وانها لثورة حتى النصر 11

عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 02:48
المحور: القضية الفلسطينية
    

صدق المتنبي في قوله
السيف اصدق انباء من الكتب. في حده الحد بين الجد واللعب.
فبلا مناكفة لو جاء حسن البنا بشحمه ولحمه وكلنا يعرف انه خلق كمدخل للمشروع الصهيو-امريكي وهو ابو الاسلام السياسي كصناعة امريكية وتدريب استخباراتي وتمويل رجعي خليجي -عربي ........قلت لو جاء اليوم وحمل رشاشا وقاتل من اجل فلسطين وابناء فلسطين واطفال فلسطين ونساء فلسطين وشيوخها الى جانب محور المقاومة وهدد الوجود الامريكي في المنطقة ضمن الصراع الاستراتيجي الدولي لانحنيت له اجلالا ومباركة ولاجلت كل خربشاتي الطفولية شبه الماركسية الى ما بعد ايقاف هذا الاجرام في حق شعبنا واجلاء الهمجية الصهيونية ومجابهة الرجعية في حكامنا الداعم الجلي لها وبدون تستر خاصة وان الصهيونية اصبحت تشرع لنا حتى كيف نصنع رغيفنا اليومي وتتخذنا عبيدا ورهاءن تستوطن اراضينا وتستنزف مياهنا وتسلب حريتنا وتفسد ذوقنا وتحولنا الى مجرد راقصات ليلية لعملاءها الاستخباراتية وتسبي نساءنا في واضحة النهار وتستخف بكرامتنا في عقر دارنا.......
فلنخرس قليلا . ولنختشي قليلا . فاننا لسنا في مستوى المرحلة حتى نبدا من الان في التشويش على ما لم ننجز منه ولو 0,005 في الماءة في منطق الصراع الذي يعتبر وجوديا الان .

#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات