أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - الأدب الروسي من أغنى وأروع فروع الأدب العالمي















المزيد.....

الأدب الروسي من أغنى وأروع فروع الأدب العالمي


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7788 - 2023 / 11 / 7 - 00:36
المحور: الادب والفن
    


الأدب الروسي وتأثيره على الأدب العربي والعالمي

الاثنين 6 نوفمبر 2023

اشتهر الأدب الروسي بين القراء العرب، ما جعل فئة كبيرة من القراء يميلون الى قراءة هذا النوع من الأدب بل ويفضلونه على سائر الآداب الاخرى، كالأدب العربي الذي بات مهددًا.
فعندما تسأل سؤالاً عابرًا إلى أحد الكتاب أو القراء عن رواية الحرب والسلم الى تولستوي أو الجريمة والعقاب الى دوستوفيسكي ويخبرك أنه لم يقرأها!

تتملكك الدهشة لدرجة أنك تشكك في مقدرة هذا الكاتب أو القارئ في الأدب بشكل عام! ترى ما السر وراء ذلك؟

ولماذا اعتبر الأدب الروسي مقياس للأدب العالمي والعربي؟

أثر الأدب الروسي بشكل كبير وعميق على الأدب العالمي والعربي لما تميز به الأدب الروسي من مقدرات على استكشاف النفس الإنسانية وتصوير الحياة الاجتماعية والسياسية بشكل عميق وواقعي وبعيدًا عن الترهات.

وقد ظهر أدباء روس كان لهم دور بارز في الأدب الروسي والعالمي من أمثال: فيودرو دوستوفيسكي وتولوستوي وأنطوان تيشخوف وآخرين غيرهم.

فعندما نذكر دوستوفيسكي يتبادر إلى ذهننا أعماله الخالدة، أمثال: الجريمة والعقاب والأخوة كامازوف والأبله. فهذه الروايات تتعرض إلى الإنسان بل وتكشف لنا حالته النفسية وما يعتمل فيها من صراعات ويظهر جليًّا لمن قرأ الجريمة والعقاب، حيث إنها تتعرّض إلى الضمير الإنساني ووصف حالة التوتر النفسي بشكل كبير وبأسلوب عميق ودقيق في تحليله للشخصيات، واهتمامه بتوضيح الحالة النفسية وما يصاحبها من حالات ضعف وكأنه يرسم لنا شخصيات واقعية لا من صنع خياله.

والأديب الروسي الآخر وهو من أشهر الأدباء الروس، بل ونجح في تقديم أعمال رائعة لا تزال محط غنى للأدب العالمي، وذلك من خلال أعماله الخالدة. فرواية «انا كارينيا» ورواية «الحرب والسلم» والتي ترجمت الى معظم لغات العالم وتناولت من خلالها قضايا مختلفة كثيرة، منها: قضايا الدين والحب والاخلاق، حيث بحثت من خلالها أمور إنسانية وقضايا معقدة في تلك الفترة والتي لا تزال إلى يومنا هذا مصدر بحث لتشابهها مع واقعنا المعاش بطرقة ما.

كذلك يمتاز الأدب الروسي بتنوعه وغناه في كافة أنواع الأدبية الأخرى، فهو لم يقتصر على الروايات الكلاسيكية، بل نجده في القصة القصيرة والشعر والمسرح، حيث تظهر تجارب متنوعة ومبدعة في الأدب الروسي.

من خلال هذا التنوع الثري في الأدب الروسي، حثّ الكتّاب والأدباء في العالم على الاستفادة من هذا التراث الثقافي الروسي وتطويره في أعمالهم الخاصة.

والأدب العربي هو الآخر تأثر كثيرًا بالأدب الروسي فنجد ذلك واضحًا في الروايات العربية المعاصرة بل أن العديد من الكتاب والروائيين العرب أعتبروا الأدب الروسي مصدر إلهام لما تحتويه القصص والروايات الروسية من شخصيات أكثر واقعية.
وفي الختام، لا يسعني القول سوى أن الأدب الروسي قد أثر بشكل كبير على الأدب العالمي والأدب العربي بشكل خاص، فلا نجد كاتبًا عربيًا كتب عن النفس الإنسانية وتعقيداتها في رواياته إلا ونقول إنه لا بد أنه تأثر بالأدب الروسي.

علي عبدالـله يوسف

رابط المصدر
https://www.alayam.com/alayam/multaqa/1033255/News.html

فيديو.. الأدب الروسي - إشراقات – العالم سورية
https://www.youtube.com/watch?v=vTp7pb6lsfo


مكسيم جوركى.. "متشرد" شيوعى يكره ثورة البلاشفة

الخميس 28 مارس 2019

كتب محمد عبد الرحمن

مكسيم جوركى أيقونة من أيقونات الأدب العالمى، وواحد من رواد كتابة القصة فى العالم، حيث يعتبر مؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التى تجسد النظرة الماركسية للأدب، ورغم اعتباره كونه شيوعى، إلا أنه اختلف مع ستالين وسياسة البلاشفة بعد سقوط روسيا القيصرية، هكذا كان الأديب الروسى الكبير مكسيم جوركى.

وتمر اليوم ذكرى ميلاد مكسيم جوركى، إذ ولد فى 28 مارس 1868 م، ورحل عن عالمنا فى 18 يونيو 1936 م، عن عمر ناهز حينها 68 عاما.

ويبدو أن الفقر والحياة العسيرة، حاصرت "جوركى" منذ الأيام الأولى له فى الحياة، حيث ولد لأسرة فقيرة، توفى والده عندما كان فى الخامسة من عمره، على أثر إصابته بالكوليرا، تركته والدته ليربيه جده، بعدما تزوجت من شخصا آخر.

واضطر "جوركى" إلى أن يعمل منذ أن بلغ الثامنة من عمره، فعمل كمساعد حرفى وغاسل أطباق على سفينة وعامل فى مصنع، وتعلم القراءة والكتابة فى هذه الفترة، عند بلوغه الواحدة والعشرين تحول إلى متشرد جال فى أنحاء روسيا مدة سنتين.

كان جوركى ماركسياً متفانياً وتبرع بالكثير من عائدات أعماله لهذه القضية، من أجل الحزب البلشفى عام 1903، رغم أنه لم يصبح عضواً فى الحزب بشكلٍ رسمى، فى عام 1905 دخل جوركى إلى السجن أثناء الثورة الروسية.

غادر روسيا عام 1906 إلى الولايات المتحدة برفقة عشيقته، ثم استقر فى جزيرة Capri الإيطالية وأمضى فيها سنواته السبعة التالية، و فى عام 1913 عاد إلى روسيا، واستقر فيها أثناء سيطرة البلشفيين وفلاديمير لينين على البلاد عام 1917، اعترض غوركى على الإجراءات الغير ديمقراطية التى كانت تتم فى البلاد وعبر عن ذلك من خلال كتاباته.

فى عام 1933 منع جوركى من السفر، وأصبح رئيساً لاتحاد الكتاب السوفييت منفذاً وجهة نظر ستالين التى تقول أن " الكتّاب هم تقنيّو الثقافة ومهندسو الروح".

المصدر موقع اليوم السابع

فيديو.. كتاب طفولتي للكاتب الروسي مكسيم غوركي - الجزء الاول
https://www.youtube.com/watch?v=EwVOLRzBW1U


3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي

5 يونيو 2019

أصبحت رواية ماكسيم غوركي التي صدرت عام 1906 بعنوان "الأم" عنصرًا أساسيًا في الأدب الروسي وكثيرًا ما تعتبر أول عمل للواقعية الاشتراكية.

منذ حوالي 150 عامًا، تبنى أليكسي بيشكوف اسم غوركي كصحفي. كان ناشطاً سياسيًا وأصبح رمزًا للمثالية الاشتراكية، لكن علاقته مع السلطات السوفيتية كانت معقدة. وشملت أعماله الروايات والمسرحيات والسير الذاتية.

1. رواية "الأم":

كتب غوركي جزءًا من الرواية في الولايات الأمريكية ونشر لأول مرة باللغة الإنجليزية في مجلة أدبية في نيويورك في عام 1907.

الأحداث في الأم كانت حقيقية وحدثت قرب نيجني نوفغورود ، حيث ولد غوركي. تعتبر أهم أعماله نظرًا لأهمية المشاكل التي عالجتها وكذلك بسبب حدتها وأسلوبها الفني ولكونها عالجت حياة اشخاص من الواقع الفعلي، وفيها يقدم على ما يبدو شخصية والدته التي لا يعيها جيدًا لأنها ماتت في طفولته.

تدور الرواية حول شاب اشترك وأمه في مظاهرات عامي 1901 – 1902 وقد عاشا إلى ما بعد ثورة عام 1917 في ذلك العام صدرت الرواية بشكلها الكامل لأن الرقابة منعتها من الصدور قبل الثورة البلشفية، والأم في الرواية من النماذج الإنسانية الخالدة التي أضافها غوركي إلى النماذج البشرية التي كتبها المبدعون قبله، فهذه الأم العاملة بافل فلاسوف التي لا تعرف معنى للسياسة ولا للثورة وتحيا دون أن تعرف من الحياة غير الخوف والدموع، تكتشف عبر ابنها الثائر المتمرد على الظلم أن للحياة دروبا أخرى غير الدموع والخوف فتنخرط متسلحة بإيمانها الجديد في الفعل وتتنقل بين المقاطعات وعلى ظهرها كيس وفي يدها حقيبة تتحدث للناس بهدوء وجرأة توضح لهم حقيقة البؤس الناجم عن الظلم السياسي والاجتماعي المخيم فوقهم دون أن ينتبهوا لحقيقته، وينتهي الأمر بالأم إلى أن تشترك في مظاهرة يقودها ابنها بطل الرواية.

في الرواية تعي الأم ثورة ابنها وألمه فتمتد أمومتها لاحتضان قضيته لتدفع حياتها ثمنًا، بعد أن باحت بالحقيقة في الفصل الأخير حين تقول للناس دون خوف أو وجل “هل تعلمون لماذا قدموا ابني والذين كانوا معه جميعًا للمحاكمة ؟ لسوف أقول لكم لماذا، وأنتم ستصدقون قلب أم وشعرها الشائب، لقد قدموهم للمحاكمة لأنهم ببساطة يحملون لكم الحقيقة? ‍‍وقد اكتشفت بالأمس أن لا أحد يستطيع نكران هذه الحقيقة، الفقر والجوع والمرض.. هذا ما يكسب الناس من عملهم، كل الأشياء ضدنا، نحن نموت مرهقين، ونحن أبدًا معفرون بالوحل ومخدوعون بينما يمص الآخرون كل الفرح والفوائد حتى التخمة ويقيدوننا في الجهل وفي الخوف إلى الأبد، حياتنا أشبه بليل طويل مظلم .. إن كلمات ابني هي كلمات شريفة لعامل لم يبع نفسه، لسوف تعرفونها من جرأتها”.

أما ابنها فيصور علاقته بأمه في حديثه الفخور عن أمه "إنَّها لسعادة نادرة أن يدعو المرء أمه أما في الدم والروح"، في تلك الرواية يصد غوركي المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية خلال أحداث الثورة الروسية, ومنذ نشر الكتاب لأول مرة وصل لكافة أرجاء العالم وصدرت حوالي ثلاثمائة مرة خارج الاتحاد السوفيتي بعدة لغات، وبلغ عدد طبعات الرواية أكثر من 200 طبعة ووصل عدد نسخها إلى سبعة ملايين نسخة.

وصفها لينين بأنها "الكتاب المناسب في الوقت المناسب ". على الرغم من أن الرواية أصبحت رمزًا للواقعية الاشتراكية الأدبية، إلا أنها مليئة بالمشاهد المنمقة: لصق المنشورات على الأسوار، وقراءة الكتب التاريخية القيمة حول العبودية والتآمر بحذر حول الساموفار.

3. طفولتي:

في عام 1966، عندما ترجم رونالد ويلك الجزء الأول من سيرته الذاتية الرائعة في غوركي، كانت بلدة نيجني نوفوجورود لا تزال تُدعى غوركي. يصفه ويلكس في المقدمة بأنه "الشخصية المركزية الكبيرة في الأدب الروسي في القرن العشرين". بعد أن تراجع بشكل دراماتيكي عن الموضة في السنوات المتداخلة، تم إهمال أعمال غوركي بشكل مفهوم، بينما أعيد اكتشاف الكتب التي تم قمعها خلال الحقبة السوفياتية واحتفل بها بحق. يبدو من السخرية الآن، حيث تنكمش سلطته في زوايا التاريخ المتربة، ليقرأ أن سمعة غوركي كانت "غير قابلة للطعن". لكن هذه المذكرات المؤثرة تثبت أنه ما زال يستحق القراءة. كتب في عام 1913، عندما عاد إلى روسيا بعد سنوات من المنفى في جزيرة كابري.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.fikrmag.com/article_details.php?article_id=909

فيديو.. الأديــب الروســي الأكثر شُهرة .. مكسيم گوركي
https://www.youtube.com/watch?v=1_egdP9FSpo


اثناء قراءتي الكتب الفارسية في نهاية الخمسينات، حصلت على كتاب "طفولتي" للكاتب الروسي الكبير مكسيم گوركي مترجم باللغة الفارسية. بعدما استمتعت كثيراً من قراءة كتاب گوركي الرائع، طلبت من بعض الرفاق إعطائي المزيد من كتب مكسيم گوركي.

وبمساعدة الرفاق الطيبين قرأت معظم كتب گوركي: "الأم"، "انشودة نذير العاصفة"، "جامعاتي". وروايات الكتاب الروس أمثال تولستوي، انتون چِخوف، الشاعر پوشكين، ايفان تورگينيف، دوستويفسكي، ونيكولاي گوگول.

لقد اختار لقب "گوركي" (المُر) تجنباً من ملاحقة البوليس السري القيصري.

فيديو.. الحضيض لمكسيم گوركي - ASHTAR Theatre
https://www.youtube.com/watch?v=_S07gSVpU8o



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرائم عصابات الزمرة الخمينية.. بين الاعدامات والحرائق العمدي ...
- هزيمة العربي امام الرفاع البحريني.. واشتباكات القادسية مع ال ...
- الناشطة الايرانية نرگس محمدي.. تتحدى عصابات الطاغية خامنئي
- الغوص وفنون الفجٍري والنَهمة.. من التراث والفنون الشعبية الب ...
- عندما يصبح الفاسد والطاغية الأب الروحي لمافيا القتل والدمار
- قتل مهسا وارميتا والمحتجين عار.. على الزمرة الخمينية وخامنئي ...
- قتل مهسا وارميتا والمحتجين عار.. على الزمرة الخمينية وخامنئي ...
- دور الحرس الثوري والزمرة الخمينية.. في الارهاب وتهريب المخدر ...
- عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- وجب علينا ان نذكركم.. عن فوائد واضرار الكركم
- الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال ...
- بين محمد عبده ومحمد عبدالوهاب الرائع.. مسافات طويلة وبون شاس ...
- عصابات الزمرة الخمينية.. والتجارة بالقضية الفلسطينية
- شهادات حول المفكر البحريني.. الدكتور محمد جابر الانصاري
- نرگس محمدي ومهسا اميني.. تهزان عرش الطاغية خامنئي!
- مليارات دولار لمرتزقة الملالي.. والفقر من نصيب الشعب الايران ...
- فوائد واضرار المكملات الغذائية.. بين الطبيبة الأميركية والتق ...
- حماس الكبرياء والغرور والجنون.. بين سهام محمود عباس وبن جلون ...
- تبادل الخزعبلات والاراجيف.. بين الغدّار خامنئي والعميل زكزاك ...


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي حسين - البحرين - الأدب الروسي من أغنى وأروع فروع الأدب العالمي