|
دور الحرس الثوري والزمرة الخمينية.. في الارهاب وتهريب المخدرات الى الدول العربية
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7778 - 2023 / 10 / 28 - 15:41
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
مدير المرصد السوري: معامل صناعة المخدرات تتركز قرب الحدود السورية -اللبنانية من ريف حمص وصولا للقلمون تحت إشراف "حزب الله" والفرقة الرابعة في قوات النظام المسؤولين عن حماية وتجارة المخدرات وحماية هذه المعامل التي يعمل بها متعاونون يتقاسمون الأموال معهم.. بعض قيادات النظام دخلوا خلال العام الفائت على خط تصنيع الكبتاجون وتصديره إلى دول الخليج والعالم.. تم كشف شحنة مخدرات في الكويت بعملية التفافية ذهبت إلى موريتانيا ومن موريتانا إلى الكويت. وفي مناطق درع الفرات التي تسيطر عليها القوات التركية والفصائل الموالية يوجد مصانع للمخدرات في منطقة الباب كما يوجد مصانع في عفرين وجرابلس.. والفصائل ألقوا القبض على تجار مخدرات ولكنهم لم يعتقلوا رؤوس التجارة شركاء ضباط الشرطة العسكرية والجيش الوطني.. والمخابرات التركية تعلم بوجود مصانع المخدرات وقادة الجيش الوطني يعلمون لكنهم يدعون محاربة تجارة المخدرات عن طريق إلقاء القبض على المروجين.. ويشرف على هذه المصانع قادة مجموعات "الجيش الوطني" الموالي لتركيا . في الرقة والحسكة تم تصنيع الإتش بوز التي تهرب من مناطق الميليشيات الإيرانية لكن غالبية عمليات التهريب تتم من مناطق النظام وبإشراف حزب الله اللبناني ومليشيات إيران إلى مناطق قسد.. يتم أيضا إدخال المخدرات من منطقة شمال شرق حلب منطقة الباب وريف الباب إلى منبج.. ومناطق سيطرة حكومة الإنقاذ التي يوجد فيها أيضا انتشار و تصنيع للمخدرات لكن بشكل أقل من باقي المناطق.. وصناعة المخدرات لم تتراجع ولكن بالمقابل تراجعت طرق تهريبها
فيديو.. معامل صناعة المخدرات تتركز قرب الحدود السورية -اللبنانية من ريف حمص وصولا للقلمون - الاثنين 31 يوليو 2023 https://www.youtube.com/watch?v=pwTTBSoxiLQ
رميا بالرصاص.. إندونيسيا تحكم بالإعدام على 8 إيرانيين
الجمعة 27 أكتوبر 2023
إندونيسيا تطبق بعضا من أكثر قوانين مكافحة المخدرات صرامة في العالم
قضت محكمة إندونيسية، الجمعة، بإعدام 8 إيرانيين بعد إدانتهم بتهريب أكثر من 300 كيلوغرام من المواد المخدرة إلى الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وتطبق إندونيسيا بعضا من أكثر قوانين مكافحة المخدرات صرامة في العالم، لكنها علقت تنفيذ أحكام الإعدام منذ سنوات.
وأصدر قاض في إقليم بانتين بجزيرة جاوا أحكاما بإعدام أفراد العصابة الثمانية رميا بالرصاص لدورهم في تهريب 319 كيلوغراما من الكريستال ميث.
وتوجه القاضي أولي بورناما إلى المتهمين قائلا إن كلا منهم "ثبتت إدانته بشكل مقنع بارتكاب عمل جرمي عمدا (...) كوسيط في نقل مخدرات من الدرجة الأولى".
وأبلغ القاضي كل متهم على حدة أنه "بناء على ذلك يحكم عليه" بالإعدام.
وقال إنه تم ضبط الأشخاص الثمانية خلال محاولتهم تهريب المخدرات عبر المحيط الهندي إلى جاوا، الجزيرة الأكثر اكتظاظا بالسكان في إندونيسيا، حيث قبض عليهم في فبراير في ميناء في بانتين.
وأمام المتهمين سبعة أيام لاستئناف الحكم.
المصدر: موقع الحرة فيديو.. الحرة تتحرى - من إيران إلى المتوسط.. معبر الفوضى والمخدرات – 27 فبراير 2021 https://www.youtube.com/watch?v=F5n_NyjG8t4
نظام الملالي المهرّب الأكبر للموت والدمار
3 يونيو 2021
نظام الملالي المهرّب الأكبر للموت والدمار- كيف يستمر النظام الإيراني في دعم الجماعات الإرهابية التي تعمل بالوكالة في لبنان واليمن وسوريا والعراق وغيرها بينما يخضع لعقوبات دولية؟لقد أقام النظام الإيراني نظام تهريب دولي للأسلحة والمخدرات باستخدام موارد البلاد والأموال التي يتم نهبها من الشعب. في هذا النظام، كرست المجموعات الرئيسية تحت تأثير المرشد الأعلى للنظام الإيراني علي خامنئي جزءًا من وظيفتها لإدارة شبكة التهريب هذه. في الواقع، يمول خامنئي تدخلاته الإقليمية باستخدام الأموال التي يحصل عليها نظامه بشكل أساسي من تهريب المخدرات. كما أنها تستخدم نفس شبكة الأسلحة والمتفجرات لدعم الجماعات التي تعمل بالوكالة تحت نفوذ النظام.
نظام الملالي متورط في تهريب الموت وإبادة البشر
تتم إدارة هذه الشبكة من قبل الحرس وفيلق القدس الإرهابي. حيث تقوم الشبكة بنقل المخدرات إلى أوروبا وأمريكا.
للحصول على صورة واضحة لأبعاد هذه الأنشطة، يكفي إلقاء نظرة على بعض الأمثلة التي تناقلتها وسائل الإعلام العالمية. من الواضح أنه لم يتم اكتشاف جميع أنشطة التهريب التي يمارسها النظام والإبلاغ عنها.
نظام الملالي المهرّب الأكبر للموت والدمار ذكر تقرير للسفارة الأمريكية في باكو، أذربيجان، سربه موقع ويكيليكس، أن النظام الإيراني هو أكبر مهرب للمخدرات في العالم. كما يشير تقرير ويكيليكس حول عملية تهريب المخدرات في المنطقة إلى أنه في عام 2007، تم نقل أكثر من 80 % من أفيون العالم وأكثر من 28 % من الهيروين في العالم عبر إيران.
نظام الملالي المهرّب الأكبر للموت والدمار في مقال بتاريخ 17 تشرين الثاني / نوفمبر2011، كشفت التايمز عن دور الحرس في تهريب المخدرات في إيران وخارجها وكتبت:
“وفقًا لمسؤولي النظام السابق، فإن أعضاء الحرس للنظام الإيراني تمكنوا من السيطرة على تهريب المخدرات في جميع أنحاء الجمهورية الإسلامية، مستخدمين التجارة التي تقدر بمليارات الجنيهات لإنشاء روابط مع شبكة الجريمة العالمية وتعزيز هدفها المتمثل في تقويض الغرب. “
في آذار/ مارس 2010، أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية العميد / غلام رضا باغباني، أحد كبار قادة فيلق القدس، على قائمة مهربي المخدرات وأصدرت بحقه مذكرة توقيف.
المقاومة الإيرانية تكشف دور النظام الإيراني في استغلال العتبات المقدسة في العراق
وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية، تظهر الأدلة أن العميد / غلام رضا باغباني سمح للمهربين الأفغان بتهريب المخدرات إلى الدول الأوروبية عبر إيران. وفي المقابل، قام باستخدامها لإيصال الأسلحة والذخائر لقوات طالبان في أفغانستان.
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو مراجعة ايران بلا اقنعة
فيديو.. الحرس الثوري و تهريب السلاح والمخدرات للحوثي وحماس وحزب الله https://www.youtube.com/watch?v=w2pZgMGgG38
إيران: تجارة المخدرات المربحة التي يديرها "الحرس الثوري"
27 اپريل 2020
إنّ الأزمات الاقتصادية والتشوّهات الاجتماعية الحالية في إيران هي نتاج أربعين عاماً من الفساد والسياسات الاستبدادية لزعماء الجمهورية الإسلامية. ومع ذلك، حتى بين الكيانات الفاسدة في النظام، فإنّ هناك منظمة بارزة هي الباسدران (الحرس الثوري). واحدة من أحلك صفحات الفساد في إيران هو الدور الذي لعبه "الحرس الثوري" في الاتجار بالمخدرات وتوزيعها داخل إيران وخارجها، والتي أصبحت الآن محور انتباه المجتمع الدولي. ازدواجية النظام في التعامل مع المخدرات إنّ إنتاج وتوزيع المخدرات يشكلان نشاطاً مربحاً ثنائي الاستخدام. فمن ناحية، يوزع النظام المخدرات في إيران، ثم ينشر أجواءً من القمع والخوف من خلال الإعدام شنقاً لمدمني المخدرات من الشباب. ومن ناحية أخرى، فإنّ الأرباح التي يجنيها النظام من الاتجار بالمخدرات، تغذي أنشطته الإرهابية والحربية في جميع أنحاء العالم.
اقرأ أيضاً: هل يتاجر الحوثيون بالمخدرات والآثار؟ ووفقاً للوثائق المقدمة من مصادر دولية، فمنذ إنشاء جمهورية إيران الإسلامية، ازداد الاتجار بالمخدرات واستيرادها من أفغانستان، إلى درجة أنّ التقديرات تشير إلى أنّ "الحرس الثوري" يكسبون ملايين الدولارات من الاتجار بالمخدرات وحدها. وبحسب مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC)، فإنّ حوالي 40٪ من المخدرات المحاصرة في إيران تظل في هذه الدولة، منها 60٪ في العراق وتركيا وأذربيجان، وأخيراً في أوروبا.
يوزع النظام المخدرات في إيران، ثم ينشر أجواءً من القمع والخوف
في 20 آذار (مارس) الماضي، قام خفر السواحل الهندية بإلقاء القبض على عدد من أعضاء "الحرس الثوري" الذين كانوا يقومون بتهريب الهيروين. وبعد أن فشلت محاولتهم في الهروب، صعدت القوات الهندية إلى قارب "الحرس الثوري"، وبالإضافة إلى القبض على أعضاء الطاقم الإيراني التسعة، صادرت القوات الهندية حوالي 100 كيلوغرام من الهيروين.
واحدة من أحلك صفحات الفساد في إيران هو الدور الذي لعبه الحرس الثوري في الاتجار بالمخدرات وتوزيعها
تشير التقارير إلى أنّ الطاقم الإيراني تمكن من حرق القارب لتدمير الأدلة. وفي حالة أخرى، استولى خفر السواحل في سريلانكا على سفينة إيرانية تحمل الهيروين، يوم الأحد، 24 مارس الماضي.
ترجمة الكاتب والمترجم الجزائري مدني قصري
لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو مراجعة موقع حفريات
فيديو.. وثائقي "القبضة السرية".. حزب الله وتجارة المخدرات – سكاي نيوز https://www.youtube.com/watch?v=45KVDTG9m_M
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عين عذاري.. وذكريات الماضي الجميل
-
الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال
...
-
وجب علينا ان نذكركم.. عن فوائد واضرار الكركم
-
الفقر من نصيب الشعب الايراني.. والثروة من نصيب عصابات الملال
...
-
بين محمد عبده ومحمد عبدالوهاب الرائع.. مسافات طويلة وبون شاس
...
-
عصابات الزمرة الخمينية.. والتجارة بالقضية الفلسطينية
-
شهادات حول المفكر البحريني.. الدكتور محمد جابر الانصاري
-
نرگس محمدي ومهسا اميني.. تهزان عرش الطاغية خامنئي!
-
مليارات دولار لمرتزقة الملالي.. والفقر من نصيب الشعب الايران
...
-
فوائد واضرار المكملات الغذائية.. بين الطبيبة الأميركية والتق
...
-
حماس الكبرياء والغرور والجنون.. بين سهام محمود عباس وبن جلون
...
-
تبادل الخزعبلات والاراجيف.. بين الغدّار خامنئي والعميل زكزاك
...
-
تداعيات ومخاطر عودة العلاقات بين ايران والسعودية!؟
-
الفنانة البحرينية سيما حقيقي.. بين الفنون التشكيلية والشموع
...
-
بعد مهسا، نرگس ونازنين بنيادي.. ارميتا تهز عرش الطاغية خامنئ
...
-
الفيلسوف الفارسي محمد الفارابي.. واسهاماته عبر التاريخ الإنس
...
-
شهادات على ريادة البحرين في التربية والتعليم منذ العشرينات
-
الهواتف الذكية والشاشات الالكترونية.. تصيب المراهقين والاطفا
...
-
فيلم هلوو كايروو.. رائعة الفنان الكويتي الكبير طارق العلي
-
جائزة نوبل نرجس محمدي.. تهز عرش الطاغية خامنئي!
المزيد.....
-
فيديو لحافلات تقل مرضى وجرحى فلسطينيين تصل إلى معبر رفح في ط
...
-
قصف روسي لبلدة دوبروبيليا الأوكرانية يخلف جرحى وخسائر مادية
...
-
مقتل عشرة في قرية سورية سكانها علويون والسلطات تبحث عن الجنا
...
-
لمن سيصوت الألمان من أصول عربية خلال الانتخابات المقبلة؟
-
للمرة الأولى منذ 12 عاما.. أسير أردني يلتقي بطفله الوليد من
...
-
مجموعة لاهاي تكتل دولي لمحاسبة إسرائيل
-
حماس: حالة أسرى العدو تثبت قيم وأخلاق المقاومة
-
كاتب تركي: ترامب حوّل -الحلم الأميركي- إلى كابوس
-
الجميع متعبون والمزاج تغير.. الغارديان تلقي الضوء على أزمة ف
...
-
-مشهد مخيف هناك-: مراسل CNN يصف ما سببه تحطم الطائرة بمركز ت
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|