا يجري بمحكمة العدل الاوربية
-
إسقاط النظام ، أم إصلاحه ؟
-
التطبيع مع الدولة الإسرائيلية
-
دراسة تحليلية ونقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية من 1965
...
-
جبهة البوليساريو تشتط غضبا من تقرير الأمين العام للأمم المتح
...
-
طوفان الأقصى
-
التطبيع - سيسقط - نظام محمد السادس ، وجبهة البوليساريو صناعة
...
-
مدير البوليس و(صديق ومستشار ) الملك
-
موقف تونس التاريخي من نزاع الصحراء الغربية
-
أزمة المثقفين العرب ، أزمة الضمير العميقة لإحياء المقاومة ال
...
-
المملكة العربية السعودية لا تعترف بمغربية الصحراء
-
الفشل وسياسة الهروب الى الامام
المزيد.....
-
جوائز غرامي الـ67.. قائمة بأبرز الفائزين
-
الشرع يغادر المملكة العربية السعودية.. ماذا دار في حديثه مع
...
-
تصعيد عسكري في جنين ومجموع القتلى بغزة يصل 61 ألفا ونتنياهو
...
-
مهرجان -بامبلونادا ريمنسي- يحاكي سباق الثيران الإسباني في لي
...
-
إجلاء أطفال مرضى من غزة بعد إعادة فتح معبر رفح
-
مذيعة سورية تجهش بالبكاء وتناشد الشرع المساعدة في الكشف عن م
...
-
القوات الروسية تواصل تقدمها وتكبّد قوات كييف خسائر فادحة
-
قادة الاتحاد الأوروبي يجتمعون مع ستارمر وروته لبحث تحديات ال
...
-
بيسكوف: الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي
...
-
السعودية.. تنفيذ حكم القتل تعزيرا في مواطن بتهمة -تهريب المخ
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|