أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اصرخ وكسر القيود














المزيد.....

اصرخ وكسر القيود


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 11:32
المحور: الادب والفن
    


& احب ان اعرف كيف تفكرين وبأي رجل ترغبين ... وما هي المواصفات التي تأملين ان تجدينها في فارس احلامك المستقبلي ...؟!
£ ببساطة ....
هي بسيطة جداً ...
لكن في هذا الزمن اصبحت ربما مستحيلة ...
ليس لصعوبتها وانما لقلة من يتصف به !
⁃ الحكومات كلها لا يجب ان تهادن ويسكن عنها ... فالرجل المطبل لأي حكومة غير التي تؤمن بالعلمانية والحرية المطلقة للفرد فهذه لا تستحق البقاء ليوم واحد فلماذا الرجال يكونون ابواق لمن يتسلط بها عليهم ...؟؟!!
⁃ الاحزاب كلها لم تؤسس الا من اجل الوصول للسلطة فلماذا الناس تلهث خلف هذا الزعيم وذلك القائد ... ألم يعتبروا مما مضى ويفهموا الدرس جيداً ولا يقفوا الا مع من يقف بجانبهم ويطالب بحياة كريمة لهم ويعري مليارديرات المال الحرام ...!
⁃ المراجع الدينيين هؤلاء يعتاشون على الصراعات والفتن فلماذا يكون الرجال حطبهم وعصا بيدهم ... يجب هجرهم والابتعاد عنهم قدر المستطاع ...!
ليس هذا فحسب ...
فارس احلامي ...
شهم شجاع متحرر ...
لا يحترم العادات البالية ولا الطقوس الموروثة ...
على اقل تقدير لا يمارسها ناهيك عن نقدها وفضح من يتاجر بها ...!
الاهم والمهم ...
عدم تصديق بأي شيء يصدر من الحكومات فكلها كاذبة فاسقة حقيرة لا تفعل الا ما فيه مصلحتها ومصلحة من جعلها بهكذا مناصب واولهم زعماء الدين ...!
& وهل هناك شيء اخر ...؟
£ الكثير غير ما ذكرت ... واختصرها بكلمة غير مقيدة بقيود البيئة والمجتمع الدين الذي يعيش فيه .... والسلام !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الظلم المفتعل عند معتنقي الاديان
- جميلتي حينما تبتسم
- الداخل مفقود والخارج مولود
- لنرحل عن مدينة النفاق
- معاداة متبادلة بين اليهود والاسلام
- دكاكين المراجع التجارية
- صواريخ دواعش حماس
- أنتِ العشق الابدي
- اسرائيل دولة مؤسسات
- الناس حمير وهم راضون بذلك
- لصوص المؤسسة الدينية
- لنقتل ابناء السفارة
- خيانة البلد شأن داخلي
- ميلاد عمري وعشقي
- السوداني كالذين سبقوا فشلوا بأعمار العراق ونجحوا بسرقته ونهب ...
- شهيد على طريق القدس
- اخر حروب اسرائيل مع دواعش حماس
- سيد المقاومة وزعيمها
- المطبعين مع اسرائيل يحمون شعوبهم من الهلاك
- صدام حسين لم يسجل شيء باسمه


المزيد.....




- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- مصر.. عرض قطع أثرية تعود لـ700 ألف سنة بالمتحف الكبير (صور) ...
- إعلان الفائزين بجائزة كتارا للرواية العربية في دورتها العاشر ...
- روسيا.. العثور على آثار كنائس كاثوليكية في القرم تعود إلى ال ...
- زيمبابوي.. قصة روائيي الواتساب وقرائهم الكثر
- -الأخ-.. يدخل الممثل المغربي يونس بواب عالم الإخراج السينمائ ...
- عودة كاميرون دياز إلى السينما بعد 11 عاما من الاعتزال -لاستع ...
- تهديد الفنانة هالة صدقي بفيديوهات غير لائقة.. والنيابة تصدر ...
- المغني الروسي شامان بصدد تسجيل العلامة التجارية -أنا روسي-
- عن تنابز السّاحات واستنزاف الذّات.. معاركنا التي يحبها العدو ...


المزيد.....

- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / أحمد محمود أحمد سعيد
- إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ / منى عارف
- الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال ... / السيد حافظ
- والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ / السيد حافظ
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال ... / مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
- المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر ... / أحمد محمد الشريف
- مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اصرخ وكسر القيود